هاي كورة – أعلن نادي الهلال، عن تمديد عقد تركي المطيري، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بشكل رسمي. الهلال أتم إجراءات تمديد عقد المطيري مساء يوم الأربعاء بحضور سعد بن نافل رئيس النادي. جرت مراسم توقيع عقد التمديد في مبنى الأمير عبدالله بن ناصر في مقر النادي. حيث يمتد عقد المطيري لمدة 3 مواسم وذلك حتى عام 2024.
- تركي المطيري لاعب الهلال والنصر
- امراض تسببها القطط السوداء في المنام
تركي المطيري لاعب الهلال والنصر
تركي فهد المطيري (مواليد 31 مايو 2001) ، لاعب جناح كرة قدم سعودي يلعب في نادي الخلود معار من نادي الهلال. [1] تركي المطيري
معلومات شخصية
الاسم الكامل
تركي فهد مرجان المطيري
الميلاد
31 مايو 2001 (العمر 20 سنة) الكويت
مركز اللعب
جناح
الجنسية
السعودية
الحياة العملية
معلومات النادي
النادي الحالي
الخلود (معار من نادي الهلال)
الرقم
55
مسيرة الشباب
سنوات
فريق
–2014
الكويت
2014–2020
الهلال
المسيرة الاحترافية 1
م. (هـ. ) 2020–
1
(0)
2022–
→ الخلود (إعارة)
0
1 عدد مرات الظهور بالأندية وعدد الأهداف تحسب للدوري المحلي فقط
تعديل مصدري - تعديل
الحياة الشخصية عدل
ولد في الكويت من والد سعودي وأم كويتية. مسيرة اللاعب عدل
بدأ مع نادي الكويت في الفئات السنية وانتقل نادي الهلال في الفئات السنية في عام 2014 وتم ضمه لقائة الفريق الأول في دوري أبطال آسيا 2020. [2] و أعير إلى نادي الخلود مطلع عام 2022. تركي المطيري لاعب الهلال والنصر. المراجع عدل
^ صفحة بيانات اللاعب تركي المطيري على موقع كووورة. ^ "السعودية - Turki Fahad Al Mutairi - بروفايل مع أخبار وإحصاءات وتاريخ - Soccerway" ، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020.
تركي فهد المطيري مهاجم: - / السعودية تاريخ الميلاد: 31/5/2001 (السعودية)
عناوين متفرقة
المزيد من الأخبار
امراض تسببها القطط السوداء في المنام
4- الالتهابات الفطرية:
مثل الإصابة بمرض السعفة ، من الأمراض الجلدية التي تظهر على القطط ، عبارة عن بقع رمادية متقشرة وجافة على الجلد ، اما عند انتقالها للإنسان ، فإنها تظهر على هيئة بقع حمراء مستديرة وبها حكة ، ويمكن الإصابة بها وانتقالها للإنسان عند ملامسة جلد وفروة القطط ، وتستمر العدوى لمدة 6 أشهر على الأكثر. مرض القوباء ringworm: هو من أشهر الأمراض الجلدية التي تنقلها القطط للإنسان يتسبب في ظهور حلقات حمراء تسبب الحكة ، وتتسع تلك الحلقاء بشيء من التدريج. الأمراض التي تسببها القطط - سطور. 5- الالتهابات الأوليات:
والأوليات عبارة عن كائن وحيدة الخلية هو من أكثر الأمراض الطفيلية انتشارًا في القطط وعند الإنسان وهي ، داء الجيارديان وداء المقوسات ، وداء خفيات الأبواغ ، ويسبب داء الأبواغ والجيارديان ، الإسهال ويكون السبب الرئيس له شرب الماء الملوث ، أما داء المقوسات تكون أعراض مثل أعراض الانفلونزا مع ظهور انتفاخ في العقد الليمفاوية ، وظهور ألم العضلات ويستمر لعدة أشهر ، وفي الحالات الشديدة يصاب الإنسان بتلف في خلايا المخ والعينين وعدد من الأجهزة الأخرى وأكثر الأشخاص عرضة لذلك ذوات المناعة الضعيفة. بعض النصائح للوقاية من أمراض القطط:
بالطبع الوقاية خير من العلاج ، وتساهم الوقاية في تلافي حدوث الأمراض قبل ظهورها:
– النظافة التامة في البيئة التي يعيش فيها القطط ، وتخصيص أماكن للطعام والشرب.
والأمراض التي يحذر منها الدكتور زرزور عدة، ومنها الأمراض الفطرية مثل القوباء التي تعتبر من أشهر الأمراض التي يمكن أن تنتقل من القطط إلى الإنسان، وأن نحو 40% من القطط تحمل هذا المرض، ويمكن انتقاله منها إلى الإنسان ويظهر المرض على جلد الإنسان في شكل حلقات حمراء تسبب الحكة وتتسع تدريجياً وتستمر عدة أيام وقد تشفى من تلقاء نفسها خلال عدة شهور، لكنها تعالج بالدهانات المضادة للفطريات. وهناك الأمراض البكتيرية ومنها التهاب ملتحمة العين، وهو من الأمراض المشتركة التي تنتقل من القطط إلى الإنسان، وأعراضه تتمثل في احمرار العين مع إفرازات صديدية والوقاية منه تتمثل في غسل الأيدي جيداً بعد ملامسة القطة في حالة إصابتها بالمرض، وعدم السماح لها بالتنقل داخل المنزل وجلوسها في الأماكن التي يجلس أو ينام فيها الإنسان، أثناء إصابتها بالمرض، كذلك التهاب الحلق واللوزتين، حيث إن بعض القطط تحمل الميكروب السبحي الذي يسبب هذه الالتهابات ويتطلب علاج هذه الحالات تناول المضادات الحيوية، لكن الوقاية هي الأهم وتتلخص في منع القطة من وضع فمها أو الاقتراب من الطعام أو الشراب الخاص بالإنسان. ويجب أن نعرف أن هناك أكثر من 75% من القطط تحمل في فمها ميكروب الباستيوريلا الذي قد يسبب نوعاً من الحمى، وبعض القطط تحمل أيضا البكتيريا العنقودية، وكذلك مرض التيتانوس يمكن انتقاله عن طريق عضة القطة، هذا بالإضافة طبعاً إلى مرض السعار، لذلك ينصح بطلب المساعدة الطبية العاجلة بأسرع وقت ممكن بعد حدوث العضة، خاصة إذا كانت القطة مجهولة الهوية أو معروفة والعضة عميقة وشديدة، للتعامل مع الجرح والوقاية من النتائج المحتملة.