@ هل تؤيدون إنشاء محاكم خاصة بالعنف الأسري؟
هذا متوقف على ضخامة العدد فأنا ليس لدي إحصائية مدى مايندرج تحت العنف الأسري لدى المحاكم، لكن على العموم وجود قضاة متخصصين في الشأن الأسري شيء جيد، كما أن وجود قضاة متخصصين في الشأن الاقتصادي أيضاً شيء جيد، وربما هذا يجعل القاضي أكثر قدرة على التركيز، وبالتالي يسهل عليه اكتساب الخبرة في هذا المجال. @ ماذا عن معالجة العنف الأسري المتعلق بهتك أعراض المحارم والعياذ بالله؟
هذا من أشد صور العنف ومن أشدها حرجاً خاصة على الضحية فيحتاج التعامل معه إلى حساسية كبيرة وبالتالي لابد من تدخل جهات وبحذر شديد فقد يحصل أنه في بعض الأحيان لاتكون الصورة واضحة ، بمعنى أنه قد يساء فهم بعض الحالات وقد يحدث فيها تقوّل وتجن ، وقد يتراجع فيها الشخص المدعي وبالتالي فيها حساسية كبيرة خاصة في مجتمعنا ولكن على درجة حساسيتها أيضاً يقال درجة خطورتها وبالتالي ضرورة التدخل فيها ولعلي أؤكد ضرورة دراسة مثل هذه الحالات ومن خلال استيعاب اسبابها واشكالها يمكن أن يخرج بوسائل تتناسب وواقع الحالة بالمجتمع. @ هل برأيكم أن هيئة حقوق الإنسان بدأت تمارس دورها المطلوب منها فيما يخص هذه الحالات؟
لانستطيع أن نقيم عملها في الوقت الراهن ولكن لعلنا أن نتفاءل ونقول إنها بدأت بدايات طيبة ونتطلع إن شاء الله بالمستقبل أن يكون دورها كبيراً في حماية المتعرضين للعنف.
- من اعظم المسؤوليات مسؤولية - مجلة أوراق
- ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية وعلاقتها بجرائم الإناث
- ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية واس
- ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية للسياحة
من اعظم المسؤوليات مسؤولية - مجلة أوراق
وللمسؤولية الإدارية معنيان هما:
@ المسؤولية الموضوعية وتعني محاسبة الموظف في حالة ارتكابه مخالفة مالية او ادارية كما ان المسؤولية الادارية قد تقع على الجهة الإدارية في حالة ارتكابها خطأ مرفقياً.
@ العنف الأسري هل يتمثل فقط بالضرب والمشاجرة أو أنه يدخل تحته مضامين أخرى؟
ذكرنا في السابق أنه يدخل ضمنه المضامين النفسية بمعنى أو بآخر الحرمان يعني مثلاً: لو افترض أن واحداً لديه قدرة مالية ولكنه لاينفق على زوجته ولا ينفق على أولاده إلى درجة أنهم يظهرون أمام الآخرين وكأنهم معدمين وفقراء ولا يحصلون على مايحصل عليه غيرهم بالشكل الاعتيادي أي لايحصلون على الأشياء الضرورية وهذا أيضاً من العنف لأن فيه حرمان، وهذا الحرمان الذي يأخذ مظهراً مادياً وأثاره النفسية والاجتماعية على الأفراد.
متابعات – المشاهد قالت مصادر عاملة في الجالية اليمنية بمناطق عسير ونجران وجيزان إن السلطات السعودية أبلغت جميع مالكي المراكز التجارية والمحلات بضرورة نقل العمالة اليمنية إلى مناطق أخرى في المملكة. ويقضي القرار بمنع أي عمالة يمنية في مناطق جيزان ونجران وعسير الأمر الذي يهدد بتسريح الالاف من اليمنيين العاملين في هذه المناطق. ومنح القرار الذي لم يتم إعلانه رسميًا مالكي المراكز التجارية ثلاثة أشهر لتنفيذه. ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية واس. وأشارت مصادر في الجالية اليمنية إلى أن هذا القرار "غير العل"، وفق وصفها، ينطوي على مخالفة واضحة لقانون العمل السعودي. وناشد اليمنيون العاملون في هذه المناطق السلطات السعودية بإعادة النظر في هذا القرار، مؤكدين انعكاسه السلبي على حياة الآلاف من اليمنيين الذي عملوا في هذه المناطق دون أي مخالفات قانونية. وتكدوا أ الوضع الإنساني في اليمن وصل إلى مرحلة صعبة وحرجة، وعودة الآلاف من المغتربين يمثل إضافة خطرة لهذا الوضع المتردي أصلاً. وتحتضن السعودية أكبر عدد من المغتربين اليمنيين في العالم، بحكم مجاورتها لليمن، ويشكل هؤلاء المغتربون مصدرًا اقتصاديًا مهمًا، بتدفق تحويلاتهم المالية إلى الداخل اليمني.
ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية وعلاقتها بجرائم الإناث
اقرأ أيضا: ردود الفعل على قرارات ترحيل اليمنيين وفي هذا الصدد، أعرب اليمنيون أصحاب المناطق الجنوبية عن قلقهم، حيث يمتلكون منذ عقود عقارات وأصولًا تجارية ورأس مال مسجل بأسماء سعوديين وفق نظام الكفالة. كما شارك نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر" هذا القرار، وكان هناك مؤيدون ومعارضون، ومن بين تلك التغريدات ما يلي:[1] وصرح الناشط علي: "أتمنى ألا يتهاون قرار الترحيل وأن ينفذ بحزم". بينما قال الحساب السعودي للسعوديين: "اليمنيون يستفيدون من الحرب وينتفعون منها، ويتمنون ألا تنتهي نواياهم، لتسوية معنا والخلاف معنا على معيشتنا". وصرح الكاتب والصحفي اليمني عباس الضالع: "إذا طُرد اليمنيون من جيزان ونجران وعسير (المناطق اليمنية) واستبدلوا بجنسيات أخرى، فسيقتنع اليمنيون في الداخل برؤية أخرى للاحتلال السعودي للأراضي اليمنية. جماعة لتحرير هذه الأرض، وأضاف في حديثه أن هذه الأرض سلمت للسعودية مقابل مشاريع وامتيازات. ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية للسياحة. وعلق أحد نشطاء تويتر قائلاً: "إذا كان قرار الترحيل هذا صحيحًا، فهذا ليس صحيحًا. نطالب الجيش اليمني الذي يدافع عن حدود السعودية بالانسحاب الفوري وترك السعوديين للدفاع عن بلادهم بأنفسهم ".
ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية واس
كل يمني قابلته كان يحدثني عن ذلك التطور بكل اعتزاز وإعجاب مع اشتياق لأن تستقر الأمور في بلادنا ونستطيع خدمتها كما يجب. باستثناء عملاء إيران لن تجد يمنياً يحاول إلحاق الضرر بالمملكة أيا كانت قسوة الإجراءات.. تستوعب المملكة اليوم نحو ١٣ مليون وافد يمثل اليمنيون ٥،٧% منهم كخامس جالية في المملكة. الغاء قرار ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية – نبض الخليج. وكل القرارات السابقة التي أثرت على العمالة اليمنية تم تمريرها وقبولها مهما كانت قاسية لأنها شملت كافة الجنسيات، لكن الإجراء الأخير جاء حصرا على اليمنيين ولم يُستثنَ منه حتى المتزوجين بسعوديات، ما يرسم دوائر الاستفهام الكبيرة حول دوافع القرار في ظل معركة بقيادة المملكة وفي ظل تواجد أغلب القيادة الشرعية في أراضيها وكذا في ظل ظرف اقتصادي قاهر يشكل المغتربون عماده الوحيد. القرار كارثي بكل معنى الكلمة وجائر بكل معنى الكلمة، ولم يسبق أن اتخذت المملكة قرارا مماثلا حتى عندما وصلت العلاقات بين البلدين أعلى درجات التوتر في العام ١٩٩٠، إذ كان أمام اليمني حينها خيار البقاء على ذمة الكفلاء كباقي الجنسيات أما القرار فهو ترحيل بدون ترك أية خيارات.. ذلك أن سوق العمل في باقي المحافظات السعودية لا تستوعب، في المهلة المحددة ٤ أشهر، كل العمالة اليمنية المنتقلة من محافظات الجنوب السعودي، كما أن تكاليف نقل الكفالة والسكن والبحث عن عمل جديد، هي الأخرى فوق طاقة أغلب المغتربين، ومن هنا يصبح القرار كارثيا ولا إنسانيا.
ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية للسياحة
في كتابه القيّم (حروب البترول الصليبية والقرن الأمريكي الجديد)، ذكر البروفيسور العربي الأمريكي د. عبدالحي زلوم في الصفحة ٧٦ ما نصه: "الواقع أن خطط الحرب الأمريكية الخاصة بالتدخل العسكري القادم بدأت قبل ١٢ عاماً من حرب الخليج (الثانية). ففي الصفحة ٥٨ من عدد مجلة فورتشين Fortune Magazine ، الصادرة بتاريخ ٧ مايو ١٩٧٩، تحدت مقالة بعنوان "ماذا لو غزت العراق الكويت؟" عن ردة الفعل الأمريكية تجاه غزو عراقي محتمل للكويت، وأعرب معد المقالة عن الرأي الأمريكي بأن العمال اليمنيين في السعودية، وحوالي ٤٠٠ ألف فلسطيني في الكويت، يشكلون عناصر عدم استقرار في الخليج. وهكذا جاءت حرب الخليج (الثانية) لتخلص البلدين من عبء مئات الألوف من أبناء الجنسيتين الذين غادروا دول الخليج النفطية بعد الحرب". لا أدري لماذا قفزت هذه الفقرة إلى ذهني وأنا أحاول فهْمَ حيثيات القرار السعودي الأخير بترحيل المغتربين اليمنيين من محافظات الجنوب (نجران، جيزان، عسير، الباحة). ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية وعلاقتها بجرائم الإناث. أشعر أن في الأمر دسيسة ما. توقيت القرار وانتقائيته وغموض دوافعه وكارثية نتائجه يجعل من الصمت عليه خيانة لليمن وللمملكة وللمعركة التي يخوضها اليوم البَلَدان في مواجهة الأطماع الايرانية.
كما أنه قبل ذلك غير مبرر وغير مفهوم.. وكم هو مؤلم أن تجد نفسك محلّ شبهة مُبهمة أو تهمة غامضة. أكتب هذه السطور بحرقة ومرارة، وباستيعاب تام للعواقب المأساوية لأنني ابن مغترب عاد من المملكة في العام ١٩٩٠، وظل طيلة ١٣ عاما يحاول التكيف في أرض الوطن بلا جدوى.. كانت فترة عصيبة جداً على الأسرة رغم أن أوضاع البلاد حينها أفضل ألف مرة من اليوم، ورغم أننا ملّاك أرض ولدينا منزل وقرية. The Yemeni American » القرار السعودي بترحيل اليمنيين من جنوب المملكة: المنطلقات والانعكاسات. وبقياس ذلك على كل حالة من مئات الألوف المهددين بلقمة عيشهم هم ومن يعولون، فإن الخيال يعجز عن الاسترسال. الحقيقة الغائبة أن الآلاف من المغتربين المهجرين من مناطق الجنوب السعودي وخصوصا فئة الأكاديميين والأطباء والمهندسين ليسوا مغتربين عاديين بل هم أقرب إلى لاجئين سياسيين لأنهم ذوو مواقف مناهضة لسلطات العصابة المليشياوية التابعة لإيران ولا يستطيعون حاليا العودة إلى مدنهم. والمفارقة الثانية أن أغلب هؤلاء الأكاديميين هم من خريجي الجامعات السعودية التي كانوا يدرّسون فيها، ولقد كان خروجهم من اليمن خسارة كبيرة بما يمثله من هجرة للعقول بوصفها أهم ثروة للبلاد، لكن عودتهم (المتعذرة) في هذه الظروف خسارة أكبر لأن المليشيا ستستقبلهم في المعتقلات وليس في الجامعات.
السبت 21 أغسطس-آب 2021 الساعة 11 مساءً / مأرب برس ـ تحليل ـ عادل الأحمدي
في كتابه القيّم (حروب البترول الصليبية والقرن الأمريكي الجديد)، ذكر البروفيسور العربي الأمريكي د. عبدالحي زلوم في الصفحة ٧٦ ما نصه:
"الواقع أن خطط الحرب الأمريكية الخاصة بالتدخل العسكري القادم بدأت قبل ١٢ عاماً من حرب الخليج (الثانية). ففي الصفحة ٥٨ من عدد مجلة فورتشين Fortune Magazine، الصادرة بتاريخ ٧ مايو ١٩٧٩، تحدثت مقالة بعنوان "ماذا لو غزا العراق الكويت؟" عن ردة الفعل الأمريكية تجاه غزو عراقي محتمل للكويت، وأعرب معد المقالة عن الرأي الأمريكي بأن العمال اليمنيين في السعودية، وحوالي ٤٠٠ ألف فلسطيني في الكويت، يشكلون عناصر عدم استقرار في الخليج. سبب ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية - عملاق المعرفة. وهكذا جاءت حرب الخليج (الثانية) لتخلص البلدين من عبء مئات الألوف من أبناء الجنسيتين الذين غادروا دول الخليج النفطية بعد الحرب". لا أدري لماذا قفزت هذه الفقرة إلى ذهني وأنا أحاول فهْمَ حيثيات القرار السعودي الأخير بترحيل المغتربين اليمنيين من محافظات الجنوب (نجران، جيزان، عسير، الباحة). أشعر أن في الأمر دسيسة ما. توقيت القرار وانتقائيته وغموض دوافعه وكارثية نتائجه يجعل من الصمت عليه خيانة لليمن وللمملكة وللمعركة التي يخوضها اليوم البَلَدان في مواجهة الأطماع الايرانية، الأمر الذي لا يمكن فهمه خارج دائرة الكيد للبلدين بوصف أن ثمة اطرافا مستفيدة من القرار ليس من بينها السعودية ولا اليمن.