ناصر الفراعنه - ناقتي يا ناقتي لا رباع ولا سديس - YouTube
ناقتي يا ناقتي - هوامير البورصة السعودية
ناقتي يا ناقتي لا رباع ولا سديس ™️ - YouTube
ناقتي ياناقتي لا رباع ولا سديس النوخذة البري - الصفحة 5
خشان خشان
03-17-2008 08:12 AM
الأخوين الكريمين
الأستاذ مشعل الفوازي
والأستاذ فيصل العجمي
قلت في نفسي: ما كان الأستاذ مشعل ليسأل هذا السؤال لولا أن هناك شيئا ما، وجعلني
سؤاله أركز على الشطرين. وأكرر الاستماع إليهما عدة مرات من الرابط:
آفة المرء اثنتانْ إلف كاس وحب كيس
ءا – فتلْ – مرْ – إثْ – نتا 3 – نْ – إلْ – فكا – سوْ – حبْ – بِكي - سْ
2 3 2 2 3 ه 2 3 2 2 3 ه
لو كان النص ( بغض النظر عن اللغة):
آفة المرء اثنتا إلف كاس وحب كيس = 2 3 2 2 3 2 3 2 2 3 ه
آفة المرء اصبحت إلف كاس وحب كيس = 2 3 2 2 3 2 3 2 2 3 ه
لكان مطابقا للنموذج الذي سارت عليه بقية الأشطر. والسؤال: هل من المسموح للشاعر في النبطي أن يضيف هذه السكون (الزائد) بعد مد في حشو الشطر ؟
إن الشاعر في إلقائه توقف كليا بعد النون وكأنها خاتمة شطر الصدر وكأن البيت هو: آفة المرء اثنتانْ.......... ناقتي لا رباع ولا سديس - YouTube. إلف كاس وحب كيس
وهذا إن دل على شيء فعلى تمكن الذائقة العربية من حس الشاعر وملكته، حيث كان إلقاؤه أقرب إلى إبراز خاصية الشعر الفصيح في أن السكون لا يضاف في آخر الصدر إلا على سبيل التصريع، ويومئ توقفه إلى المديد الفصيح متجها نحو التصريع باعتبار هذا الشطر شطرين، ولعل ما زاد في توجهه هذا بداية البيت الفصحى تماما ( آفة المرء اثنتانْ).
العروض رقمـيّـاً - ناقتي - للشاعر ناصر الفراعنه
قيس. قيـس والبستهم مـن مهانتهـم انـواع اللبـوس يقول عميد الأدب: يقول الشاعر: إن لميس ( إسرائيل) و سماها لميس للتأنيث و الإشارة. هي المسيطرة اليوم على المسجد الأقصى و هيكل سليمان ( هاك القصر). و من يجرؤ على الإقتراب منها سوف يفنى. حيث أن ( إسرائيل) قد عاملت أصحاب الشعارات و الثورات من العرب كما تعامل الكلاب. حيث ألبستهم لباس الذل و المهانة. ناقتي يا ناقتي - هوامير البورصة السعودية. بين خدعة كعـب اخيـلاً ومولـد ادونيـس درسونـا الالهـه والمـدرس هـنـا روس يقول عميد الأدب: هنا يشير الشاعر إلى إنخداع الشعوب العربية ببعض رموز القومية العربية كعبد الناصر و صدام حسين. حيث يشير إلى ( كعب أخيلا) و هو قائد إغريقي تروى عنه بعض الأساطير في حروب طرواده. و دعاة العلمانية ك ( أدونيس). ويش لاقوا من قناة السويس اهل السويـس وويش لاقوا من تلمسان قوماً من سنـوس كلهم من شـدة الجـوع راحـوا خندريـس بين غيبوبة مخدر وصحوة عـرق سـوس ثـورة راحـوا سببهـا بتـوع الاتوبيـس وش نبي فيها وهـي ماتهـز الا الغـروس يقول عميد الأدب: الأبيات أعلاه واضحة في إنتقادها للحكم الجمهوري و النظام الجماهيري. و عدم قدرة هذا النوع من أنظمة الحكم على جلب الرخاء و السعادة و التقدم لتلك الشعوب التي تقبع تحت ظله.
ناقتي لا رباع ولا سديس - Youtube
و سوف يتضح ذلك لاحقاً إن شاء الله. ( في خفوقي فرخ جنية يضرس ضريس * * يوم أوردها هجوس و اصدرها هجوس) يقول الشاعر: حين تتصادم الأفكار و الهواجيس في نفسي فإن في صدري قلب متهور يضرس ضريس على أعداء الوطن, و سيظهر هذا التهور في الأوصاف و الكلمات الحادة في الأبيات اللاحقة. ناقتي ياناقتي لا رباع ولا سديس النوخذة البري - الصفحة 5. ديرتي دار ابن ضاري وابن غثلـم جريـس ديرة اللي دوجوا في فيافـي نجـد جـوس ديرتـي يابنـت شيخـاً ومعدنهـا نفيـس عيطموسـاً دونهـا دثرتنـي عيطـمـوس جادلاً مطرق جسدها مـع الغربـي يميـس طينتاً من تربـة الخلـد والـدم محمـوس يقول عميد الأدب: في الأبيات أعلاه يتحدث الشاعر عن الرموز و الأشياء التي تحببه في ديرته أي وطنه. نقشت خمساً من الخمس في يوم الخميـس ليـت شعـري مـا ارادت بهـذا دختنـوس يقول عميد الأدب: هنا يبدأ فرخ الجنية الذي تحدث عنه الشاعر بالظهور و ينحى بنا منحاً سياسياً فيه الكثير من الغموض على كثير من متابعي هذا الشاعر. فهو يتناول الثورة الإيرانية و الدولة في إيران و موقفه المذهبي و السياسي منها. فيقول: إنني أتساءل عن سر الفرح الذي جعل إيران تخضب أناملها الخمس يوم أن سقطت بغداد ليلة الخميس 11/4/2003 تحت الإحتلال الأمريكي. و قد رمز لإيران بالرمز الفارسي ( دختنوس).
ناقتـي ياناقـتـي لاربــاع ولاسـديـس وصليني لابتي مـن وراء هـاك الطعـوس حائلاً رابع سنه من خيـار العيـس عيـس خفهـا لادرهمـت كنـه بالنـار محسـوس في دجى خالي خـلا لاحسيـس ولانسيـس تدوخك من شدة البـرد طقطقـة الظـروس يقول عميد الأدب: هنا يصف الشاعر ناقته بأن سنها مناسب للسفر الطويل و المرهق و الذي يحتاجه للوصول إلى ( لابته) الذين هم قبيلته. فسن الناقة بين الأربع والست سنوات و هي لم تلقح منذ أربعة أعوام ( حايل). كما أنها و لسرعة جريها تكاد لا تلمس الأرض بخفها و كأنها تطأ ناراً لسرعة إرتفاعها عن الأرض. في عيوني يكفخ الطيـر ويطيـح الفريـس وانتهض جساس من دون خالته البسـوس وفي خفوقي فرخ جنيتاً يضـرس ضريـس يوم اوردها هجـوس واصدرهـا هجـوس يقول عميد الأدب: ( في عيوني يكفخ الطير و يطيح الفريس): يقول الشاعر أنني حاد النظر و خطير النظرة ( نضول). فبمجرد أن أنظر للشيئ ( الفريسة). فحتماً ستصيبه نظرتي و سيقع فريسة لهذه النظرة. و هنا الشاعر شبه حركة تطابق رمشيه في عملية الإرماش بجناحي الطير حين يهم بالطيران أو حين ( يكفخ). ( و انتهض جساس من دون خالته البسوس): أي أنني أتيت هنا أو بهذه القصيدة دفاعاً عن وطني و بلدي كما انتفض جساس للأخذ بثأر البسوس.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
الحزن يأكل صاحبه يا رفيق فلا تطل فيه فيبتلعك ولا تهمله فيتراكم بداخلك ويطاردك في كل وقت وحين "
عادةً النهايات المنمقة والمهندمة لا نقتنع بها ولا تُشفى صدورنا وكأننا نبحث عن أقصى مراحل الألم لنعيشها لربما نُشفى من بعدها وننسى أن الله الذي قدر وكتب علينا الألم هذا رحمهً منه ولطف وصرف ألم أشد لا نقوى ولا نقدر على تحمله طرفة عين فهو سبحانه أعلم بِنَا وبقلوبنا وطاقتها. صرف عنا هذا في أكثر الأوقات تجملها في أعينا لعلمه وحده أنها مصدر لشقائنا فيما بعد أوجعنا الآن ليداوينا طيلة حياتنا فَلَو كشف لنا سبحانه الغطاء وعلمنا الغيب لخترنا ما قدره لنا ربنا.. فَلَو أن في رعايتك طفل صغير وهو يرى بصغر عقله وقله فهمه أن متعته في إدخال أصابعه الصغيرة داخل كُبس الكهرباء فهل تتركه حتى لا تجعله يبكى الآن! وكم لله من لطفٍ خفي! - مجلة رواء. ؟
أم ستعنفه بشدة وقد يصل أن تضربه على يديه ليعتبر ويبتعد وأنت غير مكترث لبكائه الآن لعلمك ويقينك أن هذا هو الأصلح له والأقل أَذًى له طيلة عمره.. وله سبحانه المثل الأعلى ما منع عنا شيء ألا وهو محض الخير لنا وما أحزننا إلا ليفرحنا بما هو خير وأفضل منه وما ابتلانا إلا وهو سبحانه يُحبنا ويريد رفعة لنا في الدرجات ومحو عن السيئات.. ولعله يتلاحق لأذهاننا السؤال المعتاد ما دام الله يعلم سبحانه أن هذا هو الشر لنا فلماذا رزقنا به..!
كم لله من لطف خفي
استُضعف أهل المعروف واستقوى أهل المنكر، وبُدل دين
الله، وشاع العقوق والتباغض والتفاخر بالدنيا..
واستوجب الخلق العقوبة..
المشهد مرعب، فهل أَمِن الناس أن ينظر الله إليهم بِمقته
كما نظر إلى أهل الأرض قبل بعثة محمدٍ صلى الله عليه وسلم فمقتهم عربهم وعجمهم،
إلا بقايا من أهل الكتاب؛ وهم من كان ثابتًا على آثار النبوة السابقة؟! و كـمْ للهِ مـن لُطف ٍ خفيْ ,,؛’ | قلب, في أبهـا. فهل أَمِن الناس أن ينظر الله إليهم بِمقته كما نظر إلى أهل الأرض قبل بعثة محمدٍ صلى الله عليه وسلم فمقتهم عربهم وعجمهم، إلا بقايا من أهل الكتاب؛ وهم من كان ثابتًا على آثار النبوة السابقة
أيفهم هذا الإنسان حقيقة مقت الرب الملك الجبار لأهل
الأرض؟! ترى كيف كان الحال لو قامت مثل هذه الحروب؟
كم سيكون حجم الرعب والهلع والتشرد والقتل، والدمار
وانتهاك الإنسانية الذي سيلحق بنا، خاصة من يقطن في بؤر الصراع ومعاقد النزاعات؟
لكن الملك القهار أرسل مخلوقًا واحدًا فردًا من خلقه
متناهٍ في الصغر.. أخفى من دبيب النملة السوداء على الصخرة الملساء في الليلة
الظلماء، كائنًا لا يكاد يُرى بالمجاهر..
عطَّل حركة البشرية وتنقلاتها، أوقف الاقتصاد، وعرقل خطط
التنمية والصناعات والاختراعات.. أوقف خطط الحروب وآلاتها، وفكَّ آلاف المعتقلين
والمسجونين.
كم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي
العالم
-كل العالم – اليوم قد انقلب رأساً على عقب من جراء وباء الكورونا، وقد ظهرت
أضراره الكثيرة وتكاليفه الباهظة في شتى مجالات الحياة. لكن قلة من الناس من ينظر إلى ألطاف الله الخفية فيما يجري، من جلب خير أو دفع شر
أعظم، ويعلم ما يجب عليه من وظائف وواجبات في هذا الظرف خاصة. كم لله من لطف خفي بهاء سلطان. العدد الثاني
شعبان 1441 هـ – نيسان/أبريل 2020 م
[1] المراقب للأوضاع العسكرية والسياسية في الساحة منذ عدة سنوات يكاد يجزم أنَّ حربًا كونية توشك على الوقوع؛ فنُذُرها كثُرت والقادة يتصارعون، أحلافٌ تنهار وأخرى تقوم، ومراكز القوى تتغير، والكبار يتجاذبون قطعة الكعك، ويتناوشون بصواريخهم وقنابلهم. أما المراقب للحال الاقتصادية الخاصة والعامة فليس أقل
تشاؤمًا من ذاك؛ إذ تكررت الانهيارات في العقود القليلة الماضية، والركود يلقي
بظلاله ولا مخرج -عادة في رأي المتحكمين في هذا العالم- من الركود إلا بحرب تحرق
الأخضر واليابس؛ لتحرك عجلة الآلة العسكرية وتعيد انتعاش الاقتصاد. وفي المقابل نرى ظلمًا وتجبرًا وطغيانًا قد فاق الظلم
الكائن في تاريخ البشرية مجتمعًا، ووقع غالبه على عباد الله الموحدين لا لجرم إلا
أن يقولوا ربنا الله، وعمَّ الاستكبار والإلحاد وتُفُكِّه به في النوادي، وفَشَت
الفواحش وقُنِّن للشذوذ وحُورب أهل الفضيلة والطهر، وفسدت الروابط الاجتماعية
وسادت الفردية، كما حوربت الأسرة والزواج لصالح العهر والبغاء، أما على مستوى
الأخلاق فقد استُعلن بالرذائل وبارز الخلق ربهم بالمعاصي جهارًا، ليلاً ونهارًا
وأُنفقت في ذلك أموال الأمم.
فلعل ما حدث استوجبناه بأعمالنا
وآثامنا: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي
عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾ [الروم: 41]. وتأمل قوله: {لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا}
وليس كله! وهذا يستوجب الرجوع لله تعالى بالتوبة الصادقة ﴿لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ﴾، والذلة والانكسار بين يديه: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَىٰ أُمَمٍ مِّن
قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُم بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ﴾ [الأنعام: 42]. كم لله من لطف خفي. ويبقى المسلم وقّافًا عند آيات الله متأمِّلًا فيها، يستمدُّ العبر ويتَّعظ بالحوادث
وقد نعى الله على أقوام وعظهم وزجرهم بأنواع الابتلاءات
فلم يتعظوا: ﴿أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي
كُلِّ عَامٍ مَّرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ
يَذَّكَّرُونَ﴾[التوبة: 126]. فليحذر المسلم أن يكون كالمنافق ابتلي ثم عوفي فلم يفقه
عن ربه لمَ ابتلاه ولا لمَ عافاه..
روى البخاري ومسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه
قال: (مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ خَامَةِ الزَّرْعِ يَفِيءُ وَرَقُهُ مِنْ حَيْثُ
أَتَتْهَا الرِّيحُ تُكَفِّئُهَا، فَإِذَا سَكَنَتِ اعْتَدَلَتْ، وَكَذَلِكَ المُؤْمِنُ
يُكَفَّأُ بِالْبَلاَءِ، وَمَثَلُ الكَافِرِ كَمَثَلِ الأَرْزَةِ صَمَّاءَ
مُعْتَدِلَةً حَتَّى يَقْصِمَهَا اللَّهُ إِذَا شَاءَ) [2].