السيرة الذاتية
ممثل سعودي. مواليد 9 نوفمبر 1990. منافسات قوية في بطولتي «الكيرم» و «الدومينو» للرجال والنساء بمهرجان الظفرة البحري. بدأ حياته الفنية بالعمل بالمسرح، ومن أهم أعماله المسرحية ( مسرحية قاط وقاط ، مسرحية عكسوم ، مسرحية الهاربون ، مسرحية البحر الشلاخي ، مسرحية اعشى قيس)، كما شارك في عدة مسلسلات منها ( حصاد الزمن ، مبتعثات ، 42 يوم ، المدينه الفاصله ، وصية بدر ،... اقرأ المزيد الديك الازرق ، بخور القاصيد). الموطن:
المملكة العربية السعودية
تاريخ الميلاد:
9 نوفمبر 1990
بلد الميلاد:
صفحة Instagram الرسمية
أشهر الأعمال
(حسب المشاهدات)
معلومات إضافية
السير الذاتية:
بدأ حياته الفنية بالعمل بالمسرح، ومن أهم أعماله المسرحية ( مسرحية قاط وقاط ، مسرحية عكسوم ، مسرحية الهاربون ، مسرحية البحر الشلاخي ، مسرحية... اقرأ المزيد اعشى قيس)، كما شارك في عدة مسلسلات منها ( حصاد الزمن ، مبتعثات ، 42 يوم ، المدينه الفاصله ، وصية بدر ، الديك الازرق ، بخور القاصيد). المزيد
اسم الميلاد:
الرياض
اسم الشهرة:
عبدالله الحمادي
مواضيع متعلقة
منافسات قوية في بطولتي &Laquo;الكيرم&Raquo; و &Laquo;الدومينو&Raquo; للرجال والنساء بمهرجان الظفرة البحري
وقال " تواصل أبوظبي البحرية بالتعاون مع دائرة البلديات والنقل، تنفيذ العديد من المشاريع التطويرية للمرافق البحرية في إمارة أبوظبي بشكل عام بما فيها منطقة الظفرة التي استكملنا فيها مؤخراً أعمال المرحلة الثانية من مشروع تطوير ميناء دلما الذي يقدم دعماً كبيراً للمجتمع البحري في الظفرة، كما نعمل في المرحلة الحالية على متابعة جهودنا لإرساء ضوابط وأنظمة حديثة تجعل من الترفيه البحري بكل جوانبه في إمارة أبوظبي تجربة فريدة تستقطب الكثير من مرتادي البحر ومحبي الرياضات المائية". وتوجت اللجنة المنظمة لمهرجان دلما التاريخي، الفائزين بمسابقة صيد السمك بالسنارة، التي أقيمت على شواطئ جزيرة دلما بمشاركة 29 قارب صيد من مختلف الجنسيات ، وقد خصص للمسابقة 31 جائزة قيمة. حضر التتويج عبدالله بطي القبيسي مدير إدارة الفعاليات والاتصال في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، والكابتن محمد احمد البادي مدير الإدارة البحرية لموانئ منطقة الظفرة بموانئ أبوظبي. وأسفرت نتائج المسابقة عن فوز أحمد الفندي المزروعي بالمركز الأول، وفي المركز الثاني محمد كاظم الحوسني، والمركز الثالث فهد محمد علي الحوسني، والمركز الرابع حمدان حمد المزروعي، والمركز الخامس محمود إسماعيل الحمادي، والسادس إبراهيم عيسى هلال، والمركز السابع جمعة عبدالله الحمادي، والمركز الثامن محمد جمعة البريكي، والمركز التاسع خالد بن عبدالله البلوشي، والمركز العاشر محمد موسى الحمادي.. وتم توزيع الجوائز وصولاً للمركز التاسع والعشرين.
ويستهدف فريق بيري التاهيتي المجهول عالميا، تحقيق أفضل نتيجة ممكنة فى مشاركته الأولى في كأس العالم للأندية، حينما يلعب مع الجزيرة، حيث جاءت مشاركة بيري في مونديال الأندية، ببطاقة دعوة تلقاها من قِبل الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، بعد انسحاب أوكلاند سيتي النيوزيلندي نتيجة ظروف تفشي فيروس كورونا.
من الواضح أنّ الرئيس الأميركي عاجز عن إزاحة فلاديمير بوتين. جعل ما قاله بايدن عن الرئيس الروسي كلا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس يأخذان مسافة من الخطاب السياسي الأميركي. يعود ذلك إلى معرفة ماكرون وشولتس بأن لا مفرّ من التفاوض مع بوتين في حال كان مطلوبا تفادي انتهاء الحرب الأوكرانيّة بكارثة لا سابق لها على الصعيد العالمي. مثل هذه الكارثة ستقضي على مدن بكاملها وستطال معظم الدول في أوروبا. عاد جو بايدن إلى واشنطن من جولة أوروبيّة شملت بروكسل وفرصوفيا ومنطقة بولندية قريبة من الحدود مع أوكرانيا يرابط فيها جنود أميركيون. حمد الله «تورط» وورط! | صحيفة الرياضية. قال أمام الجنود كلاما مستفزّا ينمّ عن عجز عن مواجهة روسيا التي لا يمكن أن تتأثّر بالعقوبات المفروضة عليها مهما بلغت درجة هذه العقوبات. يعود ذلك أساسا إلى طبيعة فلاديمير بوتين نفسه من جهة وإلى وجود روح قوميّة روسيّة من جهة أخرى. مثل هذه الروح القوميّة الروسيّة تدفع في اتجاه العيش في وهم من نوع أنّ روسيا أمّة عظيمة. يتوجب على العالم، من وجهة نظر المواطن الروسي العادي، الاعتراف بمكانة روسيا بصفة كونها قوّة عظمى وذلك بغض النظر عن فشلها الاقتصادي على كلّ صعيد.
لا مفر من الذاكرة ... إذن لنتذكر ما نحب! | مجلة قلم رصاص الثقافية
وأضاف البيان: أن "إجمالي الذين عبروا إلى روسيا بلغ أكثر من 730 ألف لاجئ منذ بداية تصعيد النزاع في أوكرانيا". يُذكر أن عملية إجلاء واسعة النطاق للسكان المدنيين من جمهورتي "دونباس" (لوجانسك ودونيتسك) قد بدأت في منتصف شهر فبراير الماضي على خلفية التصعيد في المنطقة.. وتواصل القوات المسلحة الروسية منذ 24 فبراير الماضي تنفيذ عملية عسكرية خاصة لحماية إقليم دونباس، الواقع جنوب شرقي أوكرانيا. وكان قد طالب مسئولون في الأمم المتحدة بالتحقيق في أعمال العنف التي استهدفت النساء خلال العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا، مطالبين بحماية الأطفال في هذا النزاع. جاء ذلك خلال اجتماع عقده مجلس الأمن الدولي، بدعوة من الولايات المتّحدة وألبانيا، وفقا لما أوردته قناة "فرانس 24"، اليوم الثلاثاء. بايدن وحلفاء أميركا… أزمة ثقة أوّلا. بوتين: روسيا لا تخطط للانعزال عن العالم قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء، أن روسيا لا تخطط للانعزال عن العالم وأنه أمر غير ممكن، مشيرًا إلى أن النازية الجديدة نمت في كييف، والاشتباك مع موسكو كان أمرًا لا مفر منه والمسألة كانت مسألة وقت. وأضاف بوتين، أنه "ا شك أننا سنحقق أهداف العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا"، معتبرًا أنّ الضباط الروس يقدمون المساعدة لجمهوريتي لوجانسك ودونيتسك، ويستخدمون بشكل فعال أحدث الأسلحة، وأن القوات الروسية تتصرف بشجاعة وكفاءة في أوكرانيا.
بايدن وحلفاء أميركا… أزمة ثقة أوّلا
هذه الدعوة للعودة للماضي تعكس فهماً ميكانيكياً أرسطياً للحياة، وفحواه: «طالما أن الحاضر سيء إلى هذا الحد فإن الماضي بالتأكيد كان أجمل، بالتالي من الأجدى العودة إليه، إنّه يُشعِر بالطمأنينة»! ما بين جدران هذا الفهم اعتقاداً بأن الحياة عبارة عن خط مستقيم مائل، ميله سالب.. (من الأجمل نحن نسير بخُطاً ثابتة نحو الأسوأ) وهكذا سنبقى حتى النهاية! لا مفر من الذاكرة ... إذن لنتذكر ما نحب! | مجلة قلم رصاص الثقافية. يخالف هذا الكلام بالعُمق فكرة التطور، ومن المفيد هنا استحضار خط ابن خلدون الذي عبّر من خلاله عن اتجاه التطور(خط مستقيم مائل، ميله موجب).. ويبدو جليّاً بأن ذاك السابق هو فهمه المقلوب! ومن المفيد الإشارة أيضاً إلى أن التطور في المنهج العلمي يأخذ الشكل الحلزوني، وقد تم بناؤه من خلال الدّمج بين خط ابن خلدون وديالكتيك هيجل. وفقاً لذلك تكون الرؤية السابقة- التي ترى الأمر بوصفه «دوّامة» وليس حلزوناً- ليست سوى خداعاً للعقل، ومحاولة لتلمّس خيال الماضي الماثل بافتراضاته تحت قبعة الحاضر الواضحة! ويدعى ذلك في التحليل النفسي بالنُكوص «محاولة العودة إلى الرحم»، وهو هنا نُكوص معرفي..
الجانب الفلسفي-الفيزيائي للمسألة؟
يمكن معالجة فكرة العودة إلى الماضي من خلال ربطها بفكرة «السفر عبر الزمن»، إذ أنه وفق المنطق لا معنى لأية حلول من الماضي طالما أنّ العودة إليه في الواقع الموضوعي والعملي متعثرة ومستحيلة.
حمد الله «تورط» وورط! | صحيفة الرياضية
مثلت تلك الصفحة الأسبوعية صوتاً لتجارب ناضجة أرادت النشر، وليست لديها إمكانية للطباعة، كما كانت صوتاً لتجارب طازجة ما زالت في طور التشكل، واستقطبت مشاركات من أقصى الريف الشرقي في "البوكمال" إلى أقصى الغرب في "طرطوس"، من شمال الشمال في "حلب" إلى جنوب الجنوب في "درعا"، نعم كان هناك زمن اجتمعنا فيه على طاولة الكتابة بمحبة، في مكان لا علاقة له بالقامات الكبيرة، ولا بالعمالقة! لا مفر من الماضي. مكاناً يعبر عن قلق الإبداع، التحفز العالي، والروح المضطربة. امتلك الشاعر "أحمد تيناوي" ( 1960- 2012) تجربة عريضة في الصحافة السورية ، لعل أبرزها عمله كمدير تحرير في جريدة "بلدنا" الخاصة، لكن هذا المقال يركز على جهوده في ذلك التفصيل الصغير والمهم المتمثل بإشرافه على صفحة "أدب الشباب"، فكان "تيناوي" يقول رأيه في عموده الأسبوعي، وينوه بهذه التجربة أو تلك، ينتقد أموراً محددة، يناقش قضايا الأسلوب والصورة، ويتحاور في مسائل النشر والاستمرارية، ويمد يده ببساطة وبصدق للجميع، ليبني في الظل جسراً لتبادل الآراء والخبرات على مدى سنوات عديدة. مات "أحمد تيناوي" الشاعر الشفيف بعد أن أصدر لنا ديوانه الأخير "أندلوثيا: دار كنعان/ 2008":
"أعطيني قليلاً من الوقت/ فربما لم يغلق بائع الورد / هو يعدني منذ خمسة وعشرين عاماً /أن تكون الوردة آخر هزائمي".
لا يعبّر عن هذا الفشل أكثر من أن الاقتصاد الإيطالي أكبر حجما من الاقتصاد الروسي. لم يثر جو بايدن مخاوف أوروبيّة فحسب، بل أثار أيضا مخاوف حلفاء أميركا في الشرق الأوسط والخليج وشمال أفريقيا. ليس انعقاد الاجتماع الذي ضمّ وزراء الخارجية الأميركي والإسرائيلي والمصري والإماراتي والبحريني والمغربي في صحراء النقب سوى دليل على جدّية هذه المخاوف. قبل كلّ شيء، لا يمكن الردّ على فلاديمير بوتين عن طريق استرضاء إيران وتشجيع مشروعها التوسّعي ودعمه أميركيّا. لم تستوعب دول الخليج العربي ولا مصر ولا المغرب أنّ أميركا، بقدّها وقديدها، لا تستطيع فهم أنّ عقد صفقة مع "الجمهوريّة الإسلاميّة" في هذه الأيّام بالذات خطأ لا تستطيع أيّ دولة من دول المنطقة تحمّله. ثمّة سياسة أميركيّة عرجاء في الشرق الأوسط والخليج وشمال أفريقيا شجعت إيران على الذهاب بعيدا في تهديد دول المنطقة وأمنها بواسطة "الحرس الثوري". بكلام أوضح، ليس هناك عاقل في المنطقة مستعد لأن يأخذ على محمل الجدّ أي كلام مطمئن يصدر عن روب مالي وغيره من المسؤولين في الإدارة الأميركية المهتمّين بالملفّ الإيراني. بات الطفل يعرف أنّ لا هم لدى هؤلاء المسؤولين الأميركيين سوى التملق لإيران، خصوصا في ضوء ردّ الفعل الأميركي البارد على اعتداءات مارستها في الماضي القريب على المملكة العربيّة السعوديّة ودولة الإمارات العربية المتّحدة.