تعزيز المقاطعة الاقتصادية لمنتجات الاحتلال في داخل الأراضي الفلسطينية (العربي الجديد) يسعى النشطاء الفلسطينيون في حملة مقاطعة إسرائيل واللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة، إلى الاستثمار بمخرجات المواجهة الأخيرة بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي، والتي بدأت بالاعتداءات الإسرائيلية على المقدسيين والمواجهات عند درجات باب العامود في شهر رمضان، والحراك في حي الشيخ جراح في القدس المحتلة، وما تبع ذلك من تصعيد عسكري في قطاع غزة واحتجاجات ومسيرات وحراك شعبي في الأراضي المحتلة عام 1948، والضفة الغربية. مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وبناء الاقتصاد الفلسطيني بقلم: سري القدوة | دنيا الرأي. الاستثمار الذي يعمل عليه نشطاء حركة "بي. دي. إس" BDS وحملات المقاطعة أدى إلى مزيد من المقاطعة الاقتصادية لمنتجات الاحتلال في داخل الأراضي الفلسطينية، بعدما تم رصد تزايد أعداد الذين عزفوا عن شراء تلك المنتجات، وتعالي نداءات مقاطعة المنتجات. من أمام مركز البيرة الثقافي في مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية أطلقت حركة المقاطعة بالتعاون مع حملات المقاطعة المحلية الفلسطينية، اليوم الأربعاء، حملة ميدانية في أسواق مدينتي رام الله والبيرة، للحديث مع التجار في المحال التجارية والباعة والمتسوقين، وتوزيع ملصقات ومنشورات توعوية.
مبادرة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وتشجيع المنتجات الفلسطينية
منوعات والمرأة والطفل
الخميس 20/مايو/2021 - 09:25 م
قائمة المنتجات والسلع الاسرائيلية في الوطن العربي
كتبت: داليا نصر
يبحث العديد من العرب في الدول العربية عن أسماء المنتجات والسلع الإسرائيلية التي تعرض في الأسواق العربية لمقاطعتها تضامنا مع الفلسطينيين. حيث أن الشركات المنتجة لتلك السلع سواء سلع تجميله أو غذائية تقوم بدعم القوات الصهيونية في ظل هجومها العنيف على غزة والذي ترتفع ضحاياه في كل يوم، ويقوم المواطنين في الوطن العربي بحملات لتدعيم فلسطين وأهل غزة، بجانب مقاطعة المنتجات الإسرائيلية التي تدعم القصف الإسرائيلي لقطاع غزة. ويعرض لكم موقع «الوكالة نيوز» قائمة المنتجات والسلع الإسرائيلية في الوطن العربي خلال السطور القادمة للتقرير. فلسطين.. 4 وسائل لإنجاح مقاطعة البضائع الإسرائيلية. قائمة المنتجات الإسرائيلية في الوطن العربي
دعا رواد مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة المنتجات والسلع الإسرائيلية مع زيادة أعداد ضحايا القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، وجاءت أسماء المنتجات والسلع الإسرائيلية كالتالي:
-تدعم شركة ستاربكس Starbucks إسرائيل حيث أنها تحاول دعم إسرائيل في ظل الحملة المضادة لدعم الفلسطينيين. -تقوم شركة نستلة Nestlé بدعم إسرائيل من خلال شراء أسهم شركات استثمارية إسرائيلية متخصصة في تصنيع الغذاء.
فلسطين.. 4 وسائل لإنجاح مقاطعة البضائع الإسرائيلية
تناول برنامج "الاقتصاد والناس" مقاطعة الفلسطينيين للمنتجات الإسرائيلية وانعكاس هذه المقاطعة على الاقتصاد الفلسطيني والإسرائيلي. عام 2005 أطلقت أغلبية من المجتمع المدني الفلسطيني بما فيها الهيئات والنقابات والقوى الشعبية نداء لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها، وفرضت العقوبات الاقتصادية عليها حتى تنصاع للقانون الدولي وتلتزم بحقوق الشعب الفلسطيني. حلقة (2016/9/10) من برنامج "الاقتصاد والناس" تناولت مقاطعة الفلسطينيين للمنتجات الإسرائيلية وكيف انعكست هذه المقاطعة على الاقتصاد الفلسطيني والإسرائيلي. مبادرة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وتشجيع المنتجات الفلسطينية. يتكبد الاقتصاد الفلسطيني سنويا خسائر بقيمة 4. 3 مليارات دولار جراء سيطرة إسرائيل على الموارد الطبيعية في الضفة الغربية خصوصا المناطق المصنفة (ج) ومع ذلك تصل حصة المنتجات الفلسطينية بالسوق المحلي إلى نحو 20%، وحصة بعض المنتجات الزراعية والأدوية الفلسطينية بالسوق المحلية 50%، بينما تقدر نسبة المنتجات الإسرائيلية التي يمكن إيجاد بديل محلي أو أجنبي عنها بـ53% من إجمالي المنتجات بقيمة نحو سبعمئة مليون دولار. وتقول الحكومة الفلسطينية إن عدة عوامل بينها دعم المنتج الوطني ساهمت في تقليل الاستيراد من إسرائيل أو عبرها من 85% إلى 70%، ومع ذلك تميل كفة التبادل التجاري لصالح إسرائيل بصورة لافتة، فبينما يصدر الفلسطينيون ما يقدر بثمانمئة مليون دور سنويا إلى إسرائيل، فإن حجم الاستيراد منها يزيد على 4.
مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وبناء الاقتصاد الفلسطيني بقلم: سري القدوة | دنيا الرأي
وبحسب وثائق حصلت عليها "العربي الجديد" من ناشطين في مجال المقاطعة، فإن كل واحدة من الشركات الإسرائيلية الست، التي أعلنت اللجنة الوطنية العليا لمواجهة العقوبات الإسرائيلية عنها، تصدر ما قيمته خمسين مليون دولار للفلسطينيين سنويا، ويترواح إجمالي صادرات الشركات الكبرى مثل تنوفا أو شترواس نحو مئة مليون دولار، وتبلغ نسبة ما يتم تصديره للضفة وغزة من منتجات، من بين إجمالي إنتاج بعض الشركات المستهدفة بالمقاطعة ما بين 25% الى 30% من إجمالي إنتاجها. لكن لم يكتب النجاح لفرض المقاطعة على الشركات الإسرائيلية، بسبب تراجع الفلسطينيين عن تلك الخطوة، بعد أن حولت إسرائيل أموال عائدات الضرائب تحت ضغط دولي، بحسب خبراء اقتصاديين فلسطينيين. ويرتبط نجاح أي خطة لمقاطعة إسرائيل، بحسب هؤلاء الخبراء، بالتنسيق مع قطاع غزة التي يصل حجم سوقها، نحو ثلثي ما يستورده الفلسطينيون من إسرائيل من مواد غذائية من أصل 800 مليون دولار سنوياً. اقرأ أيضا: تسريب أملاك المقدسيين.. سماسرة يسهلون مهمة الاحتلال في تهويد المدينة تجاوز أسباب الفشل يثور تساؤل، حول كيفية إنجاح دعوات المقاطعة التي صدرت خلال الأسبوعين الأخيرين بعد إشعال إسرائيل الأوضاع في القدس والضفة الغربية، وقتل العديد من الفلسطينيين.
إسبانيا: مجلس جزر الكناري يقرر مقاطعة المنتجات الإسرائيلية
ولنشتر منتجات غذائية محلية وموسمية، تم إنتاجها من مواد طبيعية. وبشكل عام، فلنتجنب البلاستيك والمعادن. إن عملية الشراء من المنتجين المحليين، بشكل عام، أرخص، وتقلل من نفقات المواصلات، فضلا عن تدويرها لنقودنا في داخل بلدنا. كما أن شراء احتياجاتنا من المحلات التجارية المحلية، والتركيز تحديدا على المنتجات المحلية والبلدية، يساعدان في الاحتفاظ بأموالنا داخل البلد، ويعززان التجارة المحلية. بمعنى أن التجارة بالمنتجات المصنعة محليا، ومع الشركات والمنشآت المحلية، تضمن الحفاظ على معظم حركة السيولة المالية في إطار نفس المجتمع؛ وبالتالي تقليل تبعيتنا للاحتلال وتمتين استقلاليتنا الاقتصادية والغذائية، وفي المحصلة تعزيز اقتصاد الصمود والمقاومة. مراكز لتجديد السلع القديمة وتدويرها
ولدعم هذا التوجه البيئي – التنموي المقاوم، لا بد من التفكير والتخطيط لإنشاء مراكز خاصة في مختلف المدن الفلسطينية، في الضفة الغربية وقطاع غزة، والأرض المحتلة عام 1948، تعمل على إعادة استعمال السلع وتجديدها؛ وبالتالي التقليل إلى الحد الأدنى من عملية الاستبدال المدمر بيئيا ووطنيا للسلع القديمة بسلع جديدة. وإلى مثل هذه المراكز، يجلب المواطنون سلعهم المنزلية القديمة أو التي تحتاج إلى إصلاح، مثل الأثاث، الأدوات الكهربائية، الملابس، الأحذية وغيرها، حيث يتم إصلاحها وترميمها وبيعها بأسعار رخيصة.
المرحلة التي يمر بها الشعب الفلسطيني هي مرحلة مواتية لنجاح اسلوب المقاطعة الاقتصادية للاحتلال ووقف التعامل معه على الصعيد الاقتصادي وإعادة صياغة اتفاقيات باريس الاقتصادية بما يخدم ويحقق مفهوم الاستقلال الاقتصادي الفلسطيني ويدعم في اتجاه بناء المؤسسات القادرة على حماية الدولة الفلسطينية وفي اطار معركة التحرر الوطني.
ولم تغب المقاطعة عن قطاع غزة ، فقد شرعت اللجان الشعبية الفلسطينية بالتعاون مع اتحاد جمعيات حماية المستهلك الفلسطيني بعد إعلان وقف إطلاق النار بين الكيان الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية بتشكيل وإطلاق حملات اللجان الشعبية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية في جميع محافظات الوطن الشمالية والجنوبية. حيث بدأت قيادة اللجان الشعبية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية في محافظة غزة العمل على إعادة هيكلة وتشكيل لجان المقاطعة في المحافظة لتشمل كافة الحارات والأزقة والأحياء والمخيمات لتنتقل من العمل في الفراغ الالكتروني عبر مواقع التواصل الاجتماعي الى العمل الشعبي الميداني الذي يعزز من التوعية ويرفع من منسوب الوعي الاستهلاكي السليم المعتمد على إعطاء الأولوية للمنتج الوطني ومقاطعة البضائع والخدمات الاسرائيلية وإظهار أضرارها على مستقبل شعبنا واقتصادنا. وسوف تعمل لجان المقاطعة بالتكامل مع كافة المؤسسات والاطر الوطنية والاهلية والشعبية في جميع محافظات غزة للاسهام في تعزيز الصمود في المعركة الاقتصادية مع الاحتلال ومن اجل حماية المنتج الوطني الفلسطيني ولتشغيل العاطلين عن العمل وإعادة الاعتبار لاقتصادنا ومنتجنا الوطني.
لـيش مـا نـسمع ونـين امنا و لا نسمع كلام - ملا حسين الدبيني
ملا حسين الدبيني - ذكرى الأربعين - 1439هـ - Youtube
ملا حسين الدبيني - ذكرى وفاة أم البنين عليها السلام - YouTube
شعنده هالدهر مولاي|ملا حسين الدبيني - Youtube
ملا / حسين الدبيني... مقام السيدة ام البنين عليها السلام - YouTube
ملا حسين الدبيني - Youtube
قال الامام الصادق (ع): احيوا أمرنا رحم الله من احيا أمرنا
بحث في هذا الارشيف
5:04