الفنان محمد السليم - عسى المطر يسقي ضيوف المقابر - YouTube
- اكتشف أشهر فيديوهات عسى المطر يسقي ضيوف المقابر | TikTok
- قصص عالم حواء طبخ
اكتشف أشهر فيديوهات عسى المطر يسقي ضيوف المقابر | Tiktok
قصيده:عسى المطر يسقي ضيوف المقابر:رشاش عتيبه - YouTube
فما معنى الحياه إذا فترقنا؟ وهل يجدي النحيب فلست أدري فلا التذكار يرحمني فأنسى ولا الأشواق تتركني لنومي فراق أحبّتي كم هزّ وجدي وحتى لقائهم سأظل أبكي.
بدأن في التزاحم تجاه الباب، وقد أطفئن جميع الأنوار، وبدأن في التدافع، والتحدث لبعضهن البعض بصوت منخفض وهافت للغاية، ومرة واحة وبفجأة بحتة كن البنات سببا في فتح الباب عن غير عمد، فاندفعت العروس فقد كانت خلفه حتى أنها أصبحت تجلس على رجلي العريس، احمر وجهها وجحظت عيونها من كثرة الخجل الذي لحق بها من فعلة البنات الغير متعمدة. ضحك الجميع حتى العريس ووالده ووالد العروس. والد العريس: "أبشر يا بني لقد حصلت على هدية الله لك". عالم حواء العام. اقرأ أيضا:
6 قصص مضحكة وقت الولادة تحمل سعادة غامرة لكل قلب
6 قصص مضحكة قصيرة للبنات في غاية الروعة
قصص مضحكة وفيها حكمة رائعة نضيفها إلي معجمنا من الحكم المفيدة
قصص عالم حواء طبخ
وجاءت أخواتي وأمي يعتقدن أني غاضبة أو أبكي! قصص عالم حواء طبخ. وحين علمن بقصتي ضحكن كثيراً.. أما زوجي المسكين فقد اعتقد بالفعل أني غاضبة وأنه لم يعجبني حيث أني قمت فجأة وخرجت بينما كان يسألني دون أن أهتم به فخاف مني.. لكني لم أخبره بالسبب حتى الآن أما أخبار العصير و
"كبه"
فكثيرة ولا حرج..
فهذه كبت العصير على ثوبه من شدة الارتباك،
وأخرى تقول حين جئت لأناوله العصير أعطيته الصينية بكاملها ليمسكها "عجزانة تدور في الصينية قالت أعطيه وأريح نفسي!!
ما أجمل الضحكات وخاصة إن كانت خارجة من أعماق القلب، تزيل الهم وتجلي النفس، وتمحو كل شقاء، الضحكة لوهلة بسيطة من الزمن ويحتمل أن أثرها لا يدوم طويلا على النفس ولكنها تمتلك سحرا عظيما وقتها. طفلة جميلة تضحك. قصص عالم حواء الصحه. القصـــــة الأولى:
تحكي إحدى الفتيات قصتها مع جدتها عندما ركبت الطائرة أول مرة بحياتها، تقول بموعد إحضار العشاء وأول ما وضعته المضيفة أمامها، قالت جدتي للمضيفة: "أتعلمين يا ابنتي لو كنا نعمل أننا سنثقلها عليكم ما كنا أتينا! ". القصـــــة الثانيـــــــة:
تحكي إحدى الفتيات قصتها المضحكة…
في بداية تخرجي من الجامعة عملت كمرشدة تربوية بإحدى المدرسات، وبيوم من الأيام قدمت لدي طالبة تشكو من ألم اشتياقها لوالدتها الراحلة، وشرعت في قص مواقفها مع والدتها والتي مازالت تذكرها على الرغم من مرور سنوات طويلة. بدأت تحكي عن حنانها ومدى اهتمامها الزائد بطفلتها، وكأنها كانت تعطيها كل الحنان الذي ستحرم منه قريبا، كأنها كانت تشعر أنها سترحل عن الدنيا تاركة إياها خلفها، وبينما الفتاة كانت تحكي تأثرت وشرعت في البكاء لدرجة أنني لم أستطع التوقف عنه، نهضت الفتاة من مقعدها على عجلة وقدمت نحوي، وأخذت تربت على كتفي وتمسح دموعي، حتى أنها ضمنتي في حضنها!