………………………………. _ مَهٍ و مَهْ: زجر ونهي، اسم فعل أمر: كُفَّ! _ حميد بن ثور: أرى بصري قد رابني بعد صحة، وحسبك داء أن تصح وتسلما! أبو نواس: دع عنك لومي فإن اللوم إغراءُ، وداوني بالتي كانت هي الداءُ! _وثمة بالتأكيد: "إعجاز شعري" في أبيات الشعراء أبي نواس وحميد بن ثور ورؤبة بن العجاج القائل _ سابقا_ عن "غمة الكمامة" في كل عصر: " بل لو رأيت الناس إذ تُكُمِّمُوا! بغمة، لو لم تفرَّج غُمّوا! صلاح الدين عووضة يكتب : داء ودواء!! - النيلين. ". شعر: إدريس الملياني
صلاح الدين عووضة يكتب : داء ودواء!! - النيلين
علاجهم كشف حقيقتهم ومن يكونون ووضعهم بالمكان اللي يستحقونه..
11-12-2021, 10:10 AM
المشاركه # 171
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة honey2008
سياسيتهم
تشويه
قذف
تخبيب
تاليف قصص
مره واحد يمني قال ان 60 بالميه من السعوديات يحبون اليمنيين و80 بالميه من اليمنيين يحبون السعوديات مو قصده حب علاقات قصده اعجاب مثل هالسعوديين الحين يحبون المغربيات هو قصده كذا
قلت لاتبالغ من قال ان السعوديين يحبون اليمنيين
هم يالفون من نفسهم
11-12-2021, 10:12 AM
المشاركه # 172
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذياب الهلالي
يارجال
الايام هاذي التشويه منهن وفيهن الا من رحم الله. لاغطاوي وتبرج واختلاط
وسهر إلى آخر الليل وسوشيل ميديا ساقطه..
والكثير؟؟؟
احترم نفسك لاتغلط على السعوديات وش دخل السناب وغيره فاهم بالمقلوب
11-12-2021, 10:16 AM
المشاركه # 173
من يقول لك أن السعوديين يحبون المغربيات.. بالعكس المغربية مثلها مثل غيرها.. أقل مرتبة ومكانة من السعودية الأصيلة.. لكن للأسف احيانا بعض الناس يستمتع بالاستفزاز.. وابشرك يا مكان أن السعودي والسعودية عازهم الله ورافع قدرهم وكل القاتية وغيرهم من الأجانب يحاول ينزل من هالمكانة عجزوا كل شيء سووه وفشلوا.. انا سعودي أب عن جد.. دع عنك لومي فإن اللوم إغراء أبو نواس. خذي هالكلام عني.. وأمثل ٩٩٪ من السعوديين.
في ماهيّة الإسلام: الطرق إلى الله كثيرة (8) - سليمان مراد - 180Post
تحريمها دينياً وتجريمهاً قانونياً لا يمكن القضاء عليهم ولا أزالتهم من الوجود. فالواقع الاجتماعي اصدق انباءً من نص شرعي وبند قانوني. الحل الأمثل والاكثر انسانية هو احتوائهم والتعامل معهم بليونة لا صلابة بنعومة لا جلافة. مهما كانت نظرتنا الى هذا السلوك ، خطيئة ، مرضى ، سبب مجهول ، وقد لا يروق لنا هذا الفعل متأثرين بخلفيتنا الأخلاقية والدينية ، لكن ليس لنا الحق في مصادرة حريتهم وسلب حقهم في العيش كما يحلو لهم لا حسب قناعتنا الشخصية. تذكرني هنا مقولة فولتير " قد أختلف معك في الرأي ولكني مستعد ان ادفع حياتي ثمناً لحقك في التعبير عن رأيك ". ان عظمة الحضارة الغربية تكمن في انها تظم كل المتناقضات ، المتدين وغير المتدين المؤمن والملحد المغاير والمثلي. دَعْ عَـــنْــكَ لَــوْمِــي فَــإِنَّ اللَّــوْمَ إِغْــرَاءُ وَدَاوِنِــي بِــالَّــتِــي كَــانَــتْ هِــيَ الــدَّاءُ. هؤلاء جميعاً تختلف نظرتهم عن الانسان والمجتمع والكون بعضهم عن بعض لكن تجمعهم هوية واحدة وهي المواطنة. المسكوت عن المثلية الجنسية في التاريخ الإسلامي عمانوئيل يونان الريكاني/عراق/سدني رفع معلم أثناء الدرس قطعة قماش بيضاء اللون في وسطها نقطة حبر أزرق متناهية في الصغر، سائلاً تلاميذه ما الذي يرونه أمامهم ؟ فكانت إجابة الجميع واحدة بدون أستثناء وهي النقطة الزرقاء.
دَعْ عَـــنْــكَ لَــوْمِــي فَــإِنَّ اللَّــوْمَ إِغْــرَاءُ وَدَاوِنِــي بِــالَّــتِــي كَــانَــتْ هِــيَ الــدَّاءُ
في المقابل، يتّخذ كثيرون من مدمني التنمّر من هذه العبارة تُكأةً لمهاجمة كلّ من يخالفهم الرأي تحت عنوان "النقد البنّاء"، فيشرعون في القدح في الشخص وتسفيه رأيه والتبخيس من قيمة عمله، مع تعظيم للسلبيّات وإنكار للإيجابيّات، ليغدو "النقد" في أيديهم أداة تدمير ونقض.
لكن هذا التطور في تكريس مؤسسة اللوم أدى أيضاً إلى سوء استخدامه في مجالات عدة، سأقف على مجال واحد منها أصبح جزءا من ثقافتنا، وهو تفشي اللوم في الخطاب السياسي العربي والذي ترافق منذ القرن الماضي مع الخسارات التي منيت بها بعض الأنظمة السياسية عسكرياً ودبلوماسياً واقتصادياً، وبدل أن يتحمل السياسيون والقادة مسؤولياتهم تجاه هذه الخسارات والاعتراف بالفشل كبداية للتصحيح، عمدوا على العكس من ذلك إلى لوم الآخرين وتحميلهم الأسباب والتبعات، وتبرئة أنفسهم وحاشيتهم، فكان عاقبة ذلك توالي الهزائم وتعاظم كلفتها، والتستر على الفشل والدفاع عنه، ومعاقبة كل من يحاول تبيان الحقيقة أو الإشارة إليها. ومن المضحك المبكي في هذا الصدد أيضاً، أن يصبح اللوم هو طريقة التعاطي السياسي بين بعض الدول العربية وجيرانها، مرة تتهمها بقطع الموارد عنها، ومرة أخرى تتهمها بإثارة القلاقل على حدودها، أو التدخل في شؤونها الداخلية. ولا أريد أن أضرب الأمثلة على ذلك، لأني إن فعلت ربما سآتي على ذكر أكثر من نصف هذه الدول، والتي لا تلجأ للوم في التعاطي مع شؤونها الخارجية فحسب، بل والداخلية أيضاً، فترى قادة يلومون شعوبهم على تفشي الفساد والمحسوبيات، أو يتهمون تقاعسهم كسبب في إفشال الخطط الحكومية وتدني الإنتاجية.
صفحات: [ 1] للأسفل
موضوع: المسكوت عن المثلية الجنسية في التاريخ الاسلامي (زيارة 439 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع. المسكوت عن المثلية الجنسية في التاريخ الإسلامي عمانوئيل يونان الريكاني/عراق/سدني رفع معلم أثناء الدرس قطعة قماش بيضاء اللون في وسطها نقطة حبر أزرق متناهية في الصغر، سائلاً تلاميذه ما الذي يرونه أمامهم ؟ فكانت إجابة الجميع واحدة بدون أستثناء وهي النقطة الزرقاء. وبخهم المعلم بشدة على هذه النظرة الضيقة قائلاً لهم لماذا ركزتم فقط على هذه البقعة الصغيرة تاركين المساحة الواسعة البيضاء في القماش؟. هذا المثل يعكس تماماً نظرة كثير من العرب والمسلمين (بدون تعميم) إلى الحضارة الغربية. ويرونها من خلال نظارة الشعور بالنقص والنرجسية الجماعية والهزيمة الحضارية. فبالرغم من التقدم الهائل والجنوني في كافة العلوم والمعارف والتكنولوجيا والتي قدمت خدمات جمة لا تعد ولا تحصى الى البشرية جمعاء في كل مجالات الحياة. لكن يبقى تلسكوب الإفلاس الفكري والثقافي للعرب والمسلمين يبحث عن ثقوب سوداء في سماء هذه الحضارة للتقليل من شأنها والحط من قيمتها ومن منطلق مبدأ نفسي ، تشويه الأخر يجعلني أرى نفسي جميلاً.
وهكذا الذين يقومون في البعث يوم القيامة، تبقى هذه الحياة كلها يوم أو بعض يوم.
فصل: التفسير المأثور:|نداء الإيمان
(قال أنّى يحيي هذه الله بعد موتها). الظاهر أنّ أحداً لم يكن مع النبيّ في هذه الواقعة، فهو بهذا يخاطب نفسه. وبديهيّ أنّ القرية هنا تعني أهل القرية، وهذا يعني أنّه كان يرى عظام أهل القرية بعينيه، فأشار إليها وهو ينطق بتساؤله. (فأماته الله مائة عام ثمّ بعثه). يرى أكثر المفسّرين أنّ هذه الآية تعني أنّ الله قد أمات النبيّ المذكور مدّة مائة سنة ثمّ أحياه بعد ذلك، وهذا ما يستفاد من كلمة "أماته". إلاَّ أنّ صاحب تفسير المنار يحتمل أن يكون ذلك إشارة إلى نوع من النوم الطويل المعروف عند بعض الحيوانات المسمّى بالسبات. حيث يغطّ الكائن الحي في نوم عميق وطويل دون أن تتوقف فيه الحياة، كالذي حدث مثلاً عند أصحاب الكهف. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة البقرة - قوله تعالى أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها - الجزء رقم3. وإذا كان النوم لبضع سنوات ممكناً، فهو على رأي صاحب المنار ممكن أيضاً لمائة عام وإن لم يكن اعتيادياً. ويلزم في قبول الخوارق أن تكون ممكنة لا محاله عقلاً ( 2). ولكن ليس في هذه الآية ما يدلّ على صحّة هذا القول، بل إن ظاهر الآية يدلّ على أنّ النبيّ قد فارق الحياة، وبعد مائة سنة استأنف الحياة مرّة أُخرى. ولا شكّ أنّ موتاً وحياةً كهذين هما من خوارق العادات، وإن لم يكن مستحيلاً. وعلى كلّ حال فإنّ الحوادث الخارقة للعادة في القرآن ليست منحصرة بهذه الحادثة بحيث نعمد إلى تأويلها.
إسلام ويب - تفسير المنار - سورة البقرة - تفسير قوله تعالى أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها - الجزء رقم2
وقد قيل: إنّه نام فأماته الله في نومه. وقوله: { ثم بعثه} أي أحياه وهي حياة خاصة ردّت بها روحه إلى جسده؛ لأنّ جسده لم يبلَ كسائر الأنبياء ، وهذا بعث خارق للعادة وهو غير بعث الحشر. وقوله: { لبثت يوماً أو بعض يوم} اعتقد ذلك بعلم أودعه الله فيه أو لأنّه تذكر أنّه نام في أول النهار ووجد الوقت الذي أفاق فيه آخر نهار. وقوله: { فانظر إلى طعامك} تفريع على قوله: { لبثت مائة عام}. والأمرُ بالنظر أمر للاعتبار أي فانظُره في حال أنّه لم يتسنه ، والظاهر أنّ الطعام والشراب كانا معه حين أميت أو كانا موضوعين في قبره إذا كان من أمة أو في بلد يضعون الطعام للموتى المكرّمين كما يفعل المصريون القدماء ، أو كان معه طعام حين خرج فأماته الله في نومه كما قيل ذلك. إسلام ويب - تفسير المنار - سورة البقرة - تفسير قوله تعالى أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها - الجزء رقم2. ومعنى { لم يتسنه} لم يتغيّر ، وأصله مشتق من السَّنَة لأنّ مر السنين يوجب التغيّر وهو مثل تحجَّرَ الطين ، والهاء أصلية لا هاء سكت ، وربما عاملوا هَاء سنة معاملة التاء في الاشتقاق فقالوا أسنت فلان إذا أصابته سنة أي مجاعة ، قال مطرود الخزاعي ، أو ابن الزبعري:... عَمْرُو الذي هشَم الثريدَ لقومِه قوممٍ بمَكَة مُسنتين عجافِ... وقوله: { وانظر إلى حمارك} قيل: كان حماره قد بلي فلم تبق إلاّ عظامه فأحياه الله أمامه.
فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
[2] العريش: سقف البيت، وجمعه: عروش، وهو كل ما يهيأ ليظل أو يكن من ينزل تحته، ومنه عريش الدالية، أي شجرة العنب، إذ يعرش لها عريش تمد عليه أغصانها لتتدلى منه عناقيدها. [3] اختلف فيمن هو المار على القرية، هل هو عزيز أو إرميا، أو الخضر، وأرجح الأقوال إنه عزيز، وما دام الله ورسوله لم يذكرا اسمه فلا داعي إلى ذكره، والتعرف إليه، ولذا لم أذكره في التفسير. [4] مشتق من السنة لأن مر السنين يوجب التغير فتسنه تغير بمر السنين عليه، مثل تحجر الطين صار حجراً بمرور الأيام أو الساعات عليه. [5] قوله تعالى: {وَلِنَجْعَلَكَ} قيل: الواو مقحمة، والأًصل: لنجعلك، وعلى أصالة الواو وعدم إقحامها يكون المعنى، أريناك ذلك لتعلم قدرتنا ولنجعلك آية للناس، فالواو عاطفة إذا وهو وظيفتها أي: العطف. فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. [6] وقرئ: أعلم، والقائل له حينئذ الله تبارك وتعالى أو ملك من ملائكته، أو هو خاطب نفسه قائلاً لها اعلمي يا نفسي هذا العلم اليقيني الذي ما كنت تعلمينه. [7] لما قرر تعالى ولايته للذين آمنوا وإنه يخرجهم من ظلمات الجهل إلى نور العلم ذكر لذلك ثلاثة أحداث تجلى في كل واحد منها مصداق ما أخبر به، فالأول محاجة النمرود لإبراهيم وإعطاءه تعالى نور العلم الذي أسكت به المجادل الكافر النمرود.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة البقرة - قوله تعالى أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها - الجزء رقم3
وفي تغير الذي جرت العادة أنه لا يتغير إلا في عشرات الأعوام، وهو الحمار. كما هي ظاهرة في موت صاحبهما وحياته بعد لبثه على وجه الأرض ميتاً لم يعثر عليه أحد طيلة مائة عام. وقال له الرب تبارك وتعالى بعد أن وقفه على مظاهر قدرته فعلنا هذا بك لنريك [5] قدرتنا على إحياء القرية متى أردنا إحياءها ولنجعلك في قصتك هذه آية للناس،تهديهم إلى الإيمان بنا وتوحيدنا في عبادتنا وقدرتنا على البعث الآخر الذي لا ريب فيه لتجزى كل نفس بما كسبت، وأخيراً لما لاحت أنوار ولاية الله في قلب هذا العبد المؤمن الذي أثار تعجبه خراب القرية فاستبعد حياتها قال: أعلم [6] أن الله على كل شيء قدير، فهذا مصداق قوله تعالى: {اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ [7] إِلَى النُّورِ}. التفسير:
(259) ثم ذكر أدلة كمال القدرة والبعث والجزاء، فقال: ( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ)، الأية. هذان دليلان عظيمان ، محسوسان في الدنيا قبل الآخرة ، على البعث والجزاء، واحد أجراه الله على يد رجل شاك في البعث على الصحيح ، كما تدل عليه الآية الكريمة، والآخر على يد خليله إبراهيم. كما أجرى دليل التوحيد السابق على يده، فهذا الرجل مرَّ على قرية قد دمرت تدميراً ، وخوت على عروشها، قد مات أهلها وخربت عمارتها، فقال - على وجه الشك والاستبعاد: ( أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا) ؟، أي: ذلك بعيد، وهي في هذه الحال، يعني: وغيرها مثلها، بحسب ما قام بقلبه تلك الساعة.
ومن جملة ما كتبه «أخْرَجَنِي روحُ الرب وأنزلني في وسط البقعة وهي ملآنة عظاماً كثيرة وأمّرَني عليها وإذا تلك البقعة يابسة فقال لي: أتَحيَى هذه العظامُ؟ فقلت: يا سيدي الرّب أنتَ تعلم. فقال لي: تنبأْ على هذه العظام وقل لها: أيتها العظام اليابسة اسمعي كلمة الرب قال ها أنا ذا أدخل فيكم الروح وأضع عليكم عصباً وأكسوكم لحماً وجلداً. فتنبأت ، كما أمرني فتقاربتْ العظام كل عظم إلى عطمه ، ونظرت وإذا باللحم والعصب كساها وبسط الجلد عليها من فوق ودخل فيهم الروح فحيُوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جداً». ولما كانت رؤيا الأنبياء وحيا فلا شكّ أن الله لما أعاد عُمران أورشليم في عهد عزرا النبي في حدود سنة450 قبل المسيح أحيا النبي حزقيال عليه السلام ليرى مصداق نبوته ، وأراه إحياء العظام ، وأراه آية في طعامه وشرابه وحماره وهذه مخاطبة بين الخالق وبعض أصفيائه على طريق المعجزة وجعل خبره آية للناس من أهل الإيمان الذين يوقنون بما أخبرهم الله تعالى ، أو لقوم أطلعهم الله على ذلك من أصفيائه ، أو لأهل القرية التي كان فيها وفُقِد من بينهم فجاءهم بعد مائة سنة وتحققه من يعرفه بصفاته ، فيكون قوله تعالى: { مرّ على قرية} إشارة إلى قوله: «أخرجني روح الرب وأمّرني عليها».