برقية [1]
المدينة المنورة
الجامعة الإسلامية
فضيلة الشيخ محمد المختار الشنقيطي
أحسن الله عزاءكم في فقيد الجميع فضيلة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي تغمده الله برحمته، وأسكنه فسيح جنته، وأصلح ذريته، وجبر مصيبة الجميع فيه، اشتد به مرضه الملازم له بعد فراغه من أعمال الحج، ثم نقل إلى المستشفى الأهلي بمكة على حساب الرابطة في يوم الأربعاء الموافق 16/12/1393 وفي ضحى يوم الخميس الموافق 17 منه وافاه أجله المحتوم، وصلينا عليه بعد الظهر في المسجد الحرام غفر الله له، وأخلفه على المسلمين بأحسن الخلف. عبدالعزيز بن باز
18/ 12/ 1393هـ. الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء (ص689)
- وفاة الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي pdf
- مستشفى د. عبد العزيز الرنتيسي التخصصي للأطفال - ويكيبيديا
وفاة الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي Pdf
ولد سنة 1036هـ وهي سنة وفاة أحمد بابه التمبكتي فكانوا يقولون مات عالم وولد آخر. وتخرج عليه كثير من العلماء الكبار كسيدي محمد بن أبي بكر بن الهاشم القلاوي وابن رازگه ومحمد بن الحاج عثمان الجماني وغيرهم. وله إجازات في فنون كثيرة أخذها له زميله الحاج عبد الله بن بو المختار البوحسني عندما حج. بعد وفاته عن ٧٧ عاما.. 5 معلومات عن محمد المختار الشنقيطي | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. وله نوازل متداولة عند الموريتانيين. ويقول عنه صاحب الوسيط "هو أول من أجاد من أهل تلك البلاد في تصنيف النوازل" كما أن له شرحا على إضاءة الدجنة وغير ذلك. ترجم له تلميذه سيدي عبد الله بن رازگة العلوي ترجمة موجزة. كما ترجم له محمدُّو بن أحمد الصغير المسملي التيشيتي المتوفى سنة 1272هـ.
توفي الشيخ محمد المختار الشنقيطي، الثلاثاء ٢٩ أكتوبر، في المدينة المنورة، وهو من كبار رجال العلم في المدينة المنورة، والمملكة العربية السعودية، عن عمر يناهز 77 عاما، وتم دفنه في مقبرة البقيع. ويعد محمد بن محمد المختار بن أحمد مزيد الجكني الشنقيطي «أبو عبد الله» من أشهر الفقهاء، وهو مفسر سعودي، وعضو هيئة كبار العلماء السعودية ومدرس بالحرمين الشريفين. درس دراسته النظامية في المدينة المنورة، وأكمل الدراسة المتوسطة والثانوية في معاهد الجامعة الإسلامية التابعة لها، ثم أكمل دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية، في كلية الشريعة، وتخرج فيها عام 1403 هـ، ثم عين بها معيدا. وفاة الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي محاضرات. وحضر رسالته الماجستير فيها، بعنوان «القدح في البينة في القضاء»، ولم تطبع بعد، ثم حضر رسالته في الدكتوراه. والده هو محمد المختار الشنقيطي رجل من أهل العلم الكبار ، درس –والده– في المدينة النبوية وفي جدة، وكان عالما من سراة الشناقيط، ومن أهل الفضل فيهم، وهو ينتسب – كما حدث قريب للشيخ – إلى الإمام الكبير: المختار بن بونا الجكني، أحد كبار العلماء في بلاد شنقيط. يذكر أن جنازة الشنقيطي ضمت عددا كبيرا من المشايخ وطلبة العلم، كما حضر تشييعه ودفنه عدد كبير من المصلين في المسجد النبوي.
اغتيال الاحتلال خليل الوزير وعبد العزيز الرنتيسي - YouTube
مستشفى د. عبد العزيز الرنتيسي التخصصي للأطفال - ويكيبيديا
المصادر:
"الحركات الإسلامية في فلسطين". مجموعة من المؤلفين. "معلومات – المركز العربي للمعلومات" العدد 22، شباط 1996. "حركة المقاومة الإسلامية" (ملف). "مجلة الدراسات الفلسطينية". العدد 13 (شتاء 1993)، ص 70-151. درّاج، فيصل وجمال باروت (تنسيق). "الأحزاب والحركات والجماعات الإسلامية - الجزء الأول". دمشق: المركز العربي للدراسات الاستراتيجية، ط 3، 2000. "دليل الحركات الإسلامية (1)". "معلومات - جريدة السفير"، العدد 132، تشرين الثاني/ نوفمبر 2014. شماخ، عامر (إعداد). "مذكرات الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي". غزة: دار التوزيع والنشر الإسلامية، 2004. Abdul Hadi, Mahdi. ed. Palestinian Personalities: a Biographic Dictionary. 2 nd ed., revised and updated. Jerusalem: Passia Publication, 2006. Mattar, Philip. Encyclopedia of the Palestinians. New York: Facts on File, 2005.
كان الرنتيسي من ضمن 415 ناشطاً فلسطينياً من حركتَي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، أبعدتهم سلطات الاحتلال الإسرائيلي في 17 كانون الأول/ ديسمبر 1992، إلى قرية "مرج الزهور" في جنوب لبنان، واختير ليكون ناطقاً رسمياً باسمهم. في 15 كانون الأول/ ديسمبر 1993، عاد مع رفاقه (ضمن تسوية أميركية - إسرائيلية – فلسطينية كانت قد أُبرمت في نيسان/ أبريل 1993) إلى الوطن، غير أنه وُضع فور عودته رهن الاعتقال الإداري. وكان الرنتيسي قد عارض "اتفاق أوسلو" ودعا إلى الاستمرار في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بجميع الوسائل. في آب/ أغسطس 1995، أصدرت محكمة إسرائيلية عسكرية، حكماً بسجنه الذي تواصل حتى نيسان/ أبريل 1997. في نيسان 1998، خضع الرنتيسي، الذي شغل منصب الناطق الرسمي باسم حركة "حماس"، للاعتقال على أيدي الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية، وأفرج عنه بعد 15 شهراً بسبب وفاة والدته. ثم اعتقل بعدها ثلاث مرات بين سنتي 2000 و2001، ليفرَج عنه بعد أن خاض إضراباً عن الطعام وبعد أن قصفت الطائرات الإسرائيلية السجن الذي كان معتقلاً فيه. تعرض الرنتيسي في 10 حزيران/ يونيو 2003 لأول محاولة اغتيال نفذتها القوات الإسرائيلية، استشهد فيها أحد مرافقيه، وأصيب نجله أحمد بجروح خطيرة.