شاهده مرة أخرىكلمات اغنية مابي اكون الصح نوال الكويتية
التبليغ عن خطاء
- مابي اكون افة
- جريدة الرياض | هو سماكم المسلمين من قبل
- هو سماكم المسلمين
- من الذي سمى المسلمين بهذا الاسم ؟!
مابي اكون افة
Nawal … Maabbi Akoun El Sah - Dubai Concert | نوال … مابي أكون الصح - حفل دبي - YouTube
عبدالمجيد عبدالله - مابي أكون الصح - YouTube
﴿ وَفِي هَذَا ﴾ يعني: القرآن، وكذا قال غيره. قلت: وهذا هو الصواب؛ لأنه تعالى قال: ﴿ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ﴾. ثم حثَّهم وأغراهم على ما جاء به الرسول صلوات الله وسلامه عليه، بأنه ملة أبيهم إبراهيم الخليل. جريدة الرياض | هو سماكم المسلمين من قبل. ثم ذكر مِنَّته تعالى على هذه الأمة بما نَوَّه به مِن ذِكرها والثناء عليها في سالف الدهر وقديم الزمان في كتب الأنبياء، يُتلى على الأحبار والرهبان، فقال: ﴿ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ ﴾ ؛ أي: من قبل هذا القرآن ﴿ وَفِي هَذَا ﴾. وقد قال النسائي في "الكبرى" (11349) وساق بسنده عن الحارث الأشعري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من دعا بدعوى الجاهلية؛ فإنه من جُثا جهنَّمَ» ، قال رجل: يا رسول الله، وإن صام وصلى؟ قال: «نعم، وإن صام وصلى، فادعوا بدعوة الله التي سماكم بها المسلمين المؤمنين عباد الله» ؛ اهـ. بعض ما في قوله تعالى: ﴿ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا ﴾ من الفوائد:
الأولى: وجوب الدخول في الإسلام. الثانية: في الآية شرف للمسلين بتسمية الله لهم مسلمين. الثالثة: فضيلة هذه الأمة على غيرها من الأمم، وقد تقدم دليل ذلك أول الكتاب.
جريدة الرياض | هو سماكم المسلمين من قبل
)، فقالوا: يا رسول الله!! رجل من المهاجرين كسع رجلاً من الأنصار، فقال:(دعوها؛ فإنها منتنة)، فقال عبدالله بن أبي بن سلول: قد فعلوها!! لئن رجعنا إلى المدينة؛ ليخرجن الأعز منها الأذل، فقال عمر: دعني يا رسول الله!! أضرب عنق هذا المنافق!! هو سماكم المسلمين من قبل تفسير. فقال:
(دعه يا عمر؛ لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه). فلا تكن دعوى الجاهلية موجودة بيننا فلا وجود لاخواني ولا تبليغي ولا سروري ولا جامي ولا غيرها من التسمي للأحزاب والجماعات بل جميعنا مسلمون موحدون. ثالثاً: مواقف السلف في الدعوة للاجتماع ونبذ الفرقة:
كان عبدالله بن عمر – رضي الله عنهما- يصلي خلف الحجاج بن يوسف الثقفي، المعروف بظلمه، وتعسفه، وغلظته، وعبدالله بن عمر رضي الله عنهما، يعتبر من أشد الصحابة تمسكاً بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، والاقتداء به، وعندما عوتب في ذلك قال: (أمرنا أن نصلي خلف كل بر وفاجر، وأن نقاتل مع كل بر وفاجر). والمقصود ما دامت كلمة المسلمين مجتمعة على الإمام ولو كان فاسقاً أو فاجراً، فإنه يطاع، ويصلى خلفه، ويجاهد معه، لأن اجتماع كلمة المسلمين عليه، تغطي على فسقه وفجوره وهي مصلحه للمسلمين وللرعية جميعاً، وفسقه وفجوره عليه، ما دام لم يأمر بمعصية لله، أو لم نر كفراً بواحاً عندنا فيه من الله برهان، فعلينا أن نسمع ونطيع، ولا نخلع يداً من طاعة.
هو سماكم المسلمين
• حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الخلاف، فسماه الحالقة فقال: (لا أقول تحلق الشعر ولكن تحلق الدين)، وبين أنه مرتبط بالجهل والجاهلية فقال: (أدعوى الجاهلية وأنا بين ظهرانيكم). • التفرقة ديدن المنافقين دائما. • الدعوات الراجعة إلى العرق أو اللون أو المستوى أو الوطن أو الجهة كلها مفرقة مخالفة لهذه الدعوة التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم من عند الله. • كل ذلك يدلنا على أن الإسلام مقتض لتمام الاستسلام لحكم الله، والانقياد التام له في كل أمر، ومن ذلك ولاء الإنسان وبراءه. • أقسام الناس في البيعة مع الله: الصادقون، والمنافقون. • الصراع بين حزب الله وحزب الشيطان. • بقية المؤمنين في آخر الزمان. • الدنيا ككراسي الدراسة. • الصراع بين الحق والباطل لا بد من أن يستشعر الإنسان حضوره فيه ومحله فيه. • كثير من أهل الأرض لا يشعرون بوجود الصراع أصلا. • للباطل صولة فيضمحل وله انتفاشه وانتفاخة وهي إلى زوال، والحق يعلو ولا يعلى عليه. • هناك من يحسون بالصراع، لكنهم يظنون أنه بعيد عنهم. هو سماكم المسلمين. • أقسام الناس في الشعور بوجود الصراع بين الحق والباطل. • يبغي للشباب أن لا يكون الهدهد خيرا منهم، فإنه كانت له مشاركة في نصرة الدين.
من الذي سمى المسلمين بهذا الاسم ؟!
قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، فَمَا تَرَى إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ؟ قَالَ: «تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ». هو الذي سماكم المسلمين. فَقُلْتُ: فَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلاَ إِمَامٌ؟ قَالَ: «فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ عَلَى أَصْلِ شَجَرَةٍ، حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ، وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ». نسأل الله أن يديم على بلادنا نعمه الأمن ودوامها بالشكر لها قال تعالى: (لئن شكرتم لأزيدنكم)
وأن يحفظ ولى أمرنا، وأن يجمع المسلمين على الحق والدين ويذهب الشحناء والبغضاء يارب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
فكان من فارق دينه الذي بعث به صلى الله عليه وسلم من مشرك ووثنيّ ويهودي ونصرانيّ ومتحنِّف، مبتدع قد ابتدع في الدين ما ضلّ به عن الصراط المستقيم، والدين القيم ملة إبراهيم المسلم، فهو بريء من محمد صلى الله عليه وسلم، ومحمد منه بريء، وهو داخل في عموم قوله:(إن الذين فرَّقوا دينهم وكانوا شيعًا لست منهم في شيء). ثانياً: السنة النبوية والدعوة للاجتماع ونبذ الفرقة:
ثبت في صحيحي البخاري ومسلم، قوله صلى الله عليه وسلم:(مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد، بالسهر والحمى). وثبت في الصحيح أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم:(افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة). وهي الفرقة الملتزمة بالقرآن والسنة التزاماً تاماً نسأل الله أن نكون منهم. من الذي سمى المسلمين بهذا الاسم ؟!. ثبت في الصحيح عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه، قال: كسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار، فقال الأنصاري: يا للأنصار!! وقال المهاجري: يا للمهاجرين!!. قال: فسمع النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، فقال:
(ما بال دعوى الجاهلية؟!