بل هي جنة الله على ارضه ، مزروعة بكل الاشجار المثمرة بالبرتقال والليمون والزيتون والكرمة.. تتفوق على مثيلاتها في اوروبا.. وشعبها من انشط الشعوب واكثرها حبا للعمل، يعمل ليلا نهارا.. يستيقظ مبكرا ليسقي الحقول ، ويوقظ سنابل القمح قي السهول، والغزلان في الهضاب، ويطلق العنان للصيادين في موانىء حيفا ويافا وغزة، يهزجون للبحر ويلتقطون السمك بشباكهم.. انها ارض معمورة ، لا مثيل لها في المعمورة.
اذا زلزلت الارض زلزالها مكررة
ان شعبا انتصر على الغزاة ، وصد غزوات 27 قوما منذ الكنعانيين والى اليوم، وحمى فلسطين من البحر الى النهر ، حتى وصفه رب العزة بشعب الجبارين.. لقادر -بعونه تعالى- على كنس الغزوة الصهيونية.. وها هو يسطر بصموده الاسطوري وعشقه للمقاومة.. واقباله على الشهادة والشهداء وقد اصبحوا ايقونة.. اعظم الملاحم.. إذا زلزلت الأرض. واشرف الملاحم.. مصرا على الاستمرار في المقاومة ،كطريق وحيد للبقاء والكرامة.. بكل اصرار على الاستمرار في بذل الدماء حتى يرحل الليل ويشرق فجر الحرية وهو آت قريباً ان شاء الله. وحينها بفرح المؤمنن بنصر الله....
إذا زلزلت الأرض زلزالها
وبوضع النقاط على الحروف.. نعود ونؤكد بان العدو لن يغفر ، او يسامح اي فلسطيني حمل السلاح ضده ، حتى لو تنازل واعترف بالكيان الغاصب ،وهذا ما حدث لعرفات الذي اعترف ب»دولة» العدو على 78% من ارض فلسطين التاريخية..
ولا يخفى ايضا بان هذه الرسالة موجها لفريق «اوسلو» بعد ان تخلى عن المقاومة ، وغرق في مستنقع ما يسمى بالسلام.. بان العدو لن يسامح ويغفر اذا تنكر هذا الفريق الاوسلوي لحاضره، وحاول العودة الى ماضيه، للتكفير عن ما اقترفته يداه..!! في ظل اصرار العدو على التنكر للحقوق لفلسطينية المشروعه، والاصرار على نفي الشعب الفلسطيني في اربعة رياح الارض او البقاء عبيدا في دولة «يهودا».!! باختصار.. نحن امام عدو همجي.. عنصري قادم من الاساطير.. تفسير « إذا زلزلت الأرض زلزالها » وبيان فضلها | المرسال. مدجج بالكراهية والحقد والعنصرية ،لا يعترف بالاخر.. ويصر على ان فلسطين من البحر الى النهر هي « ارض اسرائيل».. ولا مكان فيها للشعب الفلسطيني. وهذا يعني بصريح العبارة ان لا سبيل امام الشعب الفلسطيني الا المقاومة، لكنس الغزوة الصهيونية واستئصال هذا السرطان من جذوره..
فاما نحن واما هم وبالتاكيد نحن الباقون.. لاننا اصحاب الارض. منذ الكنعاتيين والى اليوم. وهم العابرون.. الزائلون لانهم الزبد الذي سرعان ما يزول..
لانه طارىء..
المجد للمرابطين الذين صنعوا معجزة الصمود..
إذا زلزلت الأرض
توقفنا ، وتوقف اخرون امام الرسالة الدموية،والجريمة القذرة، التي كشف عنها جنرال صهيوني، حين اعترف في مقابلة تلفزيوتية اسرائيلية عن مخطط لخطف ياسر عرفات خلال انتفاضة الاقصى... ورميه في صحراء بعيدة ليلاقي حتفه...! الضابط الاسرائيلي « رام روتنبرغ» كشف عن هذه الجريمة المدبرة، في اعلان عن فيلم ترويحي ،ستبدأ القناة الاسرائيلية»13» بعرضه قريبا، ويضم مقابلات مع عدد من ضباط الجيش الاسرائيلي، الذين شاركوا في قمع انتفاضة الاقصى المجيدة.
يجمع المؤرخون أن معركة بدر الكبرى.. معركة الفرقان التي وقعت في صدر الاسلام.. في مثل هذا اليوم «17 «رمضان.. هي أكبر حدث في التاريخ الاسلامي.. فهي المعركة التي حددت مصير الدعوة.. مصير الاسلام.. الم يقل عليه السلام مخاطبا ربه قبل المعركة بدقائق.. » يا رب ان تهلك هذه العصبة فلن تعبد في الارض ابدا».. فانتصار المسلمين في بدر الكبرى كان ايذانا بانتصار الدين.. ونهاية الشرك والمشركين.. ايذانا بنشر الاسلام في الخافقين. واخراج الناس من الظلمات الى النور. لا نريد ان نغوص في الحديث عن المعركة.. وما قبلها.. ولكن نقف عند حقيقة هامة وهي: ان الانتصار لا يتوقف على العدد.. فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بعون الله.. ولكن يتوقف على الايمان. اذا زلزلت الارض زلزالها..!!». ومدى سيطرة العقيدة على الانسان ، والتي تدفعه لقتال اخيه او ابيه انتصارا لهذه العقيدة كما حدث مع كثير من الصحابة.. في بدر كان عدد المسلمين»313»رجلا ،والكفار اضعاف مضاعفة ، ولكنهم لم يكونوا رجالا عاديين.. بل كان كل واحد منهم يمثل امة.. يمثل نهجا ، يحمل عقيدة تحملة على ازالة الجبال الراسيات، فنصرهم الله، نصرا عزيزا مؤزرا ،وقد امدهم بثلاثة الاف من الملائكة مردفين ، يقاتلون معهم ويقتلون ائمة الكفر والالحاد.. «ابي جهل وامية بن خلف وابن معيط وابني شيبة والوليد بن المغيرة».. الخ.
ولذلك يقول تعالى في آية ثانية: ( وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [المنافقون: 10-11]. من المؤكد أن الموت ليس نزهة أو مرحلة ينام فيها الإنسان أو يفقد الوعي! عذاب القبر بين القرآن والسنن. إنها مرحلة عذاب أو نعيم، ولذلك فإن الكافر يطلب دوماً أن يعود إلى الدنيا لأنه يرى العذاب منذ لحظة الموت، فتخيل ماذا ينتظره بعد الموت! آيات تؤكد حوار الكافر مع ملائكة العذاب
هناك آيات تؤكد وجود حوار بين الكافر وبين ملائكة العذاب لحظة الوفاة، ونجد أن الآيات دائماً تتحدث عن العذاب عقب الموت، مثلاً تأملوا معي هذه الآية، يقول تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) [النساء: 97].
عذاب القبر بين القرآن والسنن
كاتب الموضوع رسالة المدير Admin الجنس: عدد المساهمات: 56 نقاط: 100101 السٌّمعَة: 2 تاريخ التسجيل: 01/09/2010 العمر: 28 موضوع: عذاب القبر... الخميس سبتمبر 02, 2010 6:16 am عذاب القبر حق ينبغي أن ننتبه له بل ونستعد لهذه المرحلة الأهم من حياتنا، وللأسف هناك من يشكك في هذه الحقيقة.... ما هو عذاب القبر بالأيات والأحاديث ؟. أنكر بعض الباحثين عذاب القبر بحجة أنه لم يرد في القرآن الكريم، أما الأحاديث الصحيحة في البخاري ومسلم فقد أنكرها هؤلاء بحجة أنها تخالف القرآن، فما هي حقيقة الأمر؟ أيها الأحبة! قبل كل شيء نود أن نطرح هذا السؤال: هل توجد آية واحدة في القرآن تقول إن الإنسان لا يعذب في قبره، طبعاً الكافر وليس المؤمن؟ بالطبع لا توجد مثل هذه الآيات إنما توجد آيات عديدة تؤكد وتثبت عذاب القبر. آيات تثبت عذاب القبر هناك آية تؤكد أن الكفار يعذبون في القبر ويرون النار صباحاً ومساءً كما هو الحال مع فرعون وجنوده، يقول تعالى: ( فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ) [غافر: 45-46].
ما هو عذاب القبر بالأيات والأحاديث ؟
هل هناك دليل من القرآن على عذاب القبر ؟ - YouTube
أحاديث في الصحيحين عن عذاب القبر - إسلام ويب - مركز الفتوى
01-02-2012, 01:29 AM
# 2
v. i. p
اللهم نجنا من عذاب القبر
يعطيك ربي الف عافيه
بانتظار الجديد
01-02-2012, 07:49 PM
# 3
مصدر ماسي
اللهم اجعلنا من المتقين
اللهم اجعلنا من اهل الجنه
آمييييييييييييييييييييين
01-02-2012, 11:38 PM
# 4
اللهم اجعلنا من اهل الجنة
وقنا عذاب النار والقبر
واجعلنا من المرضى عنهم امين امين امييييييييييييييييييييين
النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ"(غافر:45-46) أي حجة، فمثل هذه العقائد لايستدل لها إلا بما كان صريحا واضح الدلالة، وليس استنباطا وتفسيرا لآية اختلفت فيها التفسيرات، واحتملت أكثر من معنى، مع عدم وجود أي نص صريح في الباب. لذلك تبقى قصة عذاب القبر خرافة إلى أن يثبت العكس، ولا أستبعد أن يكون للسياسة أثر في صنعها، ذلك أن بني أمية كانوا من أوائل من وظف القصاصين لضبط المجتمع، وكانت قريحة هؤلاء القصاصين تجود بكثير من الخيالات لاستقطاب السامعين وجذبهم، ولما كان ما بعد الموت غامضا غير معروف، كان طبيعيا توق الناس لتغذية فضولهم بأي أخبار أو قصص عن ذلك المقام، فوجدوا في الشجاع الأقرع ومنكر ونكير ما يملأ ذلك الفراغ. من الغريب جدا، أنه كلما ذكر القبر في ثقافتنا إلا وكان الحديث عن عذاب القبر وليس عن نعيمه، ولا نملك أي قصص مفصلة عن ذلك النعيم كما هو الحال مع العذاب، مما يغذي فرضية الاختراع والخرافة لأسباب سياسية واجتماعية…
عموما: قصة عذاب القبر تبقى خرافة إلى أن يثبت العكس، وقد آن الأوان لرفع الوعي، وتحرير العقل من كثير من الأساطير والخرافات.
الميّت لا يستطيع أن يسمع لأنه لا يشعر بشيء لأنه ليس له أيَّةِ وجودية، وليس كما علّمنا أئمَّة الفسوق والعصيان، أنَّ الميِّت يفقد كل حواسّه إلَْا حاسَّة السمع، وأنَّه بعد أربعين يومًا من وفاته يحاول الخروج من القبر فيلطم رأسه في الحجرة الموضوعة فوقه، وعندئذ يعلم أنَّه ميت ويقول يا الله متْنا وشَبِعْنا موت، وهذه أجمل نكتة سمعتها في حياتي
والسلام على من اتَّبع الهُدى، والعذاب على من كذَّب وتولَّى. 386
May 7 2018