لتسهيل المذاكرة على طلابنا نقدم لكم اليوم بوربوينت ملخص مادة اللغة العربية6 الدراسات البلاغية والنقدية نظام مقررات تخصصي، عبر رابط التحميل المباشر لموقع موسوعة تعليم المناهج السعودية. تحميل بوربوينت ملخص مادة اللغة العربية6 الدراسات البلاغية والنقدية مقررات تخصصي
- حل كتاب الدراسات البلاغية والنقدية 6.2
- الدعاء لا ينافي الرضا بالقدر - إسلام ويب - مركز الفتوى
حل كتاب الدراسات البلاغية والنقدية 6.2
عضو الإدارة
انضم: مند 8 أشهر
المشاركات: 291
بداية الموضوع 01/09/2021 11:16 ص
تحميل كتاب اللغة العربية 6 الثانويه مقررات مسار العلوم الإنسانية 1443 هـ تحميل كتاب اللغة العربية 6 الدراسات البلاغية والنقدية الطبعة الجديدة 1443 هجري التعليم الثانوي نظام المقررات البرنامج الإختياري مسار العلوم الإنسانية نوع الملف PDF مادة ومنهج كتاب نسخه إلكترونية تحميل الكتروني كتاب اللغه العربيه 6 (مادة اللغه العربيه 6 الدراسات البلاغيه والنقديه) رابط مباشر برجاء النقر على رابط التحميل أدناه لتصفح المادة إلكترونيا أو تحميلها رابط التحميل
حل تدريبات اللغة العربية 6 الدراسات البلاغية والنقدية التعليم الثانوي (نظام المقررات) الوحدة الثانية دراسات نقدية الموضوع الرابع نماذج من النقد التطبيقي للشعر (نصوص محللة)
نماذج من النقد التطبيقي
تدريبات
أجب عن الأسئلة الآتية:
للشاعر فلسفته الخاصة في اختيار المساء موضوعاً لقصيدته، فما فلسفته؟
ما موقف الشاعر من الغربة؟
لماذا اختار الشاعر البحر ليشكو إليه؟
أتوصف المعاني في هذه الأبيات بالسطحية أم العمق؟ مع التوضيح؟
أي أبيات النص أجمل؟ ولماذا؟
ما الذي تفيده العبارات التالية:
(فيجيبني برياحه الهوجاء)،(ياللغروب وما به من عبرة)،(رأيت في المرآة كيف مسائي). وضح دور الخيال في الأبيات (5-6-7) وأثره في جمال النص وقوة المعنى. ما نوع العاطفة في هذه الأبيات. أذكر حكمك على عاطفة النص إذا أعجبت بالأبيات وأثرت فيك، واذكر حكمك أيضاً على هذه العاطفة إن لم تجد لديك قبولاً ولم تؤثر فيك. اكتب دراسة عن النص في ضوء ما درسته من مقاييس نقد الشعر. حل كتاب الدراسات البلاغية والنقدية 6.2. اذكر رأيك في أسلوب الشاعر من حيث السهولة والجزالة. اذكر رأيك النقدي في قوله:"فهواك يكبر في دمي"، وأيهما أفضل ذلك التعبير أم أن يقول: "يجري في دمي"؟
كلمة (محمد) صلى الله عليه وسلم من الكلمات الموحية اذكر تأثيرها في قوة المعنى.
– تحرير العقل من الخرافات والأباطيل: فمن بديهيات الإيمان بالقدر ، الإيمان بأن ما جرى وما يجري وما سيجري في هذا الكون إنما هو بقدر الله، وأن قدر الله سر مكتوم، لا يعلمه إلا هو، ولا يطلع عليه أحد إلا من ارتضى من رسول. – الجد والحزم في الأمور والحرص على كل خير ديني أو دنيوي: فإن الإيمان بالقضاء والقدر يوفر الإنتاج والثراء؛ لأن المؤمن إذا علم أن الناس لا يضرونه إلا بشيء قد كتبه الله عليه، ولا ينفعونه إلا بشيء قد كتبه الله له؛ فإنه لن يتواكل، ولا يهاب المخلوقين، ولا يعتمد عليهم، وإنما يتوكل على الله، ويمضي في طريق الكسب، وإذا أصيب بنكسة، ولم يتوفر له مطلوبه ؛ فإن ذلك لا يثنيه عن مواصلة الجهود، ولا يقطع منه باب الأمل، ولا يقول: لو أنني فعلت كذا؛ كان كذا وكذا! ولكنه يقول: "قدر الله وما شاء فعل" ، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان)
ويمضي في طريقه متوكلا على الله، مع تصحيح خطئه، ومحاسبته لنفسه، وبهذا يقوم كيان المجتمع، وتنتظم مصالحه، وصدق الله حيث يقول: (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا)(الطلاق/3).
الدعاء لا ينافي الرضا بالقدر - إسلام ويب - مركز الفتوى
فاستجاب الله تعالى دعاءهما، ورزقهما الولد؛ فالمذموم إنما هو تسخط العبد، وعدم رضاه بالقضاء. ولذلك فإن أنجع علاج للمرض، وأقرب وسيلة للحصول على الولد: أن يتوجه المسلم إلى الله تعالى بصدق، ويسأله حاجته، وكشف ما به من ضر، فقد قال تعالى: أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ {النمل:62}، وقال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ {غافر:60}، وقال تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ {البقرة:186}. فأكثري من الدعاء في أوقات الإجابة، ولا تقنطي، ولا تعجلي؛ فإن الله يجيب دعوة العبد ما لم يستعجل، كما جاء في صحيح مسلم وغيره عن أبي هريرة - رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله، وما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجب لي، فيستحسر، ويدع الدعاء. والله أعلم.
مواضيع ذات صلة