Publié le Vendredi 11 Août 2017 - 12:31
وكالات - تداول نشطاء موقعي التواصل الاجتماعي "فيسبوك وتويتر"، مقطع فيديو عبر "يوتيوب" لفتاة تركية تقيم شعائر الصلاة الإسلامية. وقال النشطاء: إن الفيديو من تصوير شاب جزائري، ويظهر فتاة تركية تصلي صلاة الظهر على أحد شواطئ البحر في تركيا، ساخرين: "اللهم قوي إيمانك".
اكتشف أشهر فيديوهات اللهم اجعلنا في امانك وفي ضمانك | Tiktok
قلبك عامرٌ بالايمان ،، اسم الله حولك وحواليك
حركت مشاعيري واحاسيسي الصراحة،،، تراني تأثرت
لحظة ابكي 😢
المشكلة المنافق بينعرف من كلامه ،،، يعني عالفااااااااضي.... 😒
ملحق #1 2015/10/21 ههههههه يا عمي من شب على شيء شاب عليه
الله المستعان ايش بدنا نقول -_-
ملحق #2 2015/10/21 بدي اروح اصلي العشا اشرفلي من هالكلام
،، ادعولي يا حبايب:)
والله دنيا راحت طلبات المزاد مئات الالاف - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
· يا ابن ادم افنيت عمرك فطلب الدنيا فمتي تطلب الآخرة. · اسأل الذي جمعنا فدنيا فانيه ان يجمعنا ثانية =فجنه قطوفها دانية. · قاربت صحيفة العام ان تطوي و لن تفتح الا يوم القيامه فأكثر الإستغفار. · طابت لك الأيام و الليالي و اسكنك الله فالمقام العالي. · الهى لى اخوه احببتهم فيك طريقم الإيمان و نورهم القرآن فارض عنهم يارحمن. قو صلتك بالله 2٬504 مشاهدة
كلَّما قوي ارتباطك بكتاب الله؛ قَوِيَ إيمانك، وانشرح صدرك. فشتَّان بين من يقرأ سائرَ يومه،
ومن يقرأُ بعض يومه،
ومن يقرأ غِبَّاً. ولا يزال قارئُ القرآن مداومًا على قراءته كلّ حين حتى يجد من نعيم القرآن ولذائذه في وجدانه ما لا يدركه عقله ،
ثمَّ لا يعود أي شيء غير القرآن يرضي قلبه❤️
اللهمّ أعنّا بمعيّتك، ولا تعنِ الذنوب علينا،
اللهمّ كِلنا لحولك وقوّتك، ولا تكلنا لضعفنا وهوى أنفسنا، وارزقنا ختم كتابِك، حفظًا وقولًا وعملًا، واصطفينا لأهلك وخاصَّتك..
آمين، آمين
[11] ﴿يُوصِيكُمُ اللَّـهُ فِي أَوْلَادِكُمْ﴾ لو لم يكن الله أرحم بنا من والدينا -رغم معاصينا- لما أوصاهم علينا! [11] ﴿يُوصِيكُمُ اللَّـهُ فِي أَوْلَادِكُمْ﴾ لمَّا كان المال من أكثر أسباب النزاع بين الناس تولى الله تعالى قسمته في أحكام المواريث. وقفة مع آية (يدنين عليهن من جلابيبهن) - ملتقى الخطباء. [11] أ عجب من والد لا يقبل أولاده، ولا يضمّهم، ولا يمسح على رؤوسهم، ولا يحنّ عليهم! وربنا تبارك وتعالى يقول: ﴿يُوصِيكُمُ اللَّـهُ فِي أَوْلَادِكُمْ﴾. [11] ﴿يُوصِيكُمُ اللَّـهُ فِي أَوْلَادِكُمْ﴾ إنما قال: ﴿فِي أَوْلَادِكُمْ﴾ ولم يقل: (في أبنائكم)؛ لأن الابن يقع على الابن من الرضاعة، وعلى ابن البنت، وعلى الابن المتبنى، وليسوا من الورثة. [11] ما الفرق بين الأبناء والأولاد؟ الأبناء: جمع ابن، وهي للذكور، مثل قوله تعالى: ﴿يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ﴾ [البقرة: ٤٩]، أما الأولاد فعامة للذكور والإناث: ﴿يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ﴾، ﴿وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ ﴾ [البقرة: ٢٣٣]. [11] أرسل رسالة تذكر فيها الآباء والأمهات بأهمية العدل بين الأولاد ﴿يُوصِيكُمُ اللَّـهُ فِي أَوْلَادِكُمْ﴾.
وقفة مع الآية (83) من سورة البقرة سلسلة : وقفة مه آية - موقع الحفظ الميسر
وأمَرهم بما يقتضي المصافاة أن يحب أحدهم لأخيه ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه {وَاللَّهُ يَعلَمُ وَأَنتُم لا تَعلَمُونَ}º فلذلك علّمكم وبيّن لكم ما تجهلونه. ولنقرأ وقفة الرازي - رحمه الله - في موسوعة التفسير الكبيرº حيث عقب على قوله - تعالى -: {وَاللَّهُ يَعلَمُ وَأَنتُم لا تَعلَمُونَ} فقال: فهو حسن الموقع بهذا الموضعº لأن محبة القلب كامنة، ونحن لا نعلمها إلا بالأمارات. أما الله - سبحانه - فهو لا يخفى عليه شيءº فصار هذا الذكر نهاية في الزجرº لأن من أحب إشاعة الفاحشة، وإن بالغ في إخفاء تلك المحبة فهو يعلم أن الله - تعالى - يعلم ذلك منه. وقفة مع الآية (83) من سورة البقرة سلسلة : وقفة مه آية - موقع الحفظ الميسر. وإن علمه - سبحانه - بذلك الذي أخفاه كعلمه بالذي أظهره، ويعلم قدر الجزاء عليه، كما تدل الآية على أن العزم على الذنب العظيم عظيم، وأن إرادة الفسق فسقº لأنه - تعالى - علق الوعيد بمحبة إشاعة الفاحشة، ثم ختــم الـرازي - رحمه الله - تفسيره لهذه الآية بقوله: قال أبو حنيفة - رحمه الله -: المصابة بالفجور لا تُستَنطَقº لأن استنطاقها إشاعة الفاحشة، وذلك ممنوع منه(1).
سُوءُ الِاكْتِسَابِ يَمْنَعُ مِنَ الِانْتِسَابِ [3] ، وَقِيلَ: الْمَعْنَى تَجَاوُزٌ عَنِ السَّائِلِ إِذَا أَلَحَّ وَأَغْلَظَ وَجَفَى خَيْرٌ مِنَ التَّصَدُّقِ عَلَيْهِ مَعَ الْمَنِّ وَالْأَذَى، قَالَ مَعْنَاهُ النَّقَّاشُ [4] ؛ ا. هـ. قال ابن القيم رحمه الله: فالقول المعروف إحسان وصدقة بالقول، والمغفرة إحسان بترك المؤاخذة والمقابلة، فهما نوعان من أنواع الإحسان، والصدقة المقرونة بالأذى حسنة مقرونة بما يبطلها ولا ريب أن حسنتين خير من حسنة باطلة [5] ؛ ا. وقفة مع آية من كتاب الله (2). هـ. فإذا دار الأمر بين صدقة يتبعها أذي بسببٍ ما وبين قول معروف ومغفرة له [6] ، فالله عز وجل يرشد عباده أن قول المعروف له والتجاوز والعفو مع إمساك المال، خير لك من أن تصدق عليه وتؤذيه. ثم أرشد الله عز وجل في خاتمة الآية إلى خلق عظيم وتخويف أليم، فقال عز وجل: ﴿ وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 263]. الخلق العظيم:
قال ابن عاشور رحمه الله تعالى: وقَوْلُهُ: ﴿ واللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ ﴾: تذييل للتذكير بصفتين من صفات الله تعالى ليتخلق بهما المؤمنون، وهما: الغنى الراجع إليه الترفع عن مقابلة العطية بما يبرد غليل شح نفس المعطي، والحلم الراجع إليه العفو والصفح عن رعونة بعض العفاة [7] ، [8].
وقفة مع آية من كتاب الله (2)
وقالت عائشة -رضي الله عنها-: " يرحم الله نساء المهاجرات الأُوَل، لما أنزل الله: ( وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ)[النور: 31]، شَقَقْن مُرُوطهن من قبل الحَواشي فاختمرنَ بها "، قال ابن حجر: أي: غطَّين وجوههنَّ. هذا الأمر -يا مؤمنون-؛ أمرُ تغطية الوجه ليس بدعةً حنبلية كما يحلو للبعض أن يروِّج, وليس هو حجاب أهل هذه البلاد فقط, بل هو الأمر المستقرّ من عهد نبينا -عليه السلام-, ولذا فإن عائشة -رضي الله عنها- حين تحدثت عن حديث الإفك أن صفوان بن المعطل رآها فعرفها قالت معتذرة: " وكان يراني قبل أن ينزل الحجاب ", وأما بعد نزول الحجاب فما عادت النساء المسلمات تُرَى, بل حجاب كامل واحتشام تام, قال الغزالي في الإحياء: "على مرِّ العصور لم يزل النساء يخرجن منقبات". وقال ابن تيمية -رحمه الله-: " وثبت في الصحيح أن المرأة المُحْرِمَة تُنْهَى عن الانتقاب والقفازين، وهذا مما يدل على أن النقاب والقفازين كانا معروفين في النساء اللاتي لم يحرمن، وذلك يقتضي ستر وجوههن وأيديهن ". والحقيقة المُرَّة أنه ما عُرِفَ ترك الحجاب إلا منذ عقود فقط, وإلا فنظرة لصور القرن الماضي يلفتك فيها أن النساء في كل العالم الإسلامي كُنَّ على احتشامٍ تامٍّ, وتستر للوجه والرأس, ورحم الله الشيخَ رشيدًا القيسي، وقد تُوفِّي أقل من عشرين سنة، وبعدما عُمِّرَ أكثر من مائة سنة حينما قال: " احفظوا عني أني سافرت إلى المغرب غربًا، وإلى الهند شرقًا، وما رأيت بلدًا إلا ونساؤه يغطين وجوههن ".
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله وبعد:
قال - تعالى -: ﴿ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69]. عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت: جاء رجلٌ إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، إنك لأحبُّ إليَّ من نفسي، وإنك لأحبُّ إليَّ من أهلي ومالي، وأحبُّ إليَّ من ولدي، وإني لأكون في البيت فأذكركَ، فما أصبر حتى آتيكَ فأنظر إليكَ، وإذا ذكرتُ موتي وموتكَ عرفتُ أنَّكَ إذا دخلتَ الجنَّة رُفِعْتَ مع النبيِّين، وأنِّي إذا دخلتُ الجنَّة خشيتُ ألاَّ أراكَ، فلم يرُدَّ عليه النبيُّ - صلى الله عليه وسلم – شيئًا؛ حتى نزل جبريل - عليه السلام - بهذه الآية: ﴿ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ.... ﴾ [1]. وقوله: ﴿ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ.... ﴾:
قال ابن كثير - رحمه الله -: "أي: مَنْ عمل بما أمره الله ورسوله، وترك ما نهاه الله ورسوله، فإنَّ الله - عزَّ وجلَّ - يُسْكِنُه دارَ كرامته، ويجعله مرافقًا للأنبياء، ثم لمَنْ بعدهم في الرُّتبة وهم الصدِّيقون، ثم الشهداء، ثم عموم المؤمنين، وهم الصالحون الذين صلحت سرائرهم وعلانيتهم، ثم أثنى الله عليهم بقوله: ﴿ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [2].
وقفة مع آية (يدنين عليهن من جلابيبهن) - ملتقى الخطباء
{وَإِذا أَذَقنَا النّاسَ رَحمَةً فَرِحوا بِها وَإِن تُصِبهُم سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَت أَيديهِم إِذا هُم يَقنَطونَ * أَوَلَم يَرَوا أَنَّ اللَّهَ يَبسُطُ الرِّزقَ لِمَن يَشاءُ وَيَقدِرُ إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَومٍ يُؤمِنونَ}. { وَإِذا أَذَقنَا النّاسَ رَحمَةً فَرِحوا بِها وَإِن تُصِبهُم سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَت أَيديهِم إِذا هُم يَقنَطونَ * أَوَلَم يَرَوا أَنَّ اللَّهَ يَبسُطُ الرِّزقَ لِمَن يَشاءُ وَيَقدِرُ إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَومٍ يُؤمِنونَ}. [الروم: ٣٦-٣٧]. قال الطبري رحمه الله: (يقول تعالى ذكره: إذا أصاب الناس منا خصب ورخاء وعافية في الأبدان والأموال، فرحوا بذلك، وإن تصبهم منا شدّة من جدب وقحط وبلاء في الأموال والأبدان { بِمَا قَدَّمَتْ أيْدِيهمْ} يقول: بما أسلفوا من سيئ الأعمال بينهم وبين الله، وركبوا من المعاصي { إذَا هُمْ يَقْنطُونَ} يقول: إذا هم ييأسون من الفرج. والقنوط: هو الإياس... أولم ير هؤلاء الذين يفرحون عند الرخاء يصيبهم والخصب، وييأسون من الفرج عند شدّة تنالهم، بعيون قلوبهم، فيعلموا أن الشدّة والرخاء بيد الله، وأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده فيوسعه عليه، ويقدر على من أراد فيضيقه عليه { إنَّ فِي ذلكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤمِنُونَ} أ.
• الأسماء الحسنى تدل على كمال الإلهية واقترانها يدل على كمال آخر، فما أحسن الغنى إذا اقترن بالحلم. • الأسماء الحسنى قد تدل على الترغيب والتودد من جهة وعلى التخويف من وجه آخر، فتتسع المعاني بما لا يحيط بعلمه إلا الله جل جلاله. • مقام الإحسان في موافقة العبد للأسماء الحسنى والصفات العلا فيما يسوغ للمخلوق الاقتداء به، فقد أشارت خاتمة الآية إلى الحال الأكمل، وهو القول المعروف والمغفرة مع الصدقة المتنزهة عن الأذى، فيكون المتصدق غنيًّا حليمًا، والأعمال الصالحة درجات نسأل الله فضله ورحمته. هذا والله أعلم، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك. [1] أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ. [2] هو أبو حسن محمد بن محمد، فرد البصرة وصدر أدبائها؛ (عن يتيمة الدهر ج ٢ ص ١١٦)؛ تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن. [3] أي ليس من اللائق أن يُطلب منه التعريف بنفسه في هذا الموقف المحرج له، فكان الأجدر الستر عليه. [4] الجامع لأحكام القرآن. [5] التفسير القيم لابن القيم رحمه الله تعالى. [6] والقول الثاني: أن المغفرة من الله أي مغفرة لكم من الله بسبب القول المعروف، والرد الجميل خير من صدقة يتبعها أذى؛ (التفسير القيم لابن القيم).