كشف نائب رئيس مجلس إدارة الشركة العربية للعود عبدالله بن محمد الدويش في تصريحات صحفية نقلتها وكالة الانباء السعودية عن قرب طرح أسهم الشركة للاكتتاب العام، وقال "نحن جاهزون لطرح الشركة للاكتتاب العام للمواطنين من النواحي القانونية والنظامية ، وأن ملف طرح الاكتتاب جاهز من قبل الشركة وتنتظر الوقت المناسب للطرح الذي تحدده الجهات الرسمية وفي مقدمتها هيئة سوق المال". وأضاف " إن ملف طرح الشركة للاكتتاب العام جاهز منذ العام الماضي، إلا أن الظروف الدولية أجلت الطرح الذي نتوقع أن يتم المضي قدما في تنفيذه هذا العام". وبين الدويش أن شركته ستفتتح مصنعها في الرياض الشهر القادم ليكون عدد مصانعها في المملكة ثلاثة مصانع. ادارة العربية للعود الصم وضعاف السمع. واشار إلى أن الشركة فعلت نظام "الفرنشايز" منذ زمن عبر فروع تم افتتاحها في سبع دول عربية وإفريقية منها ليبيا والمغرب واليمن والسنغال ونيجيريا. وبشأن الاستحواذ على شركات متعثرة تعمل في المجال نفسه لم يستبعد الدويش ذلك، في حين أعلن أن الشركة عانت منذ 15 عاما من التقليد في منطقة الخليج بل إن تقليد منتجاتها بلغ أوروبا حيث يقبل الأوربيون على المنتجات ذات الطابع الشرقي. وأضاف أن الشركة استغلت الأزمة المالية العالمية باقتدار فعملت على الاستحواذ على غابات كاملة في إندونيسيا.
- ادارة العربية للعود الصم وضعاف السمع
- ادارة العربية للعود الماجد
- قصة قصيرة هادفة ومعبرة
ادارة العربية للعود الصم وضعاف السمع
طريقة التقديم في وظائف شركة العربية للعود:
من هنا
ادارة العربية للعود الماجد
وأبرمت العربية للعود مجموعة من الاتفاقيات والشراكات مع مجموعة من المؤسسات الخيرية داخل المملكة، الجدير بالذكر بأن برنامج أوقاف العملاء متاح في جميع فروع العربية للعود داخل المملكة العربية السعودية التي تقدر بأكثر من 700 فرع في مختلف مناطق المملكة والتي تُعتبر أكبر سلسلة متاجر عطور في الشرق الأوسط. عبد العزيز الجاسر
عمر الجاسر
يُذكر أن الشركة العربية للعود حققت عددًا من الإنجازات العالمية والمحلية التي تصدرها عمر الجاسر من خلال متابعته لها، وقيادته مسيرة تحقيقها بمشاركة جميع موظفي العربية للعود، منها حصولها على شهادة موسوعة غينيس العالمية كـ"أكبر علامة تجارية للعطور الفاخرة للجنسين في العالم"، والعديد من الإنجازات التي تحققت للشركة.
طلال، ٦٥ عامًا، غزّة
"وُلِدتُ في الولايات المتحدة من أمٍ إيطالية الأصل وأبٍ فلسطيني، وفي خضَّم انشغالي في معترك الحياة والغربة، صادفتني قبل أربع سنوات قصةٌ لطالبٍ فلسطيني من أوائل الثانوية العامة تفوقَ تحت ظروفٍ معيشيةٍ قاسيةٍ في غزّة، إذ حصل على (۹۹. ٤%) في الثانوية العامّة، ولم يتمكن من الالتحاق بالجامعة حتى أُتيِحَت له الفرصة الدراسة في تركيا. " "منذ ذلك الوقت قطعتُ وعدًا على نفسي أن أٌقدم كل ما أملك من وقتٍ وجهدٍ لمساعدة الطلبة من أبناء بلدي، بعدها عرفت هدفي، أن ألتزم بإعطاء كل طالبٍ فلسطيني أملًا في الحصول على فرصةٍ لتحقيق حلمه، وما كُنت أطمح إليه عزز من هذه الفرضية لتصبح واقعًا ملموسًا، من هنا جاءت فكرة مؤسسة (ريتش أديوكيشن فند) لدعم هؤلاء الطلبة، فاستطعنا في السنوات الأربع منذ التأسيس تقديم منح جامعية ل ٢٦٤ طالب وطالبة. قصة قصيرة هادفة ومعبرة. " "اليوم استطعت أن أزور غزة بعد سنوات من الانتظار، من أجمل ما حصل معي قيام جميع طلاب المؤسسة بانتظاري لساعات طويلة من أجل استقبالي على المعبر، شعرت بكمية الحب التي تلمعُ في عيونهم. " "سأخبرك أيضًا عن أمي الإيطالية ذات ال ٧۰ عاماً، والتي أتلقى منها اتصالًا شبه يومي، تسألني بلهفة عن هؤلاء الطلبة وتطمئن على أحوالهم. "
قصة قصيرة هادفة ومعبرة
هل عرشه هش لهذه الدرجة ؟!! هل هو إله فاضي غاضب ولا يستطيع أن يوقف هذه الأفعال التي تسبب غضبه وتتسبب في اهتزاز عرشه ؟!!! تلقفه الشيطان حينها وهداه إلى الإلحاد!! ووجد الباب أمامه مفتوحا إذ أنه كان في صراع عقلي بسبب الكثير من الأمور داخله ، وكانت هذه هي القشة التي قصمت ظهر البعير
أصبح ملحدا فترة.. افتقد إلى إله يشكره ويدعوه!!
.
" حين كانت ابنتي في العاشرة بدأتْ تفقد قدرتها على النظر بعينيها شيئًا فشيء، وقبل أن تتجاوز الخامسة عشر فقدتْ بصرها تمامًا، كانت فترة عصيبة جدًا ولم أمر بأيامٍ كتلك من قبل، ولكوني أم، لم يكن هناك أي شيء أسوأ من هذا بالنسبة لي، وددتُ البكاء لكنها واستني، قررتُ أن أكون قويةً لأجلها، كنتُ ولا أزال رفيقةً لها في كل ما تفعله، لا أعرفُ كيف أشرح لك، لكن بعلمٍ أو دون علمٍ منحتنيْ الحياة التي أعيشها الان،. كنتُ في حياةٍ مملةٍ، أجلسُ طوال اليوم في البيت دون شيء، معها جعلتني أخرج من قوقعتي وأفعل شيئًا يستحقُ الفخر، سافرنا سويًا إلى أنحاءٍ كثيرةٍ وخضنا الكثير من المغامرات وحضرنا سباق السيارات. طبخنا وسمعنا الأفلام معًا وحاولنا جاهدين جعلَ كل دقيقةٍ في حياتنا دقيقةُ تستحقُ العيش قبل مُضيّها. تخرجتْ هي اليوم، وها هي تستمر في جعلي فخورةً بها كل يوم. وقبل أيامٍ قالت لي: " آسف أمي لأنكِ تتحملين صعابًا كثيرةً لأجلي، لأنكِ برفقتي في كل وقت. لا تخطر على بالي كلماتٍ أقولها لأخبرها أنني لولاها لما كنتُ على هذه الشخصية الحالية، لقد فعلتُ الكثير وعشتُ الحياة بطولها وعرضها لأنها معي. فوجودها معي وحدهُ يُشعرني بالحياة".
"