للمتزوجات: تضيق منطقه البيكينى وتعطيره وشدة بمكون 1 فقط ومن اول استعمال وكوني عروسة زوجك كل يوم - YouTube
تعطير المهبل تجربتي معهد سرب
عصير الأناناس: تناول كميات كبيرة من عصير الأناناس يحسن من رائحة الإفرازات المهبلية، بل إنه يحسن من رائحة الجسم بأكمله وليس رائحة منطقة المهبل فقط. مزيج مصنوع من البرتقال والنعناع والقرنفل: قطعي برتقالة إلى 4 أجزاء واغليها (الثمار مع القشور) مع بعض أوراق النعناع وماء الورد، واشربي منه قبل ممارسة العلاقة الحميمة بساعتين، يمكنك تغيير النسب حسب ذوقك. وأخيرًا، جربي وصفات تعطير إفرازات المهبل المذكورة في هذا المقال، واهتمي دائمًا بتجفيف المنطقة الحساسة وتنظيفها باستمرار، حتى تتفادي تركم البكتيريا والإصابة بالالتهابات أو الشعور برائحة سيئة في هذه المنطقة، ولا تترددي في استشارة الطبيب إذا لاحظتِ ظهور أي إفرازات ذات رائحة كريهة لمعرفة سببها وعلاجها في وقت مبكر. تعطير المهبل تجربتي معهد سرب. تعرفي إلى مزيد من المعلومات عن كل ما يخص صحتك وصحة أسرتك، عن طريق زيارة قسم الصحة في "سوبرماما".
مداواة رائحة المهبل بواسطة الأعشاب
يتاح التخلص من رائحة المهبل بواسطة شرب كأسين من الزبادي في اليوم الواحد، فإنه يضم على ميكروبات مفيدة وغير مؤذية تعمل على محاربة عدوى المبايض، تعاون أيضاً في رجوع المستوى الطبيعي المخصص بحموضة المهبل. شحم شجرة الشاي يعاون وهذا بواسطة استعمال ثلاث قطرات منه مضافة إلى كوب من الماء، ثم نغسل مقاطعة المهبل بالخليط كل يومً. الثوم من المكونات التي يتاح استخدامها وهذا بواسطة تناول فص أو فصين منه ماإذا قد كان مطبوخ أو نيء على اللُعاب في الصباح مع مياه فاترة. تناول عنب الثعلب الهندي فهو يعمل على السلطة القضائية على الروائح الكريهة في المهبل. يتاح استعمال المضمار وهذا بواسطة نسقط ملعقتين من المضمار في كوب قبل السبات، وفي الصباح نقوم بتصفية ذلك المنقوع ونتناوله على اللُعاب. النيم يتاح استعماله بواسطة غلي اليسير من أوراقه بعد ذلك نقوم بتصفيته وتركه مرحلة لأجل أن يبرد وثم نغسل مقاطعة المهبل به يوميا. الشهد مداواة جيد للقضاء على الحكة ولأن الشهد مجاهد للجراثيم، والفطريات أيضاً فهي تعمل على السلطة القضائية على العدوى الفطريـة. طرق تعطير المناطق الحساسة للمتزوجات لجعل العلاقة الحميمة هادئة وجميلة | مجلة الجميلة. فيمكن استعمال الشهد بواسطة وضعه عل ىالفورً على مقاطعة المهبل، وتركه لفترة نصف ساعة وثم ينفذ شطف المقاطعة بماء فاتر، ويتاح استخدامه مرتين كل يومً.
* وعدت في مقالي أمس، أن أعود للأخ حازم بمقال ساخن عن القرار الأخير بأداء مباراة الغد أمام الأهلي "المستهبل"، بدون جمهور… إلا أن المقام في رأيي لا يتناسب مع أي مقال لا يكون عن مباراة الغد.. لذا رأيت تجميده إلى ما بعد المباراة.. وإذا لا قدر الله، لا قدر الله خسرنا نتيجتها، يمكن أن أكتب ما أراه.. وإذا انتصر… وبإذن الله ينتصر، فسأنتظر إلى أن يفرغ من مباراة صن داونز….
ما معنى لكل مقام مقال
ويكتب الدكتور أحمد مجاهد حول انطباعاته عن أبيات شعرية ومفاهيم لغوية والأستاذ جميل مطر عن الجسد والأطفال والشرود. وغيرهم من كتاب يكتبون فى موضوعات لا تتعلق بهموم الوطن بشكل مباشر. ورغم أن العمود ثابت لا يتغير كل يوم منذ قرابة العام ورغم أن كلمة انطباعات مكتوبة بحروف واضحة كعنوان للعمود فإن العديد من القراء الذين وصلتنى منهم رسائل لم يلتفتوا لغرض هذه المساحة من الجريدة. لماذا؟ أولا: فقدت الصحافة المصرية منذ فترة طويلة القيم الصحفية الحقيقية القائمة على تقديم مادة ثرية ومنوعة تحمل صفات الإبداع والجدية والحرفية وانهارت المؤسسات الصحفية التقليدية (الأهرام والأخبار والجمهورية) تحت وطأة الديكتاتورية التى نعيش فى كنفها وتربت أجيال من القراء على ثقافة هذه المؤسسات واختفت أقلام تعزف ألحانا خاصة بها. ثانيا: يبحث القراء فى العموم عن صدى لهمومهم والقضايا التى تشغل فكرهم فى يوم إطلاعهم على الصحيفة، وهى القضايا التى تشكلها فى العموم نفس وسائل الإعلام. وباتت هناك رغبة دائمة أن تكون مقالات الرأى صدى للمقالات الصحفية التى تغطى أحداث الساعة. النعال التي لم تضل وجوه الميثاق !! لكل مقام مقال !!! .. بقلم: جمال الصديق الامام/المحامي – سودانايل. فكيف لا يكتب الجميع عن كارثة نجع حمادى. وهى كارثة بكل المقاييس ألمت بوطننا المريض.
ونفتح الجريدة وإذ بها سلسلة من التغطيات عن نجع حمادى، وبالطبع لا يوجد مقال واحد تمت كتابته بصورة حرفية مبدعة من صحفيين انتقلوا للمكان وأقاموا هناك لفترة كافية وقاموا بتحقيق مفصل يحمل جوانب القضية المختلفة الاجتماعية والسياسية والأخلاقية والاقتصادية والإنسانية من مكان الحادث، وإنما نجد كلاما «مهما» ونظريا فى العموم يكتب من القاهرة، ويبدو أن القراء اعتادوا على هذه النوعية من المقالات التى عفا عليها الزمن منذ قرابة النصف قرن. ثالثا: الأزمة الطاحنة التى نعيشها تجعل الكثير من القراء غير قادرين على تلقى أى موضوع لا يدخل فى باب الجهاد من أجل تغيير الحال. وهو أمر أجده منطقيا تماما لمفصلية اللحظة التى نعيشها. رابعا: أرى خللا كبيرا فى ثقافة الحوار فى المجتمع المصرى، فالحوار قائم على محاولة فهم ما يقوله كل طرف للطرف الآخر. لكل مقام مقال.. اغتيال الحقيقة.. ولك الله يامنتخبنا..!! .. اخبار عربية. ولكن ما يحدث هو أننا لا نبذل الجهد الكافى لفهم الطرف الآخر فيتحول الحوار إلى حوار للخرس. فنحن نقرأ ما نريد أن نقرأه وليس ما كتبه الكاتب. نريد مقالات كتبناها فى مخيلتنا قبل أن نقرأها كما كتب القارئ العزيز فى تعليقه(أنا كنت أتوقع منك مثلا.... ). خامسا وأخيرا: هناك أزمة ثقافية عامة فى تلقى التنوع غير المحدود فى أنواع الإبداع.