منـــتدى ام الــبــنـــات:::: المواضيع المساهمات كاتب الموضوع مشاهدة آخر مساهمة لا يوجد حالياً أي موضوع في هذا المنتدى عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد المشرف: ام همس صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منـــتدى ام الــبــنـــات:: الــقـــســـم الــعــام:: قسم حياة أسرية سعيدة انتقل الى: مساهمات جديدة مساهمات جديدة [ موضوع شعبي] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] إعلان إعلان عام مثبت
قسم حياة اسرية ثالث
قسم حياة اسرية سعيده الصفحة 3 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخير اخواتي الحوائيات لي فترة بنزل موضوع عن قسم حياة اسرية سعيده اكتب. قسم حياة أسرية سعيدة أدوات المنتدى إبحث في هذا المنتدى. حياه آسريه سعيده حسنا تجد في حياتك أناس يكتبون عن الظلم وان فلأنه فلان زوج غيره ظلمها قبل ان تصدقيها تذكري انها قد تكون ظالمه الم يقل الرسول يكفرن. الإثنين مايو 03 2010 549 pm من طرف ستار قيرل المنتدى فقط للتجربه. نقاش عام عن الحياة الأسرية والمجتمعية. هل نسيت كلمة المرور. أصرخ وبيا انين وألم يارب فرجك الصفحة 4 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الى كل حوا الف تحيه وشكر لكل من تدخل وتشارك ولو بكلمة سأعرض معاناتي. إرادة تتحدى المرض ما هي اعراض مرض السرطان و كيفية الوقاية منه كيف تفرقي بين الورم الخبيث والورم الحميد و عرض قصص العضوات في محاربته. من طرف adhm_basha في الأربعاء سبتمبر 01 2010 722 am.
قسم حياة اسرية خامس
{مــديـنـة.. ؛ديـور}:::: المواضيع المساهمات كاتب الموضوع مشاهدة آخر مساهمة لا يوجد حالياً أي موضوع في هذا المنتدى عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد المشرفون: لا أحد صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى {مــديـنـة.. ؛ديـور}:: القسم العام:: قسم حياة أسرية سعيدة انتقل الى: مساهمات جديدة مساهمات جديدة [ موضوع شعبي] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] إعلان إعلان عام مثبت
أشهى حلى قهوة!! الإثنين أكتوبر 24, 2011 6:50 am من طرف غيوره بطبعي » ترحيب الثلاثاء أكتوبر 18, 2011 10:50 pm من طرف مي مي » بليززززززززززز ترحيب لمنوري المزيونه الثلاثاء سبتمبر 06, 2011 6:55 am من طرف عصفوره ازرار التصفُّح البوابة
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س. و.
الأخلاق الحميدة
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصْمُت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليُكْرِم جارَه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضَيْفَه». شرح الحديث:
حدث أبو هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- بأصول اجتماعية جامعة، فقال: "مَنْ كَانَ يُؤمِنُ" هذه جملة شرطية، جوابها: "فَليَقُلْ خَيْرَاً أَو لِيَصْمُتْ"، والمقصود بهذه الصيغة الحث والإغراء على قول الخير أو السكوت كأنه قال: إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر فقل الخير أو اسكت. "فَلَيَقُلْ خَيرَاً" كأن يقول قولاً ليس خيراً في نفسه ولكن من أجل إدخال السرور على جلسائه، فإن هذا خير لما يترتب عليه من الأنس وإزالة الوحشة وحصول الألفة. "أو لِيَصْمُتْ" أي يسكت. "وَمَنْ كَانَ يُؤمِنُ باللهِ وَاليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ" أي جاره في البيت، والظاهر أنه يشمل حتى جاره في المتجر كجارك في الدكان مثلاً، لكن هو في الأول أظهر أي الجار في البيت، وكلما قرب الجار منك كان حقه أعظم. وأطلق النبي -صلى الله عليه وسلم- الإكرام فقال: "فليُكْرِم جَارَهُ" ولم يقل مثلاً بإعطاء الدراهم أو الصدقة أو اللباس أو ما أشبه هذا، وكل شيء يأتي مطلقاً في الشريعة فإنه يرجع فيه إلى العرف.
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل
ومن حقوقه أيضا: أن يستر ما يظهر له من عيوبه ، ويحفظ عينه من النظر في عوراته ، ويتواصل معه بالهدايا بين الحين والآخر ؛ فإن ذلك يزيد الألفة ، ويقوي المحبة ، مهما كانت الهدية قليلة القدْر ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تحقرن جارة جارتها ، ولو فرسن شاة) رواه البخاري و مسلم ، والفرسن: هو عظم قليل اللحم. إن الإحسان إلى الجار ، والكرم مع الضيف ، يعدان من مظاهر التكافل الاجتماعي الذي يدعو إليه الإسلام ، هذا وقد ذكر الحديث شعبة أخرى من شعب الإيمان ، وهي المتمثلة في قوله صلى الله عليه وسلم: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت) ففيه دعوة إلى الكلمة الطيبة من ناحية ، ومن ناحية أخرى تحذير من إطلاق اللسان فيما لا يرضي الله تبارك وتعالى. وقد تظافرت نصوص الكتاب والسنة على بيان خطر هذه الجارحة ، فكم من كلمة أودت بصاحبها في نار جهنم ، وكم من كلمة كانت سببا لدخول الجنة ، وقد ثبت في البخاري و مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن العبد ليتكلم بالكلمة ينزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب). وهكذا أيها القارئ الكريم ، يتبين لنا مما سبق بعضا من الجوانب المشرقة والأخلاق الرفيعة ، التي يدعو إليها الإسلام ، ويحث على التمسك بها ، فما أجمل أن نتخلق بها ، ونتخذها نبراسا ينير لنا الطريق.
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا
**** المراجع والهوامش 1ـ من كان يؤمن: أي من كان يؤمن إيمانا كاملا ، أو هو محمول على المبالغة ، وذلك للحث على الاتصاف بتلك الصفات. خيرا: الخير اسم جامع لما فيه نفع ديني أو دنيوي. جاره: قيل: إن الجار هو من جاورت داره دارك إلى أربعين دار من كل جانب. 2ـ رواه البخاري. 3ـ المجالس السنية في علم الحديث ، شرح الأربعين النووية لأحمد بن حجازي الفشني ص 45 ، ط: مصر. 4ـ هذه الأحكام أوردها الإمام النووي نفسه في شرحه للأربعين ص 44 ، ط: دار البعث ، الجزائر. 5ـ رواه الإمام أحمد. 6ـ رواه البخاري.
من كان يؤمن بالله فليكرم جاره
ولئن كان الإسلام قد أولى العناية بحق الضيف على بعده وقلّة حضوره ، فإن اهتمامه بالجار من باب أولى ، وحسبنا دلالة على ذلك: أن الله تعالى قرن الأمر بالإحسان إليه مع الأمر بعبادته سبحانه ، قال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب} ( النساء: 36) ، وأكد النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحق في قوله: ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه). ومن هنا كان إيذاء الجار من كبائر الذنوب عند الله عز وجل ، بل هو منافٍ لكمال الإيمان ، وقد روى البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن) ، قيل: "ومن يا رسول الله ؟ " ، قال: ( الذي لا يأمن جاره بوائقه) ، أي لا يسلم من شره وأذاه. ولاشك أن الإحسان إلى الجار قربة عظيمة إلى الله تعالى ، ومن هنا جعل الإسلام له حقوقا عديدة ، من جملتها: أن يمدّ جسور المحبة بينه وبين جيرانه ، وأن يأتي كل ما من شأنه أن يوطّد هذه العلاقة ، ويزيدها قوة ، فيتعهّده دائما بالزيارة والسؤال عن أحواله ، ويمدّ له يد العون في كل ما يحتاجه ، ويقف معه في الشدائد والنوائب التي قد تصيبه ، ويشاركه في أفراحه التي تسعده.
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه
الذين هم في صلاتهم خاشعون. والذين هم عن اللغو معرضون} [المؤمنون:1ـ3]. ب ـ تصور معي ـ مجرد تصور ـ أنه لو كان ثمة تكافل في المجتمعات الإسلامية اليوم ، يتعهد الجار الغني الموسر جاره الفقير المعسر ، ويمن عليه مما أغدق الله عليه ، فهل يبقى لهذه الطبقية المتباينة أثر ؟ كلا وربي. روى الطبراني ـ رحمة الله عليه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم ". تطبيق 1ـ لا خير في مدنية تزاحم الحاتمية في حواضر بعض المدن الإسلامية وتستبدل أهلها بالمروزيين (6). فأضحى الضيف نزيل الفنادق والمطاعم ، وانحسرت الضيافة على أهل القيادة وأصحاب السيادة الذين هم أغنى الناس عنها ، ولكن تزين لهم الموائد وتصف لهم المناضد... فهل هذا من قبيل الكرم في شئ ؟ اللهم لا... إنه في كثير من الأحيان التملق والتزلف ، والمباهاة... وانقلب أرباب الموائد طلابا للفوائد. 2ـ بلغت ديون العالم العربي في الثمانينات من هذا القرن مائتي مليار دولار..... فأعناقه مغلولة ترسف في أغلال المديونية... بيد أن مدخرات الأثرياء في مصارف الغرب تجاوزت ستمائة مليار دولار!!... ثم هم يمنون عليك وعلى الإسلام ؛ لأنهم طبعوا مصحفا وحفروا بئرا... و... ببضعة ملايين لا تقارب معشار زكاتهم بله عن الفوائد الربوية التي يتركونها للبنوك ورعا وتقوى!!
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليصل رحمه
---------------------- الهوامش: (35) (1) انظر تفسير (( الملك)) فيما سلف من فهارس اللغة ( ملك). (36) (1) انظر تفسير (( النبي)) فيما سلف 2: 140 - 142 / 6: 284 ، 380 ، وغيرها من المواضع. = وتفسير (( الأمي)) ، فيما سلف قريباً ص: 163 ، تعليق: 3 ، والمراجع هناك. (37) (2) انظر تفسير (( الكلمة)) فيما سلف من الفهارس اللغة ( كلم).
والجارُ هو القريبُ مِن الدَّارِ، سَواءٌ كان مِن الأقاربِ أو الغُرباءِ الأباعدِ، وسَواءٌ كان مُسلِمًا أو كافرًا. «ومَن كان يؤمِنُ باللهِ واليَومِ الآخِرِ فلْيُكرِمْ ضَيفَه جِائزتَه»، وإكرامُ الضَّيفِ يكونُ بطَلاقةِ الوَجْهِ، وطِيبِ الكَلامِ، وإظهارِ الفَرحِ بمَجيئِه، والإطعامِ، ونَحوِ ذلِك، ومِن الضُّيوفِ مَن يكونُ حقُّه أَولى، كالضَّيفِ المُسافِرِ، وهو القادمُ مِن بَلدٍ آخَرَ، ومِثلُه الذي يَأتي مِن مَكانٍ بَعيدٍ، فحَقُّه وإكرامُه أَولى مِن الزَّائرِ مِن البَلدِ نفْسِه، وليسَ قادمًا مِن السَّفرِ. وقد سأل الصَّحابةُ رَضِيَ اللهُ عنهم رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن جائزةِ الضَّيفِ، ففَسَّرَها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بِأنَّها يَومٌ ولَيْلةٌ، يعني: أنَّه يَنْبغي على المسلِم أنْ يُكرِمَ ضَيفَه زَمانَ جائزتِه، وهي يَومٌ ولَيْلةٌ. ثُمَّ بيَّن صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ حقَّ الضَّيفِ هو ثَلاثةُ أيَّامٍ يَتكلَّفُ فيها المُضِيفُ لِضيافتِه، فيتكَلَّفُ له في اليومِ الأوَّلِ ممَّا اتَّسع له من بِرٍّ وإلطافٍ، ويُقَدِّمُ له في اليومِ الثَّاني والثَّالِثِ ما حضره، ولا يزيدُ على عادتِه.