كما تستهدف مذكرة التفاهم تحقيق أهدافٍ استراتيجية من شأنها رفع كفاءة إدارة الأصول العامة عن طريق تأسيس قاعدة بيانات مشتركة للأصول العامة تحتوي على متطلبات سجل الأصول المالية والتشغيل والصيانة، وهي الخطوة التي ستُسهم في توفير بيانات إدارية ومعلومات مالية دقيقة عن الأصول، وتعزيز الشفافية في إدارتها. وقد كان التعاون بين مركز الاستحقاق المحاسبي وبرنامج مشروعات قد دُشّن بالفعل بالعمل المشترك لرفع مستوى المواءمة بين الجهتين عبر عقد أكثر من عشر ورش عمل مشتركة. أخبار 24 | هل يختفي تخصص المحاسبة من العالم خلال 4 سنوات؟ رئيس الاستحقاق المحاسبي يجيب. وقد أفضت جهود فريق العمل المشترك المكون من ممثلي البرنامج والمركز إلى تحقيق نجاحٍ مميز يتمثل في الانتهاء من موائمة متطلبات مشروع تسجيل وحصر الأصول، وإعداد كراسة شروط ومواصفات نموذجية تسهم في توحيد الجهود وتسريع وتيرة تنفيذ المشروع. وقد كان للتعاون وخطوات المواءمة بين برنامج مشروعات ومركز الاستحقاق المحاسبي أثرٌ مباشر على تسريع عملية تسجيل الأصول للجهات العامة وتفادي تكاليف تقدر بأكثر من 500 مليون ريال.
أخبار 24 | هل يختفي تخصص المحاسبة من العالم خلال 4 سنوات؟ رئيس الاستحقاق المحاسبي يجيب
مع رئيس مركز الاستحقاق المحاسبي | بودكاست سقراط - YouTube
“مركز الاستحقاق المحاسبي” و”برنامج مشروعات” يوقعان مذكرة تفاهم – الموجز السعودي
كما تستهدف مذكرة التفاهم تحقيق أهدافٍ استراتيجية من شأنها رفع كفاءة إدارة الأصول العامة عن طريق تأسيس قاعدة بيانات مشتركة للأصول العامة تحتوي على متطلبات سجل الأصول المالية والتشغيل والصيانة، وهي الخطوة التي ستُساهم في توفير بيانات إدارية ومعلومات مالية دقيقة عن الأصول، وتعزيز الشفافية في إدارتها. جريدة الرياض | «المالية» تحسن جودة الحسابات والتقارير وفق آليات الشفافية والمساءلة. وقد كان التعاون بين مركز الاستحقاق المحاسبي وبرنامج "مشروعات" قد دُشّن بالفعل بالعمل المشترك لرفع مستوى المواءمة بين الجهتين عبر عقد أكثر من عشر ورش عمل مشتركة. وقد أفضت جهود فريق العمل المشترك المكون من ممثلي البرنامج والمركز إلى تحقيق نجاحٍ مميز يتمثل في الانتهاء من مواءمة متطلبات مشروع تسجيل وحصر الأصول، وإعداد كراسة شروط ومواصفات نموذجية تساهم في توحيد الجهود وتسريع وتيرة تنفيذ المشروع. وقد كان للتعاون وخطوات المواءمة بين برنامج مشروعات ومركز الاستحقاق المحاسبي أثرٌ مباشر على تسريع عملية تسجيل الأصول للجهات العامة وتفادي تكاليف تقدر بأكثر من 500 مليون ريال.
جريدة الرياض | «المالية» تحسن جودة الحسابات والتقارير وفق آليات الشفافية والمساءلة
ويعني مفهوم أساس الاستحقاق، تطبيق المحاسبة المبنية على أساس الاستحقاق يستوجب تسجيل الإيرادات والمصروفات استناداً لتاريخ نشوء الحدث أو الدين بصرف النظر عن التاريخ الذي يتم فيه فعلياً تحصيل الإيرادات أو دفع المصروفات، وبالتالي القدرة على معرفة قيمة الأصول والالتزامات بأي لحظة خلال الفترة المحاسبية وليس فقط عند الإقفال الدوري للحسابات.
على مرمى حجر من موعد إجراء الانتخابات في ليبيا يوم 24 ديسمبر الجاري، تسود أجواء ضبابية وحالة من عدم اليقين بشأن تنظيم الاستحقاق الانتخابي في موعده المحدد. يأتي كل هذا وسط تزايد مؤشرات التأجيل من يوم إلى آخر ومخاوف من المستقبل، واحتمالات انهيار العملية السياسية برمتها وعودة ليبيا إلى المربع الأول. فكيف يبدو المشهد السياسي والانتخابي في ليبيا؟ وما العقبات والتحديات التي تواجه هذا الاستحقاق؟ وهل ستكون الانتخابات الليبية منطلقا لمسار ديمقراطي حقيقي أم منطلقا لمزيد من التعقيد والتناحر السياسي؟ في حلقة ممتعة وشيقة تتناول خديجة بن قنة وضيفها الأستاذ نزار كريكش، مدير مركز بيان، ملف الانتخابات الليبية من كل الجوانب والمستويات، وتتطرق إلى أبرز المرشحين وحظوظهم الانتخابية. “مركز الاستحقاق المحاسبي” و”برنامج مشروعات” يوقعان مذكرة تفاهم – الموجز السعودي. استمعوا الآن
الاستمرار بالحساب الحالي
ما تعريف أساس الاستحقاق المحاسبي؟
أساس الاستحقاق المحاسبي (Accrual Basis): هو المعيار المحاسبي المتبع عند تسجيل الإيرادات والمصاريف خلال فترة مالية معينة بغضّ النظر عن وقت الدفع أو القبض الفعلي، وهذا ما يميزه عن الأساس النقدي في المحاسبة الذي يسجل الإيرادات والمصاريف وقت صرفها أو قبضها الفعلي. وتستند معايير المحاسبة الدولية على أساس الاستحقاق في تسجيل العمليات المالية. يوفر التسجيل المحاسبي على أساس الاستحقاق معلومات دقيقة عن وضع الشركة المالي، وينعكس ذلك في قوائمها المالية حيث تعطي فكرة جيدة عن الائتمان الممنوح للعملاء والالتزامات المستحقة للمقرضين. قبل أساس الاستحقاق، كان تسجيل المحاسب في دفتر اليومية وباقي سجلاته ينحصر على العمليات التي حصلت بالفعل من خلال مراقبة حركة النقدية، لكن هذه الطريقة لا تعطي صورة حقيقية عن نشاط الشركة، لذا جاء التسجيل على أساس الاستحقاق ليتيح للشركة تقدير عائداتها المتوقعة وكذلك التزاماتها على المدى القصير. عندما يكون هناك مصروف أو إيرادات على فترة زمنية طويلة، فيتم تسجيلها بتقسيمها على عدة مراحل وذلك حسب سنوات الاستحقاق. على سبيل المثال، لو أن شركة تريد التأمين على المبنى الرئيسي لها وكانت بوليصة التأمين تكلف 1500 دولار سنوياً، فبموجب أساس الاستحقاق يتم تقسيم هذا المصروف على كامل أشهر السنة، ويسجل في كل سنة نصيبه منه أي يسجل شهرياً 125 دولار فقط بدلاً من تسجيله دفعة واحدة كمصروف ببداية أو نهاية السنة.
أخبار سوريا أفاد المرصد السورى لحقوق الانسان بأن حصيلة القصف الذى نفذته طائرات حربية روسية بمدينة معرة النعمان فى ريف إدلب الجنوبى الشرقى أمس السبت، قد ارتفعت إلى 81 شخصًا. وقال المرصد، وهو منظمة حقوقية سورية معارضة مقرها المملكة المتحدة ، فى بيان اليوم الأحد، إن 52 مدنيا وسجينا قتلوا جراء القصف بالأمس فى معرة النعمان. وأضاف المرصد أن 23 عضوا فى جبهة النصرة المنتمية لتنظيم القاعدة قتلوا أيضا إلى جانب ستة آخرين من فصائل متمردة.
قوات النظام السوري تقتل 11 مدنياً في سوقين مكشوفين، وطائرات روسية تستهدف سجناً في إدلب - الآحرار نيوز
قال الدفاع المدني السورى، إن 11 شخصا على الأقل لقوا حتفهم وأصيب العشرات في سوقين مكشوفين جراء ضربات جوية نفذتها القوات الحكومية السورية اليوم الاثنين على المنطقة التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة من محافظة إدلب. ويعتبر هذا الجزء الواقع في شمال غرب سوريا، بما في ذلك محافظة إدلب، آخر مساحة كبيرة من الأرض لا تزال في قبضة المعارضة المسلحة بعد أكثر من ثماني سنوات من الحرب. وذكر الدفاع المدني، المعروف أيضا باسم الخوذ البيضاء ويعمل في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، أن الضربات الجوية استهدفت سوقا للفواكه والخضر في معرة النعمان بجنوب إدلب وآخر للمنتجات الغذائية في سراقب إلى الشرق. وأظهرت الصور ومقاطع مصورة نشرتها المنظمة على تويتر الضحايا وهم يُنقلون بعيدا عن أكشاك السلع المهدمة والمركبات المحترقة. المشاريع الصغيرة في إدلب: وجهة الأهالي لكسب لقمة العيش. والتقى الرئيس السوري بشار الأسد مع مبعوث للرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الاثنين لمناقشة الوضع في إدلب والهجمات التي تشنها فصائل المعارضة المسلحة المتمركزة هناك، وفقا لما أعلنته الرئاسة السورية على تويتر. ولم تشر وسائل الإعلام السورية الى الغارات الجوية. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يراقب الحرب من مقره في بريطانيا، بأن عدد القتلى في الهجوم 15.
المشاريع الصغيرة في إدلب: وجهة الأهالي لكسب لقمة العيش
ومن الأعمال الجديدة أيضاً صناعة تكرير النفط ضمن مصافي بدائية وبسيطة (حرّاقات)، وعلى الرغم من أضرارها البيئة، فإنها تساعد على سدّ النقص الحاد في المحروقات. صالح الضعيف من مدينة جرجناز بريف معرة النعمان الشرقي يملك إحدى هذه الحراقات، ويتحدث عن عمله: «نحصل على المواد الخام من مناطق شرق سوريا، لتبدأ عملية تكريرها ضمن مصافي محلية تتألف من خزان إحراق وجهاز تبريد وخزان وقود، حيث تتحول المواد الخام في الحراقات إلى بنزين ومازوت وكاز». كذلك انتشرت معامل المنظفات على نطاق واسع، بعد أن نجح أصحابها في إنتاج مواد ذات جودة معقولة. أبو سعيد من مدينة كفرنبل بريف إدلب يعمل بصناعة المنظفات، ليؤمن دخلاً بديلاً عن راتبه الشهري الذي توقف بعد فصله تعسفياً من قبل النظام. يتحدث عن عمله موضحاً: «وجدت في عملي الجديد فرصة لكسب العيش الكريم، ولكن أبرز الصعوبات التسويقية التي نواجهها هي منافسة المنتجات التجارية الرخيصة رديئة المفعول، التي تستغل ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين، إضافة إلى احتكار بعض التجار للمواد الأولية التي نحتاجها في عملنا». مقتل 11 شخصًا على الأقل في ضربات جوية نفذتها الحكومة السورية على إدلب - صحيفة الأيام البحرينية. تساهم هذه الأعمال والمشاريع الصغيرة في تحسين مستوى حياة عائلات كثيرة وانتشالها من الفقر الشديد، كما أنها تؤمن بدائل للمنتجات المفقودة من الأسوق، وتساعد المجتمع المحلي على مواجهة ظروف الحرب والحصار النسبي، ويمكن التأسيس عليها لتحقيق نوع من التنمية المستدامة، ونشر ثقافة العمل الجماعي التعاوني بإمكانيات اقتصادية متواضعة.
مقتل 11 شخصًا على الأقل في ضربات جوية نفذتها الحكومة السورية على إدلب - صحيفة الأيام البحرينية
لم تكن محافظة إدلب محافظة صناعية، لكن جزءاً من سكانها كانوا يعتمدون في معاشهم قبل قيام الثورة السورية على الصناعات المتوسطة والمشاريع الصغيرة المتنوعة، التي تراجع حضورها مع ظروف الحرب حتى كاد ينعدم في بعض المراحل. ويمكن تلخيص أسباب هذا التراجع في القصف والدمار الذي طال معظم القرى والبلدات، وهجرة كثير من أصحاب رؤوس الأموال والخبرات والحرفيين، ناهيك عن صعوبة التنقل وقطع الطرقات وانقطاع التيار الكهربائي، وغلاء المواد الأولية وفقدانها، وبالتالي ارتفاع تكاليف الإنتاج إلى جانب ضعف القوة الشرائية. لكن مع دخول المنطقة ضمن اتفاقيات خفض التصعيد، وتراجع الأعمل الحربية نسبياً في أجزاء واسعة منها منذ أواسط 2017، بدأت تعود المشاريع الصغيرة للظهور تدريجياً بوصفها أحد الحلول للحدّ من الفقر والبطالة، سواء بالاعتماد على القدرات الذاتية للأهالي أنفسهم، أو بدعم من المنظمات الإنسانية والمدنية التي تسعى إلى تحقيق تنمية مستدامة. وفي الآونة الأخيرة، لا يكاد يمرّ شهر دون افتتاح مشروع جديد بدعم من واحدة من هذه المنظمات. وتستهدف هذه المشاريعُ النساءَ بالدرجة الأولى، وذلك من خلال دورات تدريبية وتأهيلية تسعى إلى تمكين المرأة المعيلة على وجه الخصوص، ومساعدتها على التحوّل إلى العمل في مجال الصناعات البسيطة التي لا تحتاج إلى رؤوس أموال كبيرة (المونة المنزلية – الصوف – الخياطة – الألبان والأجبان –المربيات والعصائر).
ويتم تنفيذ هذه المشروعات بشكل فردي أو من خلال مجموعات عمل، كان من آخرها افتتاح مركز للصناعات الغذائية في مدينة كفرنبل، بهدف الاستفادة من الطاقات المعطلة لدى الأسر الفقيرة. تقول أم محمد، التي تعمل مشرفة في هذا المركز، إن هذا المشروع الذي يضم عشرين امرأة، انطلق في البداية بدعم من منظمة الإحسان، أما اليوم فتعتمد النساء على أنفسهنّ في تشغيل المركز وكسب لقمة العيش. وتقول فاطمة المرعي من بلدة جبالا، وهي واحدة من المستفيدات في المركز، إن هذا المشروع يساعدها على «تأمين العيش الكريم من مردود العمل»، بعد أن أفقدتها الحرب زوجها لتجد نفسها مسؤولة عن إعالة أطفالها الثلاثة. وبالإضافة إلى هذا النوع من المشاريع التي تساهم المنظمات في إطلاقها، يعود كثيرٌ من السكان إلى تشغيل مشاريعهم الفردية، حتى أن 90% من الورش في المنطقة الصناعية في مدينة إدلب قد أعُيد افتتاحها من قبل أصحابها، وذلك بعد تحسّن الظروف الأمنية وتزويد المنطقة الصناعية بالتيار الكهربائي. كذلك حافظت بعض الصناعات التي اشتهرت بها المحافظة على بقائها، مثل صناعة الحصائر البلاستيكية والإسفنج وجلايات الألمنيوم، التي يرتبط اسمها بقرية معرشورين في ريف إدلب.
يقول العاملون في دباغة الجلود: إن قلة عدد الجلود أدى إلى مضاعفة سعرها، حيث كان يتم شراء تلك الجلود مقابل مبلغ يتراوح بين الـ500 والـ 1000 ل. س للجلد الواحد، أما الآن فقد تجاوز سعر الجلد الواحد 5500ل. س، فضلاً عن ارتفاع سعر المواد المستخدمة في الدباغة وانقطاع غالبيتها عن السوق المحلي نتيجة إدراجها ضمن المواد التي يمنع إدخالها الى الشمال السوري كونها مواد تدخل في صناعة الأسلحة، ومجملها مواد مستوردة من الصين وإيطاليا ومسعَّرة بالدولار، مثل مادة (سلفيد الصوديوم) المعروف باسم الزرنيخ أو ما يسميه الدبَّاغة بـ"الشبي" وزيوت الدباغة وكروم الميتان والصباغ، ومع انقطاعها ارتفع سعرها لأكثر من عشرة أضعاف، حيث يساوي كيس الشبي الذي يعدُّ مادة أساسية في دباغة الجلود 400ل. ت بحسب العاملين في تلك المهنة. انخفاض عدد المدابغ وغلاء أسعار المواد أدى إلى ارتفاع أسعار منتجات الصوف الحالية في الشمال السوري كـ "بسط الصوف" و"العباءات الرجالية" وفقدان بعضها نتيجة فقدان المعامل المختصة بتلك الصناعة وغيرها، وذلك ما دفع العديد من الأهالي إلى اللجوء لاقتناء المنتجات الصناعية بدلًا من منتجات الصوف غالية الثمن، لا سيما مع إقبال فصل الشتاء حيث يتزايد الإقبال على تلك المنتجات.