حل سؤال//ليس من الضروري اضافة الملاحظات في الشرائح؟
الإجابة هي:عبارة صحيحة.
ليس من الضروري الحصول على موافقة الآخرين لنسخ أعمالهم واستخدامها - أفضل إجابة
ليس من الضروري الحصول على موافقة الآخرين لنسخ أعمالهم واستخدامها: (1 نقطة) صواب خطأ مرحبآ بكم إلى موقع دروس الخليج ، الذي نسعى جاهدين أن نقدم لكم حلول المناهج التعليمية والدراسية والمعلومات الصحيحة والدقيقة والألغاز والأسئلة والألعاب الثقافية الذي يشرف عليه كادر تعليمي موثوق ومتخصص أن نعرض لكم حل السؤال التالي: ليس من الضروري الحصول على موافقة الآخرين لنسخ أعمالهم واستخدامها ؟ وإجابة السؤال كالتالي: خطأ.
ليسَ منَ الضَّروريِّ الحصولُ على مُوافَقة الآخَرين لِنَسخِ أعمالِهم واستخدامِها - منبع الحلول
ليس من الضروري الحصول على موافقة الاخرين لنسخ اعمالهم واستخدامها اهلاً بكم في مــوقــع الجـيل الصـاعـد ، الموقع المتميز في حل جميع كتب المناهج الدراسية لجميع المستويات وللفصلين الدراسيين، فمن باب اهتمامنا لأبنائنا الطلاب لتوفير جميع مايفيدهم وينفعهم في تعليمهم، نقدم لكم حل سؤال ليس من الضروري الحصول على موافقة الاخرين لنسخ اعمالهم واستخدامها الإجابة كتالي خطا
0 تصويتات
150 مشاهدات
سُئل
يناير 2
في تصنيف التعليم عن بعد
بواسطة
Mohammed Nateel
( 30.
It was Fahreddin Pasha who bravely defended Madina against the British plans then. Is attacking President Erdoğan at all costs the new fashion now? — Ibrahim Kalin (@ikalin1) December 19, 2017
وأضاف قالن: "لقد كان فخر الدين باشا من دافع بشجاعة عن المدينة المنورة في وجه الطائرات البريطانية"، وتساءل: "هل مهاجمة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هي موضة جديدة؟". وبحسب تقرير للمؤرخ العراقي "أورخان محمد علي"، في موقع "التاريخ"، فإن فخر الدين باشا، اشتهر بحبه الشديد للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويطلق عليه (نمر الصحراء) أو (النمر التركي). كان فخر الدين باشا، قائد الفيلق في الجيش العثماني الرابع في الموصل برتبة عميد عندما اشتعلت الحرب العالمية الأولى في 1914م، ثم رقي إلى رتبة لواء، واستدعي عام 1916م إلى الحجاز للدفاع عن المدينة المنورة عندما بدت تلوح في الأفق نذر نجاح الإنجليز في إثارة حركة مسلحة ضد الدولة العثمانية. تولى منصب محافظ المدينة المنورة قبل بداية تمرّد حلفاء الإنكليز بفترة وجيزة فأرسله جمال باشا، قائد الجيش الرابع إلى المدينة، في 28 أيار/ مايو 1916، واستهل حلفاء بتخريب الخط الحديدي الحجازي وخطوط التلغراف بالقرب من المدينة المنورة ثم هاجم المخافر فيها ليلتي 5 و6 يونيو ولكن الإجراءات الاحترازية التي اتخذها فخر الدين باشا نجحت في تشتيت شملهم وإبعادهم عن المدينة.
فخري باشا – أسد الصحراء – E3Arabi – إي عربي
جمع فخر الدين باشا ضباطه للاستشارة في الصحن الشريف في الروضة المطهّرة، ثم ارتقى فخر الدين باشا المنبر وهو ملتف بالعلم العثماني وخطب في الضباط خطبة كانت قطرات دموعه أكثر من عدد كلماته، وبكى الضباط حتى علا نحيبهم،
وقال: "لن نستسلم أبداً ولن نسلم مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم لا للإنگليز ولا لحلفائهم". لكن كان الوضع ميؤوساً منه. ثم بعد حين وافق على مضض بمفاوضة ضباطه مع الطرف الآخر ،وطلب أن يكون تسليم المدينة للقوات القبلية العربية وليس الى الإنگليز، وفي الوقت المحدد وقد مضت الساعات لم يخرج إليهم، كان فخر الدين قد هيّأ دارًا صغيرًا قرب المسجد النبوي لنفسه، لم يكن يريد الابتعاد من عنده، وذهب إليه نائبه "نجيب بيك" ومعه ضباط آخرون فوجدوه متهالكاً على فراش بسيط في تلك الدار، ولم يرد أن يخرج، بل قال لهم: "أذهبوا أنتم أما أنا فسأبقى هنا قرب الرسول الكريم وأُدافع عنه حتى موتي". احتار نائبه والضباط ولم يدروا كيف يتصرفون، تشاوروا فيما بينهم ثم قرروا أن يأخذوه قسراً…اقتربوا من فراشه وأحاطوا به وحملوه قسراً إلى الخيمة المعدّة له وهم يبكون. لم يكونوا يستطيعون ترك قائدهم هكذا وحيداً هناك، في اليوم الثاني اصطف الجنود العثمانيون صفوفاً أمام المسجد النبوي، وكان كل جندي يدخل ويزور ضريح رسول الله صلى الله عليه وسلم ويبكي ثم يخرج، وكذلك الضباط، ولم يبق أحد لم يسكب دموعاً حارة في لحظة الوداع المؤثرة هذه حتى سكان المدينة وقوات البدو بكوا من هذا المنظر
بالتفاصيل.. من هو "فخر الدين باشا" العثماني الذي حاول وزير إماراتي تشويه سمعته؟ | ترك برس
من هو فخري الدين باشا؟ حياة فخري الدين باشا. فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 – 22 نوفمبر 1948)، والذي عُرف أيضًا باسم عمر فخر الدين تركانكان ضابطًا تركيًا مميزًا، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919). كان يُلقب بـ "أسد الصحراء" و "نمر الصحراء"، من قبل البريطانيّين والعرب لوطنيته في المدينة المنورة، وهو معروف بالدفاع عن المدينة المنورة في حصار المدينة المنورة خلال الحرب العالميّة الأولى. ولد في روسك (روسه الحالية) لأمّه فاطمة عديل هانم والأب محمد ناهد باي، أخته الصغرى صبيحة هانم كانت متزوجة من علي حيدر باشا، بسبب الحرب الروسيّة التركيّة، انتقلت عائلته إلى اسطنبول، عام (1878). التحق بأكاديمية الحرب وتخرج منها عام (1888)، كان أول موقع له على الحدود الشرقيّة مع أرمينيا في الجيش الرابع، في عام (1908) جاء إلى اسطنبول والتحق بالجيش النظامي الأول، في (1911-1912) تم إرساله إلى ليبيا وعندما اندلعت حرب البلقان، كان قائد الفرقة (31) المتمركزة في جاليبولي. بعد اعتقال فخر الدين باشا، تم إحضاره إلى الثكنات العسكريّة في القاهرة ، مصر، في وقت لاحق تم نقله إلى مالطا، حيث عاش كأسير حرب حتى عام (1921) بعد إطلاق سراحه، انضم إلى القوات التركيّة بقيادة مصطفى كمال أتاتورك وقاتل ضد الجيشين اليوناني والفرنسي المحتلين للأناضول.
ويستطرد أورخان: احتار نائبه والضباط ولم يدروا كيف يتصرفون، تشاوروا فيما بينهم ثم قرروا أن يأخذوه قسرًا، اقتربوا من فراشه وأحاطوا به وحملوه قسرًا إلى الخيمة المعدة له وهم يبكون، كانوا يعرفون مدى حب قائدهم للرسول، ولماذا يعاند كل هذا العناد رافضًا الابتعاد من عند رسول الله، ولكنهم لم يكونوا يستطيعون ترك قائدهم هكذا وحيدًا هناك، وقد حدث هذا في يوم 10/1/1919. في اليوم الثاني اصطف الجنود العثمانيون صفوفًا أمام المسجد النبوي، وكان كل جندي يدخل ويزور ضريح رسول الله ويبكي ثم يخرج، وكذلك الضباط، ولم يبق أحد لم يسكب دموعًا حارة في لحظة الوداع المؤثرة هذه حتى سكان المدينة وقوات البدو بكوا من هذا المنظر. ويتابع: عندما نقل فخر الدين باشا إلى الخيمة المعدة له كان هناك الآلاف من قوات البدو يحيطون بالخيمة ويشتاقون إلى رؤية هذا البطل الذي أصبح أسطورة، وما أن ظهر حتى ارتجت الصحراء بنداء: "فخر الدين باشا.. فخر الدين باشا! ". لم يكن هناك من لم تبهره بطولته وحبه لرسول الله، وفي 13/1/1919م دخلت قوات البدو حسب الاتفاقية إلى المدينة، واستسلمت الحامية العثمانية في المدينة المنورة بعد 72 يومًا من توقيع معاهدة موندروس.