لسببين، أول سبب؛ البنت الغريبة الي واقفة جنب سما في الصورة! أنا.. أنا مش مصدق، مين دي! كانت واقفة جنبها ولابسة فستان أبيض زيها، في نفس سنها تقريباً، على وشها ابتسامة مرعبة. السبب التاني الي مدانيش الوقت الكافي للرعب من السبب الأول إن وشوشنا في الصورة كانت غريبة، عنينا كانت بيضة تماماً، مفيهاش النني الأسود، تاني حاجة، وشوشنا، كانت متشققة، كإنها اجسام بالية بقالها سنين، كإننا.. كإننا ميتين! كنت ببرق في الصور، وعصام بيحاول يقنعني إن الصور كانت طبيعية الصبح ومش عارف ده حصل ازاي، لحد ما جاتلي مكالمة، كانت من " دينا " مراتي.. قالت كلمتين. - طارق.. الحقنا! قصة رعب صورة جماعية اقرأ في: حقيقة أسطورة النداهة قصص رعب ماوراء الطبيعة الجزء التاني قصة رعب قصيرة - طارق.. الحقنا! صوتها كان منهار، حصل تشويش بعدها ومقدرتش أفهم ايه الي بيحصل! كتب رواية رعب ورمنسيه - مكتبة نور. بس متأكد إن الي بيحصل شيء مش كويس، اتحركت بأقصى سرعتي، وصلت البيت في وقت لا يذكر، أول ما وصلت قلبي اتقبض، النور كان قاطع عن المنطقة كلها! فتحت الباب ودخلت، نبضات قلبي كانت متسارعة جداً، كنت عمال أنادي، صوت صمت مرعب.. - دينا! سما! نورت كشاف الموبايل وبدأت أنور حواليا، لحد ما لمحت حاجة.. جسم فوق، عند السلم، لبنت صغيرة.. - سما؟!
- قصص رعب خيالية قصيرة طفيف مركز الصيانة
- قصص رعب خيالية قصيرة عن
- قصص رعب خيالية قصيرة ومتوسط المدى إلى
- قصص رعب خيالية قصيرة بالانجليزي
قصص رعب خيالية قصيرة طفيف مركز الصيانة
ربما هناك خلل بكامرا جوالي" فجأة صرخت سارا " كريستن إنه يقترب منك أهربي" رمت كريستن جوالها وحاولت الهرب من غرفتها، أدارت مقبض الباب بتوتر وهي تنظر حولها ولا ترى أي شيء غريب، كان الباب مقفلا من الخارج بدأت تصرخ وتضرب الباب وصديقتها سارا لا تزال تسمعها لأن المكالمة لم تنقطع بعد ولم تتمكن من رؤية شيء سوى سقف الغرفة وحاولت مساعدتها "نادي على أختك لتفتح لك الباب" وبدأت كريستن تنادي أختها لكنها لا ترد، وفجأة إنقطع صوت كريستن وساد الصمت الغرفة. ضلت سارا تنادي "كريس هل أنتي بخير؟ أجيبي رجاء، إن لم تردي علي فسوف أتصل بالشرطة" لكنها لم تجب. تحركت الكامرا ببطئ متجهة نحو الأسفل وإذا بوجه مرعب يبدو عليه فلتر الشيطان ذو قرون طويلة ووجهه مشوش الملامح يحدق بها، توقف قلب سارا وهي ترى تفاصيل ذلك الشيء المرعب "كريس؟ هل هذه مزحة جديدة؟ " فرأت خلف ذلك الشيطان صديقتها كريستن وهي ملقاة على الأرض ثم ابتسم لها الشيطان وقال لها بصوت كريستن" أنتي الضحية رقم أربعة، أنا قادم " ثم انقطع الاتصال. قصص قصيرة جدا رعب بالعامية شبح الشقة الجديدة. إذا كنت من محبي قصص الرعب القصيرة فسوف تجد هنا كل ما تبحث عنه من قصص رعب عن الجن والشياطين وقصص عن أغرب القضايا والغموض. وإذا كنت أيضا كاتب قصص قصيرة فلا تتردد في مراسلتنا عن طريق اداة الاتصال لننشر قصتك
قصص رعب خيالية قصيرة عن
= طب تمام هاجي استل.. ، حضرتك قصدك 4 صح؟! - لأ خمسة، حضرتك والمدام و ال 3 أطفال. قلبي اتقبض لما قال جملته، مش عارف إذا كانت قبضة ولا صدمة، 3 أطفال ازاي؟! " سما " بنتي الي عندها ٨ سنين و " شادي " الرضيع، يبقوا 3! مهو يا اما الصور مش بتاعتنا ياما الراجل ده شارب حاجة، بس مش بتاعتنا ازاي، ده الراجل جه صورنا في البيت الجديد مخصوص، ومع ذلك لما سألته على الصور وصفلي الشكل بالظبط، لحد.. لحد ما نهى كلامه ب.. " و البنت التانية شبه اختها بشكل كبير ". بنت تانية! معرفتش أقوله ايه، بس ساعتها افتكرت حاجة، افتكرت حاجة خلتني أقفل كلام معاه وأقوله" خلاص هاجي اخدهم منك كمان شوية "، افتكرت جملة " سما "، أول ما جينا البيت ده من أسبوع تقريباً.. - بابا، " لارا " بتقولك ممكن نلعب شوية؟! قصص رعب قصيرة - السهر - Wattpad. سألتها ساعتها مين " لارا "؟! فقالتلي.. - " لارا " صاحبتي، سلمي على بابا يا " لارا ". ضحكت ساعتها، قولت طبيعي خيال الأطفال اللي في سن " سما " بيهيألهم وجود أصدقاء خياليين، ف ابتسمت ساعتها وقولت.. - أهلاً يا " لارا "، العبوا بس من غير صوت. بس الموضوع موقفش لحد هنا، كنت كل ما أعدي من قدام أوضة" سما " كنت بسمعها كإنها بتهزر وتضحك مع حد، ولما كنت بخش مكونتش بلاقي حاجة!
قصص رعب خيالية قصيرة ومتوسط المدى إلى
الباب.. اتفتح، سواد، مش شايف حاجة غير اللون الأسود، بس في حاجة خرجت من وسط السواد ده، طفلة، في سن " سما " بس، بس كانت جميلة، كانت لابسة نفس الفستان والتوكة الي لونها أبيض الي شوفتهم في الصورة، ابتسامتها كانت بريئة جداً، وقفت قدامنا ولقتيها بتقول بصوت همس.. - عمو " طارق " ممكن تفضلوا عايشين معايا هنا في البيت.. كنت لسه هتكلم ومش عارف هقول ايه لقيتها بتفرد إيديها وبتكمل.. - على طول. اتخرصت، على طول! لقيت سما طلعت من جنبي وهى بتقولها.. - لأ.. أنا زعلانة منك، عشان كنتي بتخنقي أخويا شادي. البنت بان على ملامحها الحزن وبعدين قالت.. - مهي دي الطريقة الوحيدة الي ممكن تفضلوا فيها معايا على طول، زي ما مرات بابا عملت معايا.. وبعدين سكتت شوية وبعدين ظهر على وشها ابتسامة وكملت.. - لأ ثانية واحدة في طريقة تانية. اختفت، قولت أنتهز الفرصة ونهرب من البيت، أول ما جينا نخرج من الأوضة اتفزعت، شوفت نور.. قصص رعب خيالية قصيرة ومتوسط المدى إلى. نور شديد، لأ ده مش نور، دي نار! النار بدأت تمسك في كل حاجة، في السجاجيد والستاير، خليت دينا تمسك سما، وشيلت شادي، حاوطته بإيدي وأنا بحاول أحميه من هبو النار الي بدأت تمسك في كل حاجة حوالينا، نزلنا ع السلم بسرعة، وقع قدامنا ستارة النار ملياها، رجعنا لورا بسرعة، عدينا من جنبها بحذر لحد ما بقينا قدام باب البيت، قربت من الباب، لقيتها في وشي، جسمي اتشل.
قصص رعب خيالية قصيرة بالانجليزي
شغلت كريستن التطبيق أمام شقيقتها وانتظرت ظهور الوجه المخيف بجانبها لكن شيئا لم يظهر، ضحكت منها أختها وأخبرتها أن الأمر يحدث معها أحيانا بحيث يخفق التطبيق في التقاط الوجه، ثم طلبت منها اختها ارسال ملف التطبيق لتجربه على هاتفها. عادت كريستن إلى غرفتها وهي غير مقتنعة بكلام أختها ، وتركت الكامرا مشتغلة وضلت تنتظر ظهور الوجه مرة اخرى لكن بلا جدوى، فسئمت من التطبيق وحاولت حذفه إلا أنه لم ينحذف "تطبيق غبي! ". قصص رعب خيالية قصيرة بالانجليزي. تجاهلت الأمر ثم غفت قليلا إلى أن أفاقت على صوت هاتفها يرن في اتصال فيديو من صديقتها سارا، رفعت كريستن الهاتف بثقل شديد وسلمت عليها سارا "هاي كريس أردت إخبارك بأني لا أستطيع الخروج معكم الليلة كلبتي مريضة وعلي أخذها عند بيطري" وبينما سارا تتحدث لاحظت وجود شخص يقف وراء كريستن في زاوية الغرفة "كريس! ماذالك الشيء الذي يقف وراءك؟ " ارتعدت كريستن وتحركت من سريرها لتلقي نظرة خلفها وهي تبتسم بتوتر "سارا أنتي تخيفينني، لا يوجد خلفي شيء أنا وحدي بالغرفة" إقتربت سارا من الكامرا وبدأت تحقق في ذلك الشيء ثم إلتقطت الشاشة وأرسلت لها السكرينشوت، إنصدمت كريستن لما رأت في الصورة شيئا أسود يقف عند ركن الغرفة " هذا غريب أنا لا أرى شيئا!
- ايه؟! - البيت ده فيه حاجة غلط يا طارق، البنت الي سما بتحكي عليها مش من خيالها.. سما قاطعت الكلام.. - قولتلكوا. بس دينا كملت.. - البنت دي موجودة فعلاً، مش عارفة دي عفريتة ولا ايه، النور قطع فجأة وأنا قاعدة تحت، فتحت الكشاف و جريت على شادي عشان لما يصحى ميتخضش، روحت على أوضته، بس لقيت بنت واقفة قدام السرير بتاعه، افتكرتها سما، كانت بتخنق شادي! كنت لسه هزعقلها لقيتها لفت، وشها.. قصص رعب خيالية قصيرة طفيف مركز الصيانة. وشها كان بشع، صرخت، جريت على شادي واخدته من تحت إيديها، جريت على أوضتنا وناديت على سما وقفلنا الباب، وبعدين لقيت سما بتقول الكلام الي قلتهولك ده. أنا مش فاهم حاجة! مين دي و.. كنت لسه هتكلم بس جسمي اتنفض، سمعت صوت رزعة ع الحيطة، رزعة قوية، جسمنا كله اتلبش، دينا كانت هتصرخ من الخضة، شاورلتها تسكت، رزعة مرة تانية، كانت بعيده عن مكان الرزعة الأولى بمترين تقريبا، رزعة تالتة، مع كل رزعة قلبي كان بيطلع من مكانه، اتجاه الرزعة كان كل شوية يقرب.. يقرب من الباب! شدتهم وبعدنا عن الباب، وقفنا في أخر الأوضة، كنت مستني الرزعة الي هتيجي فيه، بس.. بس الباب مرزعش، خبط خفيف، خفيف جداً.. - بابا افتحلها؟! برقت لسما برعب بعد جملتها، صوت الخبط بدأ يعلى، اكتشفت إن نفسي مكتوم، مش قادر أخد نفسي، حاولت اخد نفس طويل بس كتمته فجأة لما سمعت الزرع الي بقى ع الباب، الباب بيتكسر!