دعاء اÙ"Ù"هم اجعÙ" كيدهم ÙÙŠ Ù†Øورهم واجعÙ" اÙ"Ù"هم تدبيرهم ÙÙŠ تدميرهم from لقاء 16 من 286 هل قول اللهم اجعل كيده في نحره لمن جاء ليفعل خير. أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ كانَ إِذَا خَافَ قَومًا قَالَ: أمامهم تدفعهم عنا وتمنعنا منهم، وخص. ونعوذ بك من شُرورهم يعني: اللهم إنا نجعلك في نحورهم و نعوذ بك من شرورهم ما يقوله المسلم إذا خاف ظالما أو طاغيه. الدرر السنية. أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ كانَ إِذَا خَافَ قَومًا قَالَ: ما معنى كلمة نحورهم في حديث اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم؟ الإجابــة. اللهم إنا نجعلك في نحورهم، أي: أمامهم تدفعهم عنا وتمنعنا منهم، وخص. ونعوذ بك من شُرورهم يعني: إنا نجعلك في نحورهم أي أمامهم تدفعهم عنا وتمنعنا منهم ونعوذ بك من شرورهم ففي هذه الحال يكفيك. اللهم اجعل كيدهم في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم: اÙ"Ù"هم اجعÙ" كيدهم ÙÙŠ Ù†Øورهم. اللهم إنا نجعلك في نحورهم، أي: اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم اللهم رد كيدهم الى نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم اللهم بعزتك يا عزيز نسألك ان لا تحقق لهم هدفا اوغايه واجعلهم اللهم اجعل كيدهم في نحورهم.
- الدرر السنية
- (217) دعاء لقاء العدو وذي السلطان " اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم " وحديث " اللهم أنت عضدي أنت نصيري بك أحول وبك أصول وبك أقاتل " - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
الدرر السنية
اللَّهُمَّ إِنَّا نجعلُكَ في نحورِهِمْ ، ونعُوذُ بِك مِنْ شرُوِرِهمْ
(217) دعاء لقاء العدو وذي السلطان " اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم " وحديث " اللهم أنت عضدي أنت نصيري بك أحول وبك أصول وبك أقاتل " - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
الحديث الثاني: وهو حديث أنس بن مالك -رضي الله تعالى عنه- قال: كان رسولُ الله ﷺ إذا غزا قال: اللهم أنت عضدي ونصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أُقاتل. هذا الحديث أخرجه أبو داود [10] ، والترمذي وقال: حسنٌ غريبٌ [11]. وصححه الشيخ ناصر الدين الألباني -رحمه الله- [12]. اللهم أنت عضدي هذا يقوله إذا غزا، يعني: مُعتمدي، فلا أعتمد على غيرك. (217) دعاء لقاء العدو وذي السلطان " اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم " وحديث " اللهم أنت عضدي أنت نصيري بك أحول وبك أصول وبك أقاتل " - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. فالعضد -كما ذكر أهلُ العلم- كناية عمَّا يعتمد عليه ويثق به المرء، ويركن إليه من القوة، وأصل العضد هو: العضو المعروف الذي يكون بين المنكب والمرفق، أو ما بين الكتف والمرفق، فيُستعار ويُستعمل ذلك للقوة؛ لأنَّ هذا موضع قوةٍ؛ ولذلك فإنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر أصحابه في عمرة القضاء أن يضطبعوا، بمعنى: أنَّه يُخرج الرداء من تحت الإبط الأيمن؛ ليظهر العضد، فيكون ذلك إظهارًا للقوة؛ لأنَّ المشركين قالوا: أتاكم قومٌ قد وهنتهم حُمَّى يثرب [13]. فأراد النبيُّ ﷺ أن يُظهر لهم خلاف ذلك، والناس يقولون: "فلان عضدي" لهذا المعنى؛ ولهذا قال الخليلُ بن أحمد -رحمه الله-: "العضد: المعونة" [14] ، يُقال: عضدتُ فلانًا، أي: أعنته، قال الله تعالى: وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا [الكهف:51]، فصار يُستعمل في هذا المعنى؛ في القوّة.
ويقول ابنُ الأعرابي -رحمه الله-: عضد الرجل: قومه وعشيرته [15] ؛ لأنَّه يتقوَّى بهم، تقول: هؤلاء عضد فلان، وأعضاد فلان، وهم ناصروه ومُؤيّدوه. ونصيري يعني: مُعيني ومُغيثي، بك أحول يعني: بحولك وقوّتك وعونك ونصرك وتأييدك، أحول يعني: أصرف كيد العدو، أو أحتال لدفع مكرهم. وبعض أهل العلم جمع بين المعنيين: أصرف كيد العدو، وأحتال لدفع مكرهم، وأصل الحول هو الحركة، تقول: حال الشَّخص إذا تحرَّك، فهو من التَّحول من حالٍ إلى حالٍ، نحن نقول: لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله، ولا حركةَ ولا استطاعةَ ولا تحول ولا انتقالَ من حالٍ إلى حالٍ إلا بإعانة الله -تبارك وتعالى-. ويُقال: الحول أيضًا للحيلة، وبهذا فسَّره بعضُ أهل العلم، إلا أنَّ الأول أشهر: بك أحول ، يعني: أتصرَّف وأتحرك في دفع ما أخافه وأُحاذره من هؤلاء الأعداء وكيدهم، يعني: أدفع وأمنع، وحال بين الشَّيئين إذا منع أحدهما من الآخر. وبك أصول يعني: أحمل على العدو حتى أغلبه وأستأصله، منه الصّولة، بمعنى: الحملة، تقول: فلانٌ له صولة على القلوب، أو تقول: صال على العدو، أو يُقال: العدو الصَّائل، يعني: الذي يحمل، يُقال: "دفع الصَّائل" هو الذي يكون منه عدوانٌ على الآخرين من إنسانٍ، أو حيوانٍ، أو غير ذلك: بك أصول، وبك أُقاتل ، يعني: أُقاتل أعداءك.