الاجابة هي مياه الامطار. مياه الآبار. مياه الانهار. مياه البحار.
من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار – المنصة
من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار – المنصة المنصة » تعليم » من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار، تتجدد مصادر المياه على سطح الأرض في دورة المياه، حيث تتبخر المياه من المسطحات المائية مشكلة بخار ماء يصعد ويتكاثف على شكل السحب، ثم يهطل على هيئة الأمطار بعد تكاثفه فيسقط على الأرض في زخات المطر غزيرة أو خفيفة. لتعود بذلك المياه إلى مصادرها الأساسية التي تجري فيها من جديد، ومن المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار. من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار أجب عن السؤال: ما هي صحة العبارة التالية: من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار؟ الإجابة الصحيحة: العبارة صحيحة. كما تعد أيضا من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها ما يلي: • مياه البحار. • مياه الأنهار. • ماء الأمطار. من المصادر التي يمكننا الحصول على الماء الطهور منها مياه البحار – المنصة. • مياه الآبار. ما هو الماء الطهور في الفقه تتناول كتب الفقه العديد من القضايا الدينية التي تحتاج إلى أدلة فقهية، ومنها قصة الماء الطهور الذي يصلح للوضوء، حيث أن الماء الطهور هو الماء الذي نزل من السماء ولم تتغير خلقته ولا هيئته، حيث لم يتغير لونه ولا شكله ولا طعمه ومنه ماء العيون، مياه الآبار، ومياه الأنهار ومياه البحار.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
مصادر الماء الطهور
يُعرِّف الفقهاء الماء الطهور: بأنَّه الطاهر بذاته، والذي يتطهر به غيره، وهو كل ما نزل من السماء من مياه الأمطار أو تفجّر من الأرض على شكل ينابيع، ولم يطرأ تغيير على لونه أو طعمه أو رائحته ما يسبب سلب طهوريته، وهو الذي يسمح الشرع باستعماله للتطهّر. [١] ومن أشكال استعماله في التطهّر من الجنابة والحيض والحدث الأصغر، وكذلك التطهّر الذي لا تتم الفرائض إلا به كالصلوات والسنن؛ كغسل يوم الجمعة وغسل العيدين، وكذلك العادات كالشرب والطبخ ونحوهما، [١] وتفصيل مصادر الماء الطهور فيما يأتي:
ماء المطر
المياه التي ينزلها الله -تعالى- من السماء فيغيث بها الأرض وما عليها، قال -تعالى-: (وأَنْزَلْنَا مِنَ السَّماء ماءً طَهُوراً) ، [٢] وقد قال -عز وجل- طهور وليس طاهراً، لأنَّ ماء المطر هو الطاهر بذاته والذي يتطهر به غيره، وأما الماء الطاهر فهو طاهرٌ بنفسه لكن لا يتطهر به غيره. [٣]
مياه الينابيع
يقول الله -تعالى- في كتابه الكريم: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ) ، [٤] يعود أصل مياه العيون والينابيع لمياه الأمطار الذي يمكث بالأرض بعد أن يُنزله الله ثم ينشره ويُخرج به عيوناً بأشكال مختلفة، وبذلك يكون ماء الينابيع والعيون هو كذلك ماء طهور مطهِّر.