حتى الطفلين اللذان هما من نفس المتلازمة يرفضون لمس بعضهم البعض. إذا لمس الطفل المصاب بهذه المتلازمة أخيه الآخر الذي مثله يشعر بفزع شديد وبكاء. مع انهم يحبون بعضهم البعض وحساسين جدا ولا يستغنون عن بعضيهما لكن لا يمكنهما اللعب معا. المتابعة
* يحتاج المريض متابعة دورية مع طبيب الأطفال. في العادة تكون الزيارات متقاربة إلى أن يتم التأكد أن مستوى الكالسيوم وبقيت الأملاح في الدم ثابتة تم تقل عدد الزيارات تلقائيا. * تتم متابعة الطفل بتحليل الدم لملاحظة الكالسيوم والفوسفات و المغنيسيوم و اليوريا وبعض التحاليل التي تعكس مستوى التغذية كنسبة الهيموجلوبين وغيرها. ويعدل الطبيب جرعة الدواء حسب نسبة الكالسيوم والفوسفات. متلازمة Sanjad-Sakati - الطب والصحة - الساحة العمانية. * قد يحتاج الطبيب إلا إجراء بعض التحاليل لمعرفة مستويات الأملاح إذا أصيب الطفل بقيء أو إسهال. لكي لا يحدث انخفاض لمستوى الكالسيوم نتيجة لعدم امتصاص الأمعاء لدواء وان ألفا. * ارتفاع درجة الحرارة بشكل عام يزيد من احتمال حدوث التشنجات لكل الأطفال،الطبيعي والطفل المصاب بهذا المرض. لذلك عليك التنبه لهذا الأمر. نصائح عامة من مجرب
عزيزتي الأسرة إن هذه المتلازمة نادرة ولا يوجدعليها دراسات أو أبحاث كثيرة تساعد الأهل وتزويدهم بمعلومات فأنا أتبرع في إعطائهم نصائح متواضعة من تجربتي الخاصة.
متلازمة Sanjad-Sakati - الطب والصحة - الساحة العمانية
* يغير الطبيب الجرعة حسب التحليل وحاجة المريض
ولقد تم اكتشاف اول حاله من متلازمة Sanjad Sakati في السلطنة بمستشفى جامعة السلطان قابوس لثلاثة اخوه. وهذا رابط لدراسه الحاله.. للاسف بس حصلت النسخه باللغه الانجليزيه..
…
[ATTACH=CONFIG]119336[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]119337[/ATTACH]
كما يقوم بالتحكم بالكمية الكالسيوم والفوسفات التي تمتصها الكليتين. فهو يقلل من كمية الكالسيوم الذي يخرج عن طريق البول ويزيد من خروج الفوسفات. ولذلك عند نقص هرمون الغدة جنب درقية فان مستوى الكالسيوم ينخفض ويرتفع الفوسفات. والغدة الدرقية هي الغدة الصماء الوحيدة التي لا تتحكم بها الغدة النخامية في المخ. و لا يتحكم بإفراز هرمون الغدة جنب درقية إلى مستوى الكالسيوم والفوسفات في الدم
الأعراض
الحمل والولادة
* حركة الجنين أثناء الحمل قليلة و بطيئة. * في العادة يكون وزن الطفل المصاب عند الولادة ما بين 2 إلى 3, 5 كيلو غرام وأطوالهم ما بين 40الى45 سم. يولد الكثير من الأطفال المصابون بالمرض بغشاوة رمادية اللون على الجزء الأمامي من العين وقد تكون مصحوبة بابيضاض في العدسة. وهذه الغشاوة المصحوبة بابيضاض في عدسة العين إذا استمرت لمدة طويلة قد تضعف النظر، حيث يضمر معها العصب البصري بشكل يصعب علاجه. ولكن من الملاحظ أن هذه الغشاوة تخف عند ارتفاع مستوى الكالسيوم في الدم إلى الحد الطبيعي ويتم ذلك بعد مرور عدة اشهر. ومع ذلك يجب متابعة طبيب العيون لتأكد من عدم الحاجة لأجراء عملية لإزالة الغشاوة عن طريق استئصال العدسة أو زراعة القرنية لو لزم الأمر.