ويذكر ان يهود اليمن في اسرائل اهتموا في بقصة الدودحية بنسختيها القديمة والجديدة. كلمات القصيدة النسخة القديمة
يا دودحية ويا غُصن القنا
قد دردحوا بش على وادي بنا
أمان يا نازل الوادي أمان
يا دودحية جَبَالش خَزِّني القات مِعْلي
ومحبوبش غني دُنِّي من الكوز سُكَرْ واركني
أمــان يانازل الوادي أمـــان
بالله اشهدوا لي على ابن الدودحي
لا زوَّج اخته ولا هي تستحي
أمــان يا نازل الــوادي أمان
يا دودحية توصي لا عدن
يدوا لبوش عطر ويدوا لش كفن
يا دودحية ويا قُمري خُبان
خبيرتش بنت عامل كوكبان
يا دودحية لقينالش خبير
هي بنت غمضان من البز الكبير
وبنت ابونيب في دمنة خدير
أمـــان يا نـــازل الــوادي أمـان
بنت الصباري وبنت الدودحي
قد زوجين العزب والملتحي
النسخة الجديدة من القصيدة مع اللحن. خطر غصن القنا وارد على الماء نزل وادي بناء ومر جنبي
وبأجفانه رنا نحوي وصوب سهامه واعتنى وصاب قلبي
أنا يا بوي أنا
أخذ قلبي وراح وشق صدري بالاعيان الصحاح يا طول همي
ويا طول النواح من حب من حل هجري واستباح قتلي وظلمي
لمه تقسى لمه وتهجر ابصر حبيبك ما أرحمه هايم بحبك
جمالك تيمه وطول صدك وبعدك سمسمه ما اشد قلبك
وذكرك في فمه غنوه وحبك جرى مجرى دمه يحلم بقربك
ترفق وارحمه لا تعدمه الجفا شا تعدمه والذنب ذنبك
كلمات: مطهر علي الارياني
المصدر: منتدى شمان مع الاضافة من مصادر اخرى
Comments هنا تستطيع ان تترك تعليقا عبر حسابك في الفيسبوك دون إدخال الاميل او البيانات الخاصة بك
شاهد أيضاً
- كلمات أغنيه عبد العزيز عبد الغني خطر غصن القنا مكتوبة كاملة ليريكساشن - كلمات اغنيه
- الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية
- خطر غصن القنا .. قصة قصيدة من التراث اليمني - منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان
كلمات أغنيه عبد العزيز عبد الغني خطر غصن القنا مكتوبة كاملة ليريكساشن - كلمات اغنيه
كلمات اغنية خطر غصن القنا للمغني محمد عمر خطر غصن القنا.. وارد على الماء نزل وادي بناء.. ومرِ جنبي وبأجفانه رنا.. نحوي وصوب سهامه واعتنى.. وصاب قلبي أنا يا بوي أنا.. أنا يا بوي أنا لمه تقسى لمه.. وتهجر ابصر حبيبك ما أرحمه.. هايم بحبك ترفق وارحمه.. لا تعدمه الجفا شا تعدمه.. والذنب ذنبك أنا يا بوي أنا.. أنا يا بوي أنا أخذ قلبي وراح.. وشق صدري بالاعيان الصحاح.. الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية. يا طول همي ويا طول النواح.. من حب من حل هجري واستباح.. قتلي وظلمي أنا يا بوي أنا.. أنا يا بوي أنا شارك كلمات الأغنية
خطر غصن القنا.. وارد على الماء نزل وادي بناء.. ومرِ جنبي
وبأجفانه رنا.. نحوي وصوب سهامه واعتنى.. وصاب قلبي
أنا يا بوي أنا.. أنا يا بوي أنا
لمه تقسى لمه.. وتهجر ابصر حبيبك ما أرحمه.. هايم بحبك
ترفق وارحمه.. لا تعدمه الجفا شا تعدمه.. والذنب ذنبك
أخذ قلبي وراح.. وشق صدري بالاعيان الصحاح.. يا طول همي
ويا طول النواح.. من حب من حل هجري واستباح.. قتلي وظلمي
أنا يا بوي أنا.. أنا يا بوي أنا
الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية
تيم طويل بعدك أنت وجاك سمسما ، ما مدى صعوبة قلبك ، ما مدى صعوبة قلبك ، أنا ، فتى ، أنا ، أنا ، فتى ، أنا في أمان ، لقد نزلت الوادي ، أنا ، يا فتى ، أنا ، يا فتى ، أنا ، أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أذكرك في فمه ، وذكرك في فمه. خطأك أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أنا ، يا فتى ، أنا بأمان ، يا أسفل الوادي ، أنا ، يا فتى ، أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أنا ، يا فتى ، أنا ، يا فتى ، أنا فتى أنا فتى أنا فتى أنا فتى أنا فتى أنا
تيم طويل بعدك أنت وجاك سمسما ، ما مدى صعوبة قلبك ، ما مدى صعوبة قلبك ، أنا ، فتى ، أنا ، أنا ، فتى ، أنا في أمان ، لقد نزلت الوادي ، أنا ، يا فتى ، أنا ، يا فتى ، أنا ، أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أذكرك في فمه ، وذكرك في فمه. خطأك أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أنا ، يا فتى ، أنا بأمان ، يا أسفل الوادي ، أنا ، يا فتى ، أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أنا ، فتى ، أنا يا فتى أنا يا فتى أنا فتى أنا فتى أنا فتى أنا فتى أنا فتى
خطر غصن القنا .. قصة قصيدة من التراث اليمني - منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان
الدودحية هي أغنية شعبية يمنية قديمة تدور حول قصة حدثت في بدايات القرن التاسع عشر [1] ومصادر أخرى تشير إلى ثلاثينيات القرن العشرين [2] بين شاب وفتاة في مدينة خبان نشأت بينهما علاقة حميمية مرفوضة في المجتمع اليمني. حبلت الفتاة وانتشر خبرها في القرية حتى وصل الخبر للقاضي الذي كان مترددا إزاء تنفيذ الحكم الشرعي بحقها كونهما من طبقة مرموقة وعائلات معروفة. إلا أنه نفذ الحكم الشرعي بموجب الشريعة الإسلامية وقام بتعزيرهما وأمر أن يطوف بهما في البلدان ويرجما فارتطبت "الفضيحة" بالفتاة أكثر من الشاب وألفت الكثير من الأغاني بشأن القصة وكلها تبدأ بعبارة:" يابنت الدودحي" أو " يالدودحية".
خاص- الوثائقية
في وجه أبشع احتلال شهدته البشرية، خاض الشعب الجزائري ملحمة تاريخية كبرى، فكان واحدا من أكثر شعوب الأرض صمودا وبطولة، فعلى مدى 132 عاما من الاحتلال الفرنسي الغاشم قدّم الجزائريون أكثر من مليون ونصف المليون شهيد، وملايين غيرهم من الجرحى والمشوهين، وسطّروا أروع صور التضحية والفداء، حتى نالوا استقلالهم رغم أنف المحتلّ عام 1962. لم تكن صور همجية الاحتلال الفرنسي مقتصرة على القتل ونهب الثروات ومصادرة الأرض، لكنها تجاوزت ذلك إلى طمس الهوية ومحاربة الدين و"فَرْنَسَةِ" اللغة وتغريب العادات والتقاليد، الأمر الذي كان يقتضي من المناضلين الجزائريين اجتراح وسائل جديدة ومتعددة لمقاومة هذا الاحتلال البغيض. كانت المقاومة الثقافية والفنية إحدى الصور ذات الأثر الكبير في الحفاظ على الهوية، ومعروف عن وهران أنها بلد الثقافة وفن الراي، وكان أبناؤها من الشعراء يناضلون بالقصيدة الثورية الموجهة للشباب المتمرد على الاحتلال. رصدت الجزيرة الوثائقية واحدة من أقدم أغاني الثورة وأكثرها شهرة حتى يومنا هذا، واستضافت للحديث عنها نخبة من الفنانين والباحثين في التراث الشعبي الجزائري، وقدمتها للمشاهد الكريم في حلقة من سلسلة "حكاية أغنية" تحت عنوان "أصحاب البارود والكارابيلا".