ونحن نعتزّ بالتعاون مع كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن، هذا الصرح الأكاديمي الرائد والمرموق لما له من جهود كبيرة اضطلع بها على صعيد التعريف بخصوصية وثراء المنطقة، ونقل ثقافتها ومشاريع مبدعيها لمختلف اللغات الحيّة دون مساس، الأمر الذي يعزز من حضور الجائزة وشموليتها ويعرّف بها على نطاق أوسع عالمياً». تأثير الأدب
بدورها قالت البروفيسورة وين تشن أويانغ، أستاذة الأدب العربي والمقارن: «يشرّفني أن أتعاون مع جائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام، وأتطلع لأن تُبرز سلسلة الندوات التي سأقدمها أهمية وتأثير الأدب والثقافة العربية في مختلف الثقافات العالمية، في الوقت ذاته ستعكس هذه الجلسات مدى التعاون الذي يربط الكلية مع الجائزة، والسعي المشترك للاستفادة من خبرات ومعارف نخبة من المتحدثين والخبراء في قطاعات متعددة».
جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن القوائم القصيرة بفرع الثقافة العربية
3. "ضياء وتاج النور" للكاتبة التونسية نجوى الدرعاوى، والصادر عن دار نبض القلم للنشر والتوزيع عام 2021. 4. "سموثي المغامر" للكاتبة العمانية بدرية البدري، الصادر عن مكتبة كنوز المعرفة عام 2021. 5. "اختلفت فتميزت" للكاتبة السعودية آلاء سعد الناجم، والصادر عن أكاديميا إنترناشيونال عام 2020. 6. "لغز الكرة الزجاجية" للكاتبة السورية ماريا دعدوش، والصادر عن دار الساقي عام 2021. 7. "خيوط الصوف الملونة" للكاتبة الإماراتية نادية النجار، والصادر عن دار لؤلؤ للنشر والتوزيع عام 2021. 8. "شمس تضحك" للكاتبة السورية بيان الصفدي، والصادر عن دار البنان عام 2020. 9. "موعدي مع النور" للكاتبة المغربية رجاء ملاح، الصادر عن دار المؤلف للنشر والطباعة والتوزيع عام 2021. 10. "الله ما أحلاه" للكاتب الدكتور ياسين حزكر من المغرب، الصادر عن دار الحكماء للنشر عام 2021. وستعلن جائزة الشيخ زايد للكتاب تباعًا خلال الفترة المقبلة عن القوائم الطويلة لترشيحات الجائزة في الفروع الأخرى. تُكرم جائزة الشيخ زايد للكتاب الإنجازاتِ المتميزة للمبدعين والمفكرين في مجالات الأدب والفنون والعلوم الإنسانية باللغة العربية واللغات الأخرى، وتوفّر فرصًا جديدة للكتّاب الناطقين باللغة العربية.
جائزة الشيخ زايد للكتاب - فروع الجائزة - قيمة الجائزة - الموقع - التواصل | ماي بيوت
من يمكنه الترشح للجائزة؟
يمكن لكل من المؤلفين والمترجمين والناشرين من أي جنسية الترشح للجائزة عبر الموقع الإلكتروني. معلومات التواصل والموقع
موقع جائزة الشيخ زايد للكتاب: دائرة الثقافة والسياحة، مبنى B، أبراج نيشن، شارع الكورنيش ، أبوظبي رقم جائزة الشيخ زايد للكتاب: 6309 657 02 | 0440 264 050 صندوق البريد: 2380 – أبوظبي
*ملاحظة: تُرسل النسخ إلى صندوق البريد. ننصحك بتصفح كل من جائزة الامارات للطاقة التي تهدف إلى نشر ثقافة المحافظة على الطاقة على مختلف الأصعدة، كما يمكنك الاطلاع على جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي لدعم وتكريم أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ومختلف الدول، وتحفيزهم على الإبداع في شتى المجالات. كان هذا كل ما لدينا حول جائزة الشيخ زايد للكتاب. يمكنك التعرف على المزيد من المواضيع الشيقة والمهمة في مدونة ماي بيوت. نتمنى أن نكون قد وفرنا عليك عناء البحث، وإن كان لديك أي استفسار، فيسعدنا أن نساعدك بأي شكل ممكن عن طريق حيز التعليقات أسفل الصفحة، ولا تنسَ الانضمام إلى مجموعة ماي بيوت على الفيسبوك.
تعاون بين “زايد للكتاب” و كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن – وكالة أنباء الشعر
الفنون والدراسات النقدية
الثقافة العربية في لغات أخرى
النشر والتقنيات الثقافية
2013
إليزابيث سوزان كساب لبنان
عادل حدجامي المغرب
فتحي المسكيني تونس
عبد الله ابراهيم العراق
مارينا وورنر المملكة المتحدة
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الكويت
أحمد الطيب مصر........................................................................................................................................................................
وصلات خارجية [ تحرير | عدل المصدر]
الموقع الرسمي لجائزة الشيخ زايد للكتاب
المصادر [ تحرير | عدل المصدر]
^ جائزة الشيخ زايد للكتاب
«زايد للكتاب» تتعاون مع كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن - صحيفة الاتحاد
جائزة الشيخ زايد للكتاب
قيمة الجائزة
القيمة الكلية للجائزة بفروعها المختلفة هي 7 مليون درهم إماراتي مقسمين كالتالي:
750000 درهم إماراتي للفائز في كل من الفروع عدا فرع الشخصية الثقافية. مليون درهم إماراتي للفائز بلقب شخصية العام الثقافية. ميدالية ذهبية بشعار الجائزة بالإضافة إلى شهادة تقدير لكل من الفائزين. شروط الترشح
ألا يزيد العمر عن 40 وذلك في فرع المؤلف الشاب. أن يكون العمل المُرشح مميز يجمع بين الإبداع والأصالة ويُشكل إضافة للمعرفة والثقافة. الترشح في فرع واحد فقط وبعمل واحد فقط على أن يكون باللغة العربية. ألا يكون مر على تاريخ نشر العمل المُرشح به عن سنتين وأن يكون العمل منشور ورقيًا. تضمين أسماء جميع المشاركين في العمل. عدم الترشح لأي جائزة أخرى في العام نفسه. ألا يكون العمل المُرشح حائز على جائزة أخرى كبيرة على المستوى العربي أو الدولي. يُمكن إعادة الترشح بنفس العمل في عام آخر على أن تُقدم نُسخ جديدة. الترشخ لفرع شخصية العام الثقافية من خلال مؤسسة ثقافية، أو بحثية، أو أكاديمية. ويجب ملاحظ أن المسؤولين عن الجائزة يحق لهم سحب الجائزة أو حجب أي من فروعها دون توضيح الأسباب. الأداب.
شعار جائزة الشيخ زايد للكتاب
جائزة الشيخ زايد للكتاب هي جائزة مستقلة ومحايدة تمنح كل سنة للمبدعين من المفكرين والناشرين والشباب عن مساهماتهم في مجالات التأليف والترجمة في العلوم الإنسانية عبر الكلمة المكتوبة. وتبلغ القيمة المالية لهذه الجائزة سبعة ملايين درهم إماراتي. [1]
فهرست
1 الأهداف
2 اللجنة التفنيذية العليا
3 الإشتراك
3. 1 الشروط العامة
4 قائمة الفائزين بجائزة الشيخ زايد
5 وصلات خارجية
6 المصادر........................................................................................................................................................................ الأهداف [ تحرير | عدل المصدر]
• تشجيع المبدعين والمفكرين في مجالات المعرفة والفنون والثقافة العربية والإنسانية. • تكريم الشخصيات الأكثر عطاء وإبداعاً وتأثيراً في حركة الثقافة العربية. • الاحتفاء بالمبدعين والمفكرين من الشباب، وحث الموهوبين على العطاء الفكري. • المساهمة في تشجيع النشر العربي وحث الناشرين على تقديم كل ما يساهم في الارتقاء بالعقل العربي ويرفد الثقافة العربية، بما هو جديد ومميز ومواكب لقضايا العصر. • المساهمة في الارتقاء بالإنتاج الإبداعي في مجالات التقنية والاستفادة منها في تطوير الثقافة والتعليم في الوطن العربي.
وتسلّط الجلسات الضوء على أهمية تقديم أعمال وانتاجات أدبية وإبداعية متنوّعة في مجال أدب الطفل تسهم في الارتقاء بوعي وفكر الأجيال الجديدة، كما ستبحث في معالجة التحديات المتعلّقة في الحصول على المواد البحثية ونشرها ضمن مجالات عامة. وعن هذا التعاون قال سعادة الدكتور علي بن تميم، أمين عام الجائزة، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية:" ساهمت روابط التعاون والشراكة التي تجمع الجائزة مع العديد من المؤسسات والهيئات الثقافية والأكاديمية في التعريف بها بشكل أوسع، وقادتها لأن تكون حاضرة لدى المثقفين والأكاديميين والمبدعين. ونحن نعتزّ بالتعاون مع كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن، هذا الصرح الأكاديمي الرائد والمرموق لما له من جهود كبيرة اضطلع بها على صعيد التعريف بخصوصية وثراء المنطقة، ونقل ثقافتها ومشاريع مبدعيها لمختلف اللغات الحيّة دون مساس، الأمر الذي يعزز من حضور الجائزة وشموليتها ويعرّف بها على نطاق أوسع عالمياً. خاصة وأن جائزة الشيخ زايد للكتاب توفّر منحة الترجمة للناشرين التي تمدّ جسراً للناطقين باللغات الأخرى للتعرّف على الأعمال الأدبية الفائزة بها، كلّ ذلك يسهم في فتح المزيد من مجالات التعاون أمام المؤلفين والمترجمين والناشرين ويمنح الفرصة لفهم الآخر، والانفتاح على الثقافات الأخرى دون المساس بخصوصيتها وفرادتها".