كرم صاحب السمو الأمير منصور بن محمد آل سعود حفظه الله محافظ حفر الباطن فرع شركة الراجحي الوقفية بحفر الباطن في يوم الثلاثاء 1441/06/17 هـ الموافق 2020/02/11 م، وذلك بمناسبة حصول الطالبة (ياسمين سليمان العنزي) من طالبات مدرسة البيان في جامع الراجحي بحفر الباطن على المركز الخامس في المسابقة المحلية في دورتها الثانية والعشرين على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله على مستوى المنطقة الشرقية.
- منصور بن محمد الراجحي ٍsa9080000560608010099911560608010099929
منصور بن محمد الراجحي ٍSa9080000560608010099911560608010099929
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق
اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND
إعتقد الأمير في البداية بأن زواجه من إبنة الملك سيمنحه بطاقة عبور الى قلب الملك، ولكن يبدو أنّه اختار المنطقة الوعرة والحرام بالنسبة للملك، حيث تكون العلاقة بين الملك وعائلة التويجري. قيل لنا بأن الشيخ خالد شعر بأن الأمير عبد العزيز بن فهد يضمر له شراً منذ أمد بعيد، ويحاول إبعاد الشيخ خالد عن دائرة الملك، وأن الخطاب الذي كان ينوي الأمير عبد العزيز تقديمه لعمه بما يشتمل على (طعم) تعيين الأمير منصور إبن الملك عبد الله في منصب نائب رئيس الديوان كان يستهدف تهيئة أرضية إزاحة الشيخ خالد عن موقعه، خصوصاً وأن منصب النائب هذه الأيام في ظل الأمراض والتموضوعات الجارية في العائلة المالكة تعني بمعنى وآخر الرئيس الفعلي، كما هو الحال بالنسبة لوزارات الدفاع والداخلية وحتى الخارجية التي أصبح إبن الملك عبد الله نائباً فيها لوزيرها العليل والعتيق الأمير سعود الفيصل. منصور بن محمد الراجحي sa2980000560608010099960560608010099960. وقيل في سياق موازٍ أن الشيخ خالد التويجري يسعى من الآن إلى ترتيب علاقة مستقبلية مع الأمير نايف، المرشح الأقوى لأن يكون الملك القادم عمّا قريب، وبالتالي فإن ثمة عربوناً مطلوباً لعلاقة إستراتيجية بين البرامكة والجناح السديري. وقيل لنا أيضاً بأن العلاقة بين الملك والأمير نايف غدت ممتازة نتيحة التفاهم الثنائي بينهما على ملفات حيوية بما فيها ملف التعيينات، وبالتالي فإن محاولات الإختراق التي يقوم بها بعض الأمراء وخصوصاً في ملف التعيينات تجعلها محفوفة بالفشل، وتمسّ أسس التفاهم بين الملك والأمير.