توجه الاربعاء 20 أفريل، رئيس الجمهورية قيس سعيد الي مقر الوحدة المختصة للحرس الوطني ببئر بورقبة حيث تم تنظيم مأدبة افطار على شرفه. وجدد رئيس الجمهورية في كلمة ألقاها بحضور القيادات الأمنية ووزير الداخلية مهاجمة معارضيه واتهمهم بالاعتكاف بعدد من الشقق ويتحدثون عن حكومة انقاذ. وقال متحدثا عن معارضيه " ان تونس تريد ان تنقذ نفسها من هؤلاء وهم يقدمون انفسهم على انهم جاءوا للانقاذ" ودعاهم الي الاعتكاف في بيوتهم او في المساجد. من هم الأوس والخزرج؟ - فيديو Dailymotion. وأشار رئيس الجمهورية الي ان معارضيه كانوا مختلفين ومتخاصمين وشبههم بالاوس والخزرج وقال " كانوا خصماء الدهر كالأوس والخزرج وصاروا اليوم حلفاء" وعلق قائلا هم احرار لكن ليعلموا ان التونسيين ذاكرتهم ليست بالقصيرة. وتابع قائلا " من اراد ان يزرع بذور الفتنة ومن أراد ان يعلن حكومة موازية او برلمانا في المنفي فليلتحق بالمنفى وينسى البرلمان". من جهة أخرى تطرّق رئيس الجمهورية إلى مسألة توحيد النقابات الأمنية، مبينا أنه طرح هذه المسألة منذ سنة 2012 "ليكون هناك اتحاد عام تونسي لقوات الأمن الداخلي يوحّد بين النقابات وبين مطالبهم، عوضا عن التشرذم"، ملاحظا أن العمل النقابي مُعترف به للقوات المسلحة الأمنية، وبالتالي يُفترض بهم أن يجتمعوا في "اتحاد واحد يضمن حقوقهم".
- من هم الأوس والخزرج؟ - فيديو Dailymotion
من هم الأوس والخزرج؟ - فيديو Dailymotion
عاش العرب في الجاهلية حياة امتلأت حربا، حتى كانوا يحاربون أنفسهم إذا لم يجدوا من يحاربون من عدو خارجي، ليقول شاعرهم أحيانا على بكر أخينا *** إذا لم نجد إلا أخانا ومن أجل هذه الحروب كانوا يربون أبناءهم ويسمونهم تسميات قبيحة ليرهبوا بها عدوهم، ومنهم من كان يخشى آثار الحرب من سبي النساء فيئد ابنته خشية أن يلحقه العار بسبيها بعد الحرب. وقد حفلت أشعار العرب بتسجيل لهذه الحروب التي جمعت في أيام العرب، فكل يوم من هذه الأيام يسجل موقعة حربية سواء باسم من آثار هذه الحادثة كناقة البسوس، وبسببها سميت حرب البسوس، أو باسم الموقع الذي تمت فيه مثل يوم المروت، والمروت اسم ماء حدثت عنده هذه الموقعة.
الأنصار مناطق الوجود المميزة المدينة المنورة اللغة العربية الدين الإسلام
هذه المقالة عن الأنصار في التاريخ الإسلامي. لتصفح عناوين مشابهة، انظر أنصار (توضيح). شجرة أنساب الأنصار وتظهر فيها أسماء لمشاهير رجال ونساء الأنصار
الأنصار في التاريخ الإسلامي هم أهل يثرب الذين ناصروا رسول الله في الإسلام محمد بن عبد الله. وهم ينتمون إلى قبائل الأوس والخزرج. هاجروا إلى يثرب ( المدينة المنورة الآن) بعد سيل العرم الذي أودى بسد مأرب فدخلوها بعد أن حاربوا بها يهود حتى استقر لهم الأمر بها، وكانت بين الأوس والخزرج حروب طوال قاسية كان آخرها يوم بعاث قبل الهجرة النبوية. [1]
نسب الأوس والخزرج
الأوس: هم بنو الأوس بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن ثعلبة بن مازن بن الأزد. [2] [3]
الخزرج: هم بنو الخزرج بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن ثعلبة بن مازن بن الأزد. [2] [3] [4]
ويقال لهم بنو قيلة نسبة لأمهم وهي: قيلة بنت الأرقم بن عمرو بن جفنة بن عمرو بن عامر بن ماء السماء بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد، وقيل: قيلة بنت كاهل بن عذرة بن سعد هذيم بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن إلحاف بن قضاعة.