فبطلة العمل، وإن كانت طموحة ومثابرة وقادرة على الوقوف بوجه كل من يرفضها وتحديهم، إيمانا منها بموهبتها ومهاراتها العملية؛ إلا أنها على مستوى المسؤولية والثقافة بدت ضحلة، فرغم طول فترة عملها وأهمية تعلمها للفرنسية؛ إلا أنها سرعان ما أجهضت خطتها واكتفت باعتمادها على تحدث الآخرين بالإنجليزية. One of the most unrealistic things about #EmilyInParis is that a group of French people would *willingly* carry an entire conversation in English for the benefit of the one non-French speaker in the group
— m a i z e (@buttercupmaize) October 3, 2020
أما على مستوى العمل، فمع كل أفكارها المبتكرة، التي كللت بالنجاح في أغلب الأحوال بشكل بدا مبالغا فيه؛ إلا أنها كانت تتعامل مع الأمر بشيء من السذاجة والاستخفاف، دون استشارة مرؤوسيها أو الاهتمام بالعواقب. الطريف أن تلك الصورة توافق بالضبط القالب الذي يضع به الفرنسيون الأميركيين، باعتبارهم شعبا غير مثقف وساذجا واستهلاكيا، وهو ما يضعنا أمام تساؤل يطرح نفسه، لماذا غضب الفرنسيون من الصورة النمطية والعنصرية التي ظهروا خلالها بالمسلسل، إذا ما كانوا يتعاملون بالمثل مع الآخرين؟
Emily in Paris is honestly very fun if you just want to turn off your brain and immerse yourself in the same unchallenging non-jokes and slightly embarrassing earnestness of like, a cosmogirl!
- ايميلي في باريس الحلقة 1
- ايميلي في باريس ايجي
ايميلي في باريس الحلقة 1
صناعة الغاز الطبيعي والنفط في كندا قادرة على توفير طاقة ميسورة التكلفة وموثوقة وأكثر نظافة لسكان العالم المتزايدين
يُشار إلى أنّ كندا مسؤولة عن 1, 6% من الانبعاثات الدفيئة حول العالم وأنّ الانبعاثات للفرد الواحد في كندا أعلى بـ2, 6 مرة من معدّل الانبعاثات للفرد في دول مجموعة العشرين. وكندا هي الوحيدة بين دول مجموعة السبع التي ارتفعت انبعاثاتها الدفيئة منذ توقيع اتفاق باريس للمناخ عام 2015. (نقلاً عن تقرير لراديو كندا، ترجمة وإعداد فادي الهاروني)
ايميلي في باريس ايجي
الجزء الأخير من التقرير السادس للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC - GIEC)، التابعة للأمم المتحدة، الذي قُدّم يوم أمس واضحٌ، لا لبس فيه: لم يعد هناك مجال لنمو الوقود الأحفوري. وبالتالي، على كندا، وهي رابع أكبر منتج للنفط في العالم، أن توقف كافة استثماراتها الجديدة في قطاع النفط والغاز، برأي المنظمات البيئية في البلاد. "إنستغرام" يضيف خاصية جديدة .. جمع التبرعات لـ"Reels" | تكنولوجيا | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. ''أحياناً يتم تصوير نشطاء المناخ على أنهم متطرفون خطيرون، في حين أنّ المتطرفين الخطرين الحقيقيين هم الدول التي تزيد إنتاج الوقود الأحفوري''، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عقب نشر التقرير. الاستثمار في بنىً تحتية جديدة للوقود الأحفوري هو، أخلاقياً واقتصادياً، حماقة
على الرغم من أنّ الحكومة الكندية تقول إنها تستطيع خفض انبعاثات الغازات الدفيئة من صناعة النفط والغاز بنسبة 3% بحلول عام 2030، مقارنة بمستويات عام 2005، فإنّ إنتاج النفط في غرب كندا قد يبلغ 5, 76 مليون برميل يومياً عام 2035، مقارنة بـ4, 7 مليون برميل عام 2019، وفقاً لتقرير صادر عن الجمعية الكندية لمنتجي النفط (CAPP) قبل عامين. لكنّ تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ يوصي بخفض الإنتاج العالمي من النفط بنسبة 60% بحلول عام 2050 وبأن يبدأ الخفض ابتداءً من عام 2025 على أبعد تقدير.
تعتمد حبكة مسلسل "إيميلي في باريس" على التناقض الكبير ما بين طريقة العيش والتفكير الأميركية والفرنسية. منذ أيام قليلة أعلنت نتفليكس عن تجديد المسلسل الأميركي "إيميلي في باريس" (Emily in Paris) لموسمين ثالث ورابع، بعد النجاح الكبير الذي حققه العمل في موسميه الأول والثاني، وهي خطوة جريئة للغاية من نتفليكس ولم تتكرر كثيرا، فالمنصة الشهيرة تجدد حتى أهم أعمالها وأنجحها إلى موسم واحد ثم تعيد تجديده بعد عرضه وهكذا. ولكن الضجة حول "إيميلي في باريس" ليست دوما إيجابية فقط، فالمسلسل الذي أطلق نجومية بطلته ليلي كولينز وحقق ملايين المشاهدات، مكروه في البلد الذي تحمل اسمه "باريس"، ومع عرضه الموسم الثاني تصاعد العديد من الانتقادات للعمل كتكرار للموسم الأول من دون أي جديد سوى استغلال النجاح. ايميلي في باريس ايجي. إيميلي الأميركية الغبية في مدينة النور
تعتمد حبكة مسلسل "إيميلي في باريس" على التناقض الكبير بين طريقة العيش والتفكير الأميركية والفرنسية، وذلك عبر إيميلي ابنة شيكاغو التي تنتقل إلى باريس بمحض صدفة لتعمل في فرع شركتها الفرنسي، وبسبب الاختلافات الثقافية وعدم قدرتها على التحدث بالفرنسية تحدث العديد من المفارقات التي من المفترض أنها كوميدية.