يارب تكون حكايتى عجبتكم واتمنى تشاركونى ارأكم
- شواذ قصص - Wattpad
- قصص مثليين : قصة يونس - مدونة المثلي
- Xxxii حصان فيلم إباحي مجاني - فضيحة أشرطة الفيديو الإباحية.
شواذ قصص - Wattpad
وسنقوم بنشرها..
تذكر أنه يمكنك أن تشارك معنا أي شيء تريده سواء معلومات حول المثلية ، حلول لمشاكل ، نصائح ، قصص واقعية لمثليين ، قصص قصيرة ، رأيك الخاص في شيء ما.... Xxxii حصان فيلم إباحي مجاني - فضيحة أشرطة الفيديو الإباحية.. وشكرا لك.. نحن في إنتظارك. إقرأ بعض القصص
قصة ايوب
قصة يونس
قصة محمد
قصة هند
قصة محسن
قصة عثمان
قصص لواط حلوه,
قصص شواذ,
قصص لواط مثيرة,
قصتي مع اللواط,
قصص gay,
قصص جنسية مثليين,
قصص شواذ جديدة,
قصص شواز,
قصص لواط اجنب
قصص لواط مكتوبة,
قصص لواط رجال,
قصص لواط شباب,
قصص مثاليين,
قصص لواط صبيان,
قصص لواط عربي
قصص مثليين : قصة يونس - مدونة المثلي
صراحة مررت بأوقات جد صعبة في السنوات الأولى مع جدتي وحتى المدرسة كنت مهملا لها ولا أحضر إلا أحيانا وجدتي لم تكن توفر لي الرعاية والحنان كأي طفل آخر. عندما وصلت لسن 16 من عمري بدأت أواجه واقعي المر وعلمت أنني محتاج للمال ومحتاج لأصدقاء ومحتاج لكي أكون سعيد ومحتاج لحياة راقية وجميلة وسعيدة أي أنني بدأت أدخل فترة المراهقة ،
جدتي لم تكن تهتم بي كثيرا حيث أنني تعرفت إلى أولاد مثليون كذلك وكنت أخرج معهم إلى المقاهي وكنت أدخن معهم وفعلت العديد من الأشياء السيئة... إقترحو عليا أن أمارس الجنس لأول مرة مع رجل يبلغ من العمر 40 عام مقابل مبلغ من المال. بصراحة لم أتردد لأن المبلغ كان كبير وذهبت مع الرجل ومارسنا الجنس وأخذت نقودي منه وتعجبت لما حصل فقد عرفت أنه يمكن أن أحصل على كل شيء أريده من الجنس. " أي أنني عاهر ". عجبتني الفكرة وبدأت أخرج وأسهر وأفرح وأرقص وبقيت هكذا حتى بلغت 19 من عمري فقد مرت هذه السنوات بسعادة وفرح وبعدها عرض عليا رجل ألماني أن أذهب معه إلى ألمانيا لكي أعيش معه كزوج له كان عمره تقريبا 50 سنة وكان وحيد ولكن ثري.. شواذ قصص - Wattpad. وفعلا ذهبت معه وعشت الحياة الحقيقية والسعادة وكان كل شيء مختلف هنالك... جمعت مقدار كبير من المال هنالك مع الرجل الألماني هنالك وحين بلغت 22 من عمري عدت إلى وطني الحبيب المغرب وتخليت عن العجوز وإشتريت شقتي وأنا هنالك الآن مع أصدقائي الذين أحبهم حبا شديدا.
Xxxii حصان فيلم إباحي مجاني - فضيحة أشرطة الفيديو الإباحية.
هل كان سيوقف السيارة ويقوم بإنزالي في منتصف الطريق أم كان سيصمت حتى آخر الطريق ويتجنب لمسي حتى لا أنقل له العدوى؟ الكثير من الاحتمالات قد تحدث إذا علم شخص واحد. وصلت وجهتي وبدأت رحلة العلاج. مستشفيات الحُميات داخل جمهورية مصر العربية هي الطريق الوحيد الذي يُمكن من خلاله الحصول على دواء تروفادا Truvada مجانًا دون أية تكاليف، فأنا لا أقوى على شرائه من الخارج بسعر يتراوح بين 1200 – 1700 جنيه مصري (58-82 يورو). قصص مثليين : قصة يونس - مدونة المثلي. لكن من قال إنني لا أدفع ثمن هذا الدواء بطريقة أو بأخرى، فأنا أدفع الكثير عندما تنظر لي إحدى الممرضات نظرة شفقة أو عندما تنظر أخريات تجاهي ويبدأن بالهمس ثم يضحكن بصوت يُفيق سكان المشرحة. أدفع ثمن العلاج عندما يبدأ الطبيب بالتأفف عند وجود كثيرين على قائمة الانتظار للتحليل أو للمشورة، أدفع ثمن العلاج عندما أقابل شخصًا تجمعنا معرفة شخصية ويسألني ماذا أتى بي إلى هنا فيجدني أحمل علبة الدواء فينظر إليّ باشمئزاز ويرحل دون وداع. ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
3- "الحباية الزرقا"
التروفادا هو عقار مضاد للفيروسات القهقرية يتكون من عقارين هما تينوفوفير بجرعة 300 مغ وإمتريسيتابين بجرعة 200 مغ، وذلك بحسب موقع الشركة المصنّعة لدواء تروفادا.
المرضى في حالة لا يمكن شرحها بالكلمات. كيف يكون مكان كهذا المكان هو المخصص لأشخاص كل ما يحتاجونه في الوقت الحالي هو الراحة النفسية والدعم ممن حولهم؟ كنت أكره قسم 15 فكنت أصاب في اليوم الذي كنت أذهب فيه إلى هذا القسم باكتئاب لا سبب له، أطلقت عليه اسم "اكتئاب قسم 15"، لا أعرف كيف يتمكن شخص من العيش في مكان مشابه، كنت أدعو لسكّان هذا القسم بالشفاء والتعافي فقط للخروج من هذا المستنقع المُظلم. في النهاية قد تكون مستشفى الحميات هي المكان المناسب لاستقبال المتعايشين والمتعايشات أو حتى المكان الذي يجب احتجاز أحدهم وإحداهن فيه. قد يكون طاقم العمل هناك بحاجة فقط إلى التدريب أو المعرفة لا أكثر، ولكن هناك البعض منهم قد يحتجن إلى ما هو أكثر، قد يحتاجون إلى تعلم الإنسانية. الحُميات ليست في المستوى الذي يجب أن تكون فيه كمكان يستقبل أحدًا، لكن أليست كل الأماكن التابعة للدولة كذلك؟
أكره رحلتي إلى الحُميات كل شهر وأفكر فيما قد يحدث في هذا اليوم من سوء معاملة وأنا أوقف إحدى سيارات الأجرة وأسأل سائقها: "الحميات يا أسطى؟"