بقلم: محمود سليمان – آخر تحديث: 27 سبتمبر 2020 10:20 مساءً متى دخل الملك عبد العزيز الرياض وافتتحها بعد أن فقدها في صراعات الدولة السعودية الثانية ، وبعد أن استعادها عمل على توحيدها. المملكة فيما بعد قبل قيام الدولة تم الإعلان عن المملكة العربية السعودية الثالثة وقيام المملكة العربية السعودية. ورد سؤال عنها في كتاب علماء الاجتماع. متى دخل الملك عبدالعزيز الرياض – كشكولنا. عند دخول الملك عبدالعزيز الرياض ، المطلوب معرفة تاريخ دخول الرياض ، وهي العاصمة السعودية الحالية على يد الملك عبد العزيز آل سعود. متى دخل الملك عبدالعزيز آل سعود الرياض؟
في عام 1902 م بعد خلافة الرياض دخل الملك عبد العزيز الرياض واحتلها ، واستعاد الأراضي السعودية التي تحالف بها من رفض وحدة المملكة وتوحيدها. نجح الملك عبد العزيز بعد عدة محاولات لدخول الرياض واستعادتها ، وهذا ما يتعلق بجواب السؤال متى دخل الملك عبد العزيز الرياض بعد البطولة الملحمية في معركة الرياض..
متى دخل الملك عبدالعزيز الرياضية
شاهد أيضًا: من انجازات الملك عبد العزيز في مجال التعليم انشاء
متى دخل الملك عبدالعزيز الرياض؟
لم يبقى الملك عبد العزيز طوال حياته مُقيمًا في الكويت، ففي شهر ربيع الأول من عام 1901 عَزم هو وأقاربه على العودة لمدينة الرياض واستعادة السيطرة على المملكة، فبدأ بوضع خطة مُحكمة لمهاجمة الرياض واستعادتها من الراشدي وهي القبيلة التي كانت تحكم في ذلك الوقت، و بتاريخ 15 يناير من عام 1902 قاد الملك عبد العزيز جيشًا يتكون من 40 رجل فقط و رغم قلة العدد إلا أنه تمكن ومن معه من الاستيلاء على مدينة الرياض وبذلك يكون الملك عبد العزيز قد حقق انتصاره الأول في مسيرة استعادة دولة الأجداد [1] [2].
اختبأ الملك عبدالعزيز ورجاله في الجافورة ما يقارب الشهرين قبل دخول الرياض
العبارة صحيحة. والجافورة هي منطقة رملية واقعة على أطراف الربع الخالي في الجهة الشرقية من المملكة العربية السعودية، وهي المنطقة التي رأها الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود مخبأً مناسبًا له ولرجاله في رحلة استرداده لمدينة الرياض من آل رشيد. وكانت الرياض هي عاصمة الدولة السعودية الثانية، ولكن بعد انتصار آل رشيد على الإمام عبد الرحمن آل سعود ونفي عائلة آل سعود خارج نجد؛ أصبحت تحت سيطرة آل رشيد. متى استرد الملك عبدالعزيز الرياض - منبع الحلول. وهو ما جعل الملك المؤسس يخطط لاستعادة الرياض، وعودة سيطرة آل سعود عليها. ولذلك حاول الإمام عبد الرحمن بن فيصل في عام 1901 استعادة الرياض من آل رشيد، وهي المحاولة التي باءت بالفشل، بعد انتصار ابن رشيد على الشيخ مبارك الصباح في القصيم. وتكررت محاولة استعادة الرياض مرة ثانية في نفس العام؛ حيث اتجه الملك عبد العزيز ومعه عدد قليل من الجنود إلى الرياض، حيث دخلوها بسهولة، ثم حاصروا الأمير عبد الرحمن بن ضبعان الذي عينه ابن رشيد في قصر المصمك، ثم قرر عبد العزيز فك حصار القصر ومغادرة الرياض والعودة إلى الكويت. ثم أعد الملك عبد العزيز العدة واتجه مرة أخرى إلى الرياض مع عدد من المؤيدين لا يتجاوز 40 فردًا، ومن الأحساء توجهوا إلى الربع الخالي، وخلال رحلتهم ازداد عدد المحاربين بعدما انضم لهم مقاتلين من قبائل العجمان وآل مرة وسبيع والسهول، فزاد عددهم إلى عدة آلاف، ساعدوا الملك عبد العزيز في غزو القرى والقبائل المؤيدة لآل رشيد.