تابعوا RT على
وصل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، إلى السعودية، حيث استقبله ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بالإضافة إلى طائرات عسكرية. إقرأ المزيد
ووفقا لوكالة الأنباء السعودية فور نزول الرئيس المصري من الطائرة قدمت "طائرات الصقور" السعودية استعراضا جويا رسمت خلاله ألوان العلم المصري ترحيبا بوصوله. خالد بن سلمان يبحث التعاون العسكري مع وزير الدفاع الإندونيسي. وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد توجه صباح اليوم الثلاثاء إلى مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية في زيارة رسمية. وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بسام راضي، إن هذه الزيارة تأتي في إطار عمق العلاقات المصرية السعودية، وما يربط بين الدولتين من علاقات وتعاون على جميع الأصعدة. المصدر: وكالة الأنباء السعودية تابعوا RT على
محمد بن سلمان بالبدلة العسكرية تفتح
من الجنوب والشرق، تقدمت الوحدات الروسية بضعة كيلومترات وحققوا بالفعل تقدمًا، لكن في الشمال، لم يحرزوا سوى القليل من التقدم. ما هو غير واضح في هذه المرحلة هو ما إذا كان الروس يستطيعون تغيير عتادهم، لكن تشير التقديرات إلى أن الهجوم المنسق بات قاب قوسين أو أدنى. محمد بن سلمان بالبدلة العسكرية والربط الكهربائي يتصدران. التكتيكات الأوكرانية:
من جهة أخرى، وبحسب شبكة CNN، فقد أظهر الأوكرانيون أنهم تكتيكيون حاذقون في هذا الصراع، استخدموا معرفتهم بالأرض وقدرتهم على الحركة لإلحاق خسائر بالوحدات الروسية، ومع ذلك، انسحبت الوحدات الأوكرانية هذا الأسبوع من بلدة كريمينا في منطقة لوهانسك عندما واجهت قوة نيران ساحقة. الآن عليهم أن يقرروا ما إذا كانوا سيشنون دفاعات ثابتة أو متحركة، فالدفاعات الثابتة تعني تدمير الوحدات أو تطويقها، أما المتحركة فتعني القتال والانسحاب من التضاريس الأقل حيوية، وضرب الروس وهم يتراجعون. في الوقت نفسه، سوف يتطلع الأوكرانيون إلى تعطيل خطوط الإمداد الروسية، مما قد يؤدي إلى حدوث ارتباك مع تحدي الخدمات اللوجستية. على كل، سواء اختارت الأوكرانيون الدفاعات المتحركة أو الثابتة، فهي في كل الأحوال مجرد دفاع وليس هجومًا، باستثناء حدث واحد، وهو تفجير جسر بري على طريق رئيسي قادم من روسيا لإلحاق أضرار للسكك الحديدية داخل روسيا على حافة بيلغورود التي يعتمد عليها الجيش الروسي في معظم عملياته اللوجستية، وفي هذا الجانب من المعركة، قد يلعب دعم المخابرات سواء الأوكرانية أو الروسية أو الغربية دورًا حاسمًا.
وكانت اول مرة اقابل فيها هذا الاصم في في طيبة برس لصاحبها محمد لطيف ونائبه فيصل محمد صالح وبعد انتهاء مؤتمرهم الصحفي هو ومحمد يوسف مصطفى. قلت له وكان مروان الكنزي يفتح له الطريق (العساكر ديل ما تلاووهم شديد) فرد علي قائلا (نحنا عمر البشير شيلناه غالبنا نشيل ديل) مشيرا إلي المجلس العسكري الانتقالي ومن تلك اللحظة أدركت أن هذا الشاب متوهم وقد صدق أنه هكذا أصبح زعيما سياسيا بقدرة قادر وبدون اي مقدمات. وما كان يعلم هذا الغر أن العساكر شفوت ومفتحين واولاد ستين فتلة وواقعين من السماء سبع مرات ويلعبوا بالبيضة والحجر حتي حدث ما حدث.