برامج الدراسات الجامعية
تطرح كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع برامج الدبلوم التأهيلي والبكالوريوس لطلاب الثانوية العامة (للقسمين العلمي والأدبي)، وتشترط للقبول ببرنامج دبلوم التوجيه والإرشاد المدرسي الحصول على درجة البكالوريوس من كليات المعلمين والتربية. تاريخ النشر: 07 أبريل 2014 تاريخ آخر تحديث: 04 أغسطس 2014
دبلوم الأمن والسلامة المهنية للطالبات في كلية المجتمع بالخرج | الكلية التطبيقية
أنت هنا
الأهداف
الهدف العام هو المساهمة في تلبية احتياجات سوق العمل السعودي من الكوادر البشرية المتخصصة في الأعمال المحاسبية ، وذلك من خلال الأهداف الرئيسة التالية:
توفير بيئة اكاديمية متميزة لإعداد وتطوير كوادر متميزة في المجال المحاسبى بشكل علمي ووفقاً لمنهج تعليم دقيق. إعداد وتأهيل كوادر مزودة بأحدث المعارف والمفاهيم العلمية النظرية والتطبيقية المرتبطة بالمجال المحاسبى
إعداد وتأهيل كوادر ذات مهارات وقدرات فكرية وبحثية متميزة للعمل بكفاءة عالية في المنشات المحاسبية المختلفة. إعداد وتأهيل كوادر ذات مهارات وقدرات متخصصة في انجاز الأنشطة والعمليات المحاسبية. إعداد وتأهيل كوادر مؤهلة لاستخدام الحاسب الالى فى التعامل مع البيانات المحاسبية المختلفةوالتاهل للتعامل مع التطبيقات المحاسبيةالاخرى. توفير مرجعية علمية نظريو وتطبيقية في مجال الأعمال المالية والمصرفية المعاونة على مستوى الجامعات السعودية. كلية المجتمع دبلوم. الخطة الدراسية لدبلوم المحاسبة (الجديدة)
وصف المقررات لدبلوم المحاسبة (الجديدة)
الفرص الوظيفية
يتيح هذا البرنامج لخريجيه القيام بإعمال المحاسبة في القطاعين الحكومي أو الخاص في المجالات التالية: مساعد محاسب، محصل إيرادات، مأمور مبيعات، أمين صندوق، مأمور عهد، مراقب عهد، مراقب مخازن، أمين مستودع، مفتش تموين، مأمور مشتريات، مراقب تجاري، مساعد مدقق حسابات، كاتب في الإدارة المالية، مساعد مدرب في مجال التخصص.
التخصصات الأكاديمية | كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع
استمارة البحث
ابحث
رسمت رؤية المملكة 2030 خارطة طريق للعمل الاقتصادي والتنموي كي تصبح المملكة نموذجاً رائدًا على كافّة المستويات، وسعيًا للوصول إلى مستقبل زاهر وتنمية مستدامة، حيث تضمنت الرؤية على عدد من الأهداف التي تعزز التوجه الإستراتيجي للمملكة نحو تطوير الموارد البشرية، من خلال توفير معارف نوعية في المجالات ذات الأولوية، وتحسين...
67- "أولم يروا أنا جعلنا حرماً آمناً ويتخطف الناس من حولهم"، يعني العرب، يسبي بعضهم بعضاً، وأهل مكة آمنون، "أفبالباطل"، بالأصنام والشيطان، "يؤمنون وبنعمة الله"، بمحمد والإسلام، "يكفرون". 67ـ " أو لم يروا " يعني أهل مكة. " أنا جعلنا حرماً آمناً " أي جعلنا بلدهم مصوناً عن النهب والتعدي آمناً أهله عن القتل والسبي. " ويتخطف الناس من حولهم " يختلسون قتلاً وسبياً إذ كانت العرب حوله في تغاور وتناهب. " أفبالباطل يؤمنون " أبعد هذه النعمة المكشوفة وغيرها مما لا يقدر عليه إلا الله يؤمنون بالصنم أو الشيطان. " وبنعمة الله يكفرون " حيث أشركوا به غيره وتقديم الصلتين للاهتمام أو الاختصاص على طريق المبالغة. 67. برنامج آيات – البيت العتيق. Have they not seen that We have appointed a sanctuary immune (from violence), while mankind are ravaged all around them? Do they then believe in falsehood and disbelieve in the bounty of Allah? 67 - Do they not then see that We have made a Sanctuary secure, and that Men are being snatched away from all around them? then, do they believe in that which is vain, and reject the Grace of God?
برنامج آيات – البيت العتيق
كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، في قوله: ( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ) قال: كان لهم في ذلك آية، أن الناس يُغزَون ويُتَخَطَّفون وهم آمنون. وقوله: ( أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ) يقول: أفبالشرك بالله يقرّون بألوهة الأوثان بأن يصدّقوا، وبنعمة الله التي خصهم بها من أن جعل بلدهم حرما آمنا يكفرون، يعني بقوله: (يكفرون): يجحدون. كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله: (أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُون): أي بالشرك ( وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ): أي يجحدون.
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ وَلِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (٦٦) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ (٦٧) ﴾
يقول تعالى ذكره: فلما نجى الله هؤلاء المشركين مما كانوا فيه في البحر، من الخوف والحذر من الغرق إلى البرّ، إذا هم بعد أن صاروا إلى البرّ يشركون بالله الآلهة والأنداد. ﴿لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْناهُمْ﴾ يقول: ليجحدوا نعمة الله التي أنعمها عليهم في أنفسهم وأموالهم. ﴿وَلِيَتَمَتَّعُوا﴾ اختلفت القرّاء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قرّاء المدينة والبصرة: ﴿وَلِيَتَمَتَّعُوا﴾ بكسر اللام، بمعنى: وكي يتمتعوا آتيناهم ذلك. وقرأ ذلك عامة قرّاء الكوفيين: ﴿وَلْيَتَمَتَّعُوا﴾ بسكون اللام على وجه الوعيد والتوبيخ: أي اكفروا فإنكم سوف تعلمون ماذا يَلْقون من عذاب الله بكفرهم به.