من صفات حرية التعبير الجيدة والبناءة ؟ مرحبا بكم من جديد الطلاب والطالبات الاعزاء في منصتنا المميزة والنموذجية "مـنـصـة رمـشـة " المنصة التعليمية الضخمة في المملكة العربية السعودية التي اوجدنها من أجلكم لتفيدكم وتنفعكم بكل ما يدور في بالكم من أفكار واستفسارات قد تحتاجون لها في دراستكم، والآن سنعرض لكم إجابة السؤال التالي: الحل الصحيح هو: تنمي روح الأخوة والتواصل
- من صفات حرية التعبير الجيدة و البناءة - رمز الثقافة
- من صفات حرية التعبير البناءة - موقع المتقدم
- سدرة المنتهى عند الشيعة
- حوار الرسول مع الله عند سدرة المنتهى
- ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى
- ماذا حدث عند سدرة المنتهى
من صفات حرية التعبير الجيدة و البناءة - رمز الثقافة
0 معجب
0 شخص غير معجب
17 مشاهدات
سُئل
فبراير 5
في تصنيف تعليم
بواسطة
Aseel Ereif
( 675ألف نقاط)
من صفات حرية التعبير الجيدة و البناءة ؟
حرية التعبير الهدامة
تأتي حرية التعبير و النقد ضمن أولويات الشريعة الإسلامية السمحة و تستمد أحكامها ومقاصدها منها
من نتائج حرية التعبير الهدامه
من التصرفات التي لها علاقة بحرية التعبير الهدامة
حرية التعبير البناءة تنمي روح الأخوة وتعزز الحوار البناء
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
الإجابة:
تنمي روح الأخوة. تدعم التطور والإبداع. تحافظ على تقدم المجتمع وإبقاؤه آمناً. اسئلة متعلقة
1 إجابة
25 مشاهدات
يناير 20
حرية التعبير البناءة تنمي روح الأخوة وتعزز الحوار البناء؟
1 شخص معجب
15 مشاهدات
حرية التعبير البناءة تعزز التعصب والانغلاق صح ام خطأ
نوفمبر 14، 2021
mg
( 42. 7ألف نقاط)
حرية التعبير البناءة تعزز التعصب والانغلاق صح ام خطأ بيت العلم
من نتائج حرية التعبير الهدامة (1 نقطة)
21 مشاهدات
تأتي حرية التعبير و النقد ضمن أولويات الشريعة الإسلامية السمحة و تستمد أحكامها ومقاصدها منها ؟
نوفمبر 8، 2021
33 مشاهدات
من التصرفات التي لها علاقة بحرية التعبير الهدامة (1 نقطة)
23 مشاهدات
ما هي حرية التعبير الهدامة
من نتائج حرية التعبير الهدامة (1 نقطة)...
من صفات حرية التعبير البناءة - موقع المتقدم
من صفات حرية التعبير البناءة:
عدم دعم التطور والابداع
اثارة الفوضى والفتن
تعزيز الحوار والمناقشة
من صفات حرية التعبير البناءة، حل سؤال هام ومفيد ويساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات. من صفات حرية التعبير البناءة
ويسعدنا في موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص أن نعرض لكم حل السؤال التالي:
من صفات حرية التعبير البناءة ؟
الجواب هو:
تعزيز الحوار والمناقشة.
من صفات حرية التعبير البناءة
نرحب بكم يا أصدقائي الزوار، وكلنا أملٌ بأن تجدو في موقعنا مايسعدكم ويطيّب خاطركم، يسرنا ان نقدم لكم حل السؤال التالي:من صفات حرية التعبير البناءة
مرحباً بكم في منصة أسهل إجابه الذي يعمل بكل جهد كبير للإجابة عن جميع اسئلتكم، في هذا المحتوى نجيب على السؤال الاتي: من صفات حرية التعبير البناءة
وتكون الإجابة كالتالي //
تعزيز الحوار و المناقشة
حدثني جعفر بن محمد المروزي, قال: ثنا يعلي, عن الأجلح, قال: قلت للضحاك: لِم تسمى سدرة المنتهى؟ قال: لأنه ينتهي إليها كلّ شيء من أمر الله لا يعدوها. وقال آخرون: قيل لها: سِدْرة المنتهى, لأنه ينتهي إليها كلّ من كان على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهاجه. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا مهران, عن أبي جعفر, عن الربيع ( عِنْدَ &; 22-515 &; سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى), قال: إليها ينتهي كلّ أحد, خلا على سنة أحمد, فلذلك سميت المنتهى. حدثني عليّ بن سهل, قال: ثنا حجاج, قال: ثنا أبو جعفر الرازيّ, عن الربيع بن أنس, عن أبي العالية الرياحي, عن أبي هُريرة, أو غيره " شكّ أبو جعفر الرازيّ" قال: لما أُسري بالنبيّ صلى الله عليه وسلم, انتهى إلى السدرة, فقيل له: هذه السدرة ينتهي إليها كلّ أحد خلا من أمتك على سنتك. والصواب من القول في ذلك أن يقال: إن معنى المنتهى الانتهاء, فكأنه قيل: عند سدرة الانتهاء. وجائز أن يكون قيل لها سدرة المنتهى: لانتهاء علم كلّ عالم من الخلق إليها, كما قال كعب. وجائز أن يكون قيل ذلك لها, لانتهاء ما يصعد من تحتها, وينـزل من فوقها إليها, كما روي عن عبد الله. وجائز أن يكون قيل ذلك كذلك لانتهاء كلّ من خلا من الناس على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم إليها.
سدرة المنتهى عند الشيعة
وهي من معجزات نبينا المختار صلى الله عليه وسلم، "وَلَقَدْ رَآَهُ"، أي أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى جبريل عليه السلام ،"نَزْلَةً أُخْرَى" أي مرة أخرى ، وهذا يعني أن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى جبريل عليه السلام مرة أخرى على صورته التي خلقه الله عليها بستمائة جناح، وقال له (اقرأ). [2] [3]
وهذه هي المرة الثانية التي رأى فيها النبي صلى الله عليه وسلم جبريل صلى الله عليه وسلم على صورته التي خلقت في رحلة الإسراء والمعراج إلى سدرة المنتهى، وقال: (فلمّا غشيها من أمر الله ما غشيها تغيّرت، فما أحد من خلق الله يستطيع أن ينعتها من حسنها). وقيل في إحدى القصص أن الملائكة تغشاها، وفي قصة أخرى أن لذي يغشاها ألوان لم يعرفها النبي صلى الله عليه وسلم ، ووصف النبي سدرة المنتح عندما أخذه إلى الجنة، فقال: (ثُمَّ رُفِعَتْ إِلَيَّ سِدْرَةُ الْمُنْتَهَى فَإِذَا نَبْقُهَا مِثْلُ قِلالِ هَجَرَ وَإِذَا وَرَقُهَا مِثْلُ آذَانِ الْفِيَلَةِ قَالَ هَذِهِ سِدْرَةُ الْمُنْتَهَى)، ونبق البحر هو ثمرة عصير التفاح، أما الكلال فهو كما قال الخطابي: مجموعة من عدة، وهذا إناء هو كناية عن كبر حجم ثمرته وتشبيهه بآذان تشير الفيلة إلى أوراقها الكبيرة والضخمة، والهجر هو اسم المدينة.
حوار الرسول مع الله عند سدرة المنتهى
حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن سلمة بن كهيل, عن الحسن العرني, عن الهذيل بن شرحبيل, عن عبد الله بن مسعود في قوله ( سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى) قال: صبر الجنة عليها السندس والإستبرق. حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا يونس بن بكير, عن محمد بن إسحاق, عن يحيى بن عباد بن عبد الله, عن أبيه, عن أسماء بنت أبي بكر, قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم, وذكر سدرة المنتهى, فقال: يَسيرُ في ظِلّ الْفَنَن مِنْها مِئَةُ رَاكِبٍ, أو قال: يَسْتَظلُّ فِي الفَنَنِ مِنْها مِئَةُ رَاكِبٍ ", شكّ يحيى " فِيها فَراشُ الذَّهَبِ, كانَّ ثمرها القِلالُ ". حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا مهران, عن أبي جعفر, عن الربيع, عن سدرة المنتهى, قال: السدرة: شجرة يسير الراكب في ظلها مئة عام لا يقطعها, وإن ورقة منها غَشَّت الأمَّةَ كلها. حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قتادة, في قوله ( عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى): أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " رُفِعتْ لي سدْرَةٌ مُنْتهَاها فِي السَّماءِ السَّابِعَة, نَبْقُها مِثْلُ قِلال هَجِرٍ, وَوَرَقُها مِثْلُ آذان الفيلَة, يَخْرُجُ مِنْ سَاقِها نَهْرانِ ظاهِران, ونَهْرانِ باطِنان, قال: قُلْتُ لجِبْرِيلَ ما هَذَان النَّهْرَانِ أرْوَاحٌ (4) قال: أَمَّا النَّهْرَانِ الباطِنان, فَفِي الجَنَّة, وأمَّا النَّهْرَانِ الظَّاهرَان: فالنِّيلُ والفراتُ".
ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى
﴿ تفسير الوسيط ﴾
وقوله- سبحانه-: وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى.. إشارة إلى المرة الثانية التي رأى فيها الرسول صلى الله عليه وسلم جبريل على هيئته التي خلقه الله- تعالى- عليها، وكان ذلك في ليلة الإسراء والمعراج. أى: والله لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل في صورته التي خلق عليها، حالة كونه نازلا من السماء نزلة أخرى. وقد جاء الإخبار عن هذه الرؤية بصيغة مؤكدة بلام القسم وبقد.. للرد على المشركين الذين أنكروا ذلك، فكأنه- سبحانه- يقول لهم: لئن كنتم قد أنكرتم هذه الرؤية في الأرض، فإنه صلى الله عليه وسلم لم يره في الأرض فقط، بل رآه رؤية أعظم من ذلك، وهي رؤيته له في السماء، حين كان مصاحبا له في رحلته ليلة الإسراء والمعراج. قال الآلوسى: وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى أى: رأى النبي صلى الله عليه وسلم جبريل في صورته التي خلقه الله عليها نَزْلَةً أُخْرى أى: مرة أخرى، وهي فعلة من النزول، أقيمت مقام المرة، ونصبت نصبها على الظرفية، لأن أصل المرة مصدر مر يمر، ولشدة اتصال الفعل بالزمان يعبر به عنه. ولم يقل مرة بدل نزلة ليفيد أن الرؤية في هذه المرة، كانت بنزول ودنو، كالرؤية في المرة الأولى، الدال عليها ما مر... والمراد من الجملة القسمية، نفى الريبة والشك عن المرة الأخيرة، وكانت ليلة الإسراء.
ماذا حدث عند سدرة المنتهى
وهذا يعني أن شكل ثمرة الآخرة مشابه لشكل
ثمرة الدنيا؛ إلا أنه يختلف في الطعم والحجم، وغير ذلك من أشياء لا يعلمها إلا الله،
ومن هنا كان وجه المشابهة الرئيس بين نبق شجرة السدر وقلال هجر هو الشكل الخارجي، بالإضافة
إلى الحجم الكبير. وكما وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم الثمر
وصف أوراق الشجرة، فذكر أنها مثل آذان الفيلة، وهناك بعض الروايات التي تُفَصِّل في
حجم هذه الأوراق، وزاد الأمر جمالاً وعجبًا عندما غَشِي الشجرةَ فَرَاشٌ من ذهب، كما
جاء في وصف عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، ولا عجب أن يخلق الله تعالى كائنًا ذا
حياةٍ من الذهب، أو من غيره، فهذه آية من الآيات الكبرى، ولا تُقاس بمقاييس الفهم البشري
المحدود. وفي الجملة لن يتمكَّن أحدٌ أبدًا من تخيُّل
شكل الشجرة، ولن نعرف طبيعتها إلا عندما نراها -بإذنه تعالى- في الدار الآخرة. اللقاء الأعظم
لا تستطيع الكلمات بحال أن تصف هذا المشهد! فالقلوب تدقُّ بشدَّة عندما تتهيَّأ للقاء ملك من ملوك الدنيا، فكيف بلقاء ربِّ العزَّة
مالك الملك ذي الجلال والإكرام؟! كيف كان حاله صلى الله عليه وسلم؟! وفي أي شيء كان
يُفَكِّر عندما أخبره جبريل عليه السلام أنه حان الوقت لمقابلة ربِّ العالمين؟ فلنقرأ
تصويره صلى الله عليه وسلم للحدث، ثم نذكر بعض التعليقات.
وكما وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم الثمر وصف أوراق الشجرة، فذكر أنها مثل آذان الفيلة، وهناك بعض الروايات التي تُفَصِّل في حجم هذه الأوراق، وليس المجال هنا يسمح بالتفصيل. وزاد الأمر جمالاً وعجبًا عندما غَشِي الشجرةَ فَرَاشٌ من ذهب، كما جاء في وصف عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، ولا عجب أن يخلق الله تعالى كائنًا ذا حياةٍ من الذهب، أو من غيره، فهذه آية من الآيات الكبرى، ولا تُقاس بمقاييس الفهم البشري المحدود. وعلى العموم فقد لَخَّص رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمر في النهاية بقوله: "فَمَا أَحَدٌ مِنْ خَلْقِ اللهِ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَنْعَتَهَا مِنْ حُسْنِهَا". وذلك حتى يُؤَكِّد على أن الصورة التي وصفها لنا ما هي إلا صورة تقريبية، ثم إن حجم الشجرة قد يكون مهولاً؛ خاصة إذا صدق التأويل القائل: إن أصل الشجرة في السماء السادسة، وبقيتها في السابعة! وبهذا يستحيل أن يراها الإنسان جملةً واحدة، وتكون رؤية رسول الله صلى الله عليه وسلم لها نتيجة أن الله قَرَّبها إليه، أو جمعها له في صورة واحدة، وهذا قد يُفْهَم من لفظ الرسول صلى الله عليه وسلم في إحدى الروايات لأحمد: "ثُمَّ رُفِعَتْ إِلَيَّ سِدْرَةُ الْمُنْتَهَى" [10].