*** زهوة – ما غيرها - بنت الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، والمقيمة مع والدتها في باريس، والتي تحمل الجنسية الفرنسية، وجدت لها مقطعاً تتحدث فيه باللغة العربية (الفصحى) عن برنامجها المستقبلي النضالي، وسوف أورد لكم كلامها كما هو بلهجتها الرائعة نفسها، وهي تقول: «أنا بدغس أُلوم سياسي أشان أدافئ أنْ بلستين وأكمل مشواغ بابا» انتهى. يا زينك وزين مشواغ باباكي! صحيح: «من خلّف ما مات». *** قرر زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون معاقبة مصوِّره الشخصي، بإحالته إلى التقاعد وإنزاله لرتبة مواطن من الدرجة الثانية، بعد اتهامه بالإضرار بهيبته، وتسببه في حجب رؤيته من قبل الجماهير لمدة 3 ثوانٍ، بسبب أنه خرق قاعدتين: الأولى تتمثل في اقترابه لمسافة تقل عن المترين من الزعيم الكوري الشمالي، والثانية التقاطه صوراً للوجه مباشرة ولم تكن جانبية. وفي ذلك فليتنافس المتنافسون بخط كوفي. وحسبما سمعت - والعهدة على الراوي - أنه لا يوجد إنسان واحد في كوريا الشمالية مريض بداء «كورونا»، فكل من يصاب به يعدم فوراً! يعني التنظيف أو العلاج أولاً بأول. الحقيقة أنني لا أملك إلا أن أقول: «خوش» علاج، ويا ليتهم يطبقونه كذلك على «اللي بالي وبالكم».
- وفي ذالك فليتنافس المتنافسون
- هذه أفضل ميادين التنافس.. "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"
- وفي ذلك فليتنافس المتنافسون - YouTube
- شعار عن الام والاب والاخت والاخ وعن مره الاخ
وفي ذالك فليتنافس المتنافسون
عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - قال - صلى الله عليه وسلم -: ((التُّؤَدةُ في كلِّ شيء خيرٌ، إلا في عملِ الآخرةِ)) [1]. عجبًا لنا! ما أن تعلنَ الصحفُ عن وظائفَ شاغرة، محدودةٍ وقليلة إلا ويتهافتُ الناسُ عليها تهافتَ الفراش على النار، أما حين يُعلن القرآنُ - ويا لشرف الإعلان - عن وظائفَ شاغرة، حيث أرقى المناصب، وأسمى المراتب، ينكص الجميع، ويولُّون الدُّبر! فيا ويحَ المتنافسين! ما أقلَّهم وأضعفَ هِممَهم! قال - تعالى -: ﴿ ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ * وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ ﴾ [الواقعة: 13 - 14]. وفي ذلك فليتنافس المتنافسون - YouTube. انظر مثلاً كيف كان التنافسُ على الصلاة في الصفِّ الأول زمن الصحابةِ والتابعين، لقد كان على من أراد إدراكَه منهم أن يذهبَ قبل الصلاة بقدرٍ كافٍ قبل النداءِ، أما الآن فمن السهل إدراكُه ولو جئتَ وقت إقامة الصلاة في بعض المساجد، أين نحن مِن سعيد بن المسيب الذي قال: ما فاتتني التكبيرةُ الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرتُ في قفا رجلٍ في الصلاة منذ خمسين سنة؟! وأين نحن من ثابت البُناني الذي قال: كابدتُ الصلاةَ عشرين سنة، وتنعَّمت بها عشرين سنة. وقال جعفرٌ: كان ثابت يخرج إلينا وقد جلسنا في القِبلة، فيقول يا معشرَ الشباب، حُلتم بيني وبين ربي أن أسجدَ له، وكان قد حبِّبت إليه الصلاة.
هذه أفضل ميادين التنافس.. &Quot;وفي ذلك فليتنافس المتنافسون&Quot;
وقد لمستُ الحرصَ على تقديم خدمة عالية الجودة وميسرة وسريعة مع الالتزام بمعايير مكافحة العدوى بأحدث التقنيات بما يتيح المساهمة في تحسُّن حالة المريض. وقد لفت نظري في هذا المركز الخيري ما تم توفيرُه من أجهزة للغسيل الدموي قارب عددُها السبعين جهازاً مهيأة بأحدث التقنيات والشاشات التي تظهر من خلالها الحالة الصحية للمريض، وقد بدا المركزُ مَعلماً طبياً يضاهي أكبر المراكز المتخصصة، ولعل ذلك هو سبب اختيار المركز السعودي لزراعة الأعضاء للمركز ليكون ضمن أفضل 20 مركزاً في المملكة مرشحة لدراسة الـ DOPPS التي تتناول علاقة تأثيرات أنماط نوعية الغسيل الكلوي على صحة مرضى القصور الكلوي النهائي ومدى تأثيرها في تحسين جودة الحياة لهم. هذه أفضل ميادين التنافس.. "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون". قابلتُ عدداً من المرضى فوجدتهم -رغم الألم- أكثر إصراراً وعزيمة وأملاً بالله بأن يمنَّ عليهم بالشفاء، مثمِّنين ما يحظون به من رعاية واهتمام في العلاج والخدمات المساندة..
دعوتُ الله لهم، ثم تساءلت:
أين أدوارُنا نحن؟، وأين أدوارُ القطاع الخاص وتفعيلُ مسؤولياته الاجتماعية من خلال دعم المبادرات المساندة لاستدامة العمل الخيري؟. لقد قدَّمتْ جمعيةُ البر بجدة الكثير من البرامج والمبادرات المدعومة بآليات التحول الرقمي لتيسير تقديم الدعم والمساعدة لهؤلاء المرضى في مركزي هشام عطار وعبد الكريم بكر التابعين للجمعية وذلك من خلال إتاحة دعم تلك البرامج عبر أجهزة الخدمة الذاتية التي دشنتها الجمعية مؤخراً إضافة الى منصتها الإلكترونية وتطبيقات الجمعية على الهواتف المحمولة.
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون - Youtube
أحبتنا الأفاضل. موعدكم هذه المرة مع قصص عن التنافس في الخير والمسارعة إليه ، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بادروا بالأعمال الصالحة ، فستكون فتن كقطع الليل المظلم ، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ، ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا ، يبيع دينه بعرض من الدنيا " ( رواه مسلم). المسارعة في دخول الجنة
عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال: أمرنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يوما أن نتصدق ، فوافق ذلك مالا عندي، فقلت: اليوم أسبق أبا بكر إن سبقته يوما ، فجئت بنصف مالي فقال رسول الله:
" ما أبقيت لأهلك ؟ فقلت: مثله ، وأتى أبو بكر بكل ما عنده ، فقال له رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: " ما أبقيت لأهلك ؟ " قال: أبقيت لهم الله ورسوله. قلت: لا أسابقك إلى شيء أبدا. هل تتسابق مع إخوانك في طاعة الله عز وجل ؟
مساعدة الفقراء
كانت جماعات كثيرة من أهل المدينة تعيش وهي لا تدري من أين يأتيها رزقها ليلا ، فلما مات علي بن الحسين ، فقد هؤلاء ما كان يأتيهم من رزق ليلا ، فعرفوا مصدره. وفي ذلك فليتنافس المتنافسون سورة. ولما وضع زين العابدين على المغتسل نظر غاسلوه ، فوجدوا في ظهره آثار السواد ، فقالوا: ما هذا ؟ فقيل لهم: إنه من آثار حمل أكياس الدقيق إلى مائة بيت في المدينة ففقدت عائلها بفقده.
ونحن على أبواب هذا الشهر الفضيل لا بد أن نذكر ونشيد بكل عمل إنساني لوجه الله تعالى ومتجرد من أي مكسب مادي، وهنا يظهر معدن الإنسان.
نعم سمع الأغنياء بذلك فسارعوا وسابقوا في الطاعات، التنافس على الخيرات هو الذي يشغل بال الصالحين ويرفع درجات المتقين. كان عمر رضي الله عنه يقول كنت أتمنى أن أسبق أبا بكر، المسابقة في الخيرات ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90]. وفي ذالك فليتنافس المتنافسون. فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالصدقة يوماً، فقال عمر رضي الله عنه اليوم أسبق أبا بكر. فجاء عمر بنصف ماله، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا تركت لأهلك قال تركت لهم مثله يعني نصف مالي. ثم جلس عمر ينتظر أبا بكر رضي الله عنه، وإذا أبو بكر جاء بصرة عظيمة فوضعها بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا تركت لأهلك، قال أبو بكر رضي الله عنه تركت لهم الله ورسوله، لأنه جاء بماله كله، فقال عمر رضي الله عنه والله لا أسبقه إلى شيء أبداً، نعم ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾ [الأنبياء: 90].
بواسطة: Yassmin Yassin
شعار عن الام والاب والاخت والاخ وعن مره الاخ
سأَلوني: لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟
ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ
أَيُّها اللُّوّامُ، ما أَظلمَكم!
الأم والأب هما أغلى ما نمتلك في الحياة ، فهما كالشمس الساطعة في السماء ، ودونهما لا يكون للحياة طعم او لون ، والفاقد لهما أو لأحدهما لا يشعر بها لأنه يرى الدنيا مظلمة.