يضاف الحليب والعسل ويخلط المزيج جيداً. يوضع الماسك على الوجه بعد تنظيفه لمدة 20 إلى 30 دقيقة. يغسل الوجه بماء دافئ ونقوم بتنشيفه بقطعة قماش ناعم. ويوضع كريم مرطب لمنع جفاف البشرة. قناع الأرز والسكر البني: يستخدم هذا الماسك لتقشير الوجه فهو من أفضل الماسكات للحصول على بشرة متوهجة ومشرقة وذلك لأنه يملك قوام خشن كافي لإزالة جميع خلايا الجلد الميتة دون أن يضر البشرة ويساعد على تفتيح لون البشرة أيضاً، ويتم تحضيره بالطريقة التالية: يتم طحن ملعقتان من الأرز حتى يصبح ذو قوام ناعم جداً لعدم خدش البشرة أو جرحها. ثم يتم تنعيم ملعقة كبيرة من السكر البني أيضاً ويضاف له ملعقة زيت زيتون لينتج لدينا قوام مشابه للرمل الناعم. بعد الحصول على القوام المطلوب يفرك المزيج على الوجه بطريقة دائرية لمدة خمس دقائق ثم يغسل الوجه بعدها بالماء الدافئ. فوائد وطريقة عمل ماسك الارز للوجه. يوضع أخيراً كريم مرطب لتجنب جفاف البشرة. قناع الأرز والشاي الأخضر: يفيد هذا الماسك في التخلص من عيوب البشرة والحصول على بشرة متجانسة ومشرقة، ويحضر بالطريقة التالية: هرس ملعقتان صغيرتان من الأرز المسلوق حتى نحصل على عجينة ناعمة. إضافة ملعقة صغيرة من مسحوق الشاي الأخضر المهدئ للبشرة ثم وضع 2 إلى 3 ملاعق صغيرة من سائل الشاي الأخضر الدافئ.
فوائد وطريقة عمل ماسك الارز للوجه
ذات صلة فوائد ماء الأرز للوجه كيفية وضع ماء الأرز على الوجه
فوائد ماء الأرز للوجه
إنّ ماء الأرز المسلوق غني بالعديد من العناصر الغذائية التي يُمكن أن تُفيد البشرة، إذ إنّ الأرز مليء بالمعادن والأحماض الأمينية الأساسية ومضادات الأكسدة والفيتامينات مثل B و C و E ، [١] وهنالك العديد من الفوائد التي تعود بالنفع على البشرة عند استعمال ماء الأرز، نذكر منها: [٢]
علاج حبوب الشباب: كما يُقلل من الاحمرار الناجم عنها من خلال تطبيق ماء الأرز بالاستعانة بكرة قطنية على الأماكن المُتضررة بالبشرة. زيادة نضارة البشرة: تُدلّك البشرة بماء الأرز بأطراف الأصابع، وتترك لتجف طبيعياً لعدّة دقائق. طريقة تحضير ماء الأرز المسلوق
ويكون ذلك باتباع الطريقة الآتية: [١]
المكونات:
3 أكواب من الماء. كوب من الأرز العُضوي. طريقة الاستعمال:
يُغسل الأرز. يُوضع الأرز ثمّ الماء في وعاء بدون تغطيته. يُترك الأرز ليُطبخ. تُصفى ماء الأرز للاحتفاظ بالماء في وعاءٍ آخر. يُترك ماء الأرز جانباً؛ كي يبرد. ماسك الارز للوجه. يحتفظ بالمتبقي من ماء الأرز مُبرداً لمدّة تُقارب 7 أيام. ماء الأرز لتنظيف البشرة
يُمكن تنظيف البشرة باستعمال ماء الأرز الذي يشد المسام ويُزيل تصبغات البشرة بالطريقة الآتية: [٣]
مقدار من الماء.
لعلاج الشعر المجعد
نضع كوباً من ماء الأرز في ماء الاستحمام، ونشطف الشعر به في نهاية الاستحمام، ونكرّر الوصفة مرتين في الأسبوع. لتطويل الشعر
نضع كوباً من الأرز في وعاء زجاجي، ونغسله جيداً بالماء لإزالة الأوساخ، ثم نصفيه ونسكب فوقه أربعة أكواب من الماء لنقعه، ونترك الوعاء جانباً مغطى طوال الليل، وفي اليوم التالي نصفي الأرز عن الماء، ونضع ماء الأرز في وعاء واسع يتسع للرأس والشعر، وننقع الشعر من الجذور في ماء الأرز لمدة ثلاثين دقيقة، وبعدها نغسله بالشامبو والماء الفاتر.
في سنة 148هـ/765م أصيب الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور بمرض في معدته لم يتمكن معه من الطعام، ولم يستطع أطباء بغداد علاجه، وكانت حالته تسوء باستمرار، فاجتمعوا ثم بحثوا عن أعلم أهل زمانهم في علم الطب، ثم أشاروا عليه باستقدام جرجيس بن جبرائيل من مدينة جنديسابور بإيران، فأُحضر إليه، ولما وصل دعا إليه بالفارسية والعربية، فتعجّب الخليفة من حُسن منظره ومنطقه، فأجلسه قدامه وسأله عن أشياء فأجابه عنها بسكون، فقال له: "قد ظفرت منك بما كنت أحبه وأشتاقه، وحدّثه بعلّته وكيف كان ابتداؤها، فقال له جورجس أنا أدبرك كما تحب. ولما كان من غدٍ دخل إليه ونظر إلى نبضه وإلى قارورة الماء ووافقه على تخفيف الغذاء، ودبّره تدبيرا لطيفا حتى رجع إلى مزاجه الأول، وفرح به الخليفة فرحا شديدا وأمر أن يُجاب إلى كل ما يُسأل"[1]. بعد تطور المعرفة الطبية منذ العصر النبوي والأموي وحتى بواكير العصر العباسي في منتصف القرن الثاني الهجري، كلل الخليفة العباسي المأمون هذه المعرفة بإنشاء دار الحكمة التي اهتم فيها بترجمة العلوم اليونانية كالفلسفة والطب والرياضيات وغيرها إلى العربية، مما كان دافعا لظهور شخصيات وعلماء عظام في ذلك العصر.
بحث عن ابو بكر الرازي | المرسال
يُعتبر الرازي أول من قام باستخراج الماء من العين. كان الرازي أول من اعتبر أنّ الحمّى ماهي إلّا عرضاً وليست مرضاً. بحث عن ابو بكر الرازي | المرسال. يُعدّ الرازي أول من اهتم بنفسيّة المريض قبل علاجه؛ إيماناً منّه أنّ النفسيّة هي ثلثين العلاج. كان الرازي أول من قام بتقديم شرحاً مُفصلاً وضّح فيه كل مايتعلق بالأمراض الباطنيّة والأطفال والنساء، إلى جانب الأمراض التناسليّة والعيون والجراحة. مؤلفات أبو بكر الرازي: تميّزت مؤلفات الرازي بأصالة البحث وسلامة التفكير، كما أنّها تنوعت مابين كتب الفلسفة ككتاب المدخل إلى المنطق، وكتاب المدخل التعليمي، إلى الكتب الكيميائيّة والتعليميّة والطبيّة ككتاب كيفيّة الإبصار وهيئة العالم وكتاب سر الأسرار في الكيمياء والحجر الأصفر وغيرها العديد من المؤلفات التي مازال بعضها موجوداً حتى هذا اليوم.
الرازي: الطبيب الفيلسوف! ظهر في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري/التاسع الميلادي واحد من أهم وأعظم أطباء الحضارة الإسلامية في القرون الأربعة الأولى، هذا الطبيب هو أبو بكر محمد بن زكريا الرازي، ولد الرازي بالري بالقرب من طهران سنة 250هـ/864م وقد توفي في بغداد في شعبان 313هـ/925م[2]. قال فيه القفطي في "تاريخ الحكماء": "محمد بن زكريا أبو بكر الرازي طبيب المسلمين غير مدافع وأحد المشهورين فِي علم المنطق والهندسة وغيرهما من علوم الفلسفة"
نشأ الرازي محبا للعلم، مشهورا بالذكاء والفطنة، وقد شهد عدد من المستشرقين الغربيين ببراعة الرازي، ودائما ما يصفونه بـ (Rhazes)، قال عنه ستابلتون الإنجليزي بأنه "بقي بلا ندّ حتى بزوغ فجر العلم الحديث بأوروبا"، وعلقت مدرسة الطب بباريس صورة ملونة للرازي إلى جانب ابن سينا وابن رشد، وخصصت جامعة برنستون الأميركية أفخم ناحية في أجمل مبانيها لعرض مآثره[3]! ومن قبل وصفه مؤرخو الطب في الحضارة العربية بذات الأوصاف، قال فيه القفطي في "تاريخ الحكماء": "محمد بن زكريا أبو بكر الرازي طبيب المسلمين غير مدافع وأحد المشهورين فِي علم المنطق والهندسة وغيرهما من علوم الفلسفة"[4].