يأتي المشروع في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الهيئة العامة للأوقاف والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، التي تستهدف تمكين قاصدي الحرمين الشريفين من تحقيق تجربة إيمانية مطمئنة، تتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في صناعة رحلة متكاملة تعكس الصورة الحضارية عن المملكة وخدماتها المقدمة لضيوف الرحمن. المصدر: عاجل
الاوقاف تعلن وظائف حكومية نسائية وللرجال 1442 | وظفني الان
وظائف هيئة الأوقاف السعودية وظائف حكومية ادارية في الرياض
الوظائف:1- مسؤول المعارض…
Admin 12 مارس، 2022 3 1٬005
الشؤون الصحية بالحرس الوطني توفر أكثر من 316 وظيفة للثانوية فما فوق بعدة مدن
أعلنت الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني عن توفر أكثر من (316) فرصة وظيفية وتدريبية لحملة الثانوية فما فوق، للعمل في…
Ali 10 مارس، 2022 181
الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين توفر وظيفة إدارية شاغرة بالرياض
أعلنت الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين عن توفر وظيفة شاغرة لحملة البكالوريوس للعمل في (الرياض)، ذلك لبقية التفاصيل الموضحة أدناه.
سوزان نجم الدين
وفي أكتوبر الماضي، أيدت الفنانة السورية سوزان نجم الدين ظاهرة تجميد البويضات، قائلة في أحد اللقاءات التلفزيونية، إن هناك الكثير من الأسباب الطبية والعلمية التي تدفع الفتيات لتجميد البويضات، مشيرة إلى أنها لو كانت تعلم بتلك التقنية سابقا لكانت خضعت لها. أمينة خليل
وفي نفس الشهر وتحديدا يوم 26 أكتوبر الماضي، شجعت الفنانة المصرية أمينة خليل، فكرة تجميد البويضات، مؤكدة أنها مقدرة آراء البعض الرافضين للأمر، ولكنها ترى أن العلم توصل لها ليعطي للمرأة أن تحصل على حلم الأمومة في حال أنها لم تجد الشخص المناسب للزواج في مرحلة مبكرة من العمر. شمس الكويتية
وتعتبر الفنانة الكويتية شمس، من أوائل الفنانات اللواتي شجعن على فكرة تجميد البويضات لتحقيق حلم الإنجاب في سن متأخر. وقالت في لقاء تلفزيوني عام 2018 بإحدى الفضائيات المصرية، إنها تفكر في تجميد بويضاتها للإنجاب في المستقبل. وأضافت حينها: "زمان مكنتش بخاف إني ميكونش عندي طفل، لكن دلوقتي بخاف.. أنا ضد أفكار قديمة اتزرعت في دماغ المرأة أنها هتكون ناقصة من غير طفل".
تعرف على حكم الشرع في "تجميد البويضات"
تعتبر تقنية تجميد البويضات عطية للمرأة اليوم التي ترغب في تأخير الإنجاب بسبب الاحتياجات الطبية أو لأي أسباب أخرى. يعد تجميد البويضات بعد عملية إخصاب في المختبر من أكبر الإنجازات التكنولو جية المتقد مة في مجال طب الخصوبة. لقد أتاح التحول من الأجنة المجمدة إلى البويضات المجمدة الآن للمرأة فرصة لتأخير الأمومة. من خلال تجميد البويضات، يمكن للمرأة التحكم في خصوبتها والإنجاب في الوقت الذي تختاره. تُستخدم هذه التقنية للمساعدة على الإنجاب بشكل أساسي كوسيلة لزيادة الخصوبة عن طريق الحفاظ على البويضات لاستخدامها لاحقًا ( مثلاً، يمكن للمرأة الإنجاب في سن الأربعين باستخدام البويضات التي جمدتها في سن الثلاثين) أو حماية الخصوبة عن حالات طبية أو علاجات أخرى ( مثلاً، قبل العلاج الكيميائي أو انقطاع الطمث المبكر). تتضمن هذه العملية محاكاة هرمونية مشابهة للتلقيح في المختبر قبل استخراج البويضات من خلال إجراء عملية جراحية قصيرة مع إستخدام التخدير. اعتمادًا على عمر المرأة ، يتم حصاد العدد المطلوب من البويضات في دورة واحدة أو أكثر ، ثم يتم تجميدها في المختبر من خلال عملية تسمى التزجيج. يمكن الاحتفاظ بالبويضات المجمدة بهذه الطريقة لمدة تصل إلى ١٠ سنوات أو أكثر دون أي خسارة في جودة البويضات.
آخرهن فيفي عبده.. فنانات شجعن على تجميد البويضات الأنثوية
أو يكون ثمة ضعف في إنتاج البويضات عند المرأة، مما يؤثر في نسبة احتمالات الحمل، فيتم تنشيط إفراز المبيض، والاحتفاظ بعدد جيد من البويضات، لضمان وجودها واستخدامها، بالإضافة إلى تعرض الزوج للعلاج الجنسي أو النفسي الطويل، مما يمنع فرصة الإنجاب في الوقت الراهن، فتلجأ الزوجة إلى تجميد بويضاتها حتى شفائه، وقبل أن تكبر بالعمر، فتقل فعالية البويضة. لهذه الأسباب رأى جملة من العلماء إباحة الشريعة حالات الاضطرار بغرض رفع الحرج والضرر عن المسلم بحسب مقدار ضرره، وبلا إسراف. ودعموا ذلك بأن جواز تجميد البويضات يحقق رفع الحرج عن الحالات المهددة بعدم الإنجاب، للظروف الصحية والعلاجية، وهذا ما يوافق غاية الشريعة في عموم رفع الحرج، وإباحة المحرمات عند حاجة الإنسان الضرورية. كما أن النطاف ملك للزوجين، ويمكن استخدامه متى أرادا، تماما كحرية اختيارهما تخصيب البويضة داخل جسم الزوجة، إلا أن الفرق هو الاحتفاظ بالبويضة في مكان مخصص لها، يضمن سلامتها وعدم فقدان فاعليتها، لأسباب مختلفة قد تمنع جسم المرأة من سلامة الاحتفاظ بالبويضة. العلاج بشروط صارمة يرى عضو الجمعية الفقهية السعودية الدكتور صالح بن عطية بن صالح الحارثي أنه «يُلجأ إلى تجميد البويضات كنوع من أنواع العلاج، والأصل مشروعية العلاج والتداوي».
وكتبت إحدى الناشطات على الإنترنت: "للأسف، في تونس هناك عقول وقوانين مجمّدة". وقالت المدافعة عن حقوق المرأة يسرى فراوس لوكالة فرانس برس، إن "نرمين أضفت طابعا ديمقراطيا على هذا الموضوع الذي نادرا ما طُرح بالماضي في تونس، خصوصا وأن المجتمع المدني كان منشغلا بمسائل أخرى". وتابعت: "بفضل شبكات التواصل الاجتماعي هناك اليوم حرية التعبير للمرأة ومواضيع كانت من المحرّمات وأصبحت تناقَش بشكل ديمقراطي". "قانون محبط"
ترغب مديرة موقع "أرابيسك" الإخباري الصحافية نعيمة الشرميطي (40 عاما) في تجميد بويضاتها منذ عامين. وتكشف، "لا أجد أي أساس منطقي لهذا القانون المحبط الذي يقصي كل امرأة عزباء تتمتع بصحة جيدة لكن لديها مسؤوليات مهنية وضغوط مالية تدفعها لتأخير مشروع الزواج والحمل". كما تأسف الشرميطي "لغياب التعبئة من المجتمع المدني لدفع المشرّع لتعديل هذا القانون الصادر قبل 21 عاما، والذي لا يتطابق وتطور المرأة ومسؤولياتها". ويقول الدكتور فتحي زهيوة وهو رئيس قسم أمراض النساء ووحدة طفل الأنبوب بالمستشفى الحكومي عزيزة عثمانة في تونس العاصمة، والمتخصص في تجميد البويضات: "هناك طلب متزايد من النساء العازبات بشكل شبه يومي".