ظننت اننى صاحب هذا الرأي ، و أنني لم أسبق إليه! ^ _ ^ و أنني أتيت بما لم يأت به الأوائل!! ^ _ ^ حتى قرأت للإمام فخر الدين الرازي (المتوفى 606 هجريا! ) كلاما يشبه معنى كلامي ، بل يزيد عليه!! و في المشاركة الآتية سأنقل لكم بعض أقواله هو و غيره من علماء المسلمين جزاهم الله عنا خيرا و لنتعلم من هذا أن سلفنا الصالح رضوان الله عليهم جميعا لم يتركوا شئ لنا إلا وضحوه ((المشكلة فقط هي أننا لا نقرأ و لا نتعلم! )) ************************ كتبه أخوكم أحمد 18 سبتمبر 2008 ميلاديا القاهرة ______________________ **يقول الامام فخر الدين الرازي (إن مد الأرض هو بسطها إلى ما لا يدرك منتهاه ، و قد جعل الله حجم الأرض عظيماً لا يقع البصر على منتهاه ، و الكرة إذا كانت في غاية الكبير كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح المستوي الامتداد)0 **يقول أبو حيان في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". معنى دحاها - ووردز. **قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة.
- معنى دحاها - ووردز
- مطلوب توريد خضار وفواكة لجامعة العلوم والتكنولوجيا | عطاءات | وكالة عمون الاخبارية
معنى دحاها - ووردز
وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". **قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". **قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
نشرت هذه المعلومات السابقة من قبل -مختصرة في كلمات قليلة -فوجدت معظم قارئيها يثنون على الرسالة إلا أخت فاضلة وجدتها تعترض على ذلك التفسير اللغوي للآية. و قامت بنقل كلام المفسرين رحمهم الله الذين قالوا: إن معنى (دحاها) أي (مددها.. و فرشها.. و بسطها.. و سطحها) **و رأيي المتواضع هو أن مفسرينا - رحمهم الله و جزاهم عنا كل خير - قد فسروا الآية بروح عصرهم (ثقافة عصرهم) ، و لو قال أحدهم -وقتها -: إن الأرض بيضاوية لكان كمن يقول لهم سيكون هناك (شات.. و نت.. و طائرات.. و غواصات.. و صواريخ) و لاتهمه الناس بالجنون و الخبل! فإن قال قائل: (لقد ذكر الله تعالى في مواضع عديدة أن الأرض مسطحة ((و إلى الأرض كيف سطحت)) ، و ((و الأرض مددناها)) ،((فرشناها)) ، و غيرها من الآيات. فهل هذا يعني أن القرءان جاء مخالفا للواقع ؟! أو أن هناك تناقض حاشا لله ؟! و الجواب: هو أن الله تعالى هو الخالق (خالق السموات و الأرض و ما بينهما) ، و هو العليم بخلقه ، الخبير بهم ، مالكهم - عز وجل - و القرآن الكريم كلامه - سبحانه و تعالى - و من ثم فيستحيل أن يكون هناك تناقض بين القرآن (كلام الله) و بين الواقع الحقيقي (الكون الذي خلقه).
هذا يجعل الطفل يتعرف على كيفية احترام كل من هم أكبرهم. والتعامل معهم بشكل جيد، بالإضافة إلى أنها تعمل على تنمية المهارات السلوكية والاجتماعية، وبالأخص عندما توفر المدرسة فرصة للراحة، وتجمع الطلاب مع بعضهم البعض، بالإضافة إلى أنها تعلم الحوار وذلك عندما يتحاور الطلاب مع المعلم. كما تزرع فيهم ثقافات مختلفة مثل ثقافة الاستماع والإنصات وذلك عندما ينصت الطالب إلى المعلم بشكل جيد. موقع مدارس دور العلوم. ولا يتحدث أثناء تحدث المدرسة، كما تعلمه يختار الوقت الذي يتحدث به إذا كان يرغب في المشاركة وفي إضافة أي شيء. بالإضافة إلى أنه يكون حريص كل الحرص على أن يحصل على أعلى درجات وهذا الأمر يجعله يستعد للامتحانات بشكل جيد، ويحصل دروسه. وأيضاً لمدرسة تزرع داخل الأطفال المنافسة الحرة، أي المنافسة دون وجود أي نوع من الحقد أو الكره داخل الطلاب، وأيضاً تعلم الطفل كيفية مواجهة الامتحانات. وتنزع من داخله الخوف من المواجهة، وتجعله يعتاد الاستعداد لكل ما هو صعب وتعلم المدرسة الطفل أن الخسارة ليست هي نهاية المطاف. في الرسوب في الامتحان ليس نهاية كل شيء، وأنه يمكن أن يحاول بعدها. ولكن بشكل أفضل وبأسلوب أفضل من الذي عمل به في أول مرة ومن المؤكد أن سوف يجتاز كل ما هو صعب.
مطلوب توريد خضار وفواكة لجامعة العلوم والتكنولوجيا | عطاءات | وكالة عمون الاخبارية
كما شمل العرض معلومات، تقارير وبيانات تتعلق بكل تخصص وشرح واف للمهارات والمؤهلات والشروط المطلوبة للالتحاق بكل تخصص. اما المركزة التربوية المعلمة لبابة خطيب كان لها دور هام وضروري في عرض وشرح برنامج امتحانات البجروت الكامل ومعرفة الاهل للوضع التعليمي لأبنائهم بهذا الخصوص. بدورهم، اعرب الأهالي عن رِضاهم بهذا اللقاء وعلى ان الاجتماع "كان ممتازاً وناجحاً جداً اذ يتضح جلياً مدى المجهود الذي بُذل من قبل إدارة المدرسة بتنظيمه وإنجاحه مُشيرين على ان اللقاء ساعدهم على معرفة الكثير من المعلومات فيما يتعلق بالأنشطة التعليمية بالمدرسة والكلية ومساعدتهم على اختيار صحيح ومُوفق فيما يتعلق بمستقبل ابنهم/ ابنتهم التعليمي والمهني".
وأيضاً تزرع بداخل الطفل الإصرار على النجاح، وتجعل لديه عزيمة وهدف يتطلع للمستقبل، ويخطط له ويعمل ليكون في أعلى المناصب. تعريف المدرسة
هي المكان الذي يحصل به الطفل على الكثير من المعرفة، ويحصل منه على المعلومات. حيث أن المدرسة تمكن الطفل من الحصول على الكثير من المعلومات في كثير من المجالات مثل أدب، تاريخ، رياضة. فن، السياسة إضافة إلى عدد من الموضوعات المتنوعة، وتجعل عند الطفل قدرة على المناقشة في شتى الأمور. وتجعل عقلة ينمو ويتغذى بالمعلومات، إضافة إلى أنها تجعل الطفل يحب القراءة وهذا الأمر ينفعه كثيراً في حياته. مطلوب توريد خضار وفواكة لجامعة العلوم والتكنولوجيا | عطاءات | وكالة عمون الاخبارية. وتجعل منه شخص يحلم بالمستقبل، شخص يتطلع إلى حياة أفضل يصنعها هو بيده وبمجهوده. وذلك باستخدام العلم والمعرفة المذاكرة، والتفوق في كل الامتحانات. ومن المؤكد أن المعرفة التي يحصل عليها في كل هذه الفترة تجعله يساعد نفسه. ويساعد على الآخرين، وتمكنه من المناقشة في الموضوعات المختلفة. دور المدرسة في حياتنا
في البداية يأتي دور الأسرة وهو الأهم، حيث أن الأسرة هي التي تعمل على تنشئة الطفل، وتعليمه السلوكيات الجيدة في أول عمره. وبعد ذلك يأتي دور المدرسة، التي تكمل ما بدأت به الأسرة وتشكل المدرسة والأسرة نموّذجاً كاملاً في نشر وتعليم الطفل، وفي بناء الطفل.