ترمز الـ c إلى سرعة الضوء وهو ثابت كوني؛ لذلك توصف المعادلة ككل بهذا الوصف: «تتساوى الطاقة مع حاصل ضرب المادة (الكتلة) في مربع سرعة الضوء». لماذا يجب عليك أن تضرب المادة (الكتلة) في سرعة الضوء للحصول على الطاقة؟
– السبب هو أن الطاقة سواء كانت موجات ضوئية أو إشعاعات فإنها تسير بسرعة الضوء التي تصل لـ 300000 كم / الثانية. فعند تجزئة الذرة في محطة توليد الطاقة النووية أو في القنبلة الذرية؛ تنبعث الطاقة المتحررة بسرعة الضوء. لكن لماذا يؤخذ مربع سرعة الضوء c^2؟
السبب هو أن الطاقة الحركية تتناسب مع الكتلة، فعندما تُعجِّل جسمًا (تزيد من سرعته) تزداد الطاقة الحركية لتتناغم مع مربع السرعة. ستجد مثالًا ممتازًا على ذلك في كتيب إرشادات السائق: «إذا ضاعفت سرعتك ستصبح مسافة الكابح أربعة أضعاف مسافة الكبح المطلوبة». ماذا تعني معادلة أينشتاين الشهيرة ؟ - أنا أصدق العلم. إذن، مسافة الكبح في هذا المثال تماثل مربع السرعة في قانون أينشتاين. يبلغ مربع سرعة الضوء رقمًا هائلًا، موضحًا كمية الطاقة الموجودة حتى في كميات صغيرة جدًا من المادة، يعد غرام واحد من الماء مثالًا شائعًا عن هذا الأمر (إذا تحولت المادة كلها إلى طاقة نقية عبر المعادلة E = mc^2). إذ يحتوي هذا الغرام على طاقة تعادل 20000 طن (18.
- ماذا تعني معادلة E=mc^2 ؟ - أنا أصدق العلم
- ماذا تعني معادلة أينشتاين الشهيرة ؟ - أنا أصدق العلم
- الرزق على ه
- الرزق على الله
- الرزق علي الله توكل
ماذا تعني معادلة E=Mc^2 ؟ - أنا أصدق العلم
الآن، نحن نعلم أن الفوتونات مثلًا لا تمتلك كتلة، ولكن لها قوة دفع، بالتالي سيكون لها طاقة. من هنا، يمكننا أن نقول إن الكتلة هي نوع من الطاقة. وزن فنجان القهوة الساخن، أعلى من وزن فنجان القهوة البارد وزن السفينة الفضائية التي تسير بسرعة، أعلى من وزن السفينة الفضائية التي تسير ببطء نواة الذرة باختصار، هي كتلة متراصة من الطاقة. ترجمة: تيما طعان
تدقيق: ابراهيم صيام
تحرير: حسام صفاء
المصدر
ماذا تعني معادلة أينشتاين الشهيرة ؟ - أنا أصدق العلم
143 طن متري) من الـ تي إن تي TNT المتفجرة. ماذا تعني معادلة E=mc^2 ؟ - أنا أصدق العلم. لهذا السبب يمكن أن تُنتج كمية صغيرة من اليورانيوم أو البلوتونيوم انفجارًا ذريًا هائلًا. فتحت معادلة أينشتاين الباب للعديد من التطورات التكنولوجية من الطاقة النووية والطب النووي إلى التفاعلات الداخلية للشمس، وقد أظهرت هذه المعادلة لنا أن المادة والطاقة هما شيء واحد. اقرأ أيضًا:
غالبية كوننا قد لا يكون موجودًا من الأساس! محاكاة جديدة تقترح عدم وجود الطاقة المظلمة
هل سنتمكن من التقاط موجات الانفجار العظيم؟
ترجمة: رياض شهاب
تدقيق: محمد الصفتي
المصدر
9 من سرعة الضوء. ثم التحقت بك ودفعتك مرة ثانية بنفس القوة لن تسافر هذه المرة بسرعة تساوي 1. 8 من سرعة الضوء (أي ضعف السرعة الأولى). لماذا؟ لأنك لا يمكن أن تتخطى سرعة الضوء وكلما قاربت سرعتك سرعة الضوء، كلما كان تأثير دفعي لك أقل مع أول دفعة، ستكون سرعتك 0. 9 من سرعة الضوء، أما مع ثاني دفعة فستكون سرعتك 0. 99، ثم مع ثالث دفعة ستكون سرعتك 0. 999 وهكذا دواليك..
وكأنك تصبح أثقل مع كل دفعة هذا تمامًا ما تعنيه الكتلة الإضافية "تزداد صعوبة دفعك شيئًا فشيئًا". ما السبب؟ إنها الطاقة، ستبقى كتلتك على ما هي عليه، إنما ستكون سرعتك هائلة. وهذه السرعة لها طاقة مرتبطة بالطاقة الحركية. ويمكن أن ننظر إلى الطاقة الحركية على أنها الكتلة الإضافية. بمعنى آخر، نستطيع أن نقول أن الطاقة هي الكتلة. وبالعودة إلى الكتلة في المعادلة E=mعندما طرح الفيزيائيون هذه المعادلات، كانوا على علم بالحد الأقصى للسرعة الكونية، وبنتائجها البديهية، كازدياد صعوبة دفعك مع ازدياد سرعتك. فخلصوا إلى مفهوم "الكتلة النسبية"، والذي يجمع بين كتلتك الطبيعية، والكتلة التي تكتسبها من الطاقة الحركية. عندما نجزّئ الكتلة نحصل على:E^2= m^2 + p^2مع العلم أن P هي momentum أي قوة الدفع وسنحصل على نفس النتيجة في معادلة مختلفة هي:E^2= m^2c^4 + p^2c^2مع العلم أن c هي constant speed of light أي سرعة الضوء الثابتة.
واختتم شيخ الأزهر بأن هناك الكثير من الأحاديث النبوية التي تحث على الإنفاق وعلى العطاء وعدم البخل في الإنفاق، فقال النبي ﷺ للسيدة أَسماء: "لا تُوكِي فيُوكَى عليكِ"، أي أن الله سبحانه وتعالى يربط عليك بسبب منعك المال، وأحاديث أخرى عالجت خوف الناس من الإنفاق خشية الفقر، فنبه النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا فقال:" مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ"، فما أنفقتم من شيء فإن الله سيعوضه سواء في صورة مال أو صحة أو طول العمر، محذرا من سؤال الناس المال دون حاجة فقال النبي" ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر"، فهذا نداء أن يكون العبد عزيزًا وأن يتعفف قدر الإمكان.
الرزق على ه
و الثاني: رزق يطلبه العبد، والأمثلة على هذا النوع كثيرة ،ويدخل فيه ما يحصل عليه الزّراع ، والتُجّار ، والعمّال ، وغيرهم من أجور ومكافآت على عملهم، وهذا النوع من الرزق لا يحصل للعبد إلّا بسعيٍ منه ، واكتساب وجِدٍّ وعمل.
الرزق على الله
[١]
{وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّـهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ}. الرزق علي الله منير سمعنا. [٢]
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّـهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ}. [٣]
قال تعالى في سورة الذاريات أيضًا: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ* مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ* إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ}. [٤]
الرزق في الجنة
قال الله تعالى في سورة البقرة: {وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا ۙ قَالُوا هَـٰذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ ۖ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا ۖ وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ ۖ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}. [٥]
قال الله تعالى في سورة الأعراف: {قُل مَن حَرَّمَ زينَةَ اللَّـهِ الَّتي أَخرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزقِ قُل هِيَ لِلَّذينَ آمَنوا فِي الحَياةِ الدُّنيا خالِصَةً يَومَ القِيامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الآياتِ لِقَومٍ يَعلَمونَ}.
الرزق علي الله توكل
ا لخطبة الأولى ( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
[٦]
قول الله سبحانه وتعالى: (وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ) ، [٧] تدل الآية الكريمة على أنّ من أسباب الحصول على الرزق كثرة الاستغفار. قول الله سبحانه وتعالى: (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ) ، [٨] تدل الآية الكريمة على أنّ الله سبحانه هو الذي يُقدّر الرزق لعباده، فيُعطي من يشاء ويمنعه عمّن يشاء من باب الابتلاء والامتحان، وفي الآية دعوة إلى إنفاق العبد في سبيل الله، وأنّ الصدقة لا تُنقص من المال شيئاً، بل هي من أسباب البركة في الرزق.