جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
- مسلسل رشاش حلقة 7
- لا تلمني في هواها - YouTube
- شعر عن اللغة العربية ” لاتلمني في هواها “ - بيت DZ
مسلسل رشاش حلقة 7
12 143 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي يتناول العمل قصة رشاش وهو مجرم مارس نشاطاته الإجرامية البشعة من قتل وتهريب للمخدرات خلال فترة الثمانينيات من القرن الماضي في السعودية، ومحاولات رجال الشرطة المضنية للإمساك به وتقديمه للعدالة. مشاهدة وتحميل مسلسل الدراما والاكشن السعودي رشاش للشراسم الحلقة 7 السابعة اون لاين بطولة يعقوب الفرحان نايف الظفي فايز بن جريس شاهد. نت بجودة عالية 1080p 720p على موقع شوف لايف.
6- والعمل من تأليف كاتب الاسكربت التلفزيوني الإنجليزي المشهور توني جوردان، كما كتب الشغل دراميًا كل من الشيخة سهى آل خليفة، وريتشارد بيلامي، وإخراج الإنجليزي كولِن تيغ، الذي قام بإخراج عدد من الإجراءات الدولية، بينما نهض أمين بوحافة بتأليف الموسيقى التصويرية للمسلسل. 7- أحداث المجهود تدور في مدة زمانية في ثمانينات القرن المنصرم، وتم تصوير أكثرية المشاهد، بالاستعانة بالطائرات الهيليكوبتر وطائرات درون من دون طيار لالتقاط مجموعة من المشاهد، كما أدرجت أدوات أكثر تطوراً في قطاع الإصدار العالمي، خصوصا في مشاهد الحركة.
الرئيسية / لا تلمني في هــــواها *** ليس لي حـب سـواها
ثقافة وأدب المنصة نيوز
ندي مصطفى منذ 3 أيام 0 3 تحيا مصر الشاعر / محمد منصور لا تلمني في هــــواها *** ليس لي حـب سـواها إنهــا بعضــي وكلـي *** في غضبها أو…
أكمل القراءة »
لا تلمني في هواها - Youtube
حالة بالإمكان تخيلها من خلال حال شاب لم يعد يهتم لأنين جده إذا ما تجاوز المئة عام من عمره باعتبار ان الدهر من المفترض ان يكون أكل عليه وشرب. لم تكن اللغات على اختلافها ومنذ نشأتها مجرد أبجديات تتألف منها الكلمات المنطوقة فحسب، لكنها عبارة عن بنيان من الفكر ومكنون ومضمون، تنسب إليها الهوية والانتماء، فضلاً عن ملازمة جوهرها للجنس البشري كاللازمة الموسيقية في اللحن. ولعل العبارات الفياضة تضيق في مغازلة لغتنا العربية التي، على ما يبدو، لم نعد نتذكرها إلا في حالات العشق والحب وهي التي لم تعد معشوقة أو محبوبة. كان بالمقدور أن نحيي المناسبة بمبادرات متواضعة، كأن تقدم الفضائيات، مثلاً، ما أمكن من برامجها يوم 21 فبراير باللغة العربية السليمة... عفواً.. قد أكون آذيت مشاعر الكثيرين من اللاهثين خلف الإسفاف والسطحية، أو ربما قدمت اقتراحاً يؤذي طبلات آذانهم... ثمة اقتراح آخر، إذاً، ماذا لو أجريت مسابقة في اليوم المذكور للتحدث بالفصحى؟! أو مسابقة في الإملاء أو في معاني الكلمات؟! لا تلمني في هواها اللغة العربية. أو ماذا لو قام متطوعون بحملة لتنظيف اللغة من الأخطاء والشوائب لتكون خالية من الأخطاء ولو ليوم واحد فقط؟! وإذا عجزنا عن تنفيذ أي من هذه المقترحات، ماذا، إذاً، لو صمتنا طيلة اليوم المذكور، لعل الصمت خير!
شعر عن اللغة العربية ” لاتلمني في هواها “ - بيت Dz
في حقيقة الأمر، وحسب تقديري المتواضع، فإن مشروع إحياء اللغة العربية واستعادة مكانتها في النفوس والعقول والضمائر يتطلب استراتيجية عربية وعملاً جماعياً منظماً، تجمعه رؤية تخرج عن المألوف وتفكر خارج إطار الصندوق الذي كتم أنفاس اللغة، فأصبح تدريسها منفصلاً عن سوق العمل التي تتخاطب بغيرها من اللغات، رغم وجود أكثر من نموذج ناجح حافظ على لغته وصنع من خلالها نموذجه الحضاري ونهضته الصناعية وتقدمه الإنساني، سواء التفتنا إلى شرق أمة العرب أو غربها أو حتى شمالها. ناهيك بتأثر اللغة العربية بما ينتشر حولنا من محاولات عشوائية ومشوهة لبنيتها على منصات التواصل الاجتماعي، الذي يختصر الأفكار، ويوجز الكلام، ويقفز على أصول السرد البلاغي والإثراء اللغوي الذي تحتاج إليه أي لغة لتحيا وتزدهر. قد يقول البعض، بأن المنصات نفسها تستخدم من قبل الآخر المتقدم، ويستمر عبر هذه الوسائل بنشر كل ما يهوى ويريد، ولكن مع فارق علينا التنبه له، وهو أن الفرنسي أو الصيني تنتظم أفكاره وينسج خياله من خلال وحدة واحدة للغته الأم بينما نحن -كعرب- تنساب لغتنا في بحور عشرات اللهجات التي تقترب من، أو تبتعد عن اللغة العربية في أدنى الحدود المقبولة لناطقيها.
وقال الثعالبي: " من أحب الله أحب رسوله صلى الله عليه وسلم ، ومن أحب النبي العربي أحب العرب ، ومن أحب العرب أحب العربية التي بها نزل أفضل الكتب على أفضل العجم والعرب ". وقال أحد العلماء: " إن الله لما أنزل كتابه باللسان العربي ، وجعل رسوله مبلغا" عنه الكتاب والحكمة بلسان عربي ، ولم يكن من سبيل إلى ضبط الدين ومعرفته إلا بضبط هذا اللسان فصارت معرفته من الدين ". كما قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " تعلموا العربية فإنها من الدين "
ويقول سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه: " تعلموا العربية وعلموها الناس ".