فيلم قصير - سناعة أمي لطيفة - YouTube
سناعة امي لطيفة التونسية
يتنحنح أبي وأتذكر أن أشكر أمي على هذه الوجبة الطيبة. تقول أمي أنه يمكنني الذهاب للعب حتى تبدأ الفرقة. يرى أبي بعض الرجال الآخرين ويذهب للتحدث معهم عن النقابة. تنطلق من أصدقاء أبي رائحة غاز الفحم وعطر أولد سبايس وجميعهم يحبون الويسكي والصيد ويروون أكاذيب كبيرة. تخلى أبي عن الويسكي عندما أنقذه يسوع، لكنه لا يزال يحب الصيد ورواية الأكاذيب، طالما يعلم الجميع أنك تكذب. سناعة امي لطيفة الدليهان. عندما تبدأ الفرقة، أركض وأتشبث بيده. يحدجني بنظرة قاسية ويأمرني أن أذهب بعيدا لأن الكبار يتحدثون. لكن السيد هايتاور يستوقفني، ويعطيني ربع دولار ويطلب مني أن أسأل والدتي متى تدعوه لتناول العشاء. أبي يريد مني أن أعيد ربع الدولار لكن السيد هايتاور يرفض بشدة وبما أنه كبير في السن وأفضل صياد في العالم، يتعين على أبي حتى أن يظهر له الاحترام. يسير أبي معي عائداً إلى أمي وديلوا. عندما تتوقف الفرقة الموسيقية وتبدأ الألعاب النارية، يبكي بعض الأطفال، لكن غالبية الموجودين يصمتون، ويستمتعون بإطلاق الصواريخ وصوت البلدة بأكملها وهي تلهث من قوة وجمال كل ذلك. عندما تنتهي، يقف الناس جميعا هادئين لمدة دقيقة ثم يتجهون إلى المنزل. يحمل الآباء كراسي الحديقة والأمهات يحملن الأطفال والسلال الفارغة.
سناعة امي لطيفة الدليهان
موشن جرافيك - سناعة أمي لطيفة - YouTube
يقول لي أبي: "جونيور.. الناس من أمثال هذا الرجل هم السبب في أننا لا نستطيع الاستمتاع بالأشياء اللطيفة". ————– *كونراد بيرسون: كاتب أمريكي من فيلادلفيا تأثرت أعماله بمدن صناعة الصلب التي قضى فيها شبابه، ويعتقد أن أبشع الجرائم ترتكب داخل قلب الإنسان.
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء إن مريضاً ثانياً بالإيبولا توفي في شمال غرب جمهورية الكونجو الديمقراطية بعد مرور أيام على ظهور تفش جديد للمرض المميت. وأضافت منظمة الصحة العالمية على تويتر أمس الاثنين أن اختباراً جينياً أظهر أن العدوى التي تأكدت الأسبوع الماضي كانت "حالة انتقال"، وهو انتقال المرض من حيوان مصاب ولا صلة بينه وبين التفشي السابق الذي تم الإعلان عنه في أكتوبر. وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية لرويترز إن الضحية الثانية امرأة تربطها صلة قرابة بالحالة الأولى. «الصحة العالمية» تعرب عن قلقها إزاء التراجع الحاد في أعداد فحوصات كورونا | أخبار عالمية | الصباح العربي. وبدأ ظهور الأعراض على المريض الأول في الخامس من أبريل، لكنه لم يطلب العلاج لمدة زادت على أسبوع. ودخل المريض مركزا لعلاج الإيبولا في مبانداكا عاصمة إقليم إكواتور (الإقليم الاستوائي) يوم 23 أبريل وتوفي في وقت لاحق من اليوم نفسه. وشهدت الكونجو سابقاً 13 حالة تفش للإيبولا أحدها في الفترة من 2018 إلى 2020 في شرق البلاد وأودى بحياة قرابة 2300 شخص، وهو ثاني أكبر عدد من الضحايا في تاريخ هذا المرض.
«الصحة العالمية» تعرب عن قلقها إزاء التراجع الحاد في أعداد فحوصات كورونا | أخبار عالمية | الصباح العربي
كما لم تصنف المنظمة الفيروس كـ"جائحة" إلا في مطلع مارس/ آذار، وأصابع الاتهام توجهت نحوها بمحاباة الصين كونها ثاني أكبر مساهم في موازنتها، حيث تسهم بلد المليار الصين بنحو 29 مليون دولار في موازنة منظمة الصحة العالمية، فيما تعتبر الولايات المتحدة أكبر مساهم في موازنة المنظمة بنحو 58 مليون دولار. نخوض حرباً بالمقابل، دافعت منظمة الصحة العالمية عن نفسها، وقالت إنها تخوض حربا بالفعل مع كورونا. وأكد أنطونيو غوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة، أن الوقت الراهن ليس مناسباً للتقليل من موارد منظمة الصحة العالمية أو أي منظمة إنسانية أخرى تشارك في جهود مكافحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19". إلى ذلك يواصل الفيروس حصاده مسجلاً تفشي المرض وفاة أكثر من 150 ألف شخص في جميع أنحاء العالم وأكثر من مليوني إصابة، وفقًا لإحصاءات جامعة جونز هوبكنز استنادًا إلى الأرقام التي قدمتها السلطات الصحية الحكومية في جميع أنحاء العالم.
وأضاف: «حان الوقت لإعادة برامج التلقيح الأساسي إلى مسارها، وبدء حملات تعويض لكي يتمكن الجميع من الحصول على هذه اللقاحات الحيوية». وتزداد مخاطر حصول فورات وبائية مع تخلي الدول تدريجاً عن القيود المتخذة في إطار مكافحة «كورونا»، مثل احترام التباعد الاجتماعي. وقالت راسل: «من الجيد رؤية كثير من السكان يستأنفون نشاطات اجتماعية لأنهم يشعرون بأنهم يتمتعون بحماية كافية. لكن القيام بذلك في مناطق لا يحظى فيها الأطفال بالتلقيح الروتيني يوفر الظروف المثلى لانتشار مرض مثل الحصبة». ويؤدي نزوح ملايين الأشخاص بسبب نزاعات وأزمات كما الحال في أوكرانيا وإثيبويا والصومال وأفغانستان، إلى احتمال انتشار فورات وبائية في صفوف مجموعات السكان الضعيفة أساساً.