آخر تحديث فبراير 28, 2022
قصة عن حب الوطن
قصة عن حب الوطن يمكن قراءتها للأطفال لتعليمهم كيف يجب عليهم أن يحبوا أوطانهم وينتموا إليه، وتساعدهم أيضًا هذه القصص على التعلق ببلادهم والدفاع عنها أمام أي شخص، ذلك سوف نقدم لكم هذه القصص. في يوم من الأيام كان هناك مجموعة من الأولاد يمرحون ويتحدثون مع والدهم، وحينها بدأ طفل بالسؤال عن المعيشة قديمًا. فقال له والده إن جدهم كان يعيش في بيت صغير ليس به كهرباء أو مكيف أو مروحة أو حتى ثلاجة، فبالتالي لم يكن يشرب الماء البارد في الحر. قصة قصيرة "صفحة وطن". بالإضافة إلى أنه لم يكن يمتلك سيارة يتحرك به إلى أي مكان يريده، كما كانت الطرق أيضًا غير مناسبة للسفر، بالإضافة إلى أن المدارس لم تكن متطورة. كما موجودة في الأيام الحالية، وكانوا يعملون بالزراعة، ويأكلون من المحصول الخاص بهم. لكن الآن نحن نعيش في بلدنا بأمان وسلام ونمتلك سيارة رائعة ونحظى ببيت جميل، وأنتم تذهبون إلى مدرسة جميلة ومتطورة. ومن يمرض يحظى بعلاج جيد، ولكن على الرغم من كل هذه الامتيازات، فهناك بلاد كثيرة لا تملكها. بالإضافة إلى أبسط الحقوق التي يجب أن تكون لديهم، ولكن لا يمتلكونها بسبب الحروب، والمجاعات. ثم أردف الأب وقال: أننا يجب أن نحمد الله سبحانه وتعالى لأنه اعطانا هذه البلد الجميلة، وجعلنا من سكانها.
قصه عن الوطن قصيره
انسلَّتْ "أمَان" مِن بين يَدَيْها مُسرعَةً نحو خِزانةِ الأحذيَةِ، فتحَتْ بابَيْها، وبانكسارٍ أخرجَتْ حَقيبَتَها المدرسيَّة التي توَسَّدَتْ أحَدَ الأرْفُف! [1] الْمَعْج: سُرعةُ الْمَر، وريح مَعُوج: سريعةُ المَرِّ؛ "لسان العرب".
قصه قصيره عن حب الوطن
لا تدلِّلها فتطمَع، أعدْها إلى بيتِها، زوجها هو المسؤول عنها وعن أطفاله، أم أنَّك تريد أن تحظى ابنتُك بلقبِ طالق، وتتكفَّل أنتَ بإعالةِ أبناءِ الغريب؟!
" أحقًّا هذه أمي؟! ". كتمَتْ دمعَها، ولمحتْ دَمعَ الأسَى يَرقد في عَيني ابنتها، إلا أنها تجاهلَتْه، يا لضَعف الأنثى! بلْ يا لجبروت الأنثى على الأنثى! (3)
قامَتْ "وداد" مُتثاقلةً، أحضرَتْ تلك الطَّاولة الصَّغيرة مع كرسيِّها الخاصِّ استعدادًا لتدريسِ ابنتها، فبعض الواجباتِ لا تَنفكُّ عنَّا حَتى ونحن في أحلكِ الظُّروفِ، ثمَّ نادَتْ: يا "أمَان". • "أمَان". صاحَ الجدُّ بصوتِهِ الجَهْوَرِي: يا "أمَان" ، أجيبِي أمَّكِ. • نعم، يا أمِّي. • تعالي إلى هنا. أقبلَتْ "أمَان" بوجهٍ عَبوسٍ، يُسفر عن عدمِ رغبتِها في إنجازِ أي واجبٍ مَدرسيٍّ! • أين حَقيبتكِ المدرسيَّة؟
• هناك.. تُشيرُ بسبَّابتها نحو بابِ المنزلِ الخارجيِّ! قصه عن الوطن قصيره. • هناك! ماذا تفعل حقيبتكِ في الخارجِ؟! تَتَّجهُ "وداد" نحوَ بابِ المنْزلِ الخارجيِّ، وتطلُّ منه باحثةً عَن حقيبةِ ابنتِها المدرسيَّة، فلا ترى سوى كومةٍ مِن الأحذيةِ قد غادَرَتْ مَكانَها مِن الخزانةِ المخصَّصةِ لها، وقبَعَتْ على الأرضِ، فسألتْ باستنكارٍ: مَن فعلَ هذا؟!
قصه قصيره عن الوطن
• وهل تقضيه معنا حقًّا؟! لا أدري هل أقيمُ في منْزلٍ آخر أم ماذا؟ كل الذي تفعله يا سيِّدي أنَّكَ تعود مِن صلاةِ الجُمعةِ طالبًا طعامَ الغَداءِ، ثمَّ تخلد بعدَه إلى النَّوم، مُهدِّدا بعقوبةٍ شَنعاء لمَن يُصدر إزعاجًا، ثمَّ تصحو وتتهيَّأ للخروجِ لقضاءِ أجمل الأوقاتِ مع أصدقائكَ، وأنا وحدي مع طفليكَ، لا أملكُ سوى تلفاز ببعضِ قنواتٍ للتَّسليةِ، مللتُهُ وسئمتُ ما يُعرضُ فيه! • وماذا تريدينَني أن أفعل؟ أأجلسُ كالنِّساءِ في المنْزلِ بقربكِ؟! أم إنها شكوى مبطَّنَة لتحصلي على جهازِ حاسوبٍ! • عُدتَ إلى حكايةِ الحاسوبِ، حسنًا، وماذا لو أصبحَ لديَّ حاسوبٌ شخصيٌّ؟ أيوجد في العالم كله - الآن - مَن لا يمتلك حاسوبًا؟! • لا شأنَ لي بالعالمِ وأهلِهِ، أنا مسؤولٌ عن أهلِ بيتي فقط، ولا أريدُ لهذا الشَّيطان أن يدخلَ بيتي. • شيطان! • نعم، يُغوي كما يغوي الشيطان بما فيه مِن مواقعَ إباحيَّةٍ، وغُرفِ دردشةٍ، و...
قاطعَتْه بغضبٍ قائلة: ماذا تعني؟ كيفَ تجرؤ على هذا القولِ؟ هل تتَّهمني بمثلِ هذا وأنا الشَّريفة العَفيفة؟! قصة قصيرة عن حب وخدمة الوطن – المنصة. • الشَّيطانُ شاطرٌ. إن كنتَ ممَّن يستزلُّهمُ الشَّيطان، فيتَّبعونَ شهواتهم، فأنا لستُ كذلك، أنت تعرف جيِّدًا بنتُ مَن أكون، وكيف تربيتُ في بيتِ دينٍ وأدَبٍ وعزٍّ!
وهنا بدأ الحصان ووالدته يرحلون من مزرعتهم ويمشون في الأراضي الواسعة يبحثون عن مكان يسكنون فيه وكلما وجدوا مزرعة لكي يسكنوا فيها كانت الحيوانات التي تسكن هذه المزرعة لا يسمحون لهم بالبقاء معهم ويريدون منهم الرحيل إلى المكان الذي أتوا منه. ظل الحصان ووالدته هكذا بدون مكان ولا مأوى حتى أتى عليهم الليل والبرد الشديد ولا يستطيعون الاطمئنان ولا يجدون ما يكفيهم من الطعام وأصبح الجوع يطاردهم أيضا حتى الصباح. وهنا قال الحصان لوالدته: لابد لنا أن نرجع إلى مزرعتنا لا يوجد مأوى غيرها. قالت له والدته: أحسنت التفكير يا بني فهذه المزرعة هي أرضنا وهي موطننا حيث الأمان والطمأنينة. كتب ذات الشعر المنسدل قصص قصيرة - مكتبة نور. قصة الذهب والتراب في يوم من الأيام سأل المعلم تلاميذه: أيهما أغلى التراب أم الذهب؟ رد التلاميذ: الذهب أغلى من التراب بالتأكيد. ثم نهض محمد وقال: التراب أغلى من الذهب. سخر التلاميذ من محمد وضحكوا كثيرا على ما قاله، ولكن هنا قال المعلم: أحسنت يا محمد فالتراب أغلى من الذهب تعجب التلاميذ وقالوا: كيف هذا؟ قال المعلم: سأروي لكم قصة توضح لكم كيف يكون التراب أغلى من الذهب. كان هناك رجل عجوز اشتد عليه المرض كثيرا وجمع أولاده حوله وقال لهم، عندي كيس من الذهب وعندي الأرض التي أملكها وهذه كل ثروتي التي أملكها وأريد أن أعطيها لكم.
← يد 2 مرسيدس جيب
يبكي كلام حزين من القلب →
مساج ينبع منزلي فلبيني
لي تجربة وحيدة معهم. لم أخرج منها بفائدة لمن يرغب زيارتهم أجعلهم آخر الخيارات
Add review
مساج منزلي
Oleh admin Diposting pada November 2, 2020
Read مساج منزلي في الرياض فلبيني لا تفوتكم عروضنا في ركن الاسترخاء نقدم لكم أفضل الأسعار والتي تخص مساج منزلي […]
تمّ النشر في 18/02/2021 استمتع بيوم ممتع.. • نتميز بتقديم ارقى الخدمات المتميزه بطاقم ذو خبره عاليه • مركز استرخاء رجالي نقدم خدمات متكامله vip بأجواء هادئه ومميزه الاتصال الآن تمّ النشر في 27/01/2021 عميلنا العزيز ؛ تمتع بالخصوصية الكاملة وأقصي درجة من الراحة والفخامة للاستفسار والحجز برجاء التواصل من خلال واتس اب أو الاتصال علي الرقم 0594649571