الرئيسية
أضف شركتك
مدونة دليلي
0126271808
النشاط:
كهرباء معدات ولوازم وقطع غيار ومستلزمات,
تفاصيل
الموقع
التعليقات
0126482619
المدينة
الهواتف
الخريطة
لا يوجد تعليقات ، كُن أول من يترك تعليقاً
اترك تعليق
الاسم *
الايميل *
العنوان *
نص التعليق *
قد يعجبك ايضاً
شركة اللحيدان للتقنية والكهرباء المحدودة
جدة, شارع البلدية
0126610432
0126645471
شركة تروبا العربية
الرياض
0114774936
مجموعة الذعاتي للتجارة والمقاولات
الخبر, شارع جمال الدين النقيب
0138966612
شركة إنبربلاست المحدودة
0112651988
مؤسسة ياسر الغامدي للمقاولات العامة
جدة, شارع محمد سعيد ناصيف 23534
0583115115
عرض الاتجاهات
دليلي
دليلي
باجعفر سوق غراب للنشر والتوزيع
السلام عليكم
وين أحصل شفاط السقف ؟
تلاقيه في سوق غراب او شارع البلدية
مدينة البناء بطريق المدينة قبل مجمع العرب
سوق غراب شارع البلديه
لو سمحتم احد عنده فكره عن الاسعار؟
شارع البلدية محل باجعفر اقل سعر ووكيل
هدا شفاط اصيل تلقاه الشبكه البرونزيه فرع الجنوبيه او فرع حراج الصواريخ او بن مهري سوق الغراب
محل انوار كيلو ٧ تلقاه بشارع بلادن
باجعفر سوق غراب كرتون
سوق غراب - جدة - YouTube
أتى عبد الله البصرة والكوفة والشام, ومات بالمدينة سنة اثنتين, ويقال: أربع وثمانين, يكنى أبا جعفر.
لم أصدق أن أبي رحل فعلاً. أمّي أخذتها حمّى أحزانها، أخذت في البكاء والنحيب كأي زوجة تنعى رجلها وجملها. جاء أنور السادات وتبعته - على عجل - السيدة جيهان بفستان أزرق. السادات نهرها: «امشي البسي أسود وتعالي». بدأ توافد كبار المسؤولين في الدولة على البيت. حملت قوة الحراسة الشخصية جثمانه على نقالة إسعاف، بلا غطاء، وجهه مكشوف، ابتسامة رضا تعلوه، رائحة الموت كريهة، لكنها بدت لي مِسكاً. تابعت أمي الجثمان المحمول على نقالة إسعاف بنحيب دوّى في المكان الذي كان للحظات قليلة مضت المقر الذي تدار منه مصر وصراعات المقادير على المنطقة. قال لها السادات على طريقة أهل الريف في مثل هذه الأحوال: يا تحية هانم.. أنا خدّامك. مضى أبي أمام عيوننا محمولاً على نقالة إسعاف، لم يعد. لم نره مرة أخرى. لم تذهب معه أمي، ولا أحد من أبنائه لقصر القبة. أمّي جلست على السلم تنتحب. ما زال يدوّي في وجداني بكاء أمي الملتاعة وهي تجري وراء الخروج الأخير لعبد الناصر من بيت منشية البكري: وهو عايش خدوه مني. وهو ميت خدوه مني. خالد عبد الناصر. كان ذلك مشهداً تراجيدياً مقتطعاً من التحولات والانقلابات التي أعقبت الرحيل. وسط تلك التحولات والانقلابات أعاد «خالد عبدالناصر» اكتشاف نفسه ومعنى حياته، وشاءت أقداره أن يعيش حتى يرى ثورة «يناير» (2011) التي أيّدها بحماس بالغ قبل أن يرحل في العام نفسه.
خالد عبد الناصر - أرابيكا
كان خالد بمثابة الأب الروحي لإخوته الأربعة بعد رحيل والدهم الزعيم الراحل عبد الناصر منذ نحو 41 عاماً، وهو من خريجي جامعة كامبريدج البريطانية الشهيرة وحصل من هناك على شهادة الدكتوراه في هندسة الطرق والنقل. حصل خالد عبد الناصر على بكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة القاهرة عام 1971، وماجستير في الهندسة المدنية جامعة القاهرة عام 1974. وفي عام 1979 حصل على دكتوراه في تخطيط النقل من جامعة لندن. عمل الراحل مدرسا لهندسة النقل والاقتصاد بجامعة القاهرة، ثم مساعد أستاذ في تخطيط النقل بنفس الجامعة أيضا من عام 1986 وحتى عام 2000. في ذكرى رحيل خالد عبد الناصر.. الثائر الذي واجه السادات بتعمده تشويه سيرة الزعيم. [2] كانت آخر تصريحاته تشير إلى تفكيره في أن يلعب دورا سياسيا، لكنه لم يحدده بعد، حيث عرض عليه الكثير من السياسيين والمقربين الترشح في الانتخابات الرئاسية وأنه ما زال يفكر في الأمر. عن محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك قال: أشعر بالفخر أننا كنا نموذجا طيبا لأبناء الرئيس ولا بد أن تأخذ العدالة مجراها تجاه الرئيس مبارك، وكان من الطبيعي أن يحاكم الرئيس وأبناؤه بعد كل هذه التجاوزات في حق الشعب المصري. من الحكايات التي تروى عنه تبرعه بـ"600 جنيه" لصالح المعتقلين من أعضاء جماعة "الإخوان المسلمين".. وقد أثار التبرع الذي تسلمه الصحفي " محمد إحسان عبد القدوس " دهشة قيادات الجماعة، فيما قال المرشد العام وقتها " محمد مهدي عاكف " إن "خالد" يتمتع بصفات طيبة، ودوره في "العمل الوطني" يجعل تصرفه هذا طبيعيا، وكان "عبد القدوس" قد التقى "خالد عبد الناصر" وتساءل الدكتور خالد عن الإخوان "هل هم بتوع دين وبس.. ولا دنيا كمان؟" أجاب محمد عبد القدوس: نحن جماعة شاملة ولا يمكن للمسلمين تقديم صورة جميلة للإسلام إلا بتفوقهم في الدنيا!
خالد جمال عبد الناصر. خالد جمال عبد الناصر (و. 1949 - ت. 15 سبتمبر 2011)، هو نجل الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر......................................................................................................................................................................... حياته
صورة لعائلة الرئيس عبد الناصر، حيث يظهر الرئيس في منتصف الصورة وبجواره زوجته تحية، ويظهر خالد جمال عبد الناصر في الصف الثاني على اليسار. ولد في 1949 ، والده هو الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر ووالدته تحية محمد كاظم ابنة تاجر من رعايا إيران. سمي خالد على اسم شقيق والده المتوفى قبل ولادته. وهو خريج كلية الهندسة ، جامعة القاهرة ، عام 1971. وقد حصل على الدكتوراه من جامعة كمبردج في تخطيط النقل ، عام 1979. وعاد ليعمل أستاذاً بهندسة القاهرة. خالد عبد الناصر أثناء محاكمته. خالد عبد الناصر - أرابيكا. [1]
وكان خالد عبد الناصر من أبرز القيادات التي أسست تنظيم تنظيم ثورة مصر مع ضابط المخابرات المصري محمود نور الدين ومجموعة من القيادات الناصري في منتصف الثمانينيات، وهو التنظيم الذي نجح في اغتيال ثلاثة من مسئولي السفارة الصهيونية بالقاهرة، إلى جانب دبلوماسي أمريكي رابع، وهنا تم اتهامه بالضلوع في التنظيم، وقد سافر خالد إلى يوغوسلافيا قبل تفككها وعاش بها ثلاث سنوات نظرا للعلاقة التي كانت تربط زعيمها الأسبق تيتو بالرئيس عبد الناصر.
في ذكرى رحيل خالد عبد الناصر.. الثائر الذي واجه السادات بتعمده تشويه سيرة الزعيم
تميز خالد من بين أشقائه بأنه كان الابن الذى حملت صوره مع والده وهو يلعب معه الشطرنج وهى اللعبة التى كان يحبها عبدالناصر، كما كان اسمه «أبو خالد» فى عشرات الأغنيات الوطنية فى الخمسينيات والستينيات، ولهذا ظل قريبًا من قلوب الجماهير، لكن الثنائية التى حكمته اصطدمت أخيرًا برحلة المرض التى بدأت معه قبل سنوات وبالتحديد عام 2002 حين أصيب بورم فى المخ تعرض بسببه إلى جراحة دقيقة فى فرنسا، ليدخل بعدها فى مشاكل صحية أخرى، ظلت معه حتى فاضت روحه إلى خالقها. مذكرات خالد جمال عبد الناصر عن صدام حسين. فرحمه الله رحمة واسعة. \
رابط تحميل الكتاب
/view? usp=sharing
شاهد أيضاً
تحميل كتاب المال ضد الشعوب – تأليف: ايريك توسان
فيما يلى دليل عمل موجه للحكومات يتضمن بعض النصائح والوصفات، اعدته "منظمة التنمية والتعاون الاقتصادى" …
وجرى استقبال الراحل خارج مصر استقبال الفاتحين، ففي سوريا حملته الجماهير بالسيارة التي كان يركبها، وفي لندن، حيث كان يعد رسالة الدكتوراه عومل معاملة كريمة، وكذلك في يوغوسلافيا التي ارتبط رئيسها تيتو بوالده بصداقة قوية، والتي استقر بها لفترة طويلة بعد اتهامه في قضية تنظيم ثورة مصر الشهيرة، ووقتها غادر القاهرة بأسرته إلى لندن، ثم إلى يوغوسلافيا التي احتضنته وفاءً لذكرى والده، وحصل بعدها على حكم بالبراءة.
خالد عبد الناصر
أعاد اكتشاف والده في ثمانينات القرن الماضي، وأراد أن يؤكد لنفسه قبل الآخرين أنه «ناصري» بالاعتقاد لا بالوراثة. وأثبتت التجربة جدّيته وصدقه.. أدخل قفص الاتهام على خلفية تأسيسه «تنظيم ثورة مصر». ذهب إلى منفى اختياري في يوغوسلافيا مطلع تسعينات القرن الماضي، ولم يمش في جنازة والدته. في هذه الجنازة هتف مواطنون مصريون في وداع زوجة «عبدالناصر»: «ثورة مصر لما هبت، مصر من وراها ردت. عاشت الإيد اللي ربت». حمل «عبء التاريخ» على كاهله، فهو النجل الأكبر ل«جمال عبدالناصر»، وتصرفاته محسوبة على اسم والده. يتحدث على راحته، كأي شاب آخر، مع أصدقائه، لكنه ما إن يخرج إلى المجال العام حتى يضبط تصرفاته وأقواله، فكل تصرف تحت المجهر، وكل قول محل فحص. لم يكن مقتنعا بسيناريو «التوريث».. وذات مرة قاصداً أن يصل صوته إلى مركز القرار قال لي على الهاتف صارخاً: «ليه.. ليه.. يدخل الجحيم برجليه». التعبير نفسه استخدمه الرئيس الأسبق «حسني مبارك» في سياق آخر: «لن أضع ابني في الجحيم بيدي»، غير أنه لم يوقف السيناريو، وكان ما كان. يكاد صوته إذا ما ارتفع يطابق صوت «جمال عبدالناصر»، كان ذلك يسعده إلى حدود غير متصورة. وقبل رحيل «عبدالناصر» بأسابيع قليلة خطر لوالدته أن تسأل: «خالد حيتخرج السنة الجاية، وأنا عارفة إنك حتبعته للجبهة الأمامية».
خالد جمال عبد الناصر (13 ديسمبر 1949م- 15 سبتمبر 2011م)، النجل الأكبر للرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر. ولد يوم 13 ديسمبر 1949 بالقاهرة
في 29 يونيو 1944م تزوج جمال عبد الناصر من تحية محمد كاظم ، وقد أنجب ابنتين هدى ومنى وثلاثة أبناء كان أكبرهم هو خالد (على اسم أخ تحية المتوفي خالد) ثم عبد الحكيم (على اسم عبد الحكيم عامر صديق عمره) وعبد الحميد. توفي خالد جمال عبد الناصر عن عمر يناهز 62 عاماً بعد صراع طويل مع المرض أنقصه نحو 40 كيلو جراماً خلال شهرين فقط، بعد عملية جراحية أجراها في الكبد قبل شهور في لندن، وقد دخل في غيبوبة قبل شهر رمضان 1432 هـ، ثم تحسنت حالته قبل أن يعود لدخول العناية المركزة قبل وفاته بأسبوعين. [1] ورغم أن خالد وأسرته خلال الثلاثين عاماً الماضية لم يتعد تأثيرهم في مصر كونهم أبناء رئيس سابق، لكنهم جميعاً يتمتعون بشعبية طاغية خارج مصر وخاصة في سوريا، وكذلك في يوغوسلافيا التي ارتبط رئيسها تيتو بوالده والتي استقر بها لفترة طويلة بعد اتهامه في قضية تنظيم "ثورة مصر" الشهيرة في نهاية الثمانينيات بزعامة الدبلوماسي محمود نور الدين ، ووقتها غادر القاهرة بأسرته إلى لندن، ثم إلى يوغوسلافيا التي احتضنته وفاءً لذكرى والده، وحصل بعدها على حكم بالبراءة.