هناك مشاهير قد لا يشكل الحديث معهم أية إضافة.. وبالمقابل، هناك أشخاص لم يشتهروا أو ينتشروا كفاية، لكن الحديث معهم في غاية المتعة والإفادة. اكتشافان يعيدان إلى الواجهة حلم البشر باستدامة الشباب والخلود – العمق المغربي. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل خاص-خالد مجذوب: أتلقى دروساً قيّمة في أثر الفراشة.. التمثيل يبقى شغفي الأول والأخير وهذا ما ورثته عن والدي عبد المجيد مجذوب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع الفن وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: موقع الفن أخبار لبنان 2022-4-21 72 نجوم و فن اليوم
- اكتشافان يعيدان إلى الواجهة حلم البشر باستدامة الشباب والخلود – العمق المغربي
- عيشوا بلا ضمير ولا احساس أفضل
- ما هو الضمير - موضوع
- وصول صواريخ " ستينغر " لاوكرانيا ... - هوامير البورصة السعودية
اكتشافان يعيدان إلى الواجهة حلم البشر باستدامة الشباب والخلود – العمق المغربي
علماء ينجحون في تجديد خلايا جلدية لامرأة أعلن علماء بريطانيون نجاحهم بتجديد شباب خلايا جلدية لامرأة في الـ53 من عمرها، لتوازي عمر من يبلغن 30 عامًا، ما يُمهّد على الأرجح، لعلاج الأمراض المصاحبة للشيخوخة مستقبلًا، حسب "سي ان ان". وحسب نفس المصدر، خضعت الدراسة لمراجعة الأقران، ونشرت في المجلة العلمية eLife، أمس الجمعة. ووضعها علماء من معهد بابراهام في جامعة كامبريدج يإنكلترا، وهي ما برحت في مراحلها الأولى، وفق ما أفاد بيان إعلامي الجمعة. لم تظهر الخلايا التي تجدّد شبابها أصغر فقط، بل كانت أسرع في معالجة جرح صناعي من الخلايا الأكبر سنّا، كأنها في الـ23 من العمر، "وهذا مؤشر واعد أنه في أحد الأيام ستستخدم هذه الدراسة لإنتاج خلايا أنجع في علاج الجراح". ووفق البيان، أُطلق اسم "إعادة برمجة" على هذه الآلية المستندة إلى تقنية الخلايا الجذعية. وكان في مستطاع العلماء إعادة ضبط الخلايا على الصفر من خلال تحويل خلايا الجلد مجددًا إلى خلايا جذعية. وبهدف وقف فقدان الخلايا لوظيفتها، أوقف العلماء آلية إعادة البرمجة بعد بضعة أيام، الأمر الذي سمح للخلايا بالحفاظ على خاصيتهم الوظيفية، في حين أصبحت أصغر سنًا بيولوجيًا.
حوار: رضوي يحيى
أهمية الحفاظ على صحة الأسنان في حياتنا لأجل الوقاية والحماية فصحتك في أسنانك
أكدت الدكتورة "ألاء أيمن" طب الأسنان القصر العيني أن تطور طب الأسنان قد ساعد على زيادة أهميتها في حياتنا، فقد ساهم في حل عدد من المشكلات الصحية والنفسية الناتجة عن شكل الأسنان وبعض الكسور أو فقدان جزء من الأسنان. وذكرت دكتورة "ألاء أيمن" في حوار لمنصة الأهرام الإخبارية طرق عديدة للحفاظ على صحة الأسنان وهي تناول الطعام متوازن وشرب الماء بكميات كبيرة و التنظيف المستمر باستخدام الفراشة والمعجون والخيط الطبي، وبخاصة قبل النوم مع التقليل من السكريات والكربوهيدرات التي تسرع من التسوس وتزيد الأحماض التي تعمل على التآكل الأسنان. كما تابعت أن قوة تأثير الأسنان في جسم الإنسان عمومًا من حيث فقدان الأسنان يؤدي لمشاكل في الجهاز الهضمي ويسبب عصر الهضم، وتؤدي أمراض اللثة وبعض أنواع البكتريا للتأثير على القلب، وتسبب بعض أمراض الأسنان الأخرى مشاكل في الكلى وجهاز المخ وجهاز التنفس في بعض الأحيان، وتهتم الأسنان بتأثير قوي على الوجه وشكله وتغيره. ثم لفتت الدكتورة إلى تنوع تخصصات طب الأسنان في فرعين الفرع الأساسي ويشمل الجراحة و اللثة وعلاج الجذور وجراحة الوجه والفك والعلاج التحفظي والتركبيات الثابتة والمتحركة و التقويم والفرع الثانوي طب أسنان الأطفال وهو من تخصصات طب الأسنان ويتكون من التركيبات وعلاج حفظ المسافة بين الأسنان والخلع وعلاج التسوس (الحشو).
والاحتكام إلى الضمير، في رأينا، ربما يكون وسيلة للشعور بالراحة، لكنه ليس الوسيلة التي تحقق العدالة القطعية، ومن هنا كان الحديث النبوي الشريف «قاضٍ في الجنة، وقاضيان في النار». وتعبير «قاضٍ» يصدق على كل من يكون بيده إصدار حكم يرجح كفة على كفة، مثل شرطي المرور.. والمدرس.. والمدير، وغيرهم ممن تترتب على أحكامهم نتائج يستفيد منها طرف، ويتضرر طرف. عيشوا بلا ضمير ولا احساس أفضل. العدالة تاج يسبح في فضاء من الأحكام المختلفة، يحاول كل حكم منها أن يضع هذا التاج على رأسه، وقليل من الأحكام من يحظى بارتداء هذا التاج، مثلما هم قلة أولئك الذين يستطيعون توجيه هذا التاج الوجهة الصحيحة. القضاة صنف منهم، وهناك أصناف كثيرة تؤدي أدواراً تشبه أدوار القضاة، حتى لو لم تحمل أسماءهم، فهل عرفنا بعد هذا كله معنى العدالة؟ أم أننا لم نعرف معناها، وإنما عرفنا معنى غيابها؟
سؤال يبدو هذه المرة واقعياً، لا علاقة مباشرة له بالفلسفة، حتى لو كان طارحه هو «واسع الأفق» أفلاطون.
عيشوا بلا ضمير ولا احساس أفضل
والشاب يشعر بالظلم عندما يمنعه والداه من البقاء خارج المنزل حتى أوقات متأخرة من الليل، والفتاة تشعر بالظلم عندما تتدخل والدتها في اختيار ملابسها، وتحرص على معرفة من تصاحب من زميلاتها في المدرسة، وتسأل عن أسرهن، وتتحرى عن أخلاقهن وسيرتهن. ثم ينتقل هذا الشعور عند الوصول إلى مرحلة الدراسة الجامعية، فيتدخل الأهل في اختيار التخصص الذي سيدرسه الأبناء، ومدى ملاءمته لوضع الأسرة، فالطبيب يختار لأبنائه دراسة الطب، والمهندس يوجه أبناءه إلى دراسة الهندسة، والمحامي يوجه أبناءه إلى دراسة القانون.. وهكذا، بغض النظر عن حب الأبناء هذا التخصص، ورغبتهم في دراسته من عدمها. وتكون قمة الشعور بالظلم عندما يكون للأهل الرأي الأول والأخير في اختيار الزوجة للابن، أو الزوج للبنت، عندها تصبح الحياة جحيماً لا يطاق، إذ يمثل هذا التدخل قمة الأنانية والظلم، من وجهة نظر الأبناء. هكذا تتكون منظومة الظلم عبر مراحل العمر المختلفة، وتنتقل مع الإنسان من مرحلة إلى أخرى، تبدأ مثل دائرة صغيرة على وجه بحيرة راكدة، ثم تكبر شيئاً فشيئاً، مكونة حولها دوائر كثيرة، حتى تغطي سطح البحيرة كله. لذلك حين يشكو الموظف من ظلم المسؤول له، فهو إنما يستعيد سيرة بدأت معه منذ الصغر، ورافقته في كل مراحل حياته، لتصل إلى محيط الوزارة.. ما هو الضمير - موضوع. أو الدائرة.. أو الشركة.. أو المصنع.. أو حتى البقالة التي يعمل فيها، ليصبح المسؤول أو صاحب العمل، هو الظالم الأكبر في هذه الحياة، ويصبح الموظف، أو العامل، هو المظلوم والضحية المسفوح دمها، المهدرة حقوقها.
ما هو الضمير - موضوع
ولكنه يكون للمؤمن تكفيراً وتطهيراً في حالات، ويكون رفعة درجات وزلفى في حالات أخرى. ويقظة ضمير المؤمن تجعله يرجو ويخاف، حتى الأنبياء عليهم السلام كانوا كذلك. وصول صواريخ " ستينغر " لاوكرانيا ... - هوامير البورصة السعودية. وحين تسألينني بنتي الكريمة كيف نُفرِّق بين الابتلاء وبين العقاب أو البلاء؟ فالأصل في التفريق إنما هو بالنظر إلى ما بعد المصيبة، وليس ما قبلها؛ فإذا صبر وتجلَّد، ورضي بما كتب الله، واستغفر لذنبه؛ فهذه علامة رفعة الدرجات وتكفير الذنوب ، وإذا جزع، وتذمَّر، وتسخَّط، واستسلم للشر؛ فهي علامة الخسار والبوار والحرمان. فكِّري بالمستقبل وكيف تكونين إيجابية في التعامل مع المصيبة، وليس في الماضي فحسب، فلست قادرة على تغيير الماضي مهما يكن أسود كالحاً، حاذري اللغة السلبية التي تبعدك عن الله ولا تقولي: حتى ربي يكرهني! البلاء خير بشرط أن تعتبريه خيراً. أن تصبري وتستعيني بالله، وفي الصحيح مرفوعاً: « عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلاَّ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ » (رواه مسلم). لست أجد فرقاً صحيحاً بين كلمة (بلاء)، وكلمة (ابتلاء)، إلا أن يكون البلاء هو نفس المرض أو المصيبة، فالاكتئاب بلاء، والإعاقة بلاء، و(الابتلاء) هو وقوعه على الإنسان فيُسمّى المصاب مبتلى.
وصول صواريخ &Quot; ستينغر &Quot; لاوكرانيا ... - هوامير البورصة السعودية
يؤكد الواقع اليومي اللبناني الميؤوس منه أنّ حال البلد كـ»مرضٍ مستعصٍ»، وأنّ أمام مسؤولين «بلا إحساس» وبلا ضمير أيضاً يصرّون على إغراق الشعب اللبناني في مستنقع اليأس والإحباط، وأنّهم يمارسون أكبر عملية خداعٍ واحتيال في تاريخ لبنان وشعبه بادّعاء أنّهم فعلاً مسؤولين، وأنّهم يتحمّلون مسؤوليات هذا البلد ويضعون مصالح شعبه فوق وقبل الجميع.
وأن الجيش الأمريكي سوف يقدمها لنا كما تقدم الشوكولاته في أفواه الأطفال أيام الأعياد!! أعتقد أيها السادة أن الأزمة ليست أزمة حربية وسياسية فقط بل هي أزمة ثقافة وأخلاق، وفكر، وأن المسألة ليست مسألة أعداء واضحين ظاهرين يحاربون بالصاروخ والقذيفة.. بل إن سوى الروم خلف ظهورنا روم باطنيون يباركون بأقلامهم المشبوهة وبأساليبهم المشبوهة ما يحدث ويمهدون لما هو أخطر.. ومن ثم فإن دور المثقف المخلص أصبح مهماً وخطيراً لمتابعة هؤلاء وكشف أقنعتهم الحقيقية. فالثقافة هنا لا بد أن تلعب دورها وتقوم بمحاكمتها التاريخية لهم، وإلا فإنها تلعب دوراً بهلوانياً يخالف رسالتها المهمة والمؤثرة والعظيمة..
إذ لا أعتقد أن مثقفاً شريفاً واحداً يجرؤ بعد هذا كله على القول إن أمريكا سوف تجلب لنا الحرية والأمن، والعدل، والسلام..
وأقول بكل صراحة وبلا خجل إن من يزعم ذلك هو تماماً كالمومس البغي التي تقف أمام الناس عارية وتخطب فيهم مدافعة عن الشرف، والحشمة والفضيلة..!! أيها السادة..
ادعوا الله معي مخلصين أن يرفع الظلم عن أرض فلسطين والعراق وادعوه مخلصين أن يحمي وطننا هذا أولاً وأخيراً من الأخطار، والأشرار والمحن، وغوائل الفتن.
ت + ت - الحجم الطبيعي
يقول أفلاطون إنه لا يعرف معنى العدالة، ولكنه يعرف معنى غياب العدالة. ربما يبدو هذا مدخلاً فلسفياً مناسباً للحديث عن الظلم، لكن الفلسفة قد لا تكون هي المدخل الصحيح للحديث عن هذا الموضوع، ذلك أن المظلوم عادة ما يفكر في أشياء كثيرة عندما يتعرض للظلم، ليس من بينها الفلسفة، مع كل الاحترام والتقدير للفلاسفة العظماء، منذ فجر التاريخ حتى اليوم. وبرغم أن «الظلم من شيم النفوس»، كما يقول شاعر العربية الكبير أبو الطيب المتنبي، إلا أن قليلاً مِن البشر مَن يعترف بأنه ظلم ذات يوم نفساً بشرية، أو طيراً، أو حيواناً، أو حجراً، ذلك أنه حتى الظالم يشعر بفداحة هذا الفعل، ويحاول إبعاد نفسه عنه. ومع هذا فقلّ أن تجد مَن لم يباشر هذا الفعل بشكل من الأشكال، إلى درجة أن الإنسان قد يظلم نفسه أحياناً على حساب مراعاة مشاعر الآخرين، وتقديم مصلحتهم على مصلحته، إما لإحساسه بالمسؤولية عنهم، أو لتقمصه دور المخَلِّص الذي عليه أن يضحي من أجل الآخرين، مقدماً نفسه قرباناً على مذبح الفضيلة. الإحساس بالظلم شعور ينشأ عند الإنسان منذ الطفولة، فالطفل يشعر بأن والديه يظلمانه عندما يحرمانه من اللعب طوال اليوم، ويحددان له وقتاً للدراسة.. وآخر للعب.. وثالث للنوم.. وهكذا.