أسماء بنت عُميس – الحلقة 10
من برنامج زيارة وبشارة مع الشيخ رمضان عبد المعز
تابعونا هنا:
Facebook:
Twitter:
Instagram:
Website:
وحمل تطبيقاتنا الرسمية:
IOS:
Android:
Windows phone:
#نجوم_إف_إم
#NogoumFM
رمضان عبد المعز من علماء الازهر
رمضان عبد المعز
قال الشيخ رمضان عبد المعز، أحد علماء الأزهر الشريف، إننا نحتفل اليوم من كل عام بيوم الأم، هذا اليوم رمزًا للأم نبع الحنان ورمز الأمان وهبة الرحمن وفيض الإيمان، معقبًا: "المؤمن يحتفل بالوالدين كل يوم وهذا أمر ربنا سبحانه وتعالى". وأضاف "عبد المعز"، خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم الإثنين، أن الله سبحانه وتعالى يقول "وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا"، فالإحسان للوالدين يعد قضاء لله لا راد لحكمه ولا معقب لقضائه. وأوضح أحد علماء الأزهر الشريف، أن نعمة الأمومة من أجل نعم الله على العبد، مشيرًا إلى أن الرسول –صلى الله عليه وسلم- حينما أراد أن يبين لنا رحمة الله كان هناك سيده فقدت ابنها وأمر الصحابة بالبحث عنه، وعندما رأت ابنها جرت لاحتضانه وتقبيله، فقال الرسول –صلى الله عليه وسلم- أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار، فقالوا لا، فقال: "الله تبارك وتعالى أرحم بعباده من هذه الأم بولدها"، معتبرًا أن يوم الأم هو تجديد للعهد والوعد والتكريم والاحتفال بالأم.
رمضان عبد المعز لعلهم يفقهون
قال الشيخ رمضان عبد المعز ، الداعية الإسلامي، إن ليل رمضان كنهاره، ولهذا يجب على المسلمين فعل كل ميرضي الله ورسوله في هذا الشهر المبارك. وأكد «عبد المعز»، خلال تقديمه برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع عبر فضائية «دي إم سي»، أن شهر رمضان منحة من الله عز وجل لعباده، كما أنه الشهر الذي نزل فيه القرآن، وهذا خير دليل على مكانة ومنزلة الشهر عند الله. وأضاف في حديثه، أن شهر رمضان ضيف عزيز يجب إكرامه بكل مايرضي الله ورسوله، ولهذا يحتاج المسلم أن يكون هناك وقفة مع النفس من أجل كسب رضا الله ورضوانه.
دين وفتوى
الشيخ رمضان عبد المعز
الإثنين 03/يناير/2022 - 06:42 م
قال الشيخ رمضان عبد المعز ، الداعية الإسلامي، إن أجمل شيء في يمكن أن يقوم بع الإنسان هو سعيه لرضا الله عز وجل. وأَضاف رمضان عبد المعز، خلال برنامج لعلهم يفقهون المذاع على فضائية دي إم سي، أن أمر سيدنا محمد أمن يخبر أمته بما كان بفعله النبي إسماعيل، حيث قال في كتابه العزيز: وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولا نَّبِيًّا * وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا، متابعًا: أجمل شيء في الآية أن سيدنا إسماعيل راضي وربنا راضي عنه. رمضان عبد المعز: هذا الوسام حصل عليه الصحابة وأردف رمضان عبد المعز: أجمل شيء أو وسام حصل عليه الصحابة رضوان عليهم في القرآن الكريم، هو " رضي الله عنهم ورضوا عنه"، ونحن أعلى وسام ممكن أن نحصل عليه: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي. وأكمل رمضان عبد المعز: سيدنا زكريا لما دعا ربنا قال: وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ۖ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا، مردفًا: الرضا أمر عظيم، وإذا رضيت بما قسم الله لك تكن أغنى الناس.
وقال تعالى في الآية الأخرى: ( أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون) [ يس: 81 ، 82]. وقال هاهنا: ( فلا أقسم برب المشارق والمغارب إنا لقادرون على أن نبدل خيرا منهم) أي: يوم القيامة نعيدهم بأبدان خير من هذه ، فإن قدرته صالحة لذلك ، ( وما نحن بمسبوقين) أي: بعاجزين. كما قال تعالى: ( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه بلى قادرين على أن نسوي بنانه) [ القيامة: 3 ، 4]. إعراب قوله تعالى: عن اليمين وعن الشمال عزين الآية 37 سورة المعارج. وقال تعالى: ( نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين على أن نبدل أمثالكم وننشئكم في ما لا تعلمون) [ الواقعة: 6 ، 61]. واختار ابن جرير ( على أن نبدل خيرا منهم) أي: أمة تطيعنا ولا تعصينا وجعلها ، كقوله: ( وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم) [ محمد: 38]. والمعنى الأول أظهر لدلالة [ ص: 230] الآيات الأخر عليه ، والله أعلم. ثم قال تعالى: ( فذرهم) أي: يا محمد) يخوضوا ويلعبوا) أي: دعهم في تكذيبهم وكفرهم وعنادهم ، ( حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون) أي: فسيعلمون غب ذلك ويذوقون وباله ( يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون) أي: يقومون من القبور إذا دعاهم الرب ، تبارك وتعالى ، لموقف الحساب ، ينهضون سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون.
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المعارج - قوله تعالى فمال الذين كفروا قبلك مهطعين - الجزء رقم18
كقول الشاعر وهو الأعشى: أأزمعت من آل ليلى ابتكارا وشطت على ذي هوى أن تزارا أي من أجل ليلى.
عن اليمين وعن الشمال عزين 37 آية ابو بكر الشاطري - Youtube
١ - {عِزِينَ} قال نافع بن الأزرق لابن عباس: أخبرني عن قوله تعالى: {عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ} قال ابن عباس: عزين، الحَلَق الرفاق. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعت قول "عبيد بن الأبرص": فجاءوا يهرعون إليه حتى... يكونوا حول مِنْبَرِه عِزِينا (تق، ك، ط) = الكلمة من آية المعارج ٣٧، والكلمة وحيدة في القرآن، صيغة ومادة: {فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (٣٦) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ} معناها في آية المعارج عن الفراء: والعزون الحلق الجماعات.. واحدها عِزَة، وأصلها عِزْوة، قال أبو عبيدة في مجاز القرآن: جماعات في تفرقة. عن اليمين وعن الشمال عزين 37 آية ابو بكر الشاطري - YouTube. وفسرها البخاري بمثل قول الفراء. وقال الطبري في تأويل الآية: أي فِرَقاً حول النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يرغبون في كتاب الله ولا في نبيه. ثم أسند عن قتادة: العزين الحلق المجالس، وعن الضحاك: حلقاً ورفقاء، وفي الحديث المرفوع: "ما لي أراكم حلقاً" - اخرجه مسلم - أسند الطبري عن أبي هريرة: والعزين الحلق المتفرقة. وعن جابر بن سمرة قال: دخل علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونحن متفرقون فقال: "ما لي أراكم عزين" وفي رواية أنهم كانوا جلوساً فقال - صلى الله عليه وسلم -: "ما لي أراكم عزين حلقاً" نستأنس به لدلالة العزوة
إعراب قوله تعالى: عن اليمين وعن الشمال عزين الآية 37 سورة المعارج
حدثنا عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: (عِزِينَ) قال: حلقا ورفقاء. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قوله: (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ) قال: المجلس الذي فيه الثلاثة والأربعة، والمجالس الثلاثة والأربعة أولئك العزون. حدثنا إسماعيل بن موسى الفزاري، قال: أخبرنا أبو الأحوص، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة يرفعه قال: " مالي أرَاكُمْ عِزِينَ" والعزين: الحلق المتفرّقة. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المعارج - قوله تعالى فمال الذين كفروا قبلك مهطعين - الجزء رقم18. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا مؤمل، قال: ثنا شقيق، عن عبد الملك بن عمير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة أن النبيّ صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه وهم حِلَق حِلَق، فقال: " مالي أرَاكمْ عِزِينَ". حدثني أبو حصين، قال: ثنا عبثر، قال: ثنا الأعمش، عن المسيب بن رافع، عن تميم بن طرفة الطائي، عن جابر بن سمرة، قال: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن متفرّقون، فقال: " ما لَكُمْ عِزِينَ". حدثني عبد الله بن محمد بن عمرو الغزي، قال: ثنا الفريابي، قال: ثنا سفيان، عن الأعمش، عن المسيب بن رافع، عن تميم بن طرفة، عن جابر بن سمرة، قال: جاء النبيّ صلى الله عليه وسلم إلى ناس من أصحابه وهم جلوس، فقال: " مالي أرَاكُمْ عِزِينَ حِلقَا ".
وقيل: كان المستهزئون خمسة أرهط. وقرأ الحسن وطلحة بن مصرف والأعرج " أن يدخل " بفتح الياء وضم الخاء مسمى الفاعل. ورواه المفضل عن عاصم. الباقون " أن يدخل " على الفعل المجهول.
" كلا " لا يدخلونها. ثم ابتدأ فقال: إنا خلقناهم مما يعلمون أي إنهم يعلمون أنهم مخلوقون من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة; كما خلق سائر جنسهم. فليس لهم فضل يستوجبون به الجنة ، [ ص: 270] وإنما تستوجب بالإيمان والعمل الصالح ورحمة الله تعالى. وقيل: كانوا يستهزئون بفقراء المسلمين ويتكبرون عليهم. فقال: إنا خلقناهم مما يعلمون من القذر ، فلا يليق بهم هذا التكبر. وقال قتادة في هذه الآية: إنما خلقت يا ابن آدم من قذر فاتق الله. وروي أن مطرف بن عبد الله بن الشخير رأى المهلب بن أبي صفرة يتبختر في مطرف خز وجبة خز فقال له: يا عبد الله ، ما هذه المشية التي يبغضها الله ؟ فقال له: أتعرفني ؟ قال: نعم ، أولك نطفة مذرة ، وآخرك جيفة قذرة ، وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة. فمضى المهلب وترك مشيته. نظم الكلام محمود الوراق فقال: عجبت من معجب بصورته وكان في الأصل نطفة مذره وهو غدا بعد حسن صورته يصير في اللحد جيفة قذره وهو على تيهه ونخوته ما بين ثوبيه يحمل العذره وقال آخر: هل في ابن آدم غير الرأس مكرمة وهو بخمس من الأوساخ مضروب أنف يسيل وأذن ريحها سهك والعين مرمصة والثغر ملهوب يا ابن التراب ومأكول التراب غدا قصر فإنك مأكول ومشروب وقيل: معناه من أجل ما يعلمون; وهو الأمر والنهي والثواب والعقاب.