هل يأجوج ومأجوج من البشر ام من الجن أم أنهم خلق من نوع أخر؟ مع الدليل
نرحب بك عزيزي الزائر في موقع أسهل إجابه، موقعنا المتميز يقدم لكم افظل الحلول لاسألتكم، معنا لاتبحث عن إجابة، نحن المتميزون. يسرنا ان نقدم لكم حل السؤال التالي:هل يأجوج ومأجوج من البشر ام من الجن أم أنهم خلق من نوع أخر؟ مع الدليل
الإجابة كالتالي//
ياجوج وماجوج
استيقظ النبي من نومه ذات مرة فزعا ودخل على زوجته زينب بنت جحش وهو يقول '' لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فُتح اليوم من سدِّ "يأجوج ومأجوج" مثل هذه، وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها، قالت له زينب: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال: نعم إذا كثر الخبث!! هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر - إسألنا. من هم يأجوج ومأجوج ؟! ومتى سيخرجون ؟! وما قصة خروجهم والجرائم التي سيرتكبونها ؟! وكيف ستكون نهايتهم ؟! وقبل ذلك ما قصة السد ؟!
- هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر ودك
- كم رواتب المحامين المتدربين في السعودية - Lawyer In Jeddah
هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر ودك
أخر اخباري
لااله الا الله محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام
14-09-2011, 12:17 AM
# 2. الله يحفظكم ياعيالي
رقم العضوية: 403
تاريخ التسجيل: May 2011
أخر زيارة: 19-05-2013 (05:04 PM)
8, 197 [
التقييم: 3816
لوني المفضل: Darkmagenta
شكراً: 0
تم شكره 249 مرة في 225 مشاركة
رد: هل يأجوج ومأجوج موجودون الآن وهل السدّ حقيقي
جزاك الله كل خير
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
hodhod المديرة المشـاركات: 6811 العمر: 28 مـزاجى: بـلدى: مـهنتى: هـوايتـي: الأوسمـة: تاريخ التسجيل: 01/05/2008 دعـاء: الساعة: موضوع: هل تعرف يأجوج ومأجوج؟! الجمعة أبريل 16, 2010 2:01 pm السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته كثير منا من سمع عن يأجوج ومأجوج، لكنه لم يعرف من هماعلى الرغم من أنهما مذكوران في كتاب الله العزيز ، لذا أردت أن تعرفوا بعض المعلومات عنهما.
بالعكس لو البيئة عادية وطبيعية ماكنت رح تتعلم. 31-03-2014, 09:00 AM
وبالمناسبة إذا أنت تبي تخرج. غيرك يبغى يحصل على هالفرصة يتدرب.
كم رواتب المحامين المتدربين في السعودية - Lawyer In Jeddah
تاريخ النشر: 2012-07-05 11:28:10
المجيب: د. كم رواتب المحامين المتدربين في السعودية - Lawyer In Jeddah. أحمد الفرجابي
تــقيـيـم:
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
تخرجت في كلية الحقوق بتقدير جيد, وعملت محاميا لمدة عام, ولكني لم أجد في هذه المهنة إلا التعب والاستغلال من قبل المحامين, باسم التدريب، وعدم وجود راتب شهري إلا مبلغا قليلا جدا, وعدم توافر المعلومات القانونية من قبل المحامين, ولقد تركت عدة محامين والتحقت بثلاثة مكاتب إلا أنها لا تختلف عنهم, فكلاهما يهتمون بتخليص أوراقهم من المحاكم فقط, فلا تشعر أنك محام, وبالتالي قررت أن أعمل في مجال غير مهنة المحاماة, ولكني لا أعرف ما هو المجال الذي أريده. قررت أن آخذ كورسات في التنمية البشرية, أو أدرس الكمبيوتر جرافيك, ولكن لم أقم بفعل شيء, وأشعر أحيانا بأني أميل للمحاماة, وأحيانا أشعر بأني أكرهها, ولا أعرف ماذا أريد. هل أعمل على تطوير مهاراتي العامة لاكتساب اللغة مثلا, وأبحث عن عمل في أي شركة, وأنا أشعر دائما بأني أريد عملا أخدم فيه نفسي وأمتي ومن حولي, وأساعد الناس, ولكن كيف، وأنا لا أستطيع مساعدة نفسي؟ وهل من يخرج عن مجاله يعتبر فاشلا؟
ولكم جزيل الشكر, والسلام عليكم ورحمة الله. الإجابــة
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
وطبعًا في المحكمة – أو في مكتب المحاماة - هناك مجلدات وقضايا قديمة، ومن حقك أن تصطحب كتبا أيضًا تحاول أن تدرس فيها وتفهم. ودائمًا الموظف الذي يصبر على مرحلة التدريب وصعوبتها يجني خيرات كثيرة. وهناك أشياء خادمة للمهنة، كالتطوير في اللغة، والتطوير في مهارات التواصل، ودراسة أسلوب الحوار والنقاش، ومحاولة التعرف على القوانين، قراءة القوانين المنظمة، قوانين البلد الذي أنت فيه، اللوائح، الأشياء التفسيرية المتعلقة بالقانون، أبعاد هذه القوانين، عقلية من وضعوها، الثغرات التي ترى أن المحامين يدخلون من خلالها ويكتشفون الخلل في هذه القوانين. المهم نحن ندعوك إلى مزيد من الصبر، وأنت حقيقة تميل إلى هذا العمل، لكنك لم تجد في هذا العمل الدخل الكثير، ولم تجد في هذا العمل ما يسد الرمق، ولم تجد عند هؤلاء من يهتم بهذا الجانب، وهذه نعتقد أنها معاناة يخوضها الكثير من الذين يتدربون ويتعلمون هذه المهنة، وبعد ذلك - إن شاء الله تعالى – سيكون لك وضع وتفتح لك مكتبا وحدك، وتنال مثل هذا الوضع، وعند ذلك نتمنى أن تُقدم مشاعر الضعاف أمام عينك، من يأتوا مثلك ليتعلموا. ونعتقد أن النجاح في الحياة ميادينه واسعة، ولكن نحن نتمنى دائمًا أن يكون الإنسان في المجال الأصلي الذي يميل إليه ويحبه، ليوسع نفسه ويطور نفسه رأسيًّا، لأن الأمة بحاجة إلى التخصصات الدقيقة، أما أن يأخذ الإنسان من هنا طرفا ومن هنا طرفا، يكون اليوم في مهنة وغدًا في أخرى وبعد الغد في ثالثة، هذا قد يكون فيه فوائد أخرى، لكن لا يحقق الإبداع في هذا المجال، فإن الإنسان يُبدع في المجال الذي تدارسه، في المجال الذي يحبه، في المجال الذي تخصص فيه، في المجال الذي يطور نفسه فيه، وهذا ما ننتظره منك، فندعوك إلى المزيد من الصبر.