● خليل محمد عودة، صورة المرأة في شعر عمر بن أبي ربيعة، دار الكتب العلمية، بيروت. ● فايز محمد، ديوان عمر بن أبي ربيعة، 1996، بيروت: دار الكتاب العربي. ● دلیلة بوراس، شعرية السرد عند عمر بن أبي ربيعة، 2014، الجزائر: جامعة العربي بن مهيدي. ● رفيقة بن رجب، "أنموذج الجمال في شعر عمر بن أبي ربيعة"، 2014، مجلة العلوم الإنسانيّة.
- قصائد عمر بن أبي ربيعة مقدمة
- قصائد عمر بن أبي ربيعة معلقة
- تفسير: (ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل)
- تفسير قوله تعالى: {ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل}
- ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه هارون وزيرا
قصائد عمر بن أبي ربيعة مقدمة
- ( تنسج الترب فنونا) تشبيه جميل حيث صور الرياح وقد جعلت من نفسها نساجا للخيوط ( للتراب) بشكل فني جميل من يرها يُعجب بها. -
- البيت الثالث: ( أسأل المنزل) استعارة مكنية شبة المنزل بالإنسان يسأل فيه تشخيص حيث جعل المنزل شخصا يُسأل ويدور بينه وبين الشاعر حديثا ، ومجاز مرسل علاقته المحلية ( اسألوا أهل المنزل)
- ( هل فيه خبر) استفهام غرضه التعجب. - كلمة ( للتي) بالبيت الرابع تقوم بدور فعال في الربط بين المقدمة الطللية والقصة الغرامية حيث الاسم الوصول يعود
يعود على المحبوبة صاحبة الأطلال. - البيت الثامن ( عرفن الشوق) استعارة مكنية شبه الشوق بإنسان يعُرف ، ( مقلتيها) مجاز مرسل علاقته الجزئية عبّر بالجزء وأراد الكل. - البيت العاشر: ( يذكرنني – أبصرنني) يدل على سرعة تحقق تحقيق الأمنية. - البيت الحادي عشر: ( أتعرفن الفتى) استفهام غرضه التشويق. قصائد عمر بن أبي ربيعة بن. - البيت الثاني عشر: ( هل يخفى القمر!!!! ) استفهام غرضه النفي والتعجب. - البيت الثالث عشر: ( ساقه الحين) استعارة مكنية حيث شبه المحنة بشيء يسوق. - الرابع عشر: ( جمل الليل) تشبيه بليغ حيث شبه الجمل أو الدابة بالليل. - الخامس عشر: شبة الشاعر المسك وهو يتساقط من ثوبه بالعرق الذي يسقط من حبينه.
قصائد عمر بن أبي ربيعة معلقة
قصيدة و أغنية - عمر بن ابي ربيعة - قف بالطواف ترى الغزال المحرما – فوزي محسون | الأنطولوجيا
خيارات إضافية
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. قصائد عمر بن أبي ربيعة معلقة. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة. قف بالطواف ترى الغزال المحرما = حج الحجيج فعاد يقصد زمزما
عند الطـــواف رأيتها متلثمة = للركن والحجر المعظم تلثما
أقسمت بالبيت العتيق لتخبري = ماالأسم قالت من سلالة آدما
الاسم سلمى والمنازل مكة = والدار ما بين الحجول وغيلما
قلت عديني موعداً أحظي به = وأقضي به ما قد قضاه المحرما
فتبسمت خجلاً و قالت يا فتى = أفسدت حجك يا مُحل المُحرمّا
فتحرك الركن اليماني خشيةً = وبكا الحطيم وجاوبته زمزما
لو أن بيت الله كلّم عاشقاً = من قبل هذا كاد أن يتكلما
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
في أثناء تناول الفتيات سيرة عمر وتناول صفاته ( يذكرنني – وفي رواية ينعتنني) رأينه وقد أتى بفرسه مسرعا وقد وصف الشاعر فرسه بالأغر أي الذي في جبهته قطعة بيضاء وهذا ما يستحسن في الخيل العربي حين أقترب منهن قالت الفتاة الكبرى: هل تعرفن الفتى ؟ فردت الفتاة الوسطى: نعم هذا عمر ردت الفتاة الصغرى وقد أضاع عقلها الهوى مؤكدة بحرف التحقيق ( قد) وهي تتعجب: هل يخفى القمر! إن هذا حبيب لنا لم يقصد زيارتنا ولكن أرسلته الظروف والقدر إلينا ، وكان مجيء عمر مع دخول الليل وقد فاحت من ثيابه رائحة العطر الفواحة وقد رش بعض قطرات الماء على ثوبه فزادته جمالا وقد أتينا وهذا ما نتمناه. القصة في شعر عُمر بن أبي ربيعة | القصة في الشعر العربي | مؤسسة هنداوي. أسئلة للمناقشة:
2 – أ – حدد الأبيات التي ذكر فيها الشاعر أطلال الحبيبة. البيت الأول
ب_ كيف بدت لك صورة الطلل ؟ أطلال مهدمة نما عليها نبات أخضر وقد ألتف بعضه ببعض. ثالثا: أسئلة الشرح والدلالة:
أ – حدد الأبيات التي صورت الوقفة الطللية. الأبيات من 1: 3
ج – كيف يبدأ الشاعر لحظة وقوفه على الطلل ؟ بدأ بتذكر الأماكن التي أثارت في نفسه الذكرى وهي ( مغان وصير) وقد بدأت في الاضمحلال والزوال لولا وجود النبات عليها. 2 – أثارت أطلال الحبيبة ذكريات قصة غرامية عاشها الشاعر:
أ _ حدد الأبيات التي روى فيها الشاعر أحداث قصته: 4: 9
ب – ما موضوع القصة الغرامية ؟ يحكى عمر قصة فتيات اجتمعن يوما وقد فُتنن بالحديث عن عمر وقد جلسن يذكرن صفاته ويتناولنها وفجأة ساق القدر عمر إليهن وقد ركب فرسه ألأغر وقد اقترب منهن وبدت منه رائحة المسك وهذا ما تمنيناه أن يرينه ويشاهدنه.
وأنجى الله تعالى من بينهم المؤمنين فلم يهلك منهم أحداً وعذب الكافرين فلم يفلت منهم أحداً, قال السدي لم يبعث الله عز وجل رسولاً قط إلى قوم فيقتلونه أو قوماً من المؤمنين يدعون إلى الحق فيقتلون فيذهب ذلك القرن حتى يبعث الله تبارك وتعالى لهم من ينصرهم فيطلب بدمائهم ممن فعل ذلك بهم في الدنيا قال فكانت الأنبياء والمؤمنون يقتلون في الدنيا وهم منصورون فيها.
تفسير: (ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل)
وذكرت الآية الذين يكتمون الحق وهم يعلمونه، ويستلزم هذا أن هناك فريقًا آخر، يعلم الحق ويعلنه ويؤْمن به ويؤَيده، ومن هذا الفريق: الصحابي الجليل عبد الله بن سلام، الذي كان من أحبار اليهود وأسلم، ونزل فيه قول الله تعالى: وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ. ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه هارون وزيرا. ومن أحبار اليهود والنصارى الذين عرفوا الصفات النبوية، فآمنوا: زيد بن سعنة وتميم الداري، والجارود بن عبد الله، وإدريس بن سمعان. ولإسلام كل من هؤُلاء قصة لا يتسع المقام لذكرها، وإسلامهم جميعًا يستند إلى صفات الرسول في التوراة والإنجيل. " انتهى (1/ 222 - 223). ثالثًا:
تفسير قوله تعالى: وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ
أما قوله تعالى: وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ هود/ 110، فمحتملة لعدة أقوال:
الأول:
"وَمَا كَانَ تَكْذِيبُهُمْ لَهُ عَنْ بَصِيرَةٍ مِنْهُمْ لِمَا قَالُوا، بَلْ كَانُوا شَاكِّينَ فِيمَا قَالُوا، غَيْرَ مُحَقِّقِينَ لِشَيْءٍ كَانُوا فِيهِ".
تفسير قوله تعالى: {ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل}
تفسير الجلالين { ولقد آتينا موسى الكتاب} التوراة { وجعلنا معه أخاه هارون وزيرا} معينا.
ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه هارون وزيرا
وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ (87) ⬤ وَلَقَدْ آتَيْنا: الواو: استئنافية. لقد: اللام: للابتداء تفيد التوكيد قد: حرف تحقيق. آتينا: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. ⬤ مُوسَى الْكِتابَ: موسى: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحةتحة المقدرة على الألف للتعذر. الكتاب: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة. ⬤ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ: الواو: حرف عطف. ولقد ءاتينا موسى الكتاب فاختلف فيه. قفّينا: فعل ماض مبني على السكون لإتصالة بنا الفاعلين ونا الفاعلين ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. والجملة الفعلية قفينا معطوفة على «آتَيْنا». من بعده: من حرف جر بعده مجرور بمن وعلامة جره الكسرة. والجار والمجرور متعلقان بقفّى والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة. بالرسل: الباء حرف جر. الرسل اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة. والحار والمجرور متعلق بقفّى بمعنى واتبعنا.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة عن أبي العالية الرياحي، قال: حدثنا ابن عمّ نبيكم -يعني: ابن عباس- قال: قال نبيّ الله صلى الله عليه وسلم: " أُرِيتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي مُوسَى بنَ عِمْرَانَ رَجُلا آدَمَ طِوَالا جَعْدًا، كأنَّهُ مِنْ رجالِ شَنُوءَةَ، ورأيْتُ عِيسَى رَجُلا مَربُوعَ الخَلْقِ إلى الحُمْرَةِ والبياضِ، سَبْطَ الرأسِ ورأيْتُ مالِكا خازِنَ النَّارِ، والدَّجَّالَ" فِي آياتٍ أرَاهنَّ اللهُ إيَّاهُ، ( فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ) أنه قد رأى موسى، ولقى موسى ليلة أُسري به. وقوله: ( وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ) يقول تعالى ذكره: وجعلنا موسى هدى لبني إسرائيل، يعنى: رشادا لهم يرشدون باتباعه، ويصيبون الحقّ بالاقتداء به، والائتمام بقوله. ولقد اتينا موسى الكتاب فاختلف فيه. وبالذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك:حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة (وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ) قال: جعل الله موسى هدى لبني إسرائيل.
تاريخ الإضافة: 4/1/2017 ميلادي - 6/4/1438 هجري
الزيارات: 12265
♦ الآية: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (87). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بالرسل ﴾ أَيْ: وأرسلنا رسولاً بعد رسول ﴿ وآتينا عيسى ابن مريم البينات ﴾ يعني: ما أُوتي من المعجزة ﴿ وأيدناه ﴾ وقوَّيناه ﴿ بِرُوحِ القدس ﴾ بجبريل عليه السَّلام وذلك أنَّه كان قرينه يسير معه حيث سار يقول: فعلنا بكم كلَّ هذا فما استقمتم لأنَّكم ﴿ كلما جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ ﴾ ثمَّ تعظَّمتم عن الإِيمان به ﴿ ففريقاً كذَّبتم ﴾ مثل عيسى ومحمَّدٍ عليهما السَّلام ﴿ وفريقاً تقتلون ﴾ مثل يحيى وزكريا عليهما السَّلام.