حكم التهنئة بالعيد قبل الصلاة ما هو حكم التهاني قبل صلاة العيد نسعد بلقائكم الدائم والزيارة المفضلة على موقع المقصود ونتعرف وإياكم من خلال الأسطر التالية على حكم التهنئة بالعيد قبل الصلاة الإجابة هي: قال الدكتور سعد الخثلان، عضو هيئة كبار العلماء سابقًا رئيس مجلس إدارة الجمعية الفقهية السعودية، إنه لا بأس بالتهنئة بالعيد قبل صلاة العيد.... وأوضح ( الخثلان)، أن "التهنئة من باب العادات، والأصل في العادات الحل والإباحة، فلا بأس بالتهنئة قبل العيد ويوم العيد وبعده مدامت تلك التهنئة مرتبطة بمناسبة العيد".
- التهنئة بالعيد قبل الصلاة مكة
- حسن الاستماع أساس الانتفاع
- من آداب الاستماع - موقع المختصر
- فن الإنصات - إبراهيم بن صالح الحميضي - طريق الإسلام
- فن الاستماع والإنصات ومهارات الاستماع الفعّال
التهنئة بالعيد قبل الصلاة مكة
وفي سنن البيهقي: عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ قَالَ: لَقِيتُ وَاثِلَةَ بْنَ الأَسْقَعِ فِي يَوْمِ عِيدٍ فَقُلْتُ: تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ، فَقَالَ: نَعَمْ تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ، قَالَ وَاثِلَةُ: لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عِيدٍ فَقُلْتُ: تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ، فَقَالَ: نَعَمْ تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ. التهنئة بالعيد قبل الصلاة مكة. ولم نقف على نهي عنها قبل الصلاة ـ كما أشرنا ـ أو تخصيصها بما بعد الصلاة أو غيره. إسلام ويب. الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
|
الرئيسية
×
بحث
إلغاء
إن من محاسن الآداب وفضائل الأخلاق وجميل الصفات حسن الإنصات والاستماع؛ فهو خصلة رفيعة ومهارة عالية قل من يحسنها. إن من محاسن الآداب وفضائل الأخلاق وجميل الصفات حسن الإنصات والاستماع؛ فهو خصلة رفيعة ومهارة عالية قل من يحسنها. يحرص كثير من الناس على تعلم فن الإلقاء ومهارة التحدث أمام الناس، بينما لا نجد أحداً يتعلم فن ومهارة الإنصات مع إن المستمع الجيد خير من المتحدث الجيد في أغلب الأحوال. فن الاستماع والإنصات ومهارات الاستماع الفعّال. لقد تضافرت النصوص من الكتاب والسنة وأقوال السلف في وجوب حفظ اللسان وعدم إطلاق العنان له فيما لا خير فيه من الكلام، ولقد كان صلى الله عليه وسلم خير منصت، يستمع للرجل والمرأة والصغير والكبير والمسلم والكافر. ولا غروَ في ذلك فقد أحسن الناس خلقاً وأشدهم تواضعاً، استمع لزوجه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وهي تقصُ عليه حديث أم زرع الطويل فأقيل عليها ولم يقاطعها أو يزد ري حديثها، حتى إذا فرغت رفع قدرها وأسعد قلبها بقوله: « كنت لك كأبي زرع لأم زرع ». وحينما جاءه عتبه بن ربيعه رسولاً من قريش يعرض عليه أموراً يريد أن يصده بها عن دعوته أنصت له وأقبل عليه حتى إذا انتهى من كلامه قال له صلى الله عليه وسلم: « أفرغت يا أبا الوليد » ؟ قال:نعم، قال:((فاسمع مني)) الحديث.
حسن الاستماع أساس الانتفاع
الميل للانتقاد والسخرية. ضعف الصوت نتيجة مشاكل تقنية أو عدم خبرة المتحدث أو وجود ضجيج. عدم الصبر، فهو لا يهتم بالحديث بل يركز على مقاطعة المتحدث وقد ينصرف قبل نهاية الحديث. التشويش، سواء كان مصدره الضوضاء والضجيج أو تدخل الحاضرين والمقاطعات أو أي شيء يمكن أن يؤثر على وصول الرسالة بشكل واضح، مثل خوف المتحدث وتوتره. لن نخسر شيئًا إن استمعنا بعمق لمن يقابلنا الحديث، بل سنزداد وعيًا للأمور من خلال زوايا وجهات النظر المختلفة. فن الإنصات - إبراهيم بن صالح الحميضي - طريق الإسلام. استمع كما تحب أن يستمع لك الآخر. المصادر و المراجع add remove تعلم فن الاستماع، د. أحمد فخري هاني مهارات الاستماع والإنصات، د. سليمان محمد
من آداب الاستماع - موقع المختصر
وقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم أتى الجمعة، فاستمع وأنصت، غفر له ما بينه وبين الجمعة، وزيادة ثلاثة أيام». بحسن الاستماع يحبك الناس ويمدحونك:
إن الناس عادة يحبون من يستمع إليهم ويظهر اهتمامه بحديثهم ويقدر آراءهم. قال بعض الكتاب: (لم أجد أسهل جهدا ولا أحسن تأثيرا في تملك قلوب الناس من الإنصات إليهم، والإنصات إلى الناس يجذبهم إلينا وهو من أكثر الوسائل التي تظهر احترامنا للطرف الآخر). قال الشّعبيّ فيما يصف به عبد الملك بن مروان: والله ما علمته إلّا آخذا بثلاث... حسن الاستماع أساس الانتفاع. آخذا بحسن الحديث إذا حَدَّث، وبحسن الاستماع إذا حُدِّث، وبأيسر المؤونة إذا خولف. وقالت الحكماء: رأس الأدب كلّه حسن الفهم والتّفهّم والإصغاء للمتكلّم. وقالوا: من حسن الأدب أن لا تغالب أحدا على كلامه، وإذا سئل غيرك فلا تجب عنه وإذا حدّث بحديث فلا تنازعه إيّاه، ولا تقتحم عليه فيه ولا تره أنّك تعلمه، وإذا كلّمت صاحبك فأخذته حجّتك فحسّن مخرج ذلك عليه، ولا تظهر الظّفر به وتعلّم حسن الاستماع، كما تعلّم حسن الكلام. ومن عجيب أمر عطاء بن رباح رحمه الله ما أخبر به معاذ بن سعيد قال: كنا عند عطاء بن أبي رباح، فتحدث رجل بحديث فاعترض له آخر في حديثه، فقال عطاء: سبحان الله!
فن الإنصات - إبراهيم بن صالح الحميضي - طريق الإسلام
يعتبر الاستماع الجيد خلال الحوار بين الزوجين من أساسيات نجاح العلاقة الزوجية. والآن، ما هي مستلزمات أو شروط الاستماع الجيد؟ لابد من سلامة صحة الأذن. لابد أن يكون الحديث يناسب قدرة المستمع العقلية واللغوية. من الضروري التحدث بصوت واضح حتى يتمكن المستمع من سماع الحديث بنجاح. يجب أن تكون طريقة إلقاء المتحدث جذابة حتى يجذب المستمع إليه. لابد أن يكون المكان الذي يتم فيه الحديث خاليًا من الضوضاء. تتمثل مكونات عملية الاستماع في أن لها بعدين رئيسيين مترابطين لا يمكن الفصل بينهما: البعد الفسيولوجي: ويتمثل هذا البعد في قدرة الأذن على الاستجابة للصوت وترجمته عن طريق الجهاز العصبي ثم تحويله إلى إشارات يفهمها المخ ويستوعبها. البعد العقلي: ويتكون من أربعة مكونات، كالآتي: فهم الرموز الصوتية المنطوقة. تفسير الكلام والتفاعل معه. نقد الكلام وتقويمه. ربط مضمون الكلام بالخبرات الشخصية. الحفاظ على الهدوء لضمان الحصول على الرسالة بشكل واضح. لا إرادياً نقوم بأداء حركات تثبت أننا نستمع مثل إيماء الرأس ومتابعة المتحدث بالعين، وأحياناً قد نقوم بهذه الحركات بشكل إرادي لنظهر اهتمامنا بالموضوع. الحفاظ على اتصال مستمر مع المتحدث من خلال النظر.
فن الاستماع والإنصات ومهارات الاستماع الفعّال
يوم أمس, 12:24 PM #1 حسن الاستماع أساس الانتفاع موقع الشبكة الاسلامية مما لا شك فيه أن الله تعالى قد خلق للإنسان لسانا واحدا وأذنين، وقد ذكر بعض العلماء أن ذلك ليستمع العبد أكثر مما يتكلم. اسْمَعْ مُخَاطَبة الجليس ولا تكن عَجِـلا بنطقـك قبلما تتفهـمُ
لم تُعْطَ مع أُذنيك نُطـقـا واحـدا إلا لتَسمعَ ضِعفَ ما تتكلم
ولا شك أن العقلاء يتفقون على أنه من حسن الأدب ومن مكارم الأخلاق حسن الإصغاء للمتكلم. وإنك لتعجب حين ترى بعض الناس حريصا على تعلم مهارات وفنون التحدث أمام الناس بينما لا يهتمون بتعلم مهارات الاستماع الجيد. يقول إيليا أبوماضي:
إن بعض القول فنٌ فاجعل الإصغاء فنا
تــكُ كالحقــل يـــردُّ الكيـل للزراع طنــا **منزلة السماع:
قال ابن القيّم- رحمه الله تعالى-: (أمر الله بالسّماع في كتابه، وأثنى على أهله، وأخبر أنّ البشرى لهم، فقال تعالى: {وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاسْمَعُوا} (المائدة/ 108). وقال: {وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا} [التغابن/ 16]. وقال: {وَلَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَأَطَعْنا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَقْوَمَ} [النساء/ 46]. وقال: {فَبَشِّرْ عِبادِ* الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولئِكَ الَّذِينَ هَداهُمُ اللَّهُ وَأُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ} (الزمر/ 17- 18).
وهو مهارة مهمة إذ إنه يبني نوعا من الثقة والمودة المتبادلة ويعزز التفاهم والتواصل ومعظم المشاكل التي تحدث في العلاقات بين الناس يكون عدم الإلمام بهذه المهارة سبباً رئيساً فيها. لقد كشفت بعض الدراسات أن الإنسان العادي يستغرق في الاستماع ثلاثة أمثال ما يستغرقه في القراءة وهو من وسائل التعلم التي تساعد المتعلم على تلقي المعلومات، وفي حالة الأطفال فإن مدة الاستماع تعد مدة حضانة لبقية المهارات اللغوية لدى الطفل، إذ إن المتحدث يعكس في حديثه اللغة التي يستمع إليها في البيت والبيئة. كما أن أداء المتحدث ولهجته وطلاقته تؤثر في المستمع وتدفعه إلى محاكاة ما استمع إليه. والاستماع هو الأساس في التعلم اللفظي في سنوات الدراسة الأولى والمتخلف قرائياًَ يتعلم من الاستماع أكثر مما يتعلم من القراءة، بل قد صور أحد الكتاب العلاقة بين مهارات اللغة من حيث ممارسة الفرد لها قائلاً: «إن الفرد العادي يستمع إلى ما يوازي كتاباً كل يوم، ويتحدث ما يوازي كتاباً كل أسبوع، ويقرأ ما يوازي كتاباً كل شهر، ويكتب ما يوازي كتاباً كل عام. ثانيا: أهم معوقات الإنصات:
1- نحن في غالب الأحيان بدلا من أن نصغي بشكل جيد نعمد أن نضع تفسيرا عاجلا لما نتصور أننا سنسمعه من الآخر فيترتب على ذلك إهمال لما يقول وعدم شعور بأهمية حديثه ومن ثم ننشغل عن الاستماع ونذهل عنه.