شاهد أيضًا: مواعيد اختبار القدرات 1443
رسوم اختبار التحصيلي 1443
أعلنت هيئة تقويم التعليم والتدريب عبر موقعها الإلكتروني عن قيمة الرسوم المقررة التي يجب أن يدفعها الطالب من أجل تأكيد تسجيل اختبار التحصيلي في المواعيد المقررة للتسجيل، وجاءت الرسوم على النحو التالي:
رسوم التسجيل المبكر لاختبار التحصيلي الورقي: 100 ريال سعودي. رسوم التسجيل المتأخر لاختبار التحصيلي الورقي: 150 ريال سعودي. رسوم التسجيل في اختبار التحصيلي المحوسب: 150 ريال سعودي. شاهد أيضًا: ما هي افضل درجات التحصيلي
طريقة التسجيل في اختبار التحصيلي
يتم التسجيل في اختبار التحصيلي من خلال الموقع الإلكتروني للمركز الوطني القياس بشكل إلكتروني، حيث تتم كافة مراحل التسجيل من حجز موعد الاختبار ودفع الرسوم بشكل إلكتروني، وذلك من خلال الحساب الشخصي للطالب على موقع قياس، فإن لم يكن لديه حساب فيقوم بإنشاء حساب على الموقع وبعدها اتباع الخطوات التالية للتسجيل:
الدخول لموقع المركز الوطني للقياس " من هنا ". كتابة رقم السجل المدني. إدخال كلمة المرور. النقر على أيقونة أنا لست برنامج روبوت للتحقق من المستخدم. اختبارات القياس - ويكيبيديا. الضغط على أيقونة تسجيل الدخول. النقر على أيقونة الاختبارات المتاحة للتسجيل من القائمة الرئيسية.
- اختبارات القياس - ويكيبيديا
- مركز التميز البحثي في المواد المتقدمة | الملفات
اختبارات القياس - ويكيبيديا
[1]
النتيجة [ عدل]
بعد عقد الاختبار، يُصحِّح المركز أوراق الإجابة، مستخدماً التصحيح الآلي. وتُرصَد النتائج، وتطبع، وتُعْلن بعد تحليلها. وبإمكان الطالب أن يعرف نتيجته عن طريق الهاتف الموحد أو موقع المركز على الإنترنت ، وترسل النتائج برسائل جوال لمن سجل لهذه الخدمة في عملية التسجيل للاختبار. علماً بأن المركز يزود الجامعات والكليات بنتائج الطلاب بشكل إلكتروني. وإذا كان الطالب قد أدى الاختبار أكثر من مرة؛ تُرسل الدرجة العليا التي حصل عليها. وليس هناك نجاح أو رسوب في الاختبار، بل ترصد للطالب الدرجة التي حصل عليها؛ بناءً على الإجابات الصحيحة التي تكون بمثابة المقياس لمستوى الطالب وموقعه بين أقرانه الذين تقدموا للاختبار. وكل مؤسسة من مؤسسات التعليم العالي تعتمد وزناً معيناً لدرجات الثانوية العامة ، ووزناً معيناً لدرجات هذا الاختبار؛ ومن ثمّ تكون المنافسة في القبول في تلك الجهة (الجامعة أو الكلية) مبنية على الدرجة المحصَّلة بعد تطبيق وَزْنَيْ الدرجتين، ووزن درجة الطالب في الاختبار التحصيلي (إن كان مطلوباً).
البحث في العناوين فقط
البحث في:: منتدى الاختبارات التحصيلية للأقسام الأدبية:: فقط
البحث المتقدم
المنتديات
المدونات
المقالات
المجموعات
مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
Forum
منتديات الإختبارات التحصيلية:: منتدى الاختبارات التحصيلية للأقسام الأدبية::
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
وقد يكون هناك معلومات أو تفاصيل أجهلها. وكم أتمنى من الوزارة الإفصاح عن الاستراتيجية خلف توحيد الملف الطبي الموحد في مختلف مستشفيات وقطاعات الصحة العامة والخاصة. فقد يكون هناك استراتيجية أخرى في مهمة توحيد الملفات الطبية، ولو كانت تقوم على تقنيات مختلفة، وهو أمر يستعصي فهمه، لكن مع ذلك نحتاج إلى توضيح شامل من الجهة المسؤولة في الوزارة عن اختلاف برامج العمل عن الأهداف المعلنة، وسنكون لهم من الشاكرين.
مركز التميز البحثي في المواد المتقدمة | الملفات
وفوق ذلك فإنه عندما فعلت الوزارة هذا الملف «الطبي» - وليس الصحي الموحد- شابه كثير من المشاكل، في مقدمتها إلغاء ملفات المرضى، بما فيها من معلومات طبية وطرح التاريخ المرضي للمريض جانبا والبدء من «جديد»، وكأن صاحب الأربعين عاما «مولود» اليوم! كما أن معقل الفرس هو أن هذا الملف الطبي غير مرتبط بالمستشفيات العامة أو المركزية، فكيف يسمى ملفا موحدا إذن؟! كما أن نظام «الإحالة» أي تحويل المريض من المركز الصحي إلى المستشفى العام ما زال «يدويا» ورقيا، فأين الملف الصحي الموحد هذا؟! علاوة على ذلك فإنه غير مربوط بالأنظمة الأخرى، فكل في فلك يسبحون! لا نظام «موعد» ولا «منصة» ولا «حصن»... الخ، فما الفائدة منه إذن وكيف سمي ملفا صحيا إلكترونيا؟! أضف إلى ذلك أمرا من البديهي حله، وهو أنه ليس مرتبطا بأنظمة الإدارة العامة للمرور لعمل فحوص «رخص القيادة»، وإنما يتوجه المستفيدون للمستشفيات الخاصة لهذا الشأن! ناهيك عن المشاكل الداخلية لهذا الملف التي من أبرزها أن عملية إدخال بيانات التحاليل «يدوية»، وهي الجزء الأكثر حساسية على الإطلاق، أي أن نسبة الخطأ ما زالت واردة، فما الفائدة من هذا الملف «الطبي» المحلي؟!
ختاما، فإنه من العجيب أن يصرح أحد مسؤولي وزارة الصحة عندما تداخل معي في برنامج «معالي المواطن» قبل أسبوعين، قائلا: «إنه من الصعب ربط المراكز الصحية بالمستشفيات إلكترونيا»، فقلت له ببساطة: إذن لا تسموه ملفا صحيا إلكترونيا، فما تتحدث عنه ليس الملف الصحي الإلكتروني، بل هو شيء آخر، ولكن لكم أن تسموه ما تحبون.. وأما صديقنا الملف الصحي الإلكتروني الموحد «المنتظر» فإني أقترح أن تسموه -فضلا لا أمرا- ملف «الحلم».. وعسى ألا يكون من أحلام النهار!.