* الجنسية المثلية من منظور المدارس النفسية المختلفة ذكرنا أن الحساسية النفسية هي التربة الرئيسية التي تمهد لحدوث المثلية، إذا توافرت العوامل البيئية المساعدة، ولكل مدرسة من مدارس علم النفس رؤيتها في تفسير الظاهرة، ومن الضرورة بمكان فهم هذه الرؤى المختلفة بحيث تساعدنا كأفراد في فهم الظاهرة، ومن ثم تلافي مسبباتها، أو التقاط الإشارات التي تنذر بالخطورة. أولا: الجنسية المثلية من منظور المدرسة التحليلية (Psychoanalysis)
تماسك قليلاً وأنت تقرأ الكلمات التالية؛ يرى فرويد ويؤيده كنزي أن الميول الجنسية مائعة وليست صلبة، وأنا خففت قليلاً من رأي فرويد بالمناسبة، ويمكن الرجوع إليه في كتابه الدسم "ثلاث مقالات حول نظرية الجنس"، ويرى كل من فرويد وكنزي أن موقعنا جميعا على متصل الميول الجنسية غير قطعي بالفطرة، وإنما تحدده الكثير من العوامل، منها الخبرات والتنشئة، وبيئة الطفولة، ومدى الحساسية النفسية، إلا أن أهم تلك العوامل هما الصورة الذاتية [الهويّة]، ونمط الحياة. يرى فرويد أن الجنسية المثلية نوع من الارتكاس النفسي [Psychological inversion]، ويفرق بين ارتكاس الذات ، وهو ما نسميه اليوم باضطراب الهوية الجنسية، حيث يرى الفرد نفسه منتمياً للجنس الآخر، وأن ميله لنفس الجنس هو ميل مبرر، وبين ارتكاس الموضوع ، وفيه يرى الفرد نفسه منتمياً لنفس جنسه لكن يميل جنسيّاً أو عاطفياً إلى أفراد من نفس جنسه.
- صفات الرجل المثلي - ووردز
- فوق هذا الحب - شبكة همس الشوق
صفات الرجل المثلي - ووردز
المثلية الجنسية هي ان ينجذب الشخص إلى شخصا آخر من نفس جنسه، كأن ينجذب رجل ما عاطفيا الى رجل آخر او أن تنجذب إمرأة عاطفيا إلى إمرأة أخرى.. لكن ماذا يميز الشخص المثلي عن غيره أو كيف لنا ان نعرف إذا كانت إمرأة ما مثلية؟ في الحقيقة لا توجد صفات او فارق بين المثلي والمغاير(الغير المثلي) فالمثليون طبيعون للغاية وإن لم يفصح معظم المثليين على ميولهم الجنسية فلن يستطيع اي شخص معرفة ذلك.. وماذا عن الفتاة الخشن صوتها او الولد الناعم صوته؟ حتّى وإن صادفت شخصا من هذا القبيل فليس هذا دليلا على ان ذاك الشخص مثلي او مثلية.. فالميولات الجنسية لا علاقة لها بالمظهر الخارجي. قصص لواط حلوه,
قصص شواذ,
قصص لواط مثيرة,
قصتي مع اللواط,
قصص gay,
قصص جنسية مثليين,
قصص شواذ جديدة,
قصص شواز,
قصص لواط اجنب
قصص لواط مكتوبة,
قصص لواط رجال,
قصص لواط شباب,
قصص مثاليين,
قصص لواط صبيان,
قصص لواط عربي
الكثيرون مرّوا بالكثير من العلاقات المنهكة لاسيما ذوي الميول المثلية، علاقات تشوّه صورة الفرد عن النفس والعالم. واحدة من صور هذه العلاقات، علاقة الأم المسيطرة التي ترفض في جزء من لاوعيها جنس ابنها، فتقوم بترويضه ليوافق النمط الذي تقبله هي عما ينبغي أن يكونه، والكثيرات منهن لا يدركن التشويه الذي تحدثه في نفس ابنها، وإنما ترى أنها تهذبه بدافع الحب، فحين تربي الأم ولدها لنفسها لا لنفسه، وحين توجهه لإشباع احتياجاتها هي لا احتياجاته هو، فبلا شك هذه علاقة مسيئة، حتى وإن كانت بلا قصد. وحين لا يدعم الوالد ذكورة ابنه المترددة، وحين لا يحتوي ضعفه بفهمه أن بتوحّده به سيتشرّب منه، ويدفعه بعيداً عنه ظاناً منه أنه يجعل منه بذلك شيئاً أفضل، أو حين لا يتدخل للفصل بين الأم المسيطرة وابنها، أثناء محاولاتها المستمرة وغير الواعية في كثيرٍ من الأحيان للسيطرة عليه، ومحو تمرّده لنيل استقلاله عنها، فإنه لم يقم بدوره المنوط به مع ابنه. كل ذلك يمكن فهمه في ضوء مدرسة العلاقة بالموضوع، والتي يمكنها أن تشرح المزيد بما يناسب كل حالة بعينها. رابعا: الجنسية المثلية من منظور المدرسة السلوكية
يمكن رؤية الميل المثلي في ضوء المدرسة السلوكية كنمط تعلّم خاصّة لدى من تعرّضوا لحادث تحرّش في الطفولة، فيتم الربط بين شعور اللذة والاحتواء والحب وبين الممارسة المثلية، مما يعمق في جانب آخر من شعور الخزي!
فوق هذا الحب | عبدالمجيد عبدالله - YouTube
فوق هذا الحب - شبكة همس الشوق
ميدلي عبدالمجيد عبدالله - عبدالله المانع - YouTube
# 1
12 - 5 - 2013
عضويتي
» 5295 جيت فيذا
» 4 - 4 - 2013 آخر حضور
» 13 - 3 - 2020 (07:41 PM)
فترةالاقامة »
3309يوم
النشاط اليومي » 16.