كشف المستشار التسويقي محمد حطحوط، أهم أساسات وأركان تسويق الذات والوصول للنجاح، وحقيقة مقولة "سبع صنايع والبخت ضايع". وقال "حطحوط" خلال حديثه ببرنامج "الليوان"، إن التسويق الشخصي علم قائم داخل مدرسة التسويق متشكل وأصبح له أهمية في آخر 20 سنة، مشيرً إلى أنه يتكون من جزئين. وأوضح أن كثير من الناس يغفل الجانب الأول، رغم أنه أهم بكثر من الجانب الثاني وهو بناء المنتج والجزء الثاني كيف تسوق المنتج. وأكد حطحوط، أن التركز أهم االأشياء لمن يريد أن يكون له أثرًا في مجتمعه، مشيرًا إلى أنه في المجتمعات العربية يوجد حالة تشتت عكس دول الغرب الذين يقدسون التركيز. سبع صنايع... والبخت ضايع!. وتابع:"كيف نركز، يجب أن اجمع، رتب، احذف، ركز، وتعلم كلمة لا"، مشيرًا إلى أن مثال سبع صنايع والبخت ضايع صحيح جدًا لأن التركيز على شيء معين أهم بكثير. واستكمل:"التعلم المستمر له تأثير تراكمي، لو تعلمت شيء معين خمس دقايق أو ربع ساعة يوميًا يكون له تاثيره على مدى بعيد بشكل لا يوصف، ويجب أن يكون فيه جوع معرفي بناء ذاتك قبل الترويج لمنتج معين.
سبع صنايع... والبخت ضايع!
10-10-2008, 10:05 PM
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 2, 039
معدل تقييم المستوى: 17
سبع صنايع والبخت ضايع <1>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مسائكم ورد وحرير... صباحكم خير وسرور كان يا ما كان بزمن من الأزمان.. الإطار التنسيقي.. سبع صنايع والبخت ضايع | حوار التاسعة مع علي فرحان - YouTube. كانت تربطني زمالة عمل بشخص يجيد اكثر من 7 صنعات وينطبق علية ذلك المثل... وفي يوم كان على السفر وقبل ان اغادر لابد ان امر المكتب لأنهاء بعض العمل.. وفي الأثناء تذكرت انني وضعت محفظتي بشنطة الملابس!
@ سبع صنايع والبخت ضايع بس الحمدلله على كل شيئ بحب اعمل كل حاجه بنفسى - Youtube
2- الفئة الثانية وهي فئة من لهم نزعة نحو العمومية والتمدد الأفقي السطحي، ويمثل هذه الفئة أصحاب الاطلاع الواسع والمتنوع والخبرات المتعددة، والحائزين على كم هائل من المعلومات العامة في مختلف العلوم والفنون، وهؤلاء يتميزون بقدرتهم العالية على التفاعل مع الأوساط المتعددة والمختلفة، وهم يسعون في العادة إلى معرفة شيء عن كل شيء. 3- الفئة الثالثة وهي فئة من جمع بين التخصص والعمومية، الذين يسعون دائما لمعرفة كل شيء عن أي شيء ، وهؤلاء يمثلهم العلماء الموسوعيون الذين تعددت تخصصاتهم وتنوعت، وما أكثر الأمثلة على هذه الفئة في تاريخنا الإسلامي، حيث جمع كثير من علماءنا الأوائل بين علوم الدين والدنيا من تفسير وحديث وفقه وطب ورياضيات وكيمياء ولغة وغير ذلك، ومن أمثلة هؤلاء العلماء الغزالي، وابن سينا، وابن رشد، والرازي. وأمثال هؤلاء في عصرنا الحالي قليل، وهم في أكثرهم ليسوا من هذه الأمة وللأسف! @ سبع صنايع والبخت ضايع بس الحمدلله على كل شيئ بحب اعمل كل حاجه بنفسى - YouTube. 4- الفئة الرابعة والأخيرة هي فئة البسطاء من الناس الذين ليس لهم نصيب في التخصص أو العمومية، ومن أمثلتهم العمالة غير الماهرة، والأميون، والذين لم يحصلوا على الحد الأدنى من التعليم، وكذلك الذين يعيشون في المناطق البدائية وغيرهم.
الإطار التنسيقي.. سبع صنايع والبخت ضايع | حوار التاسعة مع علي فرحان - Youtube
1- الفئة الأولى وهي فئة من يميلون إلى التخصص والتعمق الرأسي التراكمي، وهؤلاء يعشقون التفاصيل، ويتتبعون الخيوط إلى نهاياتها، ويغوصون في المسائل غوصاً للوصول إلى القول الفصل فيها، وهؤلاء يُطلق عليهم في المصطلح الفقهي "مجتهدي المسائل"، ومن الأمثلة المعاصرة لهذه الفئة أصحاب الدكتوراة في التخصصات الدقيقة على اختلافها، وهم باختصار يسعون لمعرفة كل شيء عن شيء بعينه. 2- الفئة الثانية وهي فئة من لهم نزعة نحو العمومية والتمدد الأفقي السطحي، ويمثل هذه الفئة أصحاب الاطلاع الواسع والمتنوع والخبرات المتعددة، والحائزين على كم هائل من المعلومات العامة في مختلف العلوم والفنون، وهؤلاء يتميزون بقدرتهم العالية على التفاعل مع الأوساط المتعددة والمختلفة، وهم يسعون في العادة إلى معرفة شيء عن كل شيء. 3- الفئة الثالثة وهي فئة من جمع بين التخصص والعمومية، الذين يسعون دائما لمعرفة كل شيء عن أي شيء ، وهؤلاء يمثلهم العلماء الموسوعيون الذين تعددت تخصصاتهم وتنوعت، وما أكثر الأمثلة على هذه الفئة في تاريخنا الإسلامي، حيث جمع كثير من علماءنا الأوائل بين علوم الدين والدنيا من تفسير وحديث وفقه وطب ورياضيات وكيمياء ولغة وغير ذلك، ومن أمثلة هؤلاء العلماء الغزالي، وابن سينا، وابن رشد، والرازي.
- شامل: ولكن يا سيدي كان هناك قواسم مشتركة بين كل تلك الوظائف، وقد تناسبت تماما مع قدراتي وإمكاناتي، مما جعلني أبدع في كل واحدة منها، كما أنني أرى في تنوع الوظائف التي شغلتُها فيما مضى إثراءً وخبرات ثمينة ستفيد منها المؤسسة التي سأعمل فيها. - رشيد: ربما كان ذلك ذلك صحيحاً، ولكن قبل أن نواصل حديثنا أرجو منك أن تملأ هذا الطلب حتى يتسنى لنا تغطية الجوانب الأخرى من المقابلة. وهنا انخرط شامل في تعبئة الطلب بينما كانت الأفكار المتضاربة تصول وتجول في ذهنه حول ما ينتظره في هذه المقابلة! والأسئلة المطروحة هي
هل عدم عمل شامل في تخصصه، وعدم وجود خبرة متراكمة لديه في وظيفة واحدة سوف يؤثر عليه سلبا، ولن يكون في صالحه في هذه المقابلة الوظيفية؟ أيضا ما هي الوظيفة المثالية لمن هم في مثل وضع شامل؟ أما رأي الاستشاري
يقول الله تعالى " قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ " (الإسراء - 84)، ويقول رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه "اعملوا، فكل ميسر لما خلق له" ، وفي تلك الآية الكريمة وهذا الحديث الشريف إشارات إلى طبائع ومكنونات البشر المختلفة التي تنبثق عنها اهتمامتهم وتوجهاتهم ومساعيهم وشتى أعمالهم. والناس على أربع فئات في ميلهم إلى التخصص والتعمق الرأسي التراكمي، أو نزعتهم نحو العمومية والتمدد الأفقي السطحي.
وكما لا ينبغي أن نتهاون في أمر العين أو الحسد كسبب لحصول الضرر، كذلك لا ينبغي الإغراق في الخوف منه مع حصول الأسباب الواقية من ضرره بفضل الله ورحمته. والقاعدة في هذا أن الإعراض عن الأسباب، وكذلك الاعتماد عليها، كلاهما مذموم، فينبغي مراعاة أن حكمة الله تعالى في خلقه اقتضت ربط الأشياء بأسبابها، وفي الوقت نفسه لا يركن القلب إلا إلى خالق الأسباب ومسبباتها. وقد بينا أقسام الخوف ويمكنك أن تراجع فيها فتوانا فيها فتوانا رقم: 2649 ، ومنها تبين لك أن هذا النوع من الخوف لا يعد شركا، ولكنه إذا زاد على المعتاد كان مذموما. هل الخوف من الحسد والعين يعد من الإشراك بالله - إسلام ويب - مركز الفتوى. ونذكر السائل بقول النبي صلى الله عليه وسلم: شَرُّ مَا فِي رَجُلٍ شُحٌّ هَالِعٌ ، وَجُبْنٌ خَالِعٌ. رواه أبو داود و أحمد، وصححه الألباني. ولك أن تراجع في علاج الحسد والعين الفتويين التاليتين: 24972 ، 3273. والله أعلم.
الخوف من الحسد من القران الكريم
ادعية الخوف من الموت
اللهمَّ إنِّي أسْألُكَ بأنَّ لكَ الحَمدَ لا إلَهَ إلَّا أنتَ، المنَّانُ، بَديعُ السَّمواتِ والأرْضِ،
ذا الجَلالِ والإكْرامِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ، أسألُكَ أن تقيني الخوف من الموت. يا عزيز يا حميد، يا ذا العرش المجيد، أصرف عني كل شر، اللهم إنك تعلم أنني
على إساءتي وظلمي وإسرافي لم أجعل لك ولدًا ولا ندًا، ولا صاحبة ولا كفوًا أحد،
فإن تُعذب فأنا عبدك، وإن تغفر فإنك العزيز الحكيم. حسبي الله لما أهمّني، حسبي الله لمن بغى علي، حسبي الله لمن حسدني، حسبي الله لمن كادني بسوء، حسبي الله عند الموت، حسبي الله عند الصراط، حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم. ادعية الخوف والقلق
اللَّهمَّ إنَّا نجعلُكَ في نحورِهِم، ونعوذُ بِكَ من شرورِهِم. أخاف من العين و الحسد بشكل غير طبيعي - حلوها. باسمِ اللهِ الذي لا يضُرُّ مع اسْمِه شَيءٌ في الأرضِ، ولا في السَّماءِ،
وهو السَّميعُ العَليمُ، ثلاثَ مرَّاتٍ. يا الله أدعو باسمك أن تبعد عني همّ اللحظات والخوف من الملمّات،
يا سامع الدعوات. يا الله مهد لي طرق الخير وانزع من قلبي القلق والخوف، يا أرحم الراحمين. يا الله إني أخاف من هذا الطريق، فيسر لي السير به، ولا تكلني إلى
نفسي طرفة عين.
الخوف من الحسد ياسر الدوسري
بعضهم يلجأ لـ «غسال فناجين القهوة والشاي» كنوع من الوقاية من العين
هناك من يخشى أن تظهر نعم الله عليه خوفاً من العين والحسد؛ لدرجة أنه يوجد من وصل بهم الأمر إلى الوساوس، واتباع مقولة "لا تعلّم أحد"، وتحديداً ضمن محيطهم الاجتماعي الأكثر قرباً منهم، في حين يقابل ذلك تناقض واضح يتمثل في نشرهم أدق تفاصيل حياتهم عبر برامج التواصل الاجتماعي، مثل "تويتر" و"انستقرام"، الأمر الذي يجعلنا نتساءل عن تعمد هؤلاء إخفاء هذه التفاصيل هنا، ونشرها هناك؟. عذر الفاشل
وقالت "نورة آل هتلان" - طالبة جامعية: "نحن من أكثر الشعوب التي تخاف من العين؛ ولذا فإنَّنا من أقل الشعوب إنتاجية"، موضحةً أن هناك من يردد دائماً أن "العين حق"، الأمر الذي يجعل الفاشل يجد لنفسه عذراً ليخفي فشله وإخفاقه، مشيرة إلى أن ذلك يجعلنا نجد أن هناك من قد ينشغل بإخفائه لإخفاقاته أكثر من أن ينشغل بعمل يحسد عليه، متسائلة في الوقت نفسه عن الأسباب التي تجعلنا معرضين للحسد أكثر من غيرنا من أفراد الشعوب الأخرى. وأضافت أن هذا الشعور وهذا الهوس والخوف من التعرض للحسد لا نجده بهذا الشكل المبالغ فيه كثيراً لدى أبناء الشعوب الغربية، بل على العكس تماماً، فإننا دائماً ما نجد الإنسان الغربي يعلن عن أي حدث مهم في حياته أمام الملأ من معارفه وأصدقائه وأقاربه، مشيرة إلى أن ذلك عادة ما يقابله ردة فعل جيدة من المحيطين به إما بالتشجيع أو بتقديم النصيحة له.
الخوف من الحسد والعين
كما قد يعود الخوف المرضي من الحسد لتداول القصص التي شهدت اذية احد مقرب خلال مروره بموقف معين، وللتنشئة الاسرية دور كبير في ترسيخ مثل هذه الافكار سيما في عقول الاطفال وتجعلهم في حالة خوف دائم ومستمر حتى يصبح سلوكا اجتماعيا بين أفراد المجتمع ككل، وثقافة المجتمع وكمية الوعي كانا سببان من تأصيل فكرة ان كل سيئ يحصل بسبب الحسد حتى أصبح الامر حالة أشبه بالرهاب المرضي. كيف يكون الشفاء؟
ولكي نتقي شر الخوف غير الطبيعي لابد ان نؤمن بأن الانسان يمر بالعسر واليسر في محطات حياته وليست كل اخفاقة تعني انها بفعل العين الحاسدة، كما من الاهمية بمكان الايمان بأننا تحت رعاية الله و(لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا) وهو الكفيل بحفظ الإنسان من كل شر فليكن التوكل عليه وهو الحامي ولا حامي سواه. ومن الصحة بمكان ان يربى الانسان منذ طفولته على التوكل على الله حتى لايقعوا أسرى هذه الأفكار والمعتقدات المغلوطة، واخيراً لابأس بدفع صدقة تدفع شر الحسد وقراءة ما تسير من الآيات القرآنية التي وصفت على انها علاج للكثير من الوساوس ومنها الوسواس من الحسد والذي اصبح مشكلة في عصرنا الحالي، ومع انتهائي من كتابة المقال هل هناك مبرر للخوف العال من الحسد ام لا؟
الخوف من الحسد في
وبنهاية المقال نسأل الله أن يبعد عنا جميعاً الحقد والحسد والأعيُن الحاسدة. آيات التحصين آيات الحسد السبع ايات المنجيات من الحسد
تفسيرات سهلة
وأوضح "د. أدعية الخوف والقلق من الموت والحسد والمرض - تريندات. فهد اليحيا" أن تعليمنا القائم على التلقين والحفظ أدى إلى ضعف ملكة العقل النقدي والتحليلي لدى بعضهم وسبب الجنوح إلى هذه التفسيرات السهلة، مضيفاً أن العين أصبحت شماعة يستخدمها الجاهل والضعيف لأي سبب، ليس ذلك فحسب بل حتى المتعلمين في المجتمع، موضحاً أن الاستعداد النفسي لوقوعها يجعلها عذر لأي فشل يقع فيه الشخص، مشيراً إلى أن الإيمان بالعين أمر يتعلق بالإيمان، أما كيفيتها وجعلها السبب فلا يستطيع أحد معرفته. وأضاف: "مع أن ثقافة العين سائدة في مجتمعنا، إلا أنه لم يتم تعليمنا أنه لا يوجد إثبات لحصولها أو وقوعها، فهي تعتبر من الغيبيات، وقد نجد أن هناك من يلجأ إلى إخفاء بعض أمور حياته احتياطاً وخوفاً من الوقوع فيها". ظواهر فجائية
وأشارت "هدى بنت صالح سيلان" - أخصائية نفسية - إلى أن ظهور هذا النوع من التأويل لمجريات الحياة قد تناولته العديد من الدراسات والأبحاث، ومن ذلك دراسة "د. مصطفى حجازي" ضمن كتابه العلاقات العدائية "الحسد"، موضحة أن المحسود قد يجد في الحسد تفسيراً لظواهر فجائية من نوع النكبات التي تلم به أو بممتلكاته وتذهب بما حظي به من خير، مؤكدة على أن العين هي الأداة الأساسية للحسد.