يحل بيج رامي بطل كمال الأجسام المصري؛ و الحاصل على بطولة العالم فى كمال الأجسام ضحية مقلب الفنان رامز جلال، في حلقة اليوم من "رامز موفي ستار"، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم السبت. وشملت قائمة ضيوف برنامج رامز جلال الجديد في مجال الفن عددا من الأسماء، هم ياسمين صبري، عمرو يوسف، غادة عادل، محمد أنور، صابرين، نجلاء بدر، هدي المفتي، تارا عماد، سنتيا خليفة، وكل من نجمي الكوميديا سليمان عيد ومحمد محمود بالإضافة إلى الفنان السعودي الكبير عبد الله السدحان. برنامج "رامز موفي ستار" تم تصويره بمدينة الرياض برعاية الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية للعام الثاني على التوالي، ويُشارك فيه الفنان العالمي فان دام، ويقع في فخ رامز هذا العام عدد كبير من نجوم الفن والرياضة.
صور كمال اجسام
وأخبرت المتهم الثاني زوجها "برغبتها في الخلاص من المجني عليها، فأعدا مخططًا إجرامي محكمًا أنفذته المتهمة الأولي بإيهام المجني عليها برغبة أحد الأشخاص ممارسة البناء معها بمقابل مادي " ألفين جنيه" فاستدرجتها إلى محل إقامتها وزوجها المتهم الثاني الذي إصطحبها إلى غرفة النوم، وإبان تجالسهما بتلك الغرفة، باغتها بضربة استقرت بمقدمة رأسها، وقام بالضغط بأصابع يده على عنقها لسد المسالك الهوائية. فحاولت المقاومة والاستغاثة، فقام بالتقاط قطعة قماش والتي قد أعدها سلفًا ولفها حول عنقها وكتم أنفاسها بمساعدة المتهمة الأولى، حتى افقدا المجني عليها توازنها وسقطت أرضًا، وما أن أيقنا بمفارقتها للحياة، فقامت المتهمة الثانية بالتخلص من الجثمان بتقطيعة إلى أجزاء ووضعه بداخل أكياس بلاستيكية لسهولة التخلص منه، مستخدمة في تلك الأدوات محل الاتهام الثاني"سكين ، ساطور، منشار" وقاما بإلقاء الأكياس بأماكن نائية لإخفاء معالم جريمتهما، قاصدين قتلها فأحدثا ما بها من إصابات والتي أبانها تقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات. وأضاف قرار الإحالة أن المتهمين أحرزا وحازا أدوات «سكين، ساطور، منشار» بغير مسوغ قانوني من الضرورة المهنية والحرفية.
صور كمال اجسام نساء بدون ملابس
ولفترة طويلة، عمل ماكميلان في جيش الولايات المتحدة الأمريكية، قبل أن يقرر خوض تجربة احتراف رياضة كمال الأجسام ، لينجح في عام 2017 في الفوز ببطولة أرنولد كلاسيك. ونال البطل الراحل شهرة كبيرة في عالم كمال الأجسام، حيث عُرف عن ماكميلان بأنه أعاد المظهر الكلاسيكي إلى رياضة كمال الأجسام المفتوحة للرجال. وفي ديسمبر الماضي، تعرض سيدريك ماكميلان لأزمة صحية كادت أن تودي بحياته، وقد تحدث عن المشاكل الصحية التي تعرض لها، حيث قال إنه كان يعاني من مشاكل في التنفس بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، مشيراً إلى أن مشكلة التنفس أدت في نهاية الأمر إلى دخوله المستشفى، وذلك بسبب الالتهاب الرئوي، ووضعه على أجهزة دعم الحياة.
فحاولت المقاومة والاستغاثة ، فقام بالتقاط قطعة قماش والتي قد أعدها سلفا ولفها حول عنقها وكتم أنفاسها بمساعدة المتهمة الأولي ، حتي افقدا المجني عليها توازنها وسقط أرضا، وما أن أيقنا بمفارقتها للحياة ، فقامت المتهمة الثانية بالتخلص من الجثمان بتقطيعة إلى أجزاء ووضعه بداخل أكياس بلاستيكية لسهولة التخلص منه ، مستخدمة في تلك الأدوات محل الاتهام الثاني"سكين ، ساطور، منشار" وقاما بإلقاء الأكياس بأماكن نائية لإخفاء معالم جريمتهما ، قاصدين قتلها فأحدثا ما بها من إصابات والتي أبانها تقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها وذلك على النحو المبين بالتحقيقات. وأضاف قرار الإحالة أن المتهمين أحرزا وحازا أدوات «سكين ، ساطور ، منشار» بغير مسوغ قانوني من الضرورة المهنية والحرفية.
"ستموت في العشرين" ينتمي للأفلام الروائية الطويلة التي غابت عن المشاركة في المهرجانات العالمية باسم السودان لسنوات طويلة، منذ رحيل المخرج السوداني الكبير جاد الله جبارة، ويعتبر فيلم أبو العلا بداية مدهشة نسبيًا لتعويض ذلك الغياب، وهو مستوحى من قصة "النوم عند قدمي الجبل" للكاتب الروائي حمور زيادة الذي يخوض أيضًا هذه التجربة لأول مرة، بلا رصيد سينمائي ولا مخاوف، بالاشتراك مع الكاتب يوسف إبراهيم. استغرقت مراحل التصوير نحو شهرين، في مناطق وسط السودان، بالطابع الفلكلوري والأجواء الصوفية والقباب الخضراء والبيئة المحلية التي ميزت المشاهد المرئية والروحية معًا، حيث تم تصويرها بتحكم كبير، ولقطات بسيطة، لكنها مؤلفة بشكل بديع، ولحظات قليلة أشبه بالحلم، كانت قد أتاحت للفيلم أن يتنفس. يدور فيلم "ستموت في العشرين" حول قصة الطفل مزمل الذي عاش في قرية فقيرة، تحت وطأة نبوءة أحد رجال الطرق الصوفية، بأنه سيموت في عقده الثاني على الأكثر، وبالتالي تأتي كل المشاهد اللاحقة منطوية على هذا الانتظار المرعب، القلق والخوف والترقب والحذر، والتحول من كائن بشري إلى ملاك لا يريد أن يقابل الموت وهو مثقل بالدنيا، لكنه في الوقت نفسه يظهر مصور سينمائي في حياته، محاولًا انتشاله من عزلة قاتلة، إلى الحياة والأمل.
فيلم ستموت في العشرين تحميل
واجه الفيلم السوداني "ستموت في العشرين" انتقادات واسعة على منصات التواصل الاجتماعي عقب تسريب مقطع منه، على الرغم من عدم عرضه في السودان بعد. الفيلم الروائي الطويل الذي أخرجه أمجد أبو العلا، هو الأول منذ 20 عاماً في البلاد، فاز بجوائز إقليمية ودولية عدّة، أبرزها من مهرجان البندقية السينمائي ومهرجان الجونة السينمائي. وقصته مأخوذة من المجموعة القصصية للكاتب حمور زيادة "النوم عند قدَمَيْ الجبل"، وجرى تصويره في شمال الخرطوم. يحكي قصة شاب وُلد في قرية ذات توجه صوفي، حيث ينشر أحد شيوخ الصوفية نبوءة أن الشاب سيموت في العشرين من عمره. المجتمع السوداني
المقطع المُسرب وُصف بـ"الجريء" وبأنه "لا يناسب الأعراف"، إذ عانى المجتمع السوداني لأكثر من 36 عاماً من التشدد الديني بعدما فرض الرئيس جعفر نميري قوانين سبتمبر (أيلول)، منصّباً نفسه إماماً على المسلمين. ومن ثم جاءت حكومة عمر البشير، التي فرضت على السودانيين أسلوب حياة معين، وأقفلت دور السينما وألزمت مذيعات التلفزيون القومي بالحجاب. من هذا المنطلق، انهالت التعليقات المناهضة للفيلم، التي وصفت المحتوى المسرب بـ"الجنسي الفاضح"، وكثرت الإشاعات. فنشرت صحيفة سودانية محلية معروفة معلومات عن عزم جماعات تابعة لتنظيم "داعش" تفجير دور العرض واغتيال الممثلين إذا عُرض الفيلم، ما اضطّر المخرج إلى النفي، مؤكداً عبر حوار صحافي مع موقع "باج نيوز" أنه "اتصل بإدارة الصحيفة، وقالت لنا إن البيان لم يأتِ من جهة مُحددة وستنشر اعتذاراً.
فيلم ستموت في العشرين ايجي بست
قصة الفيلم يولد طفل في مدينة صغيرة في السودان يدعى (مزمل)، ولكنه يكبر ليكتشف أنه ملعون بنبوءة (درويش) والتي تفيد أنه سيموت عندما يبلغ سن العشرين، ويصبح عليه التكيف مع نظرات الشفقة طيلة مراهقته والتي تجعله يشعر أنه ميت بالفعل، وعندما يبلغ (مزمل) العشرين، يصبح عليه مواجهة الحقيقة المخيفة.
فيلم ستموت في العشرين كامل
وفي نهاية الفيلم سيأتي الموت زائراً، وتفوح رائحته من الجسد المنذور له، ولكن هل سيكون هذا جسد مزمل أم سواه؟ وهل سيذهب مزمل للنوم في قبره، كما في القصة الأصلية، أم أنه سيسلك مجرى النيل نحو حريته؟
هكذا هي السينما الحقيقية التي تذهب بعيداً في المخيلة والأسئلة المحرمة، وتتجاوز مقصات الرقابة الرسمية والمجتمعية، وهذا الفيلم مع كل الأسئلة الصعبة التي يعرضها ينتمي بلا شك إلى تلك السينما، بل يبدو كموجة سينمائية جديدة تجتاح بلداً يولد أيضاً من جديد من رحم الثورة. لن نفسد نهاية الفيلم، بل سنترك للمشاهد متعة الإبحار بعيداً مع الأسئلة الوجودية وثقل المعتقدات الخاطئة، التي تكبل الروح والعقل، كل هذا في تحفة سينمائية متكاملة، أضاف السيناريو فيها الكثير إلى القصة القصيرة، بعد أن مرّ بإحدى عشرة نسخة وورشة كتابة، وشارك أبو العلا في كتابته السيناريست الإماراتي يوسف إبراهيم. أما الصورة السينمائية فكانت على سوية فنية عالية، سجلتها كاميرا المصور الفرنسي سبستيان غوفرت، الذي سبق له التعامل مع المخرجة التونسية المميزة ليلى بوزيد في فيلم «على حلة عيني»، أما عين غوفرت هنا، فقد فتحت أمامنا كمشاهدين، عوالم الصوفية وأضرحة أوليائها، وعبرت بنا البيوت الطينية المتلاصقة، وأبحرت بنا بعيداً في نهر يضبط حياة سكان ضفافه، وكل هذا وفق رؤية بصرية مميزة للمخرج الشاب، الذي شفّر فيلمه برسائل لمخرجيه المفضلين.
كان عليها التحري (قبل النشر)، فنحنُ الآن في عصر مُختلف". وتحدث عما رُوج بأن الفيلم يحمل طابعاً جنسياً، قائلاً إنه "تم انتزاع الفيلم من سياقه لأن السينما تعكس واقعاً"، مشيراً إلى أن من رأى المشهد الذي تعرّض لانتقادات من السودانيين "بكى تعاطفاً مع شخصياته، ونظر إليه كحالة إنسانية أكثر من كونه حالة جنسية". قال يوسف، وهو أحد المتصوفين، إنه "بحسب ما وردني، فإن الفيلم يعكس واقع الصوفية بشكل خاطئ ومهين، والأفعال الفاضحة الواردة فيه غير مقبولة حتى إن كانت تعكس الواقع. فهذه إهانة للصوفية، خصوصاً أنها واردة في الفيلم. أما محتوى الفيلم، فهو مرفوض تماماً ويجب حرقه ومعاقبة كل من يحاول تشويه صورة المجتمع ككل، والصوفية على وجه الخصوص". السينما لا تحكمها ضوابط
الباحث في الدراسات السودانية خضر الخواض اعتبر في حديث إلى "اندبندنت عربية" أن "الفيلم يعكس واقعاً مُعاشاً لا يمكن إنكاره، لكن المشكلة أن بنية الوعي في الحياة الاجتماعية في السودان لم يكتمل نضوجها، لأنها قائمة على الكبت وتنظر إلى المرأة نظرة جنسية. قديماً، كانت الثقافة السودانية مختلفة، من رقص العروس أمام الرجال والنساء وانتشار الديسكوهات ودور السينما، ولكن تلك الثقافة طُمست وأقحموا الدين في الحياة الاجتماعية، على الرغم من وجود قبائل تحتفظ حتى الآن بالنظرة ذاتها البعيدة من الشهوات للمرأة، وهذا فهم متقدم".