شيلة العراقية _ واليوم طاري فراقه يحوم - محمد بن غرمان __ مبطئ_ - YouTube
واليوم طاري فراقة يحوم - Youtube
واليوم طاري فراقه يحوم💔 - YouTube
22-04-20, 07:34 AM
# 3521
اسمعوا الشيله الي حطتها فوفا.. تجنن..
واليوم طاري فراقه يحوم..
عزاه ياحبٍ بنيناه وغصب اليوم ننساه
# 3522? العضوٌ? ھہ
» 455335? التسِجيلٌ
» Sep 2019? مشَارَ? اتْي » 1, 701? نُقآطِيْ
» نوم العوافي حبيباتي, استودعتكم الله 🥰♥
22-04-20, 07:36 AM
# 3523? العضوٌ? ھہ
» اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنان32
صح ماننكر انك تجيب مواقف مفرحه بس
نخاف ما نتهنى فيها لان بيجي عقبها
شي يزلزلنا 😜🤪 🥺🥺🥺💔
من اليوم ورايح ماراح نخاف لاننا خلاص ندري بيجي شيء حزين بعده بنعتبرها استراحة محارب بس🤐😅💔
22-04-20, 08:02 AM
# 3524? العضوٌ? ھہ
» 454745? التسِجيلٌ
» Sep 2019? مشَارَ? اتْي » 65? المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برق الشمال
انا دايم اقول مع قال لازم افكر خارج الصندوق ترى يمكن مايصير من ذا كله شيء🥺😅😩 بتفائل وكل يوم بقول يارب لاتخيب للوليد رجا دعوة نجلاء وقتهااا وقفت عندهاا
الحب الحقيقي هو الدعاء في ظهر الغيب
22-04-20, 09:13 AM
# 3525? العضوٌ? ھہ
» 461611? التسِجيلٌ
» Jan 2020? مشَارَ? اتْي » 566? المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قال الزهر آآآه
ن وره وهاجر... انا ماشوف بالنسخه الأولى احداث.. مثل الان... بسرعه تم فقد سعد... ثلاث ارباع الاحداث.. مو موجوده.. كما الان... وغير مكتملة التشعب...
تعالوا بنات علموني كل وحده شلون درت اني رجعت اكتبها ؟؟؟
يسسسعد صباحك نمت البارح 😄
والله كنت كل فتره اسوي تحديث ع المنتديات يمكن رجعتي تكمليها
لاحظي قال تقولي مافيها احداث بالعكس اكثر روايه ظلت فيني مدري ليه فيها شي يجذبك تكملينها... وفعلاً كل فتره اعيد اقراها
لين شهر شوال اكتشفت انك كملتيها يالله يافرحتي وقتها احس شي من ماضيي رحع انا كنت مجنونه روايات ❤❤❤
22-04-20, 09:20 AM
# 3526?
حامد الغامدي: حصلت على شهادة من الأمير سلطان رحمه الله لايمكن أن أحصل عليها من أي جامعة بالعالم. - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
وفاة حامد الغامدي يوتيوب
وأكد المذيع حامد الغامدي أنه لا يعاني من أي أمراض أو ما شابه، وأن هذا النوع من الأخبار والشائعات بدأت تزيد كل يوم بشكل كبير للغاية على وسائل التواصل الاجتماعي، فهذا الخبر أحزنه بشدة وأشار أن مثل هذه الأخبار يجب ان تكون مبنية على دليل صحيح حتى لا يقلق المحبين والأصدقاء والعائلة.
من منا لا يتذكر الوجه الساجع والصوت الرخيم للإعلامي القدير حامد الغامدي، المذيع الذي حمل على كتفيه مسؤولية أناقة المهنة حتى ارتقى بها إلى حيزٍ فخم تجلى عبر نشرات الأخبار التي قدمها والبرامج المنوعة التي أعدّها وظل بعضها بصمة خالدة في أرشيف إعلامنا حتى اليوم وأشهرها سباق المشاهدين. حامد الغامدي لم يكن وجهاً عابراً في مسيرة الإعلام السعودي، بل من أعمدة تلفزيونه الرسمي وأساتذة عصره الذهبي الذين تمكنوا من تأصيل مفهوم جديد آنذاك للمحتوى التلفزيوني. لطالما ملأ حامد شغور الشاشة الفضية بلباقته وسرعة بديهته وحضوره الجميل، وتملك حضورها في زمن بالغ الدقة والمشاهدة. وعلى أنه نال شرف مرافقة وفود المملكة الرسمية على أعلى المستويات في الدولة، وحظي بحضور قوي على منصة الأخبار الرئيسية لعقود طويلة، إلا أنه تسلل إلى قلوب المشاهدين من نافذة الترفيه الوقور عبر برنامجه الأشهر «سباق المشاهدين»، بعد أن كان سباقاً إلى نصيب الأسد من كعكة المشاهد عبر هذا البرنامج. نجح الغامدي في الخروج من النمط السائد آنذاك إلى فضاء أكثر رحابة واتساعاً. الغامدي، احتبرت الشاشة خبرته، ونطق المذياع فصاحته، ولمع نجمه في خضم طفرة العمالقة وتعددهم، فكان من أكثرهم حضوراً وتأثيراً وجماهيرية.